الشاعر والمسرحي الدكتور(عز الدين هلالي) يعود من أرض المهجر إلى السودان

الشاعر والمسرحي الدكتور (عز الدين هلالي) يعود من أرض المهجر إلى السودان .

منتدى السودان الفكري يكرم الدكتور عز الدين هلالي -الاثنين 14-11-2011
*



النادي السوداني بأبو ظبي يكرم الدكتور عز الدين هلالي - الاثنين 14-11-2011
*
ومنتدى المعرفة كرم أيضاً الدكتور عز الدين هلالي - الاثنين 14-11-2011
*



ورابطة الهلال تكرم أيضاً الدكتور عز الدين هلالي - يوم الخميس 17-11-2011

*

تكريم صادف اهله
الباحث والكاتب والممثل والمخرج
عزالدين هلالي
هو ينبوع ينهل منه كل وارد اليه
اتمنى ان يتفرغ للكتابة السينمائية والتلفزيونية
ليساهم في تطوير الشاشة الفضية في السودان
مودتي ومحبتي

الأكرم : المسرحي المخضرم : الأستاذ / محمد سني دفع الله
تحية طيبة وود كثير ،

للوطن أن يفرح


*

كلمة منتدى السودان الفكري
في تكريم الدكتور عز الدين هلالي

افتقد منتدى السودان الفكري طوابير من الذين قدموا إسهامات واضحة للعيان ، فهذه سنة الحياة ، يبقى الأضياف لحين تتيسر العودة إلى الوطن ، فأكثر من مائتي محاضرة قدمها المنتدى منذ منتصف العام 2006 وإلى تاريخه تحُف بالدراسات الاجتماعية والوطنية والثقافية المتنوعة منها الهندسية والإدارية والاقتصادية والشعرية والأدبية والموسيقية ، تم توثيقها ورقياً وبعضها رقمياً وهي متوفرة لدى المنتدى .
رحل عنا إلى دار البقاء الدكتور عبد المنعم بله أسكنه المولى فسيح جنانه الباسقات ، وغادرنا سربٌ من أبناء المهاجر إلى الوطن .افتقد ألق المنتدى المهندس/ مختار عثمان واللواء معاش / عبد الله محمد حسن جلك والأستاذ / إبراهيم الطاهر والدكتور سيد سليمان ( نتمنى له الشفاء العاجل ) والأستاذ / علي صديق في الطريق وكثيرين . قدموا جميعاً إسهامات ثقافية طيبة خلال رحلة "منتدى السودان الفكري " منذ المبتدأ وإلى تاريخ اليوم ، محاضرات ثريّة وتفاعل حواري أسهم في تقديم دراسات تأخذ من العلم منهاجا ومن الوطن أنموذجاً حياً للدراسات المُقَارنة .
والآن نستودع السودان الدكتور (عز الدين هلالي ) متمنين له أن يجد بيتاً وعزاً بقدر إسهاماته السابقة في أرض الوطن وإسهاماته الحالية في أرض المهاجر، وأن يسهم مثل كل الوطنيين الشرفاء ومع الكثيرين في السعي الدءوب لإخراج الوطن من مآزق ما كان لها أن تكون لولا انعدام الإبداع السياسي .
الدكتور عز الدين هلالي ،و في بعض الوفاء له بهذا التكريم المتواضع وهو الذي ساهم بالقدح المُعلى ضمن أعضاء المنتدى المتميزين في المشاركة بالمحاضرات والتقديم والحوار البناء المُثمر والحضور الدائم ، والمشاركة في أعمال السكرتارية التنفيذية ولجنة المؤسسين من المشرفين على أعمال المنتدى .
هو أكاديمي وباحث ومسرحي فنان وشاعر .من خريجي المعهد العالي للموسيقى والمسرح. نال درجة الدكتوراه في المسرح من جمهورية مصر العربية وشارك في العديد من المسرحيات هناك . عمِل رئيساً لقسم المسرح بالمعهد العالي للموسيقى والمسرح إلى حين قدومه للإمارات في منتصف التسعينات .محاضر سابق بجامعة الإمارات المتحدة في العين . ومستشار اختصاصي في وزارة التعليم الاتحادية بدولة الإمارات العربية المتحدة.
عضو جمعية المؤلفين والملحنين العالمية بباريس .عضو نقابة المهن السينمائية بمصر .عضو اتحاد الممثلين السودانيين .
حائز على شهادة تقدير من جمعية فناني الجيزة 1988
حاز على جائزة الدولة في التمثيل لموسمين في السودان .
حاز جائزة المسلسلات في السودان عن مسلسل ( حبيبتي لماذا نحن بالذات؟ ) . ساهم في التأسيس للمسرح المدرسي بموريتانيا ممثلاً لدولة الإمارات العربية المتحدة .

