Post: #1
Title: البشير قدم إستقالته من الجيش ورجع لبس الكاكي و الان الهادي
Author: حسن الطيب يس
Date: 09-30-2011, 05:35 PM
Parent: #0
لزوم الإنتخابات احال البشير نفسه من القوات المسلحة علشان الدستور لا يسمح لمنسوبي
القوات المسلحة بالترشح في الإنتخابات باسم حزب لان القوات المسلحة قومية و بعد نهاية
مهزلة الإنتخابات المعروفة للجميع عاد البشير و لبس الرتبة العسكرية مرة أخري دون أن
يصدر مرسوم إعادته الخدمة القوات المسلحة
وين المنطق و الدستور؟
و الان الهادي بشري الذي هرب من المعارضة بعد ان قبض الثمن البخس وهو مرفوت من الخيش
من يوم جاء هذا الكابوس و في تعينه الصادر من البشير واليا علي النيل الازرق سبق إسمه
كلمة لواء معاش
يظهر في الرصيرص يخاطب المواطنين و هو يرتدي اللبس العسكري و رتبة اللواء
علما بانه تخرج من الكلية الحربية في اوائل الستينيات و باقرب منه لواء تخرج في الثمانيات
حكمتة بالغة
اي زول ممكن يلبس كاكي و يكاكي
و الله هنت يا سوداننا في ظل هذة العواسة منهم
و لكن
سوداننا لن يهن أبدا علينا و لا قواتنا المسلحة و سيعود الصباح حتما
|
Post: #2
Title: Re: البشير قدم إستقالته من الجيش ورجع لبس الكاكي و الان الهادي
Author: اسامه خليفه
Date: 09-30-2011, 05:48 PM
Parent: #1
حسن الطيب .. سلام
يمكن يكون كاكي دفاع شعبي ؟
الزول دا استقال من الجيش لكن سجل دفاع شعبي .. وارد برضو يا حسن
|
Post: #3
Title: Re: البشير قدم إستقالته من الجيش ورجع لبس الكاكي و الان الهادي
Author: Alshafea Ibrahim
Date: 09-30-2011, 06:00 PM
الأخ حسن
لا شيء يدعو للغرابة أو الدهشة ... الكيزان خصصوا ميزانيات ضخمة لزوم اللبس والزي شيء مدني مطرز ومزين بالخضرة والشجرة ، وشيء عسكري بشقية العسكري (الرسمي) والكيري أو كما يحلو لهم (الشعبي) ، يعني ممكن تلبس كم صقر وكم نجمة على بدلة بلون محدد ويكون الكوز لواء أو مشير دفاع شعبي أو متحرك (تلبسون).... أها المشير الرئيس وجناعتو هم سياد الشغلانة كثيرة عليهم يلبسوا ما يحلو لهم من الزي المدني أو العسكري ؟ لا تنسى الرئيس قدم الاستقالة لشخصه المتواضع مش ممكن تكون كانت مرفوضة ؟؟؟
لا تحزن فنحن في زمان الكيزان ...
الشفيع
|
Post: #4
Title: Re: البشير قدم إستقالته من الجيش ورجع لبس الكاكي و الان الهادي
Author: البحيراوي
Date: 09-30-2011, 06:36 PM
Parent: #3
أخ حسن
تحياتي - نحن في القرن الواحد وعشرون ونركن لمبدأ الغاية تبرر الوسيلة ونرى المؤسسية تنهار أمام أعيننا. والتقاليد والأعراف تتلاشى تحت دعاوي البقاء الإجباري . فكيف لقرارات رسمية يتابعها الناس تصدر ليلاً وعند الصبح لا نجد لها أثر. ويتم التراجع عنها عملياً دون أدنى تبرير لذلك.
بحيراوي
|
|