للتاريخ ... لتولنوثق لسجناء الرأي في السودان في المرحلة الراهنة

وضح لكل ذي عينين وعقل، أن سلطة الحركة الاسلامية في السودان، قد عادت بعد انفصال الجنوب، إلى المربع الأول الذي انطلقت منه عام 1989، مربع القمع وبيوت الأشباح الذي شرد السودانيين الأحرار أهل الرأي والقلم والإبداع في من المركز، كما دفع معظم سكان المناطق المهمشة إلى الشتات لاجئين إلى حيث استطاعت أن تحملهم أقدامهم الحافية

والحال هذه، دعونا نوثق لمن يعيشون اليوم في المعتقلات وبيوت الأشباح.

دعونا نوثق للذين أعتقلوا وحوكموا محاكمات صورية.

دعونا نوثق للذين نالوا شرف الاعتقال بسبب ما قالوا أو كتبوا.


أبدأ من آخر القائمة بصديق الصبا، الشاعر عبد المنعم محمد رحمة.

أرجو ممن يريد إضافة أسماء أن يقوم أولا بنقل ما سبق ذكره من أسماء حتى نحصل في آخر المطاف على قائمة موحدة.

أسماء الذين رهن الاعتقال والذين أعتقلوا وحوكموا .

للتاريخ.



عبد المنعم محمد رحمة

آسف للخطاء في العنوان.

المقصود:

للتاريخ ..... لنوثق لسجناء الرأي .... الخ.

في كل يوم نرى بوست عن معتقل جديد.

والاعتقال أمر طبيعي في ظل الأنظمة القمعية.

لكن، للتاريخ، دعونا نوحد القائمة هنا.

فما يكتب في في الاسافير كأنه كتب في اللوح المحفوظ، سيظل موجودا في الشبكة العنكبوتية إلى ما شاء الله,

لذا أدعو كل من يعرف أو يتذكر اسم معتقل من معتقلي الرأي، أن يدون إسمه هنا.