حائز على عدة شهادات تقدير من ( أيام الشارقة الثقافية ) لعدد من الدورات .
شاعر وملحن وله عُدة مؤلفات تُبث من إذاعات الوطن العربي وبعض الإذاعات العالمية ، وله أغنيات يتغنى بها كبار المطربين في السودان وشبابهم .
مُعد ومقدم برامج في تلفزيون وإذاعات السودان ومصر.
له عدد من المؤلفات في المسرح عامة وفي المسرح المدرسي خاصة ، وكتاباته عن المسرح المدرسي هي من المراجع العربية التي لا غنى عن الباحثين في الاطلاع عليها والاسترشاد بها .

نرجو في هذه السانحة والعجالة أن نتقدم له بجزيل الشكر والعرفان لما قدم من إسهامات ثقافية نيّرة ، وقد رفد المنتدى بالعديد من المحاضرات والمشاركات ، وبسَفره للوطن ، يفتقد المنتدى قامة سامقة وجهداً خلاقاً ووجها نيراً من أوجه منتدى السودان الفكري ، نتمنى له بقاء كريماً في الوطن ، لعل الوطن في تعقيد حالته من أثر ضجيج الفوضى الخلاقة التي تم تنفيذها بيد بعض أبنائه، أن ينتبه وينتبه الذين هُم هناك ، إلى تلك الكنوز المعرفية والثقافية التي تعود تباعاً من المنافي بالتجارب والخبرات. نتمنى له كل توفيق في حياته القادمة .
وله منا وإنابة عن شعبة الموسيقى وما قدمه من إسهامات في نشاطاتها وإنابة عن الجالية السودانية عامة ومنطقة أبوظبي خاصة وقد قدم أنموذجاً للمثقف الذي يسهم في العمل العام المبدع، نتقدم بجزيل الشكر والتقدير والعرفان بالفضل الذي طوق أعناق الجميع .
والسلام علكم ورحمة الله وبركاته .

سكرتارية منتدى السودان الفكري
14-11-2011
*

الشاعر والمسرحي الدكتور (عز الدين هلالي) يعود من أرض المهجر إلى السودان .


(1)

الدكتور : عز الدين هلالي ،
غني عن التعريف ،
ولكنا نعرفه للأجيال التي سمعت به ، من خلال المنثور من أغنيات لدى كبار المطربين في السودان وشبابهم أيضاً ،
أو سمعوا بأنه كان رئيساً لقسم المسرح في المعهد العالي للموسيقى والمسرح في التسعينات ، قبل أن يتحول لكلية تبع جامعة السودان للعلوم والتكنولوجيا . فليس كل الأجيال عرفت مسرح الدكتور عز الدين هلالي في السودان .

(2)

من منا لا يتذكر الأغاني التي كتب أشعارها الدكتور عز الدين هلالي :

