الخطبة البلقاء التي أرعبت البشير وعصابته اللصة الفاسدة

الخطبة البلقاء التي أرعبت البشير وعصابته اللصة الفاسدة


10-01-2011, 11:35 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=350&msg=1317465348&rn=0


Post: #1
Title: الخطبة البلقاء التي أرعبت البشير وعصابته اللصة الفاسدة
Author: فتحي البحيري
Date: 10-01-2011, 11:35 AM




شكرا لمن بث هذه على الفضاء السيبيري
وشكرا للدكتور الجزولي

ولا خير في البشير وعصابته اللصة الفاسدة ان لم يسمعوا هذه النصيحة التي لا تشوبها أية شائبة
ورغم اختلافنا واتفاقنا مع بعض تفاصيلها

إلا أنها تظل وثيقة مهمة في مسيرة الثورة السودانية الراهنة والظافرة بإذن الله

Post: #2
Title: Re: الخطبة البلقاء التي أرعبت البشير وعصابته اللصة الفاسدة
Author: الطيب رحمه قريمان
Date: 10-01-2011, 12:05 PM
Parent: #1

سوف لم و لن نصبر عليكم ساعة و احدة ... الثورة العارمة قد بأت ....!!!

Post: #3
Title: Re: الخطبة البلقاء التي أرعبت البشير وعصابته اللصة الفاسدة
Author: othman mohmmadien
Date: 10-01-2011, 07:39 PM
Parent: #2

من هو هذا المتحدث ....؟
افيدونا

Post: #4
Title: Re: الخطبة البلقاء التي أرعبت البشير وعصابته اللصة الفاسدة
Author: منتصر عبد الباسط
Date: 10-01-2011, 08:19 PM
Parent: #3

Quote: من هو هذا المتحدث ....؟
افيدونا

كوز
كلامه ليس ضد الفساد ... وما سمعته ليس فيه اشارة للفساد
على الأقل بشكل مباشر
ولعل الرجل ينعى حال الكيزان في فشلهم في ادارة البلاد
والرجل كان مناهضاَ لاتفاقية سلام نيفاشا....
ويرى فيمن يرى أن الحل يكون بالبندقية والجهاد فقط
وهذا الرجل من المؤيدين للقاعدة وبن لادن والارهاب ونحوه
ومن المدافعبن لهذا الفكر الخارجي الازرقي
والأخوان المسمين كلهم ذاك الرجل في مبادئهم الاساسية
ومع ذلك تستحق جرءته وشجاعته كل تقدير
خصوصاً أن ما قاله على الأقل ما سمعته من خطبته الأولى لا خلاف
عليه وهو حقيقة ...

وطبعًا كانت المعادلة صعبة في شأن نيفاشا
الكيزان خيروا بين الدولة المدنية التي تتساوى فيها الحقوف
بين الجميع وقائمة على العدالة والتعايش والديمقراطية
وبين إما ترضوا بمشروعنا الحضاري الانحداري أو الانفصال إن شئتم
تقرير المصير كان هو الجزره التي كان يلوح بها المؤتمر الوطني
لتكون البديل والمخرج من ورطة الشراكة مع الحركة الشعبية ..
وعملية التلاقح العصية ...
اما محمد الجزولي والطيب مصطفى والربيع بتاع سونا سابقاً ...
كانوا يرون الحل في الاستمرار في القتال مع الحركة الشعببة ...
وهذا الرأي لولا دهات الكيزان أمثال على عثمان لربما سلكوه
ووداهم في ستين داهية .....والستبن داهية دي خمسين منها كانت
ستكون من أمريكا