المشير طنطاوى يتحسس كرسيه

المشير طنطاوى يتحسس كرسيه


11-20-2011, 05:39 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=350&msg=1321807148&rn=14


Post: #1
Title: المشير طنطاوى يتحسس كرسيه
Author: AMNA MUKHTAR
Date: 11-20-2011, 05:39 PM
Parent: #0

طنطاوى صاحب مبارك
سقط فى الفخ الذى نصبه له أخوان مصر .

Post: #2
Title: Re: المشير طنطاوى يتحسس كرسيه
Author: AMNA MUKHTAR
Date: 11-20-2011, 05:44 PM
Parent: #1

من ذكرياتى عن الثورة المصرية إن دخلة الجيش إلى ميدان التحرير فى البداية كانت دخلة عدائية .
ولكن الشعب المصرى تمكن من تحييد قوات الجيش بذكاء . وذلك عندما هتف :( الجيش والشعب إيد واحدة ) .
عندها لمست تغييرا سحريا فى سحنات القوات التى نزلت إلى الميدان ، فقد زال التجهم وحل محله الإبتسام ، وصاروا
يصافحون إيدى الجماهير الممدودة ، بل وسمحوا لهم بالركوب معهم على ظهر الدبابات .

Post: #3
Title: Re: المشير طنطاوى يتحسس كرسيه
Author: AMNA MUKHTAR
Date: 11-20-2011, 05:50 PM
Parent: #2

الشعب المصرى شعب عاطفى ـ وكذلك الأمر بالنسبة للقوات المصرية ( وليس القيادات ) ، فالجيش من الشعب ، وكثير من الشعب المصرى هم قوات إحتياط .
وتاريخ الجيش المصرى المشرف ، يجعل من الصعب عليه أن يوجه سلاحه فى وجه الشعب ـ فكل حروبه التى خاضها كانت خارج مصر .


لذلك كان إنحياز القوات للشعب أمرا لا مفر منه ، وكذلك الضباط والقيادات من الرتب الصغيرة .

Post: #5
Title: Re: المشير طنطاوى يتحسس كرسيه
Author: AMNA MUKHTAR
Date: 11-20-2011, 05:59 PM
Parent: #3

فى الأيام الأولى للثورة ، لمست تمردا خفيا من القوات المصرية التى نزلت إلى ميدان التحرير والشوارع ضد قياداتها ، فقد كان الإعلام المصرى يقول شيئا ـ وتصرفات القوات فى الشوارع كانت شيئا آخر.

فقد هتف بعض الضباط والجنود مع الثوار ، بل حمل بعض الضباط على الأعناق .

الأمر الذى أضطر المشير طنطاوى أن ينزل إلى الشارع ، تحديدا أمام مبنى التلفزيون (ماسبيرو )..
وكان يسأل الجنود : إنت من أى وحدة
وعندما كان بعض الجنود يجيبون : حرس جمهورى
كان طنطاوى يربت على أك########م ويقول : مصر محتاجالكم ..

ولا أدرى ، من كان يقصد بمصر ..
مصر الدولة ، أم مصر الرئيس

الرئيس مبارك دفعته وصديقه الحميم .

Post: #6
Title: Re: المشير طنطاوى يتحسس كرسيه
Author: maia
Date: 11-20-2011, 06:05 PM
Parent: #3

الاخت امنة
لكي التحية

المشكلة يا امنة انه الاعتصام الحاصل حسه في ميدان التحرير مطالبه من جانب المعتصمين هي تسليم السلطة للمدنيين في وقت يبدو انه ما كل القوى السياسية المصرية مؤيدة لما يحدث في التحرير اضافة الى انه (حتى لو في تحفظ على شخصية طنطاوي ) المسالة دي والاصرار على تحقيقها الان الان ممكن تخلق بلبلة واقتتال بين الشعب نفسه
المسالة في اعتقادي مختلفة هنا في مردودها ونتايجها ، يعني ما زي الاصرار على ذهاب مبارك

في حوجة لكتير من الحكمة من جانب الشعب ومن صنعوا الثورة من افراد الشعب


لانه ممكن جدا المسالة تفلف وعواقبها تكون وخيمة

Post: #4
Title: Re: المشير طنطاوى يتحسس كرسيه
Author: Zoal Wahid
Date: 11-20-2011, 05:58 PM
Parent: #2

