جهاز الأمن والمخابرات ينهب منزل ياسر عرمان .... "حتى أدوات المطبخ "

قام جهاز الأمن والمخابرات السودان بالسطو ونهب محتويات المنزل الذي يقيم به الأستاذ ياسر عرمان الأمين العام للحركة الشعبية يوم الأربعاء الماضي .



ويسكن عرمان في أحد منازل الايجار بالمعمورة بالخرطوم .



وداهمت عناصر الأمن المنزل ونهبت جميع المقتنيات الشخصية لعرمان، بما في ذلك الأثاثات والمكتبة ( الكتب والمكتبة الصوتية) وملابسه الشخصية وملابس زوجته وبناته ، بل وأدوات المطبخ !!



وكسر عناصر الأمن أبواب المنزل ، ونهبوا جميع الممتلكات والمقتنيات الشخصية ، بدون تهمة قضائية ، وبدون أمر تفتيش ، في قلب الخرطوم ، وليس في مناطق العمليات .


وعلق ناشط حقوقي لصحيفة (حريات) الإلكترونية بأن (الغزوة) على منزل عرمان والتعامل مع مقتنياته الشخصية كغنائم ، تذكر بما حدث في الدمازين ومداهمة منازل كوادر الحركة الشعبية ونهب الممتلكات الشخصية لأصحابها بما في ذلك نهب ( اللباسات) كما أظهرت مقاطع الفيديو المشهور ، ومثل هذه الممارسات تصف طبيعة أجهزة وقوات حكومة المؤتمر الوطني ، فضلاً عن وصف السلطة نفسها ، كسلطة اعتباطية لا تحدها أية قواعد انسانية أو دينية أو اخلاقية أو قانونية
http://www.sudaneseonline.com/arabic/index.ph...%A8%D9%8A%D8%A9.html

الأخ نزار ,
ياللبؤس .
هل تعرف اى كلمة تصف به ماحدث يانزار غير هذه الكلمة ؟

الأخ قلقو
هذه أخلاق النظام " الرسالى"
وقد فعلوها بدموية وبربرية فى الدمازين
Re: لباسات النسوان ضمن غنائم كتائب الكيزان في الدمازين " فيديو &q

وداهمت عناصر الأمن المنزل ونهبت جميع المقتنيات الشخصية لعرمان، بما في ذلك الأثاثات والمكتبة ( الكتب والمكتبة الصوتية) وملابسه الشخصية وملابس زوجته وبناته ، بل وأدوات المطبخ !!



وكسر عناصر الأمن أبواب المنزل ، ونهبوا جميع الممتلكات والمقتنيات الشخصية ، بدون تهمة قضائية ، وبدون أمر تفتيش ، في قلب الخرطوم ، وليس في مناطق العمليات .

عار بشع سوف يلازمكم ابد الدهر يا كيزان ( فيديو )

فوق

مستحيل دي تكون أخلاق بشر.

حكومة الهمج الكيزانية

دي المحريه فيهم, الحمدلله كومرد ياسر اسرته ما في البلد, الاتسرق فداية عمرهم و عار على جبين الانقاذ

الأخت دانية
كلوا فداء للبلد و
مشروع الأمل التغيير.

الأخ محمد النيل
فعلا حكومة همج . تسلم.

العزيز دينق
كل اناء بما فيه ينضح .

أخلاق المجرمين وشذاذ الآفاق

هؤلاء عار على الانسانية

تحياتى

الأخ نزار تحياتي..

Quote: وداهمت عناصر الأمن المنزل ونهبت جميع المقتنيات الشخصية لعرمان، بما في ذلك الأثاثات والمكتبة ( الكتب والمكتبة الصوتية) وملابسه الشخصية وملابس زوجته وبناته ، بل وأدوات المطبخ !!

إن صح هذا فلا شك أنه شيئ بشع ويتنافى تماماً مع الأخلاق والأعراف السودانية،

ولكن عندما تم إحتلال الكرمك وقيسان بواسطة الحركة الشعبية(قبل عهد ما يسمى بالإنقاذ) كيف
كانت تصرفات أفراد الحركة الشعبية مع المواطنين؟

الأخت مهيرة
ومع هذا يوجد من يبرر لهم
جرائمهم فى حق الوطن والمواطن .

الأخ عثمان رضوان
تحياتى وشكرا على السؤال
وحتى لا تسود ثقافة المشافهة
والروايات .. نسأل هل ذهب متضررى
الكرمك وقيسان الى القضاء قبل أوبعد الانقاذ؟

Quote: الأخ عثمان رضوان تحياتى وشكرا على السؤال وحتى لا تسود ثقافة المشافهة والروايات .. نسأل هل ذهب متضررى الكرمك وقيسان الى القضاء قبل أوبعد الانقاذ؟

الأخ نزار
تحياتي
وأشكرك على الرد وسعة الصدر.
والدي رضوان عبدالله فقد أملاكه مرتين
مرة عند إحتلال البونج (اعالي النيل)
ومرة عند إحتلال يابوس (بواسطة الفريقمالك عقار).
وعمي السر عبدالله (رحمه الله)، فقد أملاكه
في الكرمك مرتين بسبب الإحتلال.
وعمي الطيب عبدالله (رحمه الله) فقد أملاكه
في مُقُف، في أقصى الجنوب الشرقي لولاية
النيل الأزرق.
لم ينالوا أي تعويض حتى الآن لما خسروه، ولا يأمل
أحد في ذلك.
ولعلمك الخسائر المعنوية كانت أكبر من المادية.

