ليلة تكريم.. الروائية المبدعة .. ليلي صلاح ..يا لها .. من ليلة .

ازدان بيت الفنون القا ووهجا

وسط حضور بهي ونوعي بمشاركة

كبيرة للنساء والشباب والنقاد

الادباء والشعراء والمهتمين بكاقة

ضروب الابداع .

واحتفي جميع الحاضرين بتكريم الروائية والاعلامية المميزة


المبدعة ليلي صلاح ميرغني بفوز روايتها- الغابة السريه

بجائزة الطيب صالح وكذلك تدشين روايه - نبات الصبار

للكاتبة المبدعة الخلاقة الدكتورة زينب بليل

ويا لها من ليلة جديرة بالتوثيق

عفوا

عدت للتو من الاحتفال

وساعدكم بسرد التفاصيل

مودتي وحبي

ارجو من اسرة بيت الفنون

رفع الصور والفديو

ولي عودة

مودتي

فليبقي عاليا

ولي عودة

مودتي

تستاهل التكريم وقبل التكريم شاهدتها في قناة النيل الازرق تتحدث عن الرواية وعن الجائزة ..

والف مبروك للابنوسة ولي ليل بليل كمان ..


منعني الشديد القوي من الحضور ..

تسلمي يانعومة من كل اذي

والف سلامة ليك

سعدت بطلتك

مودتي

انا كويسة ياعفاف الحمد لله ما عندي حاجة بس الملاك الفي الصورة دي رحلت عنا من 15 يوم وهي ابنة خالي..

بالفعل كانت ليلة مميزة ياعفاف
في حضرة المحتفى بها ليلى صلاح المتواضعة جدا
ادهشني الحضور الكبير لاهل الادب
والتفاعل الجميل في النقاش
أعجبت شديد بمداخلات اسماء عبد الحليم وتيسير النوراني وتوضيح الاستاذ الكبير احمد عبد المكرَم لمفهوم الادب النسائي على خلفية إستهجانهن لهذا التصنيف
الفواصل الغنائية التي قدمها الفنان مرزوق (فنان بيت النون) كانت جميلة جدا
افادة الروائي عبد الغني كرم الله عن رواية ليلى صلاح كشفت الكثير عن ولادة هذا العمل من البدايات المتعبة حتى تكللت بنيل الجائزة
حقيقة حضرت مناسبات عديدة في هذا البيت العامر لكن ليلة الامس كانت أجملها
بيت الفنون مركز اشعاع ثقافي يضيئ ليالي العتمة
الشكر للفنان طارق الامين
الشكر للاستاذ علاء حيمورة
ولكل طاقم بيت الفنون

تسلم ويسلم يراعك

يا استاذ

ميرغني جسن علي

ومزيد من الحكي والاضاءات

حول الاحتفالية

ولي عودة

السرد الموجز والممتع الذي قدمه كل من الاستاذ أحمد عبد المكرم والدكتور محمد المهدي بشرى في بداية الامسية حول الابداع النسائي من (قبل 40 ) سنة عكس رحلة هذا النوع من الابداع ومعاناته منذ بواكير ظهوره على يد الرائدة ملكة الدار محمد عبدالله التي إهتمت بأوضاع المرأة السودانية وهمومها المعيشية في ذلك الزمان
ليلى بليل وليل صلاح كانتا قدر الاحتفاء بهن - مضيئتان كالنجوم - أوجزن سعادتهن بالامسية في كلمات بسيطة ومعبرة

يا سلام

من الفضائل العديدة لهذه الامسية - كما عبَرت لليلى - إنها عرفتنا عن قرب على عالم الروائي عبد الغني كرم الله
في إطار حديثه كصديق غربة لليلى وزوجها واخوانه وصالونهم الادبي عرَج على عالم الكتابة وطقوسها الصعبة المراس
تحدث عن الازمنة والامكنة والاطوار التي يمر بها الكاتب لينجز عملا ابداعيا
مزج بين كثير من العوامل الملهمة (فلسفة ودين ) وغيرها من العوامل التي ينهل منها المبدع لتعكس فلسفته العامة في كل شيئ وحتى في الوجود نفسه
حقيقية ... يالها من ليلة

ابداع في ابداع

تسلم يا حيدر

ولي عودة

حركة دؤوبة سبقت الليلة بسبع ليالي وثمانية ايام استعدادا لهذا الحدث الجميل والذي كان لا بد ان يخرج في ثوب جميل يكون وعظمة المناسبة ...