- ( طبع الزمن) ألحان وغناء المطرب صلاح ابن البادية
- ( قول النصيحة) ألحان الماحي سليمان وغناء المطربة زينب الحويرص
- ( إنتي ليَّ ) ألحان وغناء يوسف الموصلي .
- ( الحجروك عليَّ ) ألحان وغناء يوسف الموصلي
- ( النضارة ) ألحان ناجي القدسي وغناء المطرب التاج مكي
- ( على وين ) ألحان الماحي سليمان وغناء المطرب حمد الريّح
- ( سَمحة الصُدَفْ ) ألحان حسن صالح وغناء محمود عبد العزيز
- ( مَسافتِكْ ) ألحان يوسف الموصلي وغناء محمود عبد العزيز
- ( قُرْبِكْ ) ألحان يوسف الموصلي وغناء محمود عبد العزيز
- ( سِكةّ نديّة ) ألحان يوسف الموصلي وغناء علي السقيد
- ( الغرام أسرار ) ألحان عبد الله الكردفاني وغناء علي إبراهيم
_ ( الوّحيدُو ) ألحان الماحي سليمان وغناء نادر خضر

(3)

إنه الحُلم ، أن يعود لوطنه ، فقد فارقة للمهاجر منذ التسعينات .
كان في وداعه يوم الاثنين الموافق 14/11/ 2011 م :
(1) منتدى السودان الفكري ، وقد كرمه بدرع التقدير والكريم .
(1) إدارة النادي السوداني بأبوظبي كرمته بدرع التكريم
(3) منتدى المعرفة كرمه بدرع التكريم

(4)
سيرة موجزة عن الدكتور عز الدين هلالي :

التأهيل الأكاديمي :

- نال درجة الدكتوراه في الفنون المسرحية المسرح من جمهورية مصر العربية 1994
- ماجستير في سوسيولوجيا المسرح – مصر 1989
- دبلوم الدراسات المتعمقة في المسرح والسينما والموسيقى والفنون التشكيلية – مصر1982
- ليسانس آداب اجتماع السودان 1976
- بكلاريوس الفنون المسرحية ( تمثيل وإخراج ) السودان 1974

(5)

الخبرة والجوائز :

-عمِل رئيساً لقسم المسرح بالمعهد العالي للموسيقى والمسرح إلى حين قدومه للإمارات في منتصف التسعينات محاضر سابق بجامعة الإمارات المتحدة في العين .
عضو جمعية المؤلفين والملحنين العالمية بباريس .
عضو نقابة المهن السينمائية بمصر .
عضو اتحاد الممثلين السودانيين .
حائز على شهادة تقدير من جمعية فناني الجيزة 1988
حاز على جائزة الدولة في التمثيل لموسمين في السودان .
حاز جائزة المسلسلات في السودان عن مسلسل ( حبيبتي لماذا نحن بالذات؟ ) .
ساهم في التأسيس للمسرح المدرسي بموريتانيا ممثلاً لدولة الإمارات العربية المتحدة .
حائز على عدة شهادات تقدير من ( أيام الشارقة الثقافية ) لعدد من الدورات .
شاعر وملحن وله عُدة مؤلفات تُبث من إذاعات الوطن العربي وبعض الإذاعات العالمية
له أغنيات يتغنى بها كبار المطربون في السودان وشبابهم .
مُعد ومقدم برامج في تلفزيون وإذاعات السودان ومصر.
له عدد من المؤلفات في المسرح عامة وفي المسرح المدرسي خاصة ، وكتاباته عن المسرح المدرسي هي من المراجع العربية التي لا غنى عن الباحثين في الاطلاع عليها والاسترشاد بها .

(6)
من مؤلفاته للتلفزيون والمسرح :

مسلسل ( حبيبتي لماذ نحن بالذات ؟) 1975
مسلسل ( وكان لقاء ) 1978
مسلسل ( ترحيل النبض ) 1983
مسرحية ( طار فوق حي المطار ) 1984
مسرحية ( انقلاب للبيع ) 1987 والتي كانت نبوءة في الكتابة المسرحية ، نبّهت للانقلاب على السلطة الذي تم بعد عامين من تنفيذ تلك المسرحية .
كتاب : السمرح السوداني – الخبر والمبتدأ – مصر 1989
كتاب : مسرح الإمارات ( الحاضر والمستقبل ) دراسة بالاشتراك مع آخرين – دائرة الثقافة والإعلام بالشارقة 1994
دراسة : رحلة النقد المسرحي من النص إلى العرض – 2002 – أبوظبي
(7)
من دواوينه الشعرية :

( عرضحالات البلد ) شعر درامي 1977
دعاء الخروج من الزنزانة
رباعية الحزن النبيل
عالم غلط وأشياء أخرى
قصائد لم يغنها " مصطفى سيد أحمد "
وكتب شعرية أخرى .

