السودان امام موقفين خطيرين جديدين

الاول هو الجلسة الطارئة لجامعة الدول العربية لبحث الموقف في سوريا (طارئة دي من عندي بس ناس الخليج قالو فورية) المهم الجلسة غالباً ما تشهد طلب دول المجلس من امانة الجامعة تجميد عضوية سوريا والطلب الى مجلس الامن اصدار قرار بشان سوريا ونسال الله ان لا نكون دول ضد جديدة.
الموقف الثاني هو التوتر الرهيب بين السعودية وايران، واعتقد ان اخر رئيس دولة تغبرت قدماه في ارض المجاهدين هو امام المجاهدين احمدي نجاد.
الله يستر بس

.
.
.


سلام يا محمد عمر

صدقنى الجاى حيكون أصعب ما مر به السودان
فى عهد هذه العصابه ،

كل العالم وعلى رأسهم دول الخليج وأولهم السعوديه
سيكون لهم قرار تجاه إيران .

ماذا يفعل الطبزى

الله يستر بس
.
.
.

وعليكم السلام يابشير ياخوي
عهدنا بهذه العصبة الحاكمة انها لاتخيب الظن ابداً.
لكن المرة دي زي ما قلت بتختلف اختلاف تام عن كل مامروا به من قبل. وحكمة ربنا المرة دي طريقة لمسك العصاية من النص مافي وزي ما قال بوش يامعانا يا مع الخيانة.

اها جلسة الجامعة العربية يوم الاحد، يعني بعد يومين وفي الحقيقة باقي يوم او اقل باقي الليل دا وباقي يوم باكر قبل السفر الميمون لوزير الخارجية.
اها بقيتوا على راي