شكرا جميلا للاستاذتين زينب بليل والاستاذة ليلى صلاح لتشريفهم بيت الفنون حيث زادوه القا ....

قد لااستطيع ان اعقب على ما دار من حوار ومداخلات نسبة لانشغالي ... ولكن سوف اكتب عن الرواية لاحقا ..


شكرا لكل الضيوف الذين حضروا الامسية ....

شكرا استاذة عفاف

نسيت أن أشير لجهود مقدمة الامسية الشاعرة تغريد التي أبدعت في ربط البرامج بحنكة وإقتدار
وكان لدورها اثر كبير في اخراجها بصورة تليق بالمناسبة

إقتراح الفنان طارق الامين بجعل يوم الثلاثاء من كل اسبوع منتدى أدبي لاقى قبولاً طيباً من أهل الادب
خاصة وانه طلب من الاستاذ الناقد احمد عبد المكرم ان يكون أميناً للمنتدى
ليت طارق يفلح في ذلك

الدكتورة عائشة موسى السعيد وأميرة الجزولي حرم الشاعر محجوب شريف كانتا ايضا من ضمن الحضور الانيق

استاذة عفاف

تحيات نواضر...


في البدء، اعمق اعتذار لشيخة السرد السوداني، الاستاذة زينب بليل، فقد ضايقني الوقت، في مداخلتي المتواضعة، عن التطرق لتجاربهاالثرة حول واقع الانسان السوداني البسيط، فهي كشيخ السرد الطيب صالح، رسل ادب، وهي مسيح اسمر، تعلي، كما أعلى هو شخوص منسية، كالزين،وعشمانة الطرشاء، وموسى الأعرج، فكل عوالمها، تكاد مثل فانوس سحري، تسلط الضوء،وبمهارة رائعة، لتكشف لنا خبايا القاع السوداني، وهمومه، وذلك الآسى الفريد، لشخوص بقدر ما ادخر في سر الكون ألقه فيهم، ودفن سره، ولكنها ظلت أسيرة فقر مدقع، وقلوب محطمة، وغياب في ظلام الجهل والفقر والمرض، فتجولت بفانوسها السحري، في تلك الراوكيب،والخمارات، وسكن صدرها ألف قلب لبائعة شاي،وقاتل، وضارب رمل، وجعلتهم لأول مرة هم الغاية،وليست وسيلة لغرض اجتماعي، ومرض استغلال، وللحق لم يسمح ضيق الوقت حتى التطرق لعمل ليلى (غابة سرية)، فقد تحدثت عن حواشي وتخوم الخلق الأولية،..

وللاستاذة زينب بليل. شكري بما خضبت به القلوب من حزن وبركة حكي واقعي مسئول، يكشف وعورة الدرب السوداني، وتعدده الإثني، الكبير، والديني والفكري الأكبر، فالأدب الاصيل يئن مع كل قلب، ويتحسس بعصى الحروف درب الحرية الكبرى، وبقدر ما يجس حال الناس، يرسم بمكر الأدب الطيب مآلهم.، وماللهم.. \\

وشكرا لروايتها الطيبة، (نبات الصبار)، والتي رسمت بتأني جميل، وحياد رواي، لم تفسد رؤيته فقه ابن تيمية، أو صدأ فكر مسبقة، مطلقة، خلقت في السماء، أو أنجبتها عقول بني آدم، وهي تتحسس نهر الزمن لطويل...وللحق هي حين ما تتكلم عن بائعة شاي، تتكلم عن بطلة حقيقية، لاتقل بطولة عن أسم لمع، وشهيد وقع، وللحق لو لم تجعل الحياة من كل رجل أو أمراة بطلة، لأنطمس سرها، وجف قلب خلقها الغريب، وخسرت الحياة نفسها في قطيع يابس، فلذا يشرق قلب الأديب برقة أصيلة، ونور مبارك، كتجربة بليل، فترسم بطولها اللاابطال مجازا، وتتحس ذواتهم، وفعلهم المدفون كالجذور، والمهم كالجذور في واقع الحياة....

