جامعة الخرطوم تمتهن العهر الاكاديمي في عهد حكومة الشحادين

جامعة الخرطوم التي رفضت من قبل ان يكون من بين طلابها ابناء ملوك لم
يستوفو شروط مدرجاتها حفاظا علي مستواها الاكاديمي بين الجامعات العالمية
تتحول في عهد حكومة الشحادين الى ماخور تهب فيه الشهادات لمن يدفع اكثر
والمقزز انها لا وفاء لها لمن يقومون بزيارتها والتمتع بماضيها الثمين فما
ان يتغير الحال حتى تقلب ظهر المجن وترميه شر رمية كما فعلت مع القذافي
فالرجل وبعد ان فرشت له الورود والزهور ورفع له تعظيم سلام من الحرس الجمهوري
والحرس الجامعي واصطف له حملة الشهادات المدنكلة الحقيقية والمزورة في زمن
اعترف فيه وزير العدل بوباء التزوير والفساد لمسئولين ( كباااار ) وكيل للقذافي
المدح وتعظيم الالقاب لملك ملوك افريقيا ونتر سعادته ببناء قاعة فارهة سميت باسمه
اسوة ببرجه العملاق على ضفاف النيل هذا غير الطرق القومية التي تكفل بها كاااملة
من طق طق الى السلام عليكم واخرى ساعد فيها, الى غير ذلك مما قدمه لنظام ابتدع الغدر
والخيانة والمجون ابتداء من لجانه الشعبية بالأحياء وتنظيمات المؤتمر الوطني وهيكله
ورؤيته كوعاء جامع والى غير ذلك من المسميات الشمولية لتزييف الارادة ( الجماهيرية )
بعد كل ما قدمه ركلته الجامعة بكل عنف واعلنت تغيير اسم القاعة و انتزاعها للشهادة
الفخرية التي قدمتها له من قبل مقابل دولارات تستقبل من اجلها اليوم الامير الوليد بن طلال
لاعادة نفس السيناريو السابق من التزلف والمجون القاتل لتاريخ وسمعة جامعة تعتبر
من اعرق الجامعات في المنطقة ..

اننا نقول للوليد بن طلال ان من افتخر رئيسهم شامتا بمقتل انسان ( بني ادم ) بهذه الصورة البشعة والقبيحة وادعى كذبا بانه من حرر طرابلس من ايدي الطاغية القذافي الذي فتح له ابواب البلاد مرارا واستقبله بالنياشين وشد اليه الرحال كثيرا ليس برجل سوي بل مسودة نيته وقلبه ولا ينظر الا لأموالك و ( دولاراتك ) ليس من اجل ان ينقذ بها ما تبقى من السودان بل ليلهفها الفاسدين والمخربين ولوبيات النهب المصلح كما اسماها هو بنفسه في جلسة لمجلس وزرائه !!
انفد بجلدك واموالك فمن أساء لأسرتك وبلدك من قبل هم اشر من في الارض وان من يتعاونون مع اعداء وطنك ويهددون امنها هم احق بالبعد عنهم فدعهم يهوون في اسفل سافلين لعنة الله عليهم تجار الدين الفاسدين اينما وجدوا

ليس القذافي الاول ولن يكون الامير الوليد الاخير

أكد تعاونة في الحملة على الإرهاب
السودان يقدم معلومات لواشنطن عن بن لادن


مصطفى عثمان إسماعيل
أكد وزير الخارجية السوداني أن بلاده تتعاون في الحملة التي تشنها الولايات المتحدة على ما تسميه الإرهاب وقال في تصريحات لقناة الجزيرة إن الخرطوم قدمت معلومات إلى السلطات الأميركية عن بنك الشمال الإسلامي الذي يشتبه بأن له صلة بأسامة بن لادن.

وأوضح مصطفى عثمان إسماعيل "هذا نموذج من التعاون بيننا وبين الإدارة الأميركية بعد التفجيرات.. قدمت معلومات للإدارة الأمريكية بأن بنك الشمال هو بنك يتبع لأسامة بن لادن وله مساهمة كبيرة فيه". وأضاف الوزير نحن نتعاون من أجل "مكافحة الإرهاب لأننا أنفسنا صرنا نتأذى من هذا الإرهاب... هذا التعاون تضبطه نظم ولوائح خاصة بالسودان".

