غازي سليمان ورفيدة ياسين

بصحيفة السوداني الصادرة صباح اليوم الثلاثاء 13 سبتمبر 2011
أجرت الصحفية رفيدة ياسين حوار مع المحامي المثير (للدجل) غازي سليمان .

هذا بعضا منه .....

س : هل التقيت مسئولين أمريكيين من قبل ؟
ج : أبدا أنا رجل واضح وقليل الخروج من منزلي ولي أكثر من عامين لم أذهب الي الحفلات الرسمية للسفارات .
س : ولماذا ؟
ج : لا أ‘رف مشغول
س : وما قبلها؟
ج : أغلب الذين يذهبون للحفلات الرسمية للسفارات يذهبون من أجل الخمر والشرب .
س : متي أخفقت ؟
ج : مرتين عندما لم نتمكن من إستلام السلطة في إنقلاب هاشم العطا والمرة الثانية عندما لم نستلم السلطة في إنقلاب رمضان
س : إخفاقاتك كلها سلطوية ،،، تحبها أكثر أم المال ؟
ج : أحب السلطة ،، لكن لا الرجل الثاني ولا وزير أحب ان اكون الرجل الاول ،،وهاتكونوا محظوظين لو حكمتا السودان .
س : علام ندمت في حياتك ؟
ج : ندمت أني لم أدخل القوات المسلحة ودخلت جامعة الخرطوم لان الطريق الي السلطة هو القوات المسلحة .
........................
........................
........................
........................

س : كلمة أخيرة
ج : إنتي لسانك طويل شديد

ده لقاء ولا ونسة

Quote: ده لقاء ولا ونسة

تيسير النوراني صباحاتك خير

هو لقاء زي الونسة نسبة لعدم خبرة الصحفية المذكورة في الحوارات لذلك جاءت زي اللقاءات في الصحف الحائطية

لكن الاعجب هي إجابات عمك غازي ودة سبب كتابة البوست .

مودتي

هاهاهاهاهاهاهااااااى
ياهو غازي والله

شكراً يا عبد الرحمن ياخ
هاهاهاهاهاااااااي

سفيان يا عزيز تحياتي

دو نموذج لي للمدافعين عن حقوقنا

دمت طيب

.

يا سوركتي طق الحنك دا منشور وين؟ ما تقول لي فى صحيفة السوداني!.

أبو بكر صباحك جميل


أي والله في السوداني عدد اليوم الثلاثاء 13 سبتمبر

شفت التسطيح والخواء الانحن عايشين فيهو ،،،،

دة غازي سليمان الكان عامل لينا فيها عنترة

Quote: س : متي أخفقت ؟ ج : مرتين عندما لم نتمكن من إستلام السلطة في إنقلاب هاشم العطا والمرة الثانية عندما لم نستلم السلطة في إنقلاب رمضان

و غازي سليمان مالو مال الشي البسميه ( انقلاب رمضان )؟
كضاب على كبرو ..
كمان بدا يلوث !!

Quote: كمان بدا يلوث !!

ملوثاتي يا عبد اللطيف

Quote: ملوثاتي

كبير ..


تشكر يا سوركتي ..

سلامات

اتخيل السيد رئيس التحرير ضياء بلال بقول شنو

Quote: قبل أيام قمت بتكليف الزميلة المبدعة / رفيدة يس .........

كان مبدعه ما عارف

Quote: كان مبدعه ما عارف

أسع ملاسسي يجيك مدردق
ويكشح ليك درابتين
من شاكلة (انتو حاقدين ... واعداء النجاح ووووو)


رفيدة دي لاقيتها في مصر في سفرتي الاخيرة
معتمدة في الصحافة على شكلها الخارجي ولبسها وبس
يعني لا ثقافة ولا علم

غايتو يا ميادة طبعا انتي صغيرة لكن زمان كان في مسلسل عربي فيه واحدة اسمها أم عسير ما عارفة ليه بتزكريني ليها...ليس للموضوع أي علاقة بالشكل بالمناسبة.

Quote: ج : أغلب الذين يذهبون للحفلات الرسمية للسفارات يذهبون من أجل الخمر والشرب .

بالله ده كلام زول سياسي ومارس المحاماة من قبل؟


شكرا الأخ سوركتي.

Quote: رفيدة دي لاقيتها في مصر في سفرتي الاخيرة معتمدة في الصحافة على شكلها الخارجي ولبسها وبس يعني لا ثقافة ولا علم

الكوزة ميادة.

كلامك ده عبارة عن حسادة مهنية فقط.

يا جماعة ده غازى مغازى ماسمعتوا

الزول ده القصة بتاعت السياسة دى لقاها صدفة
وشطح ومرح والانقاذ ساعدتو شديد
لانها لاتعلى الا من شأن امثال غازى ورفيدة
نفسها ويا المحتار فى ضياء الدين رئيس التحرير
هو ذاتو مبدع ذى ابداع رفيدة ياسين بلادى وصحافة الصدفة
وقيادتنا اقزام

مودتى فيصل سعد

Quote: بالله ده كلام زول سياسي ومارس المحاماة من قبل؟

العزيز دينق وانت السادأ

دة زول بعتبر نفسه نصير للضعفاء


تحياتي

Quote: واعداء النجاح ووووو

ميادة سلام

هو وييينوا النجاح دة ؟

الموضوع ده يا مياده شكلوا مؤثر عليك جدا
كل التضامن

Quote: معتمده فيالصحافة على شكلها الخارجي ولبسها وبس

Quote: معتمدة في الصحافة على شكلها الخارجي ولبسها وبس

ان الله جميل يحب الجمال
كدا شوفي شكل البنية السمحة والحاصلة على ملكة جمال العالم العربي 2009م
http://www.sudaneseonline.com/arabic/thumbnai...&size=article_medium

Quote: كان مبدعه ما عارف

ود الخليفة سلام

الاسئلة زي بتاعة صحف الحائط المدرسية

Quote: أغلب الذين يذهبون للحفلات الرسمية للسفارات يذهبون من أجل الخمر والشرب

الحمدلله الذي هداه للتوقف عن معاقرتها!

ياسر سلام

قول الحمد لله انه نحن ما بنمشي حفلات السفارات دي

Quote: غايتو يا ميادة طبعا انتي صغيرة لكن زمان كان في مسلسل عربي فيه واحدة اسمها أم عسير ما عارفة ليه بتزكريني ليها.

يا عفراء سند .. انتو حاقدين .. وأعداء للنجاح .. إلخ

Quote: يا عفراء سند .. انتو حاقدين .. وأعداء للنجاح .. إلخ

سلم يا حسين ياخ

يا عبد الرحمن سلامات،
أمتعنتي بالمثير للدجل؛)
وإن كان غازي للجهل أقرّب.
__
يا ميادة، أقله رفيدة تعتمد على شيءٍ ماء، وهذا الشيء ربما يفتح لها الطريق لمزيد من المحاورة، وقد تتعلّم، والله أعلّم؛)
ولكن ما هي المعرفة التي تمتلكها ميادة كمال لتفاضل بينها وبين رفيدة؟

Quote: أغلب الذين يذهبون للحفلات الرسمية للسفارات يذهبون من أجل الخمر والشرب

؛)
___
صراحةً، في بلد مثل السودان، الحرام فيه حلال والحلال فيه حرام، ومياه الشرب طينها أكثر من أوكسجينها وهايدروجينها، الشربة النضيفة تحفذ بحضور حفلات السفارات ؛)

شهد لرفيدة ياسين في السابق رجل بقامة محمد أبراهيم الشوش

Quote: علامات استفهام رفيدة ياسين.. وفن الحوار الصحفي د.محمد ابراهيم الشوش مرة أخرى أعود بالقارئ الى موضوع محلي، وقد كدنا نبلغ أسوار الحلول البعيدة لأزمة الثورة المصرية، كما أراها بعد محاولات مضنية لسبر غورها، وفهم حقيقتها، وطبيعة التحديات التي تواجهها. وأعرف أن القارئ السوداني لم يكن ذلك القارئ الذي عهدناه . فقدَ اتسع الافق الذي كان يجول به في شوارع العالم كلها بلا دليل. كان يعرف عن مصر وخباياها وما يدور في كواليسها أكثر مما يعرفه أغلب المصريين. الاسماء التي كانت تتلألأ في سماء مصر ، كانت بنفس القوة والوهج تتلألأ في السودان . وما زلت أذكر كيف كان المئات يتزاحمون في عطبرة حول عوض الله