في رأيك الى اين يمكن ان تقود هذه المواجهات ؟

Post: #7
Title: Re: المشير طنطاوى يتحسس كرسيه
Author: AMNA MUKHTAR
Date: 11-20-2011, 06:14 PM
Parent: #4

الأخت مايا تحياتى :
Quote:
المشكلة يا امنة انه الاعتصام الحاصل حسه في ميدان التحرير مطالبه من جانب المعتصمين هي تسليم السلطة للمدنيين في وقت انه ما كل القوى السياسية المصرية مؤيدة لما يحدث في التحرير اضافة الى انه (حتى لو في تحفظ على شخصية طنطاوي ) المسالة دي والاصرار على تحقيقها الان الان ممكن تخلق بلبلة واقتتال بين الشعب نفسه
المسالة في اعتقادي مختلفة هنا في مردودها ونتايجها ، يعني ما زي الاصرار على ذهاب مبارك

في حوجة لكتير من الحكمة من جانب الشعب ومن صنعوا الثورة من افراد الشعب

لانه ممكن جدا المسالة تفلف وعواقبها تكون وخيمة

فعلا العواقب قد تكون وخيمة جدا .

ولكن ما يحدث الان هو نتيجة طبيعية لتعنت طنطاوى ، وتجاهله لمطالب الشعب المشروعة ، ومحاولاته إجهاض الثورة .
أو إفراغها من مضمونها .

طنطاوى والمجلس العسكرى للأسف يحكمان بنفس طريقة رجال مبارك القديمة .

المحاكمات العسكرية للمدنيين ، منع التظاهر ، وفض المظاهرات بالقوة ، تعذيب وإعتقال المواطنين بواسطة الشرطة العسكرية .

قيادات الجيش المصرى هم رجال مبارك .
وإجبروا إجبارا على الإنجياز للشعب ، خوفا من تمرد قوات الجيش ضدهم .
وبسبب الضغوط الأمريكية والعالمية ومطالبتها لمبارك بالتنحى .

Post: #8
Title: Re: المشير طنطاوى يتحسس كرسيه
Author: AMNA MUKHTAR
Date: 11-20-2011, 06:24 PM
Parent: #7

Quote: في رأيك الى اين يمكن ان تقود هذه المواجهات ؟

ليس بوسعى الرجم بالغيب ..
ولكن دعنا نخمن قليلا .

إاذا لم يصدر بيان بتراجع الجيش عن محاولة فرض إمتيازات له فى الوثيقة الدستورية ، وإلاستجابة لمطالب المتظاهرين الأخرى .
خلال الساعات القادمة أو حتى فجر يوم غد .
فيسمتلئ الميدان عن آخره ، وستتعقد الأمور ..
وسيظل الشعب يهتف : الشعب يريد إسقاط المشير .

وعندها كل السناريوهات ستكون مفتوحة ..

فإما إنحازت قوات الجيش إلى الشعب مرة أخرى وتخلت عن طنطاوى، وإما كانت المواجهة بين الشعب والجيش .

هذا إذا لم تتدخل قوى خارجية لإنقاذ الوضع .

Post: #11
Title: Re: المشير طنطاوى يتحسس كرسيه
Author: ABDALLAH ABDALLAH
Date: 11-20-2011, 06:48 PM
Parent: #8

الأخت العزيزه آمنه مختار
واضح جداً أن المشير طنطاوى يسير على نفس خطوات نهج
الفريق سوار الدهب عقب الإنتفاضه وذلك بمحاولة إمتصاص
غضب الجماهير الثائره ثم إدارة دفَة الثوره الى الوِجه التى يريدونها
هم وإن تضارب ذلك مع هدف الثوار.

Post: #9
Title: Re: المشير طنطاوى يتحسس كرسيه
Author: maia
Date: 11-20-2011, 06:30 PM
Parent: #7

ما اظن المجلس العسكري وقيادته حيقدروا يواصلوا في تجاهل مطالب الشعب لانه الشعب المصري الان ما هو نفسه قبل 25 يناير
شعب استيقظ وضاق طعم الحرية وعرف حقوقه
بعدين في نقطة مهمة ذكرتيها انه الجيش المصري عنده مكانته عند الشعب المصري يعني مهما حصل من قيادته الا انه بنحاز للشعب لانه جيش غير مسيس ومحافظ على حياديته