وتأتي تصريحات الوزير السوداني غداة قرار مجلس الأمن رفع العقوبات الرمزية على السودان وهو القرار الذي فسر على نطاق واسع بأنه جاء مكافأة للخرطوم على تعاونها مع الولايات المتحدة التي أعلنت، على كل حال، أنها لا تنوي في الوقت الراهن سحب اسم السودان من لائحة وزارة الخارجية الأميركية للدول التي تقول إنها راعية للإرهاب الدولي، مشيرة إلى أنه مازال يتعين على الخرطوم تحقيق المزيد من التقدم.

وقال وزير الخارجية الأميركي كولن باول الجمعة إن السودان اعتقل متطرفين يشتبه في أن لهم صلة بالإرهاب الدولي وإن الخرطوم قدمت معلومات إلى واشنطن بشأن أنشطة هؤلاء الأشخاص. مشيرا إلى أن واشنطن تبحث عن سبل لتحسين علاقاتها مع السودان المتهم بتوفير ملاذ آمن لأعضاء من تنظيم بن لادن الذي عاش في السودان من عام 1991 إلى عام 1996.

وكان عضو مجلس الشيوخ الأميركي كارل ليفين قال إن بنك الشمال الذي يعتقد أن بن لادن يديره منذ عام 1991 كانت له تعاملات مصرفية مع بنوك كبيرة في مختلف أنحاء العالم. ولم يرد ذكر بنك الشمال الإسلامي ضمن قائمة تضم 27 فردا أو منظمة جمد الرئيس الأميركي جورج بوش أصولها في الولايات المتحدة في أعقاب الهجمات.

من جهته دافع وزير الطاقة والتعدين السوداني عوض الجاز عن إقامة بن لادن في السودان قائلا إنه كان يدير انشطة استثمارية مشروعة في السودان. وأضاف وهو يتحدث على هامش مؤتمر للطاقة في النمسا "كان بن لادن رجل أعمال وكان يتمتع بالشفافية ويعمل في العلن.. لم يكن هناك شيء في الخفاء لا من جانبه ولا من جانبنا. ثم غادر البلاد في ذلك الوقت".

ورد الجاز عن سؤال عما إذا كان السودان أكثر استعدادا الآن لتسليم المطلوبين فيما يتصل بمحاولة اغتيال الرئيس المصري حسني مبارك في أديس أبابا عام 96 وتقديم معلومات لواشنطن في أعقاب الهجمات بقوله "نحن لا نخفي أحدا. لا يوجد إرهاب ولا إرهابيون عندنا كما يقال ونحن لسنا طرفا في هذا".

تقرير كندي
وفي الشأن السوداني أيضا رفضت وزارة الخارجية الكندية التعليق على نشر تقرير وضعته الاستخبارات الكندية يقول إن "المسؤولين الإسلاميين السودانيين" وافقوا عام 1998 على أن تساعد سفاراتهم في جمع الأموال لأسامة بن لادن.

وكتبت صحيفة (أوتاوا سيتيزن) أن وثائق جهاز الاستخبارات الكندي التي قدمت إلى المحكمة الفدرالية أشارت إلى أن المصري أيمن الظواهري المقرب من بن لادن سعى الى نيل دعم الزعماء الإسلاميين السودانيين لجمع الأموال لصالح المنظمات الإرهابية. وأضافت أن هؤلاء المسؤولين السودانيين أعطوا الضوء الأخضر كي تتم الاستعانة بالموظفين الدبلوماسيين في السفارات السودانية في نيويورك ولندن وروما لجمع الأموال لصالح بن لادن ومنح جوازات سفر دبلوماسية سودانية لأتباعه.

وصرح مساعد رئيس البعثة الدبلوماسية السودانية في كندا بأن تقرير جهاز الاستخبارات الكندي مغلوط حيث إن وزارة الخارجية هي وحدها مخولة بإصدار جوازات سفر دبلوماسية. وصرح وزير الخارجية الكندي جون مانلي أثناء جلسة مساءلة في مجلس النواب الجمعة بأنه لن يعلق على القضية.


