د. عبدالحميد المقابل مثله جد نادر

إنه حميد الفعل عارف الواجب ، المقابل لم تتح لى الظروف أن أقابله إنما هى معرفة السايبر التى أكاد أيقن أنها أكثر لحمة وأصدق وأبرك .

عبدالحميد المقابل سادتى هو بن هذه الارض الطيبة وإن أختاره القدر أن يولد بعروس الرمال الابيض ، هو طبيب صيدلى يعمل بمكة المكرمه كتب المقابل بوستاً هنايعرض خدماته لجميع الحجاج وارفق ذلك برقم هاتفه ولما كنت أشفق على والدتى الكبيرة المريضة تواصلت معه على أمل أن يقدم لها رعاية قد تحتاجها بإعتبارها مريضة بالسكرى ولم يخيب المقابل ظنى .

تكاثرت زيارات المقابل لوالدتى فى السكن يحمل فى كل مرة بر وعسل وشئ من تمر هو ادام للحاج قد يكفيه موؤنة الزاد ليست العبرة بما كان يحمله المقابل لكن العبرة فى جميل التواصل .

ارسل لى المقابل صورة لوالدتى زاد اطمئنانى عليها مع أنى بكيت عندما رأيتها فقد كان رهق العبادة ظاهر عليها .

التحية للدكتور الانسان عبدالحميد المقابل الذى اعاد لنا معانى كرم كنت أظنه إندثر والتحية للابيض التى انجبته .


حيوا معى هذا الطبيب الانسان فهو يستحق أن نرفع أسمه ليتمثل به الاخرين.

الأخ / فضل

نحيي معك الدكتور عبد الحميد واصالته النابعة من سودانيته ، في الحقيقة كنت من ضمن الحجيج لهذا العام ( حجاج الداخل) ، ولم أسمح لنفسي أن أشغله عن دعوته لكل من يريد المساعدة ، لأنني رأيت الأهمية والأولوية لحجاج الخارج وكبار السن من النساء والرجال .

بارك الله فيه ومتعه بالصحة والعافية .

شكرًا ولياب علي المرور والتحية للمقابل الانسان.

الأخ فضل سلامات

التحية والتقدير لدكتور عبدالحميد ان شاء الله فى ميزان حسناته

وربنا يتقبل سعى الوالدة ويرجعها الى الوطن بكامل الصحة والعافية