تولد الأسماء حين تكتمل القصيدة

طَرَحتها للندى

صارحتها الياسمينة ..

لكِ ليونة المشتهى وعطر التداوي

ناصرتها الفراشة ..

بيت عزك في البساتين التي

في طَرفِ الحواسْ !

و .. بينما الشمس تستظلُ بلونِ هدوءِ الفجرِ

تستَجِمُ الطالعات إلى قيامِ الوجهِ في

فرَحِ التكاسُلِ والرضا ،

خالَطَتها العصافيرُ :

غردي لأشكالٍ تُكَوَنُ في مزاميرِ الخلاصِ

.. ناصَحَها الزمانُ : قوية كوني
وتمني ما يَعِنُ ،،،

للعُمرِ طَالِعهُ

لكلِ لحظةٍ بريق الفعلِ في صحوته

لباسُ العصرِ خيطَ ريحٍ ...

من الشمالِ – إن

من الجنوبِ – لو

من الشروقِ والغروبِ – أو

من وسطِ الشخوصِ – آه

تكاتفت خيوط الريح والنجومِ

صالحي الهنيهة الرحيبة بالصفاءِ والمُسَالََمه

وردية ألوان ما نراهُ في طيوفِ وصلها..

نارية اللقاحِ قربَ أبوابِ الولوجِ

بادرها الصراعُ ...

تنَفَسي وقَرِبي الصدى

نَشُدَهُ للشجرِ الخليعِ ،

ـ ما أضعفَ النفوس وأوراق الشجر

تشتجرُ القريحة والعُصَابة التي

في أعينِ الكلام

شرهاََ تموتُ في مأدُبة المديحِ

خُرِجَتْ عناصر السكوتِ من براثنِ الدَهَشْ

فاركبي الموجات،

تلهثُ البحارُ موجها

والنوارس عبأت بطونها ،

دائرة الرِعاشِ في أصابِعِ المدى

ومن مسامِ عِشقها ، توردت خدودها

وفرهدتْ دماء الرجلِ الأخيرِ في رخاء المرحَلَه !

صادومُ قد عاودها الحنينُ :

فاسقة ونارها مشتَعِله !!

تُلامس الضحى أنامل الأسى :

شققتِ صنفكِ الفريد

إن نُحتِ أم تموتي.

كأنها سبية قسمتِها

النوق قادها اهتراءُ الآخرينَ

ما تجددتْ حضارة الشيوخِ في شبابها

ما شابها؟

علِقتُ في مضابط السؤالِ

ليتها.... تفتحُ للصباحِ فخذَ الأخذِ لا العطاءِ

مرتجى القصائد الربيع في احتمالِ بعضها

تزودي بالنورِ والمجذوبِ ، محمدا ومصطفي

والعركيُ من جزائرِ الصباحِ

والكثير من سنابل الكلام والغناءْ

غنية يا قارة تفسخت وفرح الليمون حيث طال صوته

مراتع القرفْ ..

خرطومُ يا جميلتي التي عشقتها وطارحت سواي نار الوجدِ

ليتك انتبهتِ ..

ليتك احتميتِ بي وبالذين شُفِروا برحلة الهجيرِ في

مضاربِ الأشواقِ

جربي الرجوعَ لحضنها الدفيء.

ما أنضرها من عودة


جوجئذٍ تحدث أشواقها



مشتاق لكلماتك يا جميل

وماأجمل ما يلتقيك في عشم الكتابة


حبيبها!!!

آها وآه.....

وما أجمل من أن تستعر الأسماء بالحروف !!!

________________


كتبتها لظلهاولامتدادالنزقِ الجميل

أوردتُ في جلبابهانصاعة الحوارِ

إذ يدار في مجرةٍ عالقة بطرف الإرحام

كيفما ولِدتها...

بلونها أو بلون الآخرين

سوف تنجلي..

وبعض ما يُبتَزُ من مسامها

........

ستولد الأسماء

بمناسبة مرور .... شهر ؟


أين تقف الأسماء لتكتمل القصيدة؟؟

طلة حنينة جنس محنة , محنة من المحكرة جوة الضلوع
يانا المكوعين بي قهوتنا وفرحتنا في ضل ضحاك الممدود وسط الفريق

حباب الطلة , يا ود الفريق والحلة

كمان بكرت بي السمح حبيب نورا
والله بالحيييييييييل اللمة بندورا

كلام جميل والله
لغة مترعة بالأحاسيس ومفردات عصية
تسلم ياخي ...

تحية...


(ما اضعف النفوس واوراق الشجر)...فقط حين ينوء كاهل الانتظار للمطر يا تري؟...ام بعد اكتمال القصيد...ام حين يشئ حسنها النضيد..متنكرا تارة او حين يلبس ثوبه الجديد..


جميل ان تكتحل رؤانا بباسم الكلم وحلو النشيد...شجن هو يا تري ام بكاء علي صمتها العنيد؟..

استعصموا بالحب ..

جميل وحزين ونافذ كشهقة ولادة حين ذاتها عندما تولد الأسماء لتكتمل القصيدة.

عودا حميدا.

أسماء ..

...بتنكتب في ضل غيمة، تصحي على شعاع

تستأنس القصيدة لحيظةرشفِِِ الفناجيل

ونغني معا: شكرا لهذا المساء النسيم.

الأخ منتصر:

لك الشكر والتقدير

.... بكم.. بنا تزدهر الحواس

ودمت

با مليون مرحب
بالجد هذا يوم عيد في المنبر

كيفك يا جورج؟

سعدت بهذه القراءة الممتعة

خليك هنا

النور يابياض يرسم منك صباحات مختلفة


وحضور يشبه الفجر كثيرا


ما أعذب القصيدة


أجمل صباح وحرفك الأنيق

أخي محمد الكامل:

شجن هو ...وانسلاخ عن جلدة الوجع إلى الوجع...

لك شكري ومودتي...

هذا العبور يشي بمايفرح الأوراق .

الأخت/ أميمة

بانتظار بعثٍ ساعة

فتح لعلب القلائد

جميل وصامت ومترع بحبها... لكنها


شكرا لهذا التواجد، دمت

دكتورة نجاة...


أغرق واقفاومليئا بالعرق!

تتصدر الهاجسات الصباح وفي المساء تتمنى لك نوما هنيئا..

يسعد الكلام وصاحبه بزيارة العين والقلم..والفكرة الناضجة

إنها الخرطوم وسجونها(عَدَدا)... خلفا لصنعاء وسجنها(أحدا)...

............

الآتيات من فعل الأمل..

مودتي.

هند الصديقة:

حياك يا شاعرة الألق..

نشربُ مما كتب الصباح في إطلاله العنيف

.........

مبارك الإصدارة ... ومن هناك نبدأ.

شكرا ومودة

ودمتِ

عزيزي جورج
سلامات

هذه أرجوزة باذخة الموسيقى و الإيقاع،
فيها عتاب خرطومي ذو نفَس توراتي صوفي.

كُنْ بخير.

المشَّاء

أخي أسامة

تتغذى النقاط بشامخ الحسِ

يستضيف الكلام أمتعة أنخابه من جدائلِ النورِ والنوار

شكرا ومودة