Post: #1 Title: لكن الوالدة كانت تستمع إلى عبد العزيز المبارك!! Author: هشام هباني Date: 12-14-2011, 08:18 AM Parent: #0
Quote: وبحسب الوسط الذي كنت أعيش فيه فإنني لم أستمع إلى الغناء السوداني
Quote: وحتى الكرة لعبتها في بيتنا بالخرطوم
Quote: إلى أن ولي أمرنا في ذلك الوقت وهو محمد عثمان أحمد عبدالله، المتولي لشؤون دراستنا، كان مائلاً إلى أن نتعلم بالمنهج المصري، وبعد دراسة سنة واحدة بالكلية القبطية غادرت إلى مصر.
بالله عليكم دي سيرة زول مرشح اكون رئيس طائفة وواحد من اكبر احزاب الحركة الوطنية السودانية وممكن كمان اكون رئيس السودان او رئيس المعارضة السودانية ومرجو منه ان يحل ازماتنا في دارفور وجنوب كردفان والنيل الازرق والشرق والشمالية والجزيرة غايتو الا نكون شعب سجمان ساكت وكمان تبقى الحركة الاتحادية طلعت اشاعة ساكت لطالما سيكون على امرها امثال هؤلاء الغلمان الناعمين الطريين!
Post: #2 Title: Re: لكن الوالدة كانت تستمع إلى عبد العزيز المبارك!! Author: هشام هباني Date: 12-14-2011, 05:34 PM Parent: #1
وسيظل ما يدعيه شعب السودان من بطولات وماثر في مكافحة الطغيان الاجنبي والمحلي مجرد زعم (ساكت) اذا ظل امثال هؤلاء الغلمان ومن شابههم يتحكمون في مصائر الناس فيه وهم يجهضون كل مكتسباتنا التى حققناها عبر تضحيات ونضالات ثمينة هو امر يدحض كل مزاعمنا بانا شعب صانع ثورات بينما حتى اليوم لم نثر على امثال هؤلاء الطغاة الناعمين الذين يتغلغلون الى مسام وجداننا وارواحنا عبر موروثات لا تقنع نملة في صحاري العتمور!
Post: #3 Title: Re: لكن الوالدة كانت تستمع إلى عبد العزيز المبارك!! Author: هشام هباني Date: 12-14-2011, 07:40 PM Parent: #2
اهديها الى الحسيب النسيب حفيد رسول الله سيدنا رئيس السودان القادم جعفر الصادق رضي الله عنه والى روح الوالدة الطاهرة التى كانت تستمع الى هذا الفنان الرائع