الأخ عثمان رضوان
لا شك فى أن الحرب اللعينة
لها ضحايا .. ولكن يجب أن نثقف
المواطن العادى بحقوقه المدنية ،الاقتصادية
والقانونية حتى تضمن قضاياهم فى ترتيبات السلام
التى تتم بين الحكومات والثوار . فمنذ اغسطس 1955
حدثت مظالم كثيرة وأخطاء ولكن نحن أبناء اليوم وهناك
حروب فى دارفور ، كردفان والنيل الأزرق تتطلب عمل كبير للتأكد
من أن المواطن يعرف حقوقه وما يضمنه له القانون الدولى فى مناطق
النزاعات . من هنا دعنا نؤسس الى لثقافة جديدة ولعن الله تجار الحرب .

الأخ نزار
تحياتي
المشكلة يا عزيزي لا تكمن في
معرفة الحقوق ولكن في كيفية الحصول عليها.

على العموم بالرجوع لموضوع البوست،
ما يفعله الطرفان لا تقره الأخلاق السليمة.

وأردت أن أوضح لك (من غير زعل) أن بعض
منسوبي الحركة الشعبية عند احتلال الكرمك
وقيسان قاموا بإهانة مقدساتنا الدينية
( المساجد والمصحف الكريم) وزوايا الذكر.
وأظنك رأيت (الفريق) مالك عقار شخصياً
يقوم بحرق علم السودان.

لا أعتقد أن مثل هذا الأمور يمكن السكوت عليها.

الأخ عثمان رضوان
الفريق مالك عقار رجل دولة
وثائر وطنى لا يمكن أن تتهز صورته
لمجرد أن جندرمة الكذب المقيت يملكون
آلة اعلامية تمولها لتشويه صورة الثوار فقد
رأينا فى هذا المنبر عشرات الشائعات والتلفيقات
ومنها الفيدو الذى أتت به " الفرقة الانتحارية " من
كيزان المنبر . لا يجب أن تنطلى عليك دعاية النازيين الجدد
فالتجارة بالدين ودغدغة عواطف المواطنيين باسم الدين واشعال
الفتنة باسم القبيلة والجهوية أمراض أنت تعلم جيدا أنها ماركات
مسجلة لتجار الدين ممن سرقوا حتى اسم تنظيمهم ( المؤترم الوطنى ).
خلاصة قولى الأمر واضح لا لبس فيه فأما أن يعمل الناس على ازالة نظام الفساد
والاستبداد أما أن يعمل الناس على تمكين الطاغوت .. وعلى العاقل أن يختار موقعه.

up

سلام يانزار يوسف محمد

هؤلاء لا اخلاق ولا يستحون من شي

حتى لباسات النسوان اصبحت غنائم للكيزان
كما قال الصديق خالد العبيد

الأخ يحى ابن عوف
كل يوم بظهروا على حقيقتهم
فقيحهم لا ينضب وجرحهم لن يندمل .

وقال الامين العام للحركة الشعبية ياسر عرمان في تصريح لـ (حريات) عقب عودته من بروكسل إن جولته المكثفة التى شملت الولايات المتحدة, وبريطانيا , وفرنسا , والاتحاد الاوربي , والتى التقى خلالها بمسؤولين من مختلف اجهزة اتخاذ القرار ورسم السياسات, ومجموعات الضغط , ومراكز البحوث , واجهزة الاعلام , ومنظمات المجتمع المدنى , والقوى السياسية السودانية , والسودانيين على مختلف تنظيماتهم ومراكز نشاطهم , اكدت بما لايدع مجالا للشك , ان القضية السودانية تمر بمرحلة جديدة, تجد دعما ومساندة دولية غير مسبوقة لمطالب الشعب السوداني العادلة , وحقهم في الديمقراطية , واعادة هيكلة مركز السلطة في الخرطوم ,وانهاء نظام الحزب الواحد, وان ماتبقى يقع على عاتق القوى السياسية ,ومنظمات المجتمع المدنى, التى يجب ان تنتظم في مركز موحد للمقاومة والاجماع الوطنى , حتى تعطى الشعب السودانى املا جديدا وفجرا جديدا , لبناء دولة المواطنة المتساوية والطعام والسلام .
http://www.sudaneseonline.com/?p=37722

وقال الامين العام للحركة الشعبية ياسر عرمان في تصريح لـ (حريات) عقب عودته من بروكسل إن جولته المكثفة التى شملت الولايات المتحدة, وبريطانيا , وفرنسا , والاتحاد الاوربي , والتى التقى خلالها بمسؤولين من مختلف اجهزة اتخاذ القرار ورسم السياسات, ومجموعات الضغط , ومراكز البحوث , واجهزة الاعلام , ومنظمات المجتمع المدنى , والقوى السياسية السودانية , والسودانيين على مختلف تنظيماتهم ومراكز نشاطهم , اكدت بما لايدع مجالا للشك , ان القضية السودانية تمر بمرحلة جديدة, تجد دعما ومساندة دولية غير مسبوقة لمطالب الشعب السوداني العادلة , وحقهم في الديمقراطية , واعادة هيكلة مركز السلطة في الخرطوم ,وانهاء نظام الحزب الواحد, وان ماتبقى يقع على عاتق القوى السياسية ,ومنظمات المجتمع المدنى, التى يجب ان تنتظم في مركز موحد للمقاومة والاجماع الوطنى , حتى تعطى الشعب السودانى املا جديدا وفجرا جديدا , لبناء دولة المواطنة المتساوية والطعام والسلام .


http://www.sudaneseonline.com/?p=37722