|
Re: أكبرعدد وزراء فى العالم حكومه من 66 وزيراً حتودى السودان لى وين ؟؟ (Re: saber alhawatti)
|
الأخ صابر الحواتي
تحياتي - يبدو أن هناك خصوصية سودانية حتى في تشكيل الحكومات وذلك بجعل الإستوزار هدفاً وليس وسيلة لخدمة الناس وعليه تجد أكثر الناس عطالةً, سياسيون همهم الأول كرسي الوزارة وبأي ثمن!! مبدأ المؤتمر الوطني بنفسه ثم فهم سيكلوجية النخب المكونة للأحزاب كبيرها وصغيرها . ولعلك لاحظت العدد المهول بالمركز ثم يفرخ كل وزير أو حزب طريقته في الولايات وينتج إنتهازي آخر أصغر منه يفلح في خدمة نفسة وولي نعمته في ذات الأوان.
بحيراوي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أكبرعدد وزراء فى العالم حكومه من 66 وزيراً حتودى السودان لى وين ؟؟ (Re: البحيراوي)
|
بُشرانا بضـنكـ العيش وســوءه
Quote: الإســتوزار وسيلة لخدمة الناس |
يا ليت قومي يعلمون ...
أنها مسؤولية امام الله رب العالمين، يوم يقوم الناس والجبهجية لرب العالمين ...
يوم لا ينفع وزير ولا مسؤول عرباته التي تحـويه ،
أو بيوته التي تــــؤويه،
أوأرصــــدته التي تُغـنـيه،
أونسائه اللائي تنـسـيه،
أوبنيه الذين يأتون على ما جـمعه من فاسـد الاموال والتـيه ...
ألا لعنة الله على الظالمين ،،
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أكبرعدد وزراء فى العالم حكومه من 66 وزيراً حتودى السودان لى وين ؟؟ (Re: Hisham Ibrahim)
|
Quote: ... يا ليت قومي يعلمون ...
أنها مسؤولية امام الله رب العالمين، يوم يقوم الناس والجبهجية لرب العالمين ...
يوم لا ينفع وزير ولا مسؤول عرباته التي تحـويه ،
أو بيوته التي تــــؤويه،
أوأرصــــدته التي تُغـنـيه،
أونسائه اللائي تنـسـيه،
أوبنيه الذين يأتون على ما جـمعه من فاسـد الاموال والتـيه ...
ألا لعنة الله على الظالمين ،، |
الأخ / هشام
يمهل ولا يهمل ...
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أكبرعدد وزراء فى العالم حكومه من 66 وزيراً حتودى السودان لى وين ؟؟ (Re: saber alhawatti)
|
Quote: مبروك علينا نحن - معشر السودانيين - في بيتنا حكومة جديدة. ذات الوجوه القديمة أعيد تدويرها، وأُبقي فيها من أبقي في الحقيبة نفسها، كأنما ولدتهم أمهاتهم ليتولوا هذه الوظائف ولا يتعاطون سواها. ووجوه جديدة من قديم الأحزاب المتهافتة على السلطة. أحزابنا السودانية لا تبرع عادة في ابتكار البرامج، ولا إعداد الكوادر، ولا الإتيان بخطط المستقبل. تتجسد براعتها في الكيد لمنافسيها.
هكذا دخلت الأحزاب المتمسحة بجوخ الديموقراطية في بيت طاعة المحفل الخماسي، الذي انفتحت له خزائن البلاد، وذّلت له قلوب العباد فانقادوا له طائعين من دون أن يسألوا أنفسهم: إلى أين يقودنا تسييس الدين؟ وهل أحزابهم السياسية أقل في استغلال الدين، وإحكام خيوط الطائفية؟
نستحق أن يبارك لنا إخواتنا العرب حكومتنا السنية الرشيدة الجديدة، إذ جاءت على الطريقة السودانية الخالصة، ليس فيها ثمة تأثير بما لدى العرب من ربيع، ولا هي جنحت إلى المسحة الغربية التي تطهرّت منها. نستحق أن يباركوا لنا هذه «التوليفة» العجيبة المسماة حكومة، فهي مستقيلة من خدمة مواطنيها منذ أكثر من عقدين، وتترفَّع عن العناية بالداخل لأنها مهمومة بنشر «مشروع حضاري» في الخارج. طموحة إلى درجة أنها ترتدي حذاءً يفوق مقاس أقدامها كثيراً، فهي تريد «أسلمة» إفريقيا، وتركيع الغرب، وتعذيب أميركا، وهي قادرة على إزاحة العقيد معمر القذافي، وتقديم الاستقلال على طبق ذهبي إلى أريتريا.
ألا نستحق التهنئة أيها الإخوة الثوار الأحرار في بلدان الربيع العربي؟ نضرب لكم مثلاً جديداً ورقماً قياسياً في الخضوع والاستكانة لحكومة، بل حكومات، لا تقدم تربية ولا تعليماً، ولا صحة ولا خدمات بلدية. حكومة جديدة/ قديمة تنضم إلى ركب حكومات سابقة تستحق جائزة نوبل على تفننها في اختراع الأفكار السديدة لتحصيل الرسوم.
ولا تكون الحكومة بلا شعب. أكرم وأنعم بالشعب السوداني الذي لا يرضى الضَّيم والحَيْف. لكنَّ باله الطويل وصبره يحملانه على القبول بسياسات كل حكومة طوال العقدين الماضيين. لا يهم أن أراقت أي منها دماء بنيه في الهوامش والتخوم، فهي لا تعدو أن تكون حوادث معزولة وبعيدة من صخب العاصمة وألق ملتقياتها. نحن شعب يستحق مثل هــذه «التوليفة» التي حافظت على الأفذاذ من أبنائنا الذين أَرَوْناَ نجوم الليل في عزّ النهار، ونثرت شيئاً من السكر والحلوى في جنبات دواوينها باستقدام وجوه من أحزابنا التي ظللنا منذ نصف قرن طوع بنان زعمائها وأبنائهم الذين هم سادة المستقبل والوجه الحضاري للطائفية وتعطيل إرادة الشعب في الألفية الثالثة.
مبرووووووك... قولوها بملء الفم، فمن عدانا يستحق هذه السعادة وهم يتمرغون في التحضير والنقص والفقر والجوع والضياع.
مبروووووك عليكم يا معشر السودانيين حكومة من أكثر من 14 حزباً «كرتونياً»، على حد وصف أحد أقطاب المحفل الخماسي |
استميح الأخ والصديق الصحفى تاج السر فى نسخ مقال الخال والأستاذ الصحفى / معاويه حسن أحمد يسن عن الحكومه الجديده
| |
|
|
|
|
|
|
|