قلة أدب

Quote: فتح أمين العلاقات الخارجية بالمؤتمر الوطني مستشار رئيس الجمهورية الدكتور مصطفى عثمان إسماعيل النار على أحزاب المعارضة ووصفها بالجبن وقال إنها أحزاب كرتونية ونعتها بما أسماه (قلة الأدب) وتحداهم بالخروج للشارع وقال الخروج للشارع ليس أكل سندوتشات وشراب شاي لأن الذي لديه قضية يدافع عنها يقود الجماهير بنفسه.وزاد «الدائر يطلع الشارع خليهو يطلع طبقاً للقانون» وكشف في ذات الوقت أن حزب الأمة القومي هو من رشح نجل المهدي العقيد عبد الرحمن مساعداً لرئيس الجمهورية. وقال إسماعيل في ندوة مفتوحة نظمتها حركة الطلاب الإسلاميين الوطنين بجامعة النيلين نحن (ما دايرين لولوة) الدائرين يجينا عديل. وأوضح أن أحزاب اليسار أصبحت كالأيتام في مواعد اللئام وأبان أنها ارتمت في أحضان الغرب و سخر من المعارضة قائلاً إن المعارضة تخوفنا بأوكامبو والجنائية ونحن نقول لهم هذا مفخرة لنا لأن الجنائية آلية يحتمي بها الغرب وهاجم المؤتمر الشعبي بضراوة وقال إن أرادوا محاسبتنا فنحن جاهزون والبداية من الترابي وقال هم من شردوا الشيوعيون وسجنوا المهدي والميرغني وأقاموا بيوت الأشباح في السنين العشرة الأولى لحكمهم. وتحدى إسماعيل الشعبيين إمتلاكم لأسرار يزلون بها حزبه وقال (نعرف بعضنا كويس) منذ أن كنا في الجبهة الإسلامية وانتقد مصطفى بشدة فاروق أبو عيسى وقال هو من نصح الرئيس جعفر نميري بضرب الجزيرة أبا وأوضح أن أبو عيسى لم يدخل البرلمان الا يفضل الرئيس عمر البشير وأردف (تاني ما يشوفه بعينه) وأعلن رفضه حزب الاعتذار الذي قدمه حزب الأمة بعد حادثة الأعتداء على البروفيسور إبراهيم غندور.