(8)

تحت الطبع :

- المسرح في رياض الأطفال
- الضرورة الكونية – دراسة في الحتمية التاريخية والحتمية الفنية للدراما في العالم



*

أجرت معه صحيفة السوداني في الملحق الأسبوعي في 20-11-2009 لقاء ،
وكانت صورة له من رسم الفنان إبراهيم جبريل على غلاف العدد


*

يا مرحي يا مرحي يا مرحي


مرحب بالدكتور الجميل النبيل عز الدين هلالي

فقد عظيم للأوساط الأدبية ولمنتدي المعرفة ولمدينة أبوظبي والأمارات قاطبة


ومكسب للسودان

مرحباً به وأهلا

وتشكر يا شقليني وخمشك فيه السّكر

كل عام وأنت طيب
عودة الدكتور عز الدين هلالى الى أرض الوطن
خبر سار ....مرحب باستاذ النقد المسرحى ....
نحن يانا طلابك الزمان ......
قاعدين ومنتظرين عودتك ...
تلميذك أبداً
ابوالقاسم قور حامد

عزيزنا الغالي
د/هلالي
زمان الوقفة السمحاء في أرض بلادي
صبحت اليوم بقايا أمنيات
لا لكل المفردات
لا لليمين لا
لا لليسار لا
لا للوسط لا للغلط
لا لكل الموبقات
فالهوى الدفاق مات
يا صديقي ؛؛؛
أنثر الورد على كل الرفات
أو تدثر بالتعاويذ و بعض الزكريات
كي تكون القادم الاتي بكل البشريات
لا لكل السابقات

القرشي
----------

شكرا أستاذ عبد الله

عودا حميدا للدكتور عز الدين هلالى,,, هذا المصباح الانيق فى زمن العتمه

(9)
من ديوانه : دعاء الخروج من الزنزانة :

في حضرة التقديم :

وقالوا مُعارِض
قلتُ : بلى
وضد النظام
وقلتُ بلى
ولكن ،
أخون البلاد !!!
فلا



*

..



لو أنني فهمت قصيدة قريبي فإنني أتصور
الكلمات التي تحتها خط بمعنى (( بلى ))

لأن بَلى في أصلها تكون جواباً للكلام الذي فيه الجَحْد
قال تعالى: أَلَسْتُ بربكم قالوا بَلى.

ولا أتصور الكمة وفق ماوردت بالكتابة أعلاه

وبلى كذلك بمنزلة بَلْ
مثال ( ما قام أَخوك بَلْ أَبوك)

قال الله تعالى: وقالوا لن تمسنا النار إِلا أَياماً معدودة
و( بل ) حكمها الاستدراك أَينما وقعت في جَحْد أَو إِيجاب للدلالة على السؤال
وهي أيضا تكون إِيجاباً للمَنْفِيِّ لا غيرُ.

وهذا مالوم التوضيح مع الود

والف تحية للأستاذ الدكتور عزالدين هلالي
ومرحبا به

.

Quote: لو أنني فهمت قصيدة قريبي فإنني أتصور الكلمات التي تحتها خط بمعنى (( بلى )) لأن بَلى في أصلها تكون جواباً للكلام الذي فيه الجَحْد قال تعالى: أَلَسْتُ بربكم قالوا بَلى. ولا أتصور الكمة وفق ماوردت بالكتابة أعلاه وبلى كذلك بمنزلة بَلْ مثال ( ما قام أَخوك بَلْ أَبوك) قال الله تعالى: وقالوا لن تمسنا النار إِلا أَياماً معدودة و( بل ) حكمها الاستدراك أَينما وقعت في جَحْد أَو إِيجاب للدلالة على السؤال وهي أيضا تكون إِيجاباً للمَنْفِيِّ لا غيرُ. وهذا مالوم التوضيح مع الود والف تحية للأستاذ الدكتور عزالدين هلالي ومرحبا به