والأديب الأصيل، يلم اطراف الحياة المتناثرة، في حلم كبير، هو الكتاب، ويعيد نفخ الروح ركضها الأبدي نحو التطور، نحو الجمال، فالطبيعة تكره القبح بفطرتها، ولذا خلقت ملاك الموت، وملاك الفناء للاحياء والاشياء، كي تحج لشئ غامض، يبدو هناك، خلف غيوم الغد، فما أطيب سردك استاذة بليل..


فأعتذر لشيخ السرد، والتي يقول عنها الناقد الجيلاني، أنها تجلس في كرسي السرد كشيخة تسلك مريدي الطريق بلا من أو سلوى، فهي كشيخ السرد المصري يحي حقي، صاحب القنديل، والذى شجع ورعى تجارب كثيرة، وسلكها، حتى استقلت عن التقليد، وحققت اصالتها، فطوبى لمن خصب فؤاده، وفؤاد من يحيط به من الاحياء والاشياء..


فألف شكر للمرأة السودانية الأصيلة.....

وتسلموا

عبدالغني كرم الله...

شكرا لكل المتداخلين

معليش مشفولة برجع ليكم

مودتي

الف مبروك ليلى
وشكرا عفاف استاذتنا الجميلة
وقت ما نزلتو الصور قلنا نبدأ نحن
مودتي

أشرقت الانوار

بطلة النجوم

سعدت كثيرا بحضورك الباهي وزاهي

استاذ السني دفع الله

وشكرا علي رفد البوست بالصور

التي انارت وجملت المكان

المشغوليات حالت دون التواصل

وايراد التفاصيل ومتابعة الصور

لكن البركة في الاحباب الاعزاء

حيدر -انعام - علاء - والاديب عبدالغني

باسهامهم الرائع واضاءاتهم المميزة

حول الاحتفالية

مودتي وتقديري

ولي عودة برواقه

Quote: والأديب الأصيل، يلم اطراف الحياة المتناثرة، في حلم كبير، هو الكتاب، ويعيد نفخ الروح ركضها الأبدي نحو التطور، نحو الجمال، فالطبيعة تكره القبح بفطرتها، ولذا خلقت ملاك الموت، وملاك الفناء للاحياء والاشياء، كي تحج لشئ غامض، يبدو هناك، خلف غيوم الغد، فما أطيب سردك استاذة بليل..

يا سلام عليك عفاف
ليلى صلاح
مبدعة جديرة بالتكريم والاحتفاء
واستاذة زينب بليل عظيمة عظمة نساء بلادى
كان يوم جميل شكرا للجميع

في غمرة احزاننا نسينا
أن نفرح ونبتهج بالابنوسة
على الانجاز الرائع
فلها ولك التحية

تهنئة خالصة لاختنا ليلى صلاح

وتستحقين الجائزة يا ام محمد

نهاركم سعيد

ايها الاصدقاء الاحباب

امتدادا لشلالات الفرح

والاحتفالات التي انتظمت الخرطوم

بالروائية الرائعة ليلي صلاح

كنا في معية صديقنا الوفي

معاوية الطيب واسرته المضيافة

ليلة البارحة بمنزلهم العامر

بحي كوير بمدينة بحري

واستمتعنا بحفل انيق وبهيج علي شرف

الابنوسة

ونأمل ان يمدنا الصديق معاوية بالصور

لتكتمل حلقات الاحتفالات

مودتي

فليبقي عاليا

شكرا الأخت عفاف، و تحية و تقدير للمبدعتين ليلى و زينب.
ندى