http://www.facebook.com/#!/groups/naselzagaze...tif_t=group_activity

Quote: صلاح الدين عووضه لاتتحسسوا فوهات فطرتكم الدينية - والسودانوية - السليمة لترجموا صاحب هذه الزاوية بسبب العنوان أعلاه .. فهو وحد منكم - أي من صلب نقاء هذا الشعب - وليس ممن يشملهم تساؤل الطيب صالح : ( من أين أتى هؤلاء؟!) .. وحين هاتفنا البعض - قبل أيام – حاثّا ايانا على (الرقص) - بقلمنا - على ايقاع نغمات شريط (فيديو الرقص!!) ذاك اعتذرنا حفاظا على قلمنا هذا من الانزلاق نحو المحاذير الاخلاقية لحرمات ما هو (خاص!!).. فما يهمنا هو (العام) الذي يجري في الهواء الطلق وليس (الخصوصيات) التي العلم بها لا يفيد ، والجهل بها لا يضر .. والذي أضطرنا اليوم الى اختيار عنواننا الذي يبدو صادما هذا هو صدوره عن شخصية (عامة) ، في مكان (عام) ، في مناسبة (عامة) .. والشخصية العامة هذه سبق أن نسب اليها وصف الشعب السوداني - في فترة ما قبل الانقاذ - بـ (الشحاتين!!) .. بمثلما نسبت اليه (قلة الأدب !!) أعلاه بالأمس توصيفا للمعارضة حسبما أوردت الزميلة (آخر لحظة).. والمعارضة هذه – رغم رأينا السلبي تجاهها هذه الأيام – لم يعهد فيها جنوح نحو (قلة الأدب!!) طوال تاريخ نشاطها السياسي .. ثم انها لم يأت من تلقائها قول أو فعل يثير في الأنفس ذات الفطرة السليمة تساؤل أديبنا الطيب صالح ذاك ازاءها : (من أين أتى هؤلاء ؟!) .. فهم لم يخدشوا – يوما – حياء عاما .. ولم يطلقوا ( ساقطا!! ) من القول .. ولم يكن صدر أيّ منهم ( ضيقا حرجا كأنما يصعّد في السماء) .. ولم ينشئوا (بيوت أشباح !!) لمعارضيهم .. ومناسبة الاشارة الى (بيوت الأشباح ) هذه هو ورودها أيضا على لسان مصطفى اسماعيل وان كان في سياق نفي .. فقد قال أن الترابي وجماعته هم الذين فعلوا ذلك خلال السنوات العشر الأولى من عمر الانقاذ .. طيب ؛ ماذا فعلت أنت يا مصطفى- و(جماعتك) - لكيما تجعلوا أفعال جماعة الترابي هذه موافقة لأحكام الدين الذي ترفعون شعاراته ؟!.. أليس من الدين التبرؤ من فئة تفعل ما يغضب الله بافتراض أن الفئة هذه - وهي جماعة الترابي – كانت ذات (الكلمة العليا!!) في الانقاذ ؟!.. وألم يكن في مقدورك أنت يا مصطفى – على الأقل - تقديم استقالتك من مناصب تجعلك – أمام الله والناس والتاريخ – شريكا للترابي في جرائمه هذي ؟!.. نعم ؛ كان في مقدوره ذلك ، ولكن (الحاصل) أن المستاء من بيوت الأشباح الترابية هذا انحاز الى (صاحب الجرائم !!) في بدايات المفاصلة الشهيرة ثم مزّق استقالته سريعا – حسبما رشح آنذاك - وعاد الى حيث ( نعيم التمكين !!) .. واذ يحذر مصطفى جماعة الترابي الآن من الحديث عن (المحاسبة !!) ويقول ( انحنا بنعرف بعضنا كويس) فانه ينسى أن الترابي تحدّث ولم يستبق شيئا .. تحدث عما يستدعي المحاسبة من قبيل (محاولة اغتيال مبارك ) ، و( واعدامات رمضان ) ، و(واعدامات أصحاب العملة ) ، و(الفساد جراء غلبة شهوة السلطة) .. فلماذا لم يحاكم ( الأبرياء!!) - من جماعة مصطفى- الترابي على كلامه هذا بتهم (الكذب الضار!!)، و(اشانة السمعة!!)، و(الانتقاص من هيبة الدولة !!) ؟!.. والذي (دافنينوسوا ) كلّ من جماعة الترابي ومصطفى لا يهمنا اليوم في سياق حديثنا هذا - بحسبانه من شاكلة ( خلوها مستورة) – بقدر ما يهمنا ( الظاهر!!) من الأقوال .. و(الظاهر) من أقوال جماعة الترابي يخلو من الذي أشار اليه الحديث الشريف : ( ليس المؤمن بطعّان ولا لعّان ولا فاحش ولا بذئ ).. فليس منهم من قال : ( أولاد الحرام !!) ، أو ( فليلحس كوعه !!) ، أو ( من كان رجلا فلينزل الى الشارع !! ) أو ( عليّ الطلاق !!) أو ( فليشربوا من البحر!!) .. كما انه ليس منهم من نسب اليه وصف أفراد الشعب السوداني بـ ( الشحادين !!!) .. أو نسب اليه وصف قوى المعارضة بـ (قلّة الأدب!!!) .. وكل أصحاب الأقوال والأفعال هذه الذي أثارت حيرة أديبنا العالمي فتساءل : ( من أين أتى هؤلاء؟! ) أعيد استوزارهم - بالمناسبة – للمرّة (المليون!!) .. ولا عزاء لذوي الفطرة ( الدينية ) و(السودانوية) السليمة الذين ان هم احتجّوا وصفوا بالذي جعلناه – مضطرين – عنوانا لكلمتنا هذه .. وصفوا بـ ( قلّة الأدب !!!!) . صلاح الدين عووضه [email protected]

http://www.sudaneseonline.com/news-action-show-id-36922.htm

Quote: وأوضح أن أبو عيسى لم يدخل البرلمان الا يفضل الرئيس عمر البشير وأردف (تاني ما يشوفه بعينه) ليس منهم من نسب اليه وصف أفراد الشعب السوداني بـ ( الشحادين !!!) .. أو نسب اليه وصف قوى المعارضة بـ (قلّة الأدب!!!) ..

سلامات زهير...

