القائد منى اركو مناوى فى زيارة لفلادلفيا

سجل القائد منى اركو مناوى زيارة لمدينة فلادلفيا الامريكية بولاية بنسلفانيا التقى خلالها بابناء الشعب السودانى وقدم تنويرا شاملا لتحالف كادوا واتفاق ابوجا وخروجه من الحكومة ورد على اسئلة الحضور بصدر رحب وسجل زيارة لبعض الاسر واختتم زيارتة بمادبة غداء كبرى اقامها بعض ابناء دارفور

وكان برفقة القائد مناوى
الاستاذ على ترايو امين العلاقات الخارجية
الاستاذ احمد عبد الكريم جدة القيادى بالحركة
الاستاذ محمد هارون نيويورك
السيد جارى النبى عباس عقيد ابوسكين من قيادات الشباب بالحركة وتحالف كاودا

ووجدت الزيارة صدى طيب لدى الحضور وتقدير لروح مناوى الانفتاحية وتفقده للاسر وقيامه بالواجب الاجتماعى

التحية للقائد الشاب اركومناوى وزملائه المناضلين
المشروع النوبى يحى حركة تحرير السودان ورفاق النضال فى تحالف كودا
ويجدد العهد بتقديم كل التضحيات فى سبيل تحرير الوطن المحتل
من قبل التنظيم العالمى للاخوان المسلمين .
شكرا ابننا البار باهله وشعبه شقيفات .

شكرا العم المناضل فقيرى شاويش طه للمرور وتقبل تحيات القائد

الشهيد عبدالله ابكر القائد العام

مناوى كان مرتبا ومركز جيد فى اخفاقات ابوجا وحاضر البديهة رد على الاسئلة بالترتيب بدون كتابة على الورقة كان يحفظ كل سؤال ويرد علية
نقول مشاء الله

السيسى من امريكيا
حل ولايات دارفور واعفاء الولاة بامر طؤارى
فلادلفيا \ الغالى شقيفات
اقر الدكتور التجانى سيسى رئيس السلطة الانتقالية الاقليمية لدارفور رئيس حركة التحرير والعدالة بوجود تحديات تواجه اتفاق الدوحة منها رتق النسيج الاجتماعى واعادة التنمية وقال فى ندوة نظمتها رابطة غرب السودان بفلادلفيا ان العودة الطوعية فى اتفاق الدوحة تختلف عن ماهو مطروح من حكومات الولايات موضحا ان للعودة الطوعية شروط كالتامين وتوفير الخدمات مشيرا الى ان قضية التعويضات بها الكثير من اللغظ والابتزاز وتم التاصيل فبها لافكار خاطئة مبينا انه فى العالم لايوجد تعويض فردى وان التعويض يكون على الخسارة وهناك من فقد حمار واخر فقد عربة موكدا ان حركته حركة قومية تدعو للعدالة لا للانتقام مشيرا الى ان حركات دارفور ما لم تتوحد لا تسقط حكومة ولا تصل المركز وقال السيسى ان منصب نائب الرئيس الذى جاء به اتفاق الدوحة لن يكون خصما على حصة ابناء دارفور فى المواقع الدستورية حسب حجم السكان قاطعا ان ولايات دارفور ستحل وان الولاة ذاهبون بامر طوائ وان القرار يصدر بامر الطؤارى الذى تم تاجيله فى دارفور لهذا الغرض متقد سلوك بعض الولاة فى التعامل مع الاتفاق كاشفا انهم ابلغو المؤتمر الوطنى ورئاسة الجمهورية مبينا ان السلطة الانتقالية تختلف صلاحياتها عن صلاحيات الولاة مشيرا ان لاتفاق الدوحة ضامنين دوليين وان اى اخفاق فى تطبيق الاتفاق سيفتح الباب لاصحاب الاجندات كما اكد اهتمام الحركة بقضايا الرعاة والرحل كاشفا عن مشاريع خاصة بالرحل منتقدا وجود مفوضية الرحل بالخرطوم بعيدة عن مناطق الرعاة مشبدا بطرح مناوى فى ورشة واشنطون مؤكدا استعداده للتعاون معه مؤكدا ان قطر ليست لها اجندات فى دارفور وان اى عملية سياسيةتعمد على المبادرة وفى رده على بعض الاسئلة حول عدم وحدة الحركات قال انه مستعد للوحدة ولا يريد الرئاسةفقط على الحركات ان تتفق على رئيس وليس تحالف وحول اتفاقهم مع العدل والمساواة قال انهم كانو يريدون وحدة ابتلاعية وليست اندماجية موضحا ان العدل والمساواة ليست لان الطائرات كانت تقذف اهل دارفور بل لوجود حركات اخرى واوضحوه فىما اسموه اصلاح منبر الدوحة وقال انه خرج معارضا للحكومة عام 1991 فى الوقت الذى كان فيه من يدعون المعارضة يحرسون الكبارى ويعتقلون ابناء دارفور