يقف الطلّ ويحييك الغمام ُ

أخي الأكرم : صلاح شكوكو
تحية طيبة وود كثير ،،

وياله من تصحيح ،
هذه فائدة الحوار ، ولقاح التخاطُب ، وثمرات القراءة ...
بالفعل تعجلنا النقل ، كي نُبقي على الملف في الصفحة الأولى ما قدرنا على ذلك من سبيل ،
وجئت أنت تُرطِب الملف في التصحيح ، وفي عين اللغة التي بها نكتُب وأحياناً نتعجل
تقبل شكري والتقدير ، وبالتدقيق من ديوان الشاعر وجدناها كما كتبت أنت :

وقالوا مُعارِض
قلتُ : بلى
وضد النّظام
وقلتُ : بلى
ولكن أخون البلاد !!!
فلا
*

Quote: عودا حميدا للدكتور عز الدين هلالى,,, هذا المصباح الانيق فى زمن العتمة

تحية للأكرم : أيمن التوم

*

الأكرم : القرشي منعم منصور
تحية طيبة لك ،
وإنها دون ايام زاهيات ،
ليت في الأفق سودان مسالم ،
وودود .....

ليصبح للدكتور فسحته ليقدم الكثير .

*

Quote: كل عام وأنت طيب عودة الدكتور عز الدين هلالى الى أرض الوطن خبر سار ....مرحب باستاذ النقد المسرحى .... نحن يانا طلابك الزمان ...... قاعدين ومنتظرين عودتك ... تلميذك أبداً ابوالقاسم قور حامد

تحية لك أخي الأكرم : أبو القاسم

وتحية للدكتور عز الدين مجدداً

*

كتب الأكرم : حبيب نورة :

Quote: يا مرحي يا مرحي يا مرحي مرحب بالدكتور الجميل النبيل عز الدين هلالي فقد عظيم للأوساط الأدبية ولمنتدي المعرفة ولمدينة أبوظبي والأمارات قاطبة ومكسب للسودان مرحباً به وأهلا وتشكر يا شقليني وخشمك فيه السّكر

حبيبنا كُلنا
تحياتي
*


ما قلنا ليك
الحُب طريق
قاسي وصَعيب من أولو
ما رضيت كلامنا
وجيت براك

.....

*

(10)

كتب الدكتور عز الدين :
فنحنُ
ومهما تكونُ الفتن
نُقدس دوماً
تُراب الوطن
ونحنُ
ومهما تطول المِحَن
نثورُ
فنكْسِرُ قيد الزمن

*

يا سلام والله تكريما صادف اهله

هل سيقود معركة استعادة المعهد؟

اتمنى ذلك

كنت اتمنى المشاركة فى الاحتفال بوداع د عزالدين
للرجل
افضال وجمائل لا حصر لها

عودنه اضافة للحراك المسرحى فى السودان ان شاء الله
فى المجال الاكاديمى فى كلية الدراما
او مستشار للمسرح المدرسى

شقلينى العزيز
كان تدونا خبر

Quote: كنت اتمنى المشاركة فى الاحتفال بوداع د عزالدين للرجل افضال وجمائل لا حصر لها عودنه اضافة للحراك المسرحى فى السودان ان شاء الله فى المجال الاكاديمى فى كلية الدراما او مستشار للمسرح المدرسى شقلينى العزيز كان تدونا خبر

الحبيب محمد سيد أحمد
تحية طيبة ،،

لم يتم التجهيز للتكريم ، فقد كان تحديد السفر مرتبط بخلو طرفه
من الدولة " الدخول للحمام .... " كما يقول أهل مصر ليس كالخروج منه .
مما اضطرنا أن نُدمج التكريم مع محاضرة تم برمجتها سابقاً عن " كرري "
وأسقط في يدنا ...