لو لم تنم نواطير السودان عن ثعالبه لما تجرأ علينا امثال مصطفى عثمان اسماعيل, ليكم يوم
يا مصطفى بنخلصوا كله حاضر,حسابكم عسير يا زبالة البشرية عندنا فى الدنيا قبل الاخرة.

زهير ياحبيب
العنوان = قلة ادب
والمضمون = منتهي الادب

النبذ ما بتنبذ يا حبوب
العيب وكتين يجى من اهل العيب لا يثير تساؤلاً
انا من سأل مصطفى عثمان السؤال الذى دعاهـ
ان يصف الشعب السودانى بانهم شحادين فى المؤتمر الصحفى
فى مدينة الرياض يومها، ولم يكن السؤال صعباً او مستفزاً ليدعوه ان
يصف السودانيين بالشحادين.
الذى دعانى لايراد هذه المقدمة هو اننى زاهد فى كل اهل الانقاذ لمعرفتى
بطبيعتهم الغير سوية وليقينى الجازم انهم يتحدثون لغة واحده وان اختلفت
مفرداتهم، وكثيراً ما يأتون الى هنا ويدعون الناس الى انهم بصدد عمل تنوير
حول قضية من قضايا السودان وما كنت اذهب لمثل هذا لقناعاتى السالفة.
ولكن الذى دعانى لحضور ذلك المؤتمر هو اننى كنت اتوسم فى مصطفى هذا
خيراً وكنت احسبه من افضل اهل الانقاذ ولكن الرجل لم يخيب ظنى القديم
وزادنى قناعة ان اهل الانقاذ اضراب يتطابقون مطابقة النعل للنعل
افعالاً واقوالاً مع تباين فى الخلق بعض الشىْ.
مصطفى هذا من اسوأ ما انبتت الانقاذ من لعوت ودهسيرة وحسكنيت وضريسه.
ملمس ناعم مع لسان اقل ما يوصف به انه يتغوط به. مع اذدراء للبشر
يشاركه فيه كثيراً منهم ولكن بصورة اوضح عند نافع وكمال عبد اللطيف
فلا تستغرب من مصطفى عثمان هذا مهما يقول فهذا ما تواطأ عليه وهذا هو
ادبه الذى تعلم ومفرداته التى حفظ من شيوخه..
فعلاً من اين أتى هولاء؟؟
.

Quote: فانه ينسى أن الترابي تحدّث ولم يستبق شيئا .. تحدث عما يستدعي المحاسبة من قبيل (محاولة اغتيال مبارك ) ، و( واعدامات رمضان ) ، و(واعدامات أصحاب العملة ) ، و(الفساد جراء غلبة شهوة السلطة) ..

ما تحدث عنه الترابى اعلاه كله حدث حين كان هو الحاكم الفعلى.. بيوت اشباح، اعدامات رمضان، ومجدى وطلبة العيلفون.. ولا
أدرى لماذا لم تدرج مجازر الجنوب واعراس الشهيد الذى كان الترابى مأذونها.. الأن ارواح الجنوبيين المدنيين الأبرياء
ودماءهم أقل قيمة ممن ذكرت؟ (أتحدث عن كاتب المقال الاساسى)..
كل هـذا كان يحدث وتصدر الاوامر من عمارة الفيحاء، حين كان البشير مجرد صورة، ديكور (رغم ما ارتكبه ونظامه من مجازر
فى دارفور وبقية البلاد لاحقا).. الترابى الذى بينكم اليوم وتحتفلون به ايها الشوعيون هو شيخ واستاذ مصطفى الذى علمه
ورباه، فلماذا تطعنون فى الظل وتتدهنسون للفبل؟

لن نترك نفاق المعارضين هـذا.

الإجابة على السؤال اعلاه لأنكم عينكم فى السلطة وليست فى مصلحة البلاد العليا.. ولأن الترابى خارج السلطة فهو حليفكم
ولأن مصطفى فى السلطة فهو عدوكم.
أعينكم فى القصر والوزارات.. واثبتت ذلك تحالفاتكم وعملكم ودخولكم النظام ثم خروجكم منه ( او اخراجكم منه) مرات
ومرات.. سليمان حامد والمرحوم التجانى الطيب دخلا برلمان النظام ولم يقدما مصطفى ويطلبانه للمساءلة.. الميرغنى والمهدى يدفعون
بأبنائهم للقصـر من أجل التدرب على الحكم ومن ثم استلام البيرق لاحقا..