المصدر: الجزيرة + وكالات

وأوضح مصطفى عثمان إسماعيل "هذا نموذج من التعاون بيننا وبين الإدارة الأميركية بعد التفجيرات.. قدمت معلومات للإدارة الأمريكية بأن بنك الشمال هو بنك يتبع لأسامة بن لادن وله مساهمة كبيرة فيه". وأضاف الوزير نحن نتعاون من أجل "مكافحة الإرهاب لأننا أنفسنا صرنا نتأذى من هذا الإرهاب... هذا التعاون تضبطه نظم ولوائح خاصة بالسودان".

امر مؤسف يا عمدة ان يكون ثمن شرف جامعة الخرطوم فى زمن ال########ين هو مليون دولار, فقط لا غير

**

Quote: ليس القذافي الاول ولن يكون الامير الوليد الاخير

الحبيب العمـــــدة لك السلام والتحايا الحارة.

كل عام وأنت بخيــــر...

لا يسعنا إلاً وأن نقـول: هذا زمـــانك يا مهازل فأمرحــي.

لم ولن يكن الأميــر الوليــد هو الأخيـــر، ولكني أتســاءل: أين مستشاريه؟؟؟

هل هـم علي دراية تامــة بطبيعـــة سلــوك هذا النظـــام ؟؟؟؟





لك تحيـــاتي أخي العمــــدة.

.
.

[email protected]

رفضت من قبل ان يكون من بين طلابها ابناء ملوك لم
يستوفو شروط مدرجاتها حفاظا علي مستواها الاكاديمي بين الجامعات العالمية
تتحول في عهد حكومة الشحادين الى ماخور تهب فيه الشهادات لمن يدفع اكثر 1

محمد حسن العمدة
معايير الالتحاق بالجامعة تختلف عن معايير منح درجة الدكتوراه الفخرية و عليه لا تصلح مقارنتك حجة على جامعة الخرطوم. أحقية الامير الوليد من عدمها
تحددها المعايير الخاصة بذلك. موضوع القذافي (رحمه الله) ايضا لا علاقة بثورتك على جامعة الخرطوم ذلك ان القذافي كان وقتها رئيس دولة و كان يشار اليه
في الادبيات ذات الصلة بانه "ملك ملوك افريقيا". لا ارى غضاضة في سحب اللقب منه خاصة و ان كل العالم قد قال بعدم شرعية حكمه منذ الايام الاولى لثورة الشباب. فلماذا يكون سحب الاعتراف عيبا في حق جامعة الخرطوم و ليس عيبا في حق العالم!
جامعة الخرطوم لا زالت محافظة على درجة عالية من الحرية الاكاديمية فيما يختص بكل اشكال النشاط العلمي بما في ذلك تعيينات أعضاء هيئة التدريس. اقول هذا و قد
كنت مشاركا في رفض طلبات بعض لا ينقصهم الدعم السياسي و التاهيل العلمي ، و قد كانت المعيار العلمي هي الفيصل! دونك يا العمدة قسوة المعايير الخاصة بترقيات اعضاء هيئة التدريس
بجامعة الخرطوم! كاتب هذا السطور جلس لمدة عامين بانتظار المحكمين الخارجيين ليقرروا في صلاحية أبحاثي للترقية رغم ان نشرها قد تم في مجلات محكمة. أحد اساتذتي و هو محسوب
على الجماعة موضوع غضبك تقدم للترقية لنفس المرتبة عام 1999 و لا يزال بانتظار قرار المحكمين و كان بامكانه الاستفادة من ولائه السياسي حسب حجتك لنيل الترقية.

اخى الصادق يحى

سلام

واضح جدا ان العمدة يتحدث فقط عن شهادات الدكتوراة و الماجستير الفخرية و لم يتطرق فى حديثه للترقيات الاكاديمية و لا لتعيينات الاستاف و لا للحريات الاكاديمية
اما الحريات الاكاديمية فدى فيها قولان. و دونك فرار تعريب الجامعة الذى فرض على الجامعة فرضا و دونك ما يسمى بمطلوبات الجامعة التى فرضت على بعض الكليات
و الشئ بالشئ يذكر لم اراك تتطرق لفصل الاساتذة فى بدايات الانقاذ الا يتعارض هذا مع ما تقوله عن الحريات
و اين الحرية التى تتحدث عنها و كل القيادات من المدير الى ريئس القسم ياتون بالتعيين لا بالانتخاب

Quote: أحد اساتذتي و هو محسوب على الجماعة موضوع غضبك تقدم للترقية لنفس المرتبة عام 1999 و لا يزال بانتظار قرار المحكمين

هذه فضيحة بلا شك ان ينتظر قرار ترقية اثنى عشر سنة كاملة!!!
معقولة يا يحى. هذه ثلاث دورات انتخابية لريئس جمهورية و تعجز خلالها جامعة عن البت فى قرار ترقية!!!