بس المشكلة بتبقا في كيفية عدم الصمت والتعبير ، يعني صح هم من حقهم رفض اي اجهاض للثورة لكن بحكمة لانهم هم في وضع الاقوى والكلمة لهم

الخوف في تداخل عوامل كتيرة ، الاخوان من جهة وبلبلة النظام السابق غير انه طبيعي بعد سنوات من حكم الفرد البلد والشعب بيكونوا في حالة عدم توازن لفترة حتى تستقر الامور كل العوامل دي مع الاصرار الشديد على التغيير الفوري ممكن تخلق كارثة فعلا

على الاقل الانتخابات القادمة وفكرة الزعزعة الحتحصل او حتى قبول فكرة تأجيلها


غاينو ربك يستر

Post: #10
Title: Re: المشير طنطاوى يتحسس كرسيه
Author: طارق ميرغني
Date: 11-20-2011, 06:42 PM
Parent: #9

استاذه امنه
Quote: طنطاوى والمجلس العسكرى للأسف يحكمان بنفس طريقة رجال مبارك القديمة


يذكرني بسوار الذهب

ويعجبني الشعب الذي يحرس ثورته لكي لا تضيع

كما حدث عندنا مرتين في اكتوبر ثم ابريل

Post: #13
Title: Re: المشير طنطاوى يتحسس كرسيه
Author: AMNA MUKHTAR
Date: 11-20-2011, 06:55 PM
Parent: #10

Quote: ما اظن المجلس العسكري وقيادته حيقدروا يواصلوا في تجاهل مطالب الشعب لانه الشعب المصري الان ما هو نفسه قبل 25 يناير
شعب استيقظ وضاق طعم الحرية وعرف حقوقه
بعدين في نقطة مهمة ذكرتيها انه الجيش المصري عنده مكانته عند الشعب المصري يعني مهما حصل من قيادته الا انه بنحاز للشعب لانه جيش غير مسيس ومحافظ على حياديته

بس المشكلة بتبقا في كيفية عدم الصمت والتعبير ، يعني صح هم من حقهم رفض اي اجهاض للثورة لكن بحكمة لانهم هم في وضع الاقوى والكلمة لهم

الخوف في تداخل عوامل كتيرة ، الاخوان من جهة وبلبلة النظام السابق غير انه طبيعي بعد سنوات من حكم الفرد البلد والشعب بيكونوا في حالة عدم توازن لفترة حتى تستقر الامور كل العوامل دي مع الاصرار الشديد على التغيير الفوري ممكن تخلق كارثة فعلا

على الاقل الانتخابات القادمة وفكرة الزعزعة الحتحصل او حتى قبول فكرة تأجيلها


غاينو ربك يستر

الأخت مايا ..
فعلا ربك يستر ..

فبالرغم من أن الشعب المصرى اليوم ذاق طعم الحرية ، فكذلك طنطاوى ذاق طعم الإنفراد بالسلطة .

الأخوان لقوها فرصة وشعللوا الموقف ، والجيش تصدى لهم بعنف غير مبرر ..
وشباب التحرير إستفزهم العنف فنزلوا إلى الشارع .

الأخوان حفروا للجيش ، ووقع فيها بغباء .

Post: #12
Title: Re: المشير طنطاوى يتحسس كرسيه
Author: Al-Shaygi
Date: 11-20-2011, 06:49 PM
Parent: #9


أمونه كيف حالك
Quote:
ولا أدرى ، من كان يقصد بمصر ..
مصر الدولة ، أم مصر الرئيس

الرئيس مبارك دفعته وصديقه الحميم .

العسكر عقيدتهم واحدة
ومخلصين لكل من لبس الكاكي، وما عداهم ملكية، وأكبر إهانة للعسكري أن تصفيه بالملكي ....
وخير مثال مسرحية سرير المرض الأبيض لإستدرار العطف والمتنقل من المستشفى للمحكمة وبالعكس....
بالمناسبة المسرحية دي وصلت لأي فصل؟؟؟

(لا أستبعد أن يكون المشير وأعضاء المجلس يزورونه خلسة).....




الشايقي

http://www.youtube.com/watch?v=WjNosdjuv7s

فاوضني بلا زعل

[email protected]
http://alkatwah.com

.

