الانقاذ ما بين مقتل خوجلي عثمان وتشييع زيدان ابراهيم

خوجلي عثمان ذلك الفنان الوديع الرائع كان اول ضحايا ما يسمي زوراً وبهتانا بالمشروع الحضاري
تقدم نحوه مهووس فسدد اليه طعنات قاتلة وطعن بعضا من معه من الفنانين
الاستهداف للفن والفنانين كان مقصوداً وتم تلبيس تهمة الجنون للقاتل في محاولة للهروب من العمل المشين
ولكن خرج الفن برسالته في اشاعة المحب وتوحيد مشاعر السودانيين اقوي عوداً ليأتي تشييع المطرب زيدان عليه رحمة الله
كأقوي رسالة عجزت عنها كل الفعاليات الاخري لتؤكد ان السودان بخير وان طبيعة اهله القائمة علي المحبة والتواصل والاخاء لن تنقرض
مهما كان حجم الاستهداف

الشاهد ان الفن خرج منتصراً من هذا الاستهداف
فما بين محاولة قتله في شخص الفنان خوجلي
والاعتراف بمكانته في تشييع الفنان زيدان مشوار طويل
صمد فيه اهل الفن لكل المتغيرات بثبات عظيم اكرر لم نشهده في غيرهم
فسمو فوق الشكوك

.
.
.

Quote: الشاهد ان الفن خرج منتصراً من هذا الاستهداف فما بين محاولة قتله في شخص الفنان خوجلي والاعتراف بمكانته في تشييع الفنان زيدان مشوار طويل صمد فيه اهل الفن لكل المتغيرات بثبات عظيم اكرر لم نشهده في غيرهم فسمو فوق الشكوك

.
.

نعم أخى الشامى

فالفن لغه صعب فهمها على هؤلاء
فصمد أما هجماتهم التتريه
وأصبح متقدما عليهم حتى الآن

ألا رحم الله خوجلى عثمان
ومن لحق به فى عهدهم
حتى زيدان إبراهيم.
.
.

تحياتي اخي بشير
وبالفعل اصبح الفن متقدما وعصيا علي اي محاولة لقمعه

لا رحم الله خوجلى عثمان ومن لحق به فى عهدهم حتى زيدان إبراهيم

رحمهم الله جميعا واحسن اليهم وتجاوز عنهم