0و

الاخ/ عوض محمد أحمد
اشار العمدة الى اصطفاف حملة الشهادات الحقيقة و المزورة، اتدري من هم المصطفون؟ هم اعضاء مجلس اساتذة جامعة الخرطوم باعتبارهم الجهة التي تمنح تلك الدرجة. و من المعلوم ان كل اعضاء ذلك المجلس قد حصلوا خلال عملهم بالجامعة على ترقية أهلتهم لعضوية ذلك المجلس لذا جاءت اهمية الاشارة الى هذا المعيار.
من اين لك اخي عوض بمعلومة تعيين عمداء الكليات و روؤساء الاقسام؟ لقد كنت رئيسا لقسم لدورتين بالانتخاب و قد شاركت خلالهما في انتخاب عميدين للكلية المعنية، عليه لا ادري مصدرك الخاص بالتعيين؟
لا ارى فضيحة في انتظار الترقية للفترة المذكورة طالما أن الامر مرتبط بتقييم ايجابي لمحكمين خارجيين لابحاث من يتقدم للترقية. اكيد اذا لم تلتزم الجامعة بالمعايير لتم اتهامها بالبت في الترقية بمعايير سياسية. أجمالا جاءت الحجج التي سقتها في الرد على العمدة لانتقاده للمسيرة العلمية للجامعة باستخدام حجج ينقصها التناسق الداخلي، فهو قد اتخذ من منح الدرجة الدرجة الفخرية حجة لاتهام اعضاء مجلس اساتذتها بحصولهم على درجات علمية مزورة، ثم تارة اتهامه للجامعة بعدم الوفاء في امر اشترك فيه كل العالم، و لكن لسبب يخصه اختار جامعة الخرطوم موضوعا لاطروحته.
مع صدق كلامك عن فصل الاساتذة في بدايات الانقاذ، لكن يبقى السؤال: هل تريد لجامعة الخرطوم ان تستسلم لواقع التدمير الذي عانته لحين زوال حكم الانقاذ لكي تعاود رحلة الصعود للقمة؟؟ اسمح لي أن اخالفك الراي

اخى يحى
سلام

Quote: من اين لك اخي عوض بمعلومة تعيين عمداء الكليات و روؤساء الاقسام؟ لقد كنت رئيسا لقسم لدورتين بالانتخاب و قد شاركت خلالهما في انتخاب عميدين للكلية المعنية، عليه لا ادري مصدرك الخاص بالتعيين؟

بل انا الذى اسالك عن المصدر
هل يسمح قانون الجامعة الحالى بانتخاب القيادات الاكاديمية؟ انا اتحدث عن انتخاب بمعنى كلمة انتخاب
و ليس مجرد استشارة اساتذة الكلية او القسم او استمزاج ارائهم حول فلان او علان
اتكلم عن قانون ملزم بانتخاب القيادات يسرى على جميع ودات و كليات الجامعة و ليس مجرد اريحية او كرم مثلما يبدو انه جرى فى قسمكم او كليتكم
حتى الان يا سيدى يعين مدير الجامعة بقرار جمهورى: اين و متى تمت انتخابات بروفسر حياتى و قبله ب. مصطفى ادريس و قبلهما ب. ود الشيخ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
يا اخى حتى الان الاساتذة غير مسموح لهم باقامة نقابتهم الخاصة بهم و تقول لى حرية اكاديمية
و عندما قام نفر من الاساتذة بمحاولة تشكيل النقابة تم تفعيل قرار سن المعاش بحقهم

Quote: فهو قد اتخذ من منح الدرجة الدرجة الفخرية حجة لاتهام اعضاء مجلس اساتذتها بحصولهم على درجات علمية مزورة،

الاتهام موضوع البوست لسعي الجامعة للحصول علي اموال عبر منح الشهادات الفخرية
بدون اي معايير ثابتة تتناسب مع مكانة الجامعة بانتهاج مبدا الحاجة تبرر المنحة


لا باس يا استاذ الصادق من الاضافات التي قدمتها ودعنا نتناولها واحدة واحدة

انت تتحدث عن انتخاب للادارة الاكاديمية هل يتم تعيين مدير الجامعة بموجب الانتخاب ام قرارات سياسية ؟؟!!