Post: #14
Title: Re: المشير طنطاوى يتحسس كرسيه
Author: AMNA MUKHTAR
Date: 11-20-2011, 07:14 PM
Parent: #12

تعالوا نشوف سيرة الفرعون الجديد فى ويكبيديا :

المشير محمد حسين طنطاوي الحاكم العسكري ، القائد العام للقوات المسلحة المصرية وزير الدفاع والإنتاج الحربي. ولد في 31 أكتوبر 1935، لأسرة مصرية نوبية.[1] تخرج في الكلية الحربية سنة 1956، ثم كلية القيادة والأركان. شارك في حرب 1967 وحرب الاستنزاف وحرب أكتوبر 1973 حيث كان قائد وحده مقاتله بسلاح المشاة. وبعد الحرب حصل على نوط الشجاعة العسكري ثم عمل في عام 1975 ملحقا عسكريا لمصر في باكستان ثم في أفغانستان.[1]

* 1 المناصب القيادية
* 2 المشاركات العسكرية
* 3 الأوسمة العسكرية التي حصل عليها


[عدل] المناصب القيادية

شغل طنطاوي مناصب قيادية عديدة في القوات المسلحة المصرية قبل تكليف الرئيس السابق حسني مبارك له بتولي مسؤولية القيادة العامة للقوات المسلحة المصرية. فمن بين المناصب التي تولاها قائد الجيش الثاني الميداني (1987)، ثم قائد قوات حرس الجمهوري (1988)، ثم قائدا عاما للقوات المسلحة ووزيرا للدفاع في 1991 برتبة فريق ثم بعدها بشهر أصدر الرئيس السابق مبارك قرارًا بترقيته إلى رتبة الفريق أول. وفي سنة 1993 أصدر الرئيس السابق مبارك قرارا جمهوريا آخر بترقيته إلى رتبة المشير ووزيرا للدفاع والإنتاج الحربي. كما أنه يشغل حالياً رئيس المجلس الأعلى للقوات المسلحة في مصر منذ 11 فبراير 2011.[2]

وهذه هي المناصب:-

* رئيس هيئة العمليات، وفرقة المشاة.
* الملحق العسكري في باكستان.
* قائد الكتيبة 16 أثناء حرب أكتوبر 1973.
* قائد فرع التخطيط، قسم العمليات الميدانية للجيش.
* رئيس فرع العمليات، قسم العمليات الميدانية للجيش.
* قائد لواء المشاة.
* رئيس فرع العمليات، هيئة عمليات القوات المسلحة.
* قائد فرقة المشاة الآلية.
* قائد فرع التخطيط بالقوات المسلحة.
* رئيس أركان الجيش الثاني الميداني.
* قائد الجيش الثاني الميداني.
* قائد الحرس الجمهوري.
* رئيس عمليات القوات المسلحة.
* وزير الدفاع في 20 مايو 1991.
* القائد العام للقوات المسلحة ووزير الدفاع والإنتاج الحربي 1أكتوبر 1993.
* رئيس المجلس العسكري الذي يحكم مصر منذ 11 فبراير2011 .

[عدل] المشاركات العسكرية

* شارك في صد العدوان الثلاثي 1956.
* حرب يونيو 1967.
* حرب الاستنزاف من 1967 وحتى 1972.
* حرب أكتوبر 1973.
* اهم موقفه في حرب أكتوبر (البطل المقدم أركان حرب محمد حسين طنطاوى خلال معارك أكتوبر 1973 قاد الفرقة 16 مشاه التى سطرت ملحمة خالدة فى المزرعة الصينية ويعود اسم المزرعة الصينية إلى ماقبل عام 1967 حيث كان هناك مشروع زراعى شرق الدفرسوار لزراعة ألفى فدان بالتعاون مع اليابان وأقيم فيه قرية الجلاء وأطلق عليها المزرعة الصينية نظرا لوجود كلمات على بعض المبانى باللغة اليابانية فسرها الإسرائيليون على أنها كلمات صينية .