نتمنى أن نوفيه حقه ، فمهما يكن فإن التكريم كان اقل ما يتعين فعله ،
خاصة وأن القاص عثمان حامد قد قدم اقتراحاً خاصاً بتكريمه بشكل خاص
وكلها تأجلت .. وما في اليد من حيلة ، فهو يسابق الزمن أيضاً
للحاق بعقد قران ابنه في الأيام القادمة في السودان
فألف ألف مبروك

تحية ولك شكري
*

تحية للدكتورة : نجاة محمود
وكل عام وأنتِ بألف خير .


كانت إضافة الفنون التشكيلية والمسرح والموسيقى لجامعة السودان ...كارثة ،
والذي نراه ظلماً بيناً ، وكان البديل المنطقي :
أكاديمية العلوم المسرحية أو أكاديمية العلوم الموسيقية ،أو أكاديمية الفنون التشكيلية ،
أو ما شاء التقدير لأهل الفن ، وتخصيص المكان والتأسيس لمعاهد فنية متخصصة للفنون بكل أنواعها ،
لا أن يتم جمعها وضمها ضمن جامعة لا علاقة بها !.

السلام على قريبي الدكتور عز الدين هلالي

ومرحباً به على أرض الوطن

والتحية لك اخي عبد الله


وكل عام والجميع بخير

*

يا الله .. فاتتني تلك الامسيه.
دكتور عزالدين هلالي .. رجل نقي كالندي
و رقيق كالنسمة المنتشية برحيق الازاهر
و متواضع كما وصف التواضع
و هو في كل هذا الزخم من المعرفة و الدراية بطرق الابداع.
له ترفع القبعات .. و للسودان ان يحتفي بمقدم مبدع من زمن جميل.
و لنا ان نحزن بهذا الفراق الذي نتمني ان يكون لبعد حين و حسب.
و سيظل مكانه شاغرا في المنتدي الثقافي لحين عودة نتمناها.

شرُفنا ذات أمسية خريفية-في النادي السوداني بمسقط- بشعر
يسرع القلب لقبوله قبل الأذن لسماعه..
د. عز الدين رجل يستحق التكريم..
فشكراً لكل من ساهم أو أشرف على تنظيم هذا التكريم الذي نال
أهله..

عودته للوطن دفع مطلوب للحراك الثقافي فهو مبدع موسوعي
يسكنه الوطن..

شكراً أستاذ شقليني ..

تحياتي أستاذ / ناصر الأمين
وألف مرحب

(11)

الأكرم : إبراهيم قناوي
تحية طيبة ،،
ستفتقد الساحة الثقافية والفنية في دولة الإمارارت قامة سامقة ، أسهمت في ليالي الشارقة
الثقافية والفنية والمسرحية ، وفي المسرح الوطني وفي جامعة الإمارات في العين وفي كافة المنابر الثقافية،
فقد كان مشاركاً بالجهد والعمل العام ، وكان بحق وجها صبوحا من أوجه السودان التي يتعين أن نُفاخر بها .

أما على الساحات الثقافية والغنائية فقد أثرى الكثير وقدمت تجربته في الشعر الغنائي منذ مرحلة الثانوية
كبير أثر في عمق الشعر الغنائي وعذوبته ورقي الكلمة الشعرية ، وقد كانت له علاقات وطيدة باساطين شعر الغناء القديم : "إبراهيم العبادي "مثالاً
فقد كان في لجنة الشعر الغنائي وقد أجاز قصائده وهو في مرحلة مُبكرة في عمر الشباب ، أما عن المسرح والمشاركات الأكاديمية
فقد أسهم في الوطن وفي مصر و في دولة الإمارات بالكثير الذي لن يتمكن الملف من حصره .

شكراً لك
*

رجع البلد

( لازم بي صوت ابو اللمين)

يا مراحِب

شكرا

لله

شكرا

بيكاسو

ويايابا
يا
السُنى

زمن الرجوع قد حان

سنص ,,
طف .. لاستقبالكم هُنامتى عُدتُم,
او توخى اخباركم
هُناك
او..
فى كُل الازمنه وجميع التواقيت
,,
فاينما
تكونوا

يشرق السودان

مرحباً بعِزو

no place like home

كما يقول الخواجات
.
.
والعودُ احمد
.
.