ستتم الاستعانة بافادات مدير جامعة الخرطوم السابق مصطفى ادريس وبعض الاكاديميين

للتكرار

للتكرار

للتكرار

الاخوة/ العمدة و عوض
اثبتوا على قضية واحدة لكي يتقدم النقاش، فأنا لم اتعرض ابدا لموضوع تعيين المدير لاستخدامه كحجة ضد ما قلت. اما انتخاب رؤساء الاقسام و عمداء الكليات، فقد تكلمت بما اعرف و لكن يبدو أن للاخ/ عوض راي اخر لا استطيع أن اجاريه فيه.
دخلت البوست بنية تبيان حقائق ربما ليست معلومة للمساهمين او القراء، لكن واقع النقاش يقول ربما كنت مخطئا

الاستاذ الصادق

سلام

دعنا الان نتحدث في جزئية محددة اتيت بها انت في البوست وهي مسالة انتخاب ادارات الجامعة اردت بها انت ان تثبت نزاهة الادارة الان بجامعة الخرطوم سؤالنا هو هل يتم حقا انتخاب اداراة الجامعة ام يتم الامر وفق التعيين السياسي وبالتالي فان كثيرا من الامور ستجري وفق المواقف السياسية وليست الاكاديمية كما تريد ان تنحى انت
ثم المعايير التي تبني عليها الجامعة قرارها في منح الشهادات الفخرية راي انا ان مبدا الجامعة الان الحصول علي الاموال بغض النظر عن الشخصية المانحة للمال وراي ان هذا خطا واسميته بالعهر الاكاديمي
تنبيه الحديث عن عزوير بعض الشهادات للمسئولين جاء علي العموم ومرجعه تصريح سابق لوزير العدل السابق محمد علي المرضي بوجود كثير من المسئولين في الدولة من حاملي الشهادات المزورة

الاخ/ العمدة
لقد جاء اسهامي في البوست بما اعلم فقط: و هو انتخاب العمداء و رؤساء الاقسام. و بخصوص معايير منح الدرجة الفخرية، يبدو انك لا تدري عنها شيئا و الا لكنت قد بينت لنا مخالفة مجلس الاساتذة لها عند منحها للوليد.
ثالثا، وزير العدل تكلم عن مسؤولين و لم يتكلم عن اعضاء مجلس اساتذة جامعة الخرطوم. رابعا، من اين جئت بموضوع نزاهة الادارة؟ و هو امر لم اتعرض له، لا زلت اطالبك بتوحيد خطابك لنصل بالنقاش الى بعض النتائج.

Quote: بخصوص معايير منح الدرجة الفخرية، يبدو انك لا تدري عنها شيئا

هلا تفضلت يا اخي باعلامنا بهذه المعايير ؟؟!!

انا سالتك من قبل ولم اتلقى اجابة حتى الان !!

Quote: لا زلت اطالبك بتوحيد خطابك لنصل بالنقاش الى بعض النتائج.

الان تفضل واشرح المعايير ثم ننتقل الى بقية ما احتواه البوست

نزاهة الادارة وغيرها سناتي اليها لاحقا ولنرى

لماذا تريدني ان اقوم بعمل نيابة عنك؟ ابتداءا انت من انتقد قرارات منح الدرجة دون ان تبين لنا خطأ جامعة الخرطوم في تطبيق اللائحة المعنية. طالما أن هنالك لائحة تنظم منح الدرجة الفخرية، فلا شك ان مجلس اساتذة الجامعة ادرى منك بها
و من ثم بكيفية تطبيقها. انا اعتمد على الاستنتاج المنطقي لكوني لست عضوا بالمجلس المعني و بالتالي لا علم لي بتفاصيل اللائحة، و لكني مطمئن جدا لقرار منح الدرجة من قبل مجلس الاساتذة الموقر