فى أيام الخامس عشر والسادس عشر والسابع عشر من شهر أكتوبر 1973 جرت معارك طاحنة بالمزرعة الصينية وأرتبطت معركة المزرعة الصينية بالخطة الإسرائيلية للعبور إلى غرب قناة السويس وإقامة رأس كوبرى على ضفتى القناة لحصار الجيشين الثانى والثالث بمدينتى السويس والإسماعيلية مما أستلزم أن تكون منطقة شمال نقطة الدفرسوار خالية من القوات المصرية إلى مسافة لاتقل عن 5 كيلو مترات شمالا لتأمين معبر الدفرسوار من نيران الاسلحة الصغيرة والهاونات والصواريخ المضادة للدبابات بالإضافة إلى أن اللواء 16 مشاه بقيادة العقيد عبد الحميد عبد السميع كان يسيطر بالنيران على أجزاء عديدة من محورى التقدم والجزء الأخير من طريق طرطور/الدفرسوار الذى كانت ستسلكه القوات الإسرائيلية كان يخترق الدفاعات الأمامية لقطاع اللواء 16 مشاه مما اضطرت قوات شارون المدرعة لخوض اشتباكات دموية عنيفة واصيب فيها شارون فى رأسه ونظرا للخسائر الكبيرة فى الدبابات الإسرائيلية قررت القيادة الجنوبية تخصيص لواء مظلات بأكمله لتطهير الطريق وتم نقله من العريش إلى منطقة شرق البحيرات المرة مع دعمه بكتيبة دبابات لتطهير محورى التقدم .. الحافيش وطرطور من القوات المصرية ثم شنت إسرائيل هجوما فى الليل على الكتيبة 16 مشاه وهنا أصدر البطل المقدم أركان حرب محمد حسين طنطاوى قائد الفرقة أوامره بحبس نيران قواته لحين وصول القوات الإسرائيلية وفى المساء تحركت كتيبة المقدم الإسرائيلى إيزاك وعندما قطعت ثلث الطريق فوجئت بسيل من نيران المدفعية المصرية فأصدر الجنرال برن أوامره بترك طريق طرطور الملاصق للدفاعات المصرية والتركيز على منطقة الحافيش ولكن عجزت القوات الإسرائيلية .. وأوشك الفجر على البزوغ وعندما أشرقت الشمس أيقنت القوات الإسرائيلية عدم قدرتها على الاستيلاء على المواقع المصرية . قام الجنرال بارليف بزيارة برن واكتشف حقيقة الموقف فأمر بسحب القوات الإسرائيلية وتخصيص مدرعة للإنقاذ وهكذا أنسحبت القوات الإسرائيلية بعد خسائرها الفادحة . .. وبعد أن زار موشى ديان المزرعة الصينية قال : ( لم استطع إخفاء مشاعرى عند مشاهدتى لمئات العربات والدبابات والمدرعات الإسرائيلية المهشمة والمحترقة المتناثرة فى كل مكان ) تم تكريم البطل المقدم أركان حرب محمد حسين طنطاوى .. وترقى وشغل مناصب قيادية عديدة في القوات المسلحة المصرية قبل تكليف الرئيس السابق حسني مبارك له بتولي مسؤلية القيادة العامة للقوات المسلحة ومن بين المناصب التي تولاها محمد حسين طنطاوي قائد الجيش الثاني الميداني ثم قائد قوات حرس الجمهوري ثم قائداً عاماً للقوات المسلحة ووزيراً للدفاع والإنتاج الحربي في 1991 برتبة فريق ثم بعدها بشهر أصدر الرئيس السابق حسني مبارك قراراً بترقيته إلى رتبة الفريق أول. وبعدها بحوالي ثلاثة أعوام أصدر الرئيس السابق حسني مبارك قراراً جمهورياً آخر بترقيته إلى رتبة المشير. وبعد 30 سنة من حرب أكتوبر وبعد زيارة إسحاق موردخاى وزير الدفاع الإسرائيلى لمصر قال : لقد فوجئت بأن المشير محمد حسين طنطاوى وزير الدفاع المصرى هو نفسه قائد كتيبة المزرعة الصينية . والبطل المشير محمد حسين طنطاوى من مواليد الحادى والثلاثين من شهر أكتوبر عام 1935)

* حرب تحرير الكويت 1991.

Post: #15
Title: Re: المشير طنطاوى يتحسس كرسيه
Author: AMNA MUKHTAR
Date: 11-20-2011, 07:17 PM
Parent: #12

الأخوان طارق ميرغنى
وعبد الله عبد الله

نعم هى نفس سياسة سوار الذهب وجماعته ..إلا أنهم كانوا أكثر ذكاءا ..أو مكرا .

Post: #16
Title: Re: المشير طنطاوى يتحسس كرسيه
Author: AMNA MUKHTAR
Date: 11-27-2011, 03:00 PM
Parent: #15

ولا يزال طنطاوى يتخبط ..

جنزورى شنو يا المشير ..إنت جنيت !!