بيكاسو أيها الرجل النبيل
شكراً لك وشكراً لمنتدى السودان الفكري
علي هذا الفعل النبيل تجاه من قدم إسم السودان عالياً في دولة الأمارات العربية المتحدة
هذه الدولة التي طالما أحببتها كثيراً عميقاً جدا

وأتمني بالفعل أن يستطيع أستاذي الجليل

د. عز الدين هلالي

أن يجد موطئ قدم له في بلادٍ قد أهكها ساستها البلهاء الأغبياء

فما عادت للمسرحِ روحه وما عادت للمعهد العالي للموسيقي والمسرح ( كلية الموسيقي والدراما) كينونته

شكراً بيكاسو ومرحب بالأستاذ والصديق الجميل الزول الفنان

د. هلالي

بين أهله ووطنه وأحبابه

ونواصل

(12)

بهدوء غادر الدكتور عز الدين أبوظبي إلى السودان اليوم السبت 19 -11- 2011من بعض الظهر بالطائرة القطرية ، وبمغادرته فقدت الإمارات والجالية السودانية وجهاً مُضيئاً من الأوجه الثقافية والشِعرية ، في كل المنابر ، فقد كان الدكتور ذلك الوجه الذي تستحق الجالية السودانية أن تفخر بأنه كان ضمن رصيدها في المهاجر .
حاول الكثيرون اللحاق بطائر السفر ، منهم من لحِق ، ومنهم من لم يلحق . وفقدي ّ الشخصي لحضوره الباهر بيننا ليس له مماثل ، فهو الصديق ، وهو الرفيق . تعونا منه الحوار والنقاش الذي يُطور ، واللمسات الإنسانية الحانية ، وهو يطوق بها الجميع .

*

ونواصل

(13)
أجمل ما قرأت :
كفكف دموعك ، فاليوم نأمله أن يكون هذا آخر أحزانك. ها هو أنت قد وجدت نفسك في صفحات دفاترهم.. وقلبت الصفحات فيها.. ورأيت حلماً رسمته معهم.. وقصراً بنيته في حقولهم.. وشممت بين الصفحات عطرهم.. وبقايا الورد الذي أهديتهم.. والتمست على الصفحات دموعهم حين نبشتَ المحاجِر .. وقرأت بين السطور وعودهم.. وانتهت بك الصفحات إلى قرار عنك يبعدهم...

*

.


إستراحة الملف للقراء والقارئات

.

(14)

.


قول النصيحة من أشعار الدكتور عز الدين هلالي

*

(15)

.


طبع الزمن _ شعر الدكتور عز الدين هلالي


*

و نواصل

جاء الزمان للحديث عن المسرح

(16)

كثير من الملفات قد كُتبت عن المسرح في السودان ، وكثير من الذين يكتبون أن المسرح في السودان في انهيار . ونسأل نحن :
وما الذي نفد من الانهيار ؟!
كثير من الذين لا يعرفون أساسيات المسرح يتحدثون باسم المسرح ، وكثير من أهل المسرح انزووا بعيداً في دولة لا تقيم للفن أسساً ، كما لم تقم أسساً للفنون ، فتمت تبعية المسرح ضمن كلية لجامعة ليست لها علاقة بالفنون المسرحية ، فوجود مهد مختص من قبل أكثر من أربعين عاماً جديراً بأن تصبح هنالك أكاديمية للعلوم المسرحية في السودان .
ونواصل

*

(17)
كان الدكتور عز الدين هلالي من أوائل من درسوا المسرح في معهد الموسيقى والمسرح في السبعينات ، وكان من الذين أرسوا الأسس العلمية للمسرح . نال الدراسات العليا من الماجستير والدكتوراه وكثير من الأبحاث في مصر ، وتدرب مع كثير من رواد المسرح المصري في السبعينات والثمانينات ، وكان مشاركاً في الأعمال المسرحية في مصر ، وله صداقات بقامات مسرحية في مصر .

*

و نواصل