تتصارعون مع الإنقاذ من اجل السلطة وليس من أجل الشعب السودانى.. لو كان صراعكم من اجل الشعب ومستقبله لكانت لكم
مبادئ.. هل تعلمون ماذا تعنى كلمة مبادئ؟


.
.

مصطـفي ، ذلك الكـوز الغبي يدرك جـيدا أن نهاية الإنقاذ تعني له ولأمثاله حسابا عسـيرا،
لذلك لا يطيق أي صـوت معارض يهتف بسقوط الإنقاذ ونهاية عهـد الحرامية المتأسلمـين
ستسقط الإنقاذ وبنشوف نوع مصطفي ده حيعـمل شـنو ?

Quote: فتح أمين العلاقات الخارجية بالمؤتمر الوطني مستشار رئيس الجمهورية الدكتور مصطفى عثمان إسماعيل النار على أحزاب المعارضة ووصفها بالجبن وقال إنها أحزاب كرتونية ونعتها بما أسماه (قلة الأدب) ...... ..... وأعلن رفضه حزب الاعتذار الذي قدمه حزب الأمة بعد حادثة الأعتداء على البروفيسور إبراهيم غندور.

زناتى يا صحافة سلام ..

لم تورد اين قال جملة ان المعارضة قليلة الادب ... ( عشان ما يبقى مجرد تخمين ) تبني عليه موضوع وعنوان بوست

من حق حزب المؤتمر الوطنى ان يرفض إعتذار حزب الامة على اعتداء منسوبيه الى ممثل حزب المؤتمر الوطنى
داخل دار حزب الامة ...

المعز سلامات ....

من يطلع علي هذه التصريحات يعتقد أن قيادات الإنقاذ والمؤتمر الوطني تجبروا وتعالوا علي المعارضة الاحزاب الأخري ... ولكن الحقيقة تقول بأنهم عكس ذلك تماماً .... مثل هذه التصريحات تصدر من شخص خائف وغير واثق في نظامه .... والديل ما كان يقوله أركان الأنظمة التي تهاوت مثل كروت الدمينو ....

استاذنا زهير ...سلامات ...

قمة الغطرسة .. كلام مستفز جداً ولا يصدر الا من شخص يعلم الا حياة لمن يعني ...
يازهير الانقاذ ابداً لاتحترم المعارضة السلمية رغم حضاريتها ...
الانقاذ تحترم معارضة باساليب تعرفها تماماً ..


وهل بعد هذا نلوم المعارضة المسلحة ؟!!!

ياجماعه الطفل المعجزه دا مقروص من ناس المعارضه قرصه صعبه

وعمر دفع الله بشتن الزول دا بشتنه بت امها ,,, بى رسوماتو الياها

والشغله بتكون حارقاهو شديد ودى سر كلمة قلة الادب ,,,

بس نقولو قلة الادب تشووفا بى عينك البياكلا الدود دى ايها المتطاول القذم

يا محجوب سلامات ... دي لغة قادة الإنقاذ .... وإذا عملنا حصر للتصحريات المسيئة التي صدرت من هذه القيادات يمكن أن نؤلف مجلداً ضخم ثم يأتوا ليتحدثوا عن الديمقراطية والإستماع للرأي الآخر ....

Quote: ولكن الذى دعانى لحضور ذلك المؤتمر هو اننى كنت اتوسم فى مصطفى هذا خيراً وكنت احسبه من افضل اهل الانقاذ ولكن الرجل لم يخيب ظنى القديم وزادنى قناعة ان اهل الانقاذ اضراب يتطابقون مطابقة النعل للنعل افعالاً واقوالاً مع تباين فى الخلق بعض الشىْ.

تستاهل انت ذاتك البيوديك شنو ... هسه لو قال ليك انت قليل ادب تعمل شنو مع المستشار

Quote: قلة أدب

معانا في جدة هنا طفلة سودانية اسمها متاب محمود مصطفى ...بتبقى لي بتي الصغيرة...

وقد أكلمت في أكتوبر ربيعها الثالث...

لما يكونوا بيغيروا ليها في ملابس وكدا....تقوم تقول لي بطريقيتها الحبيبة لقلبي:

هيييييييي يا بابا يا "تيق لدب"..شوفيني لا أأأ...

هسي بالله الـــ"تيق لدب" منو ؟؟؟

غايتو...

شكراً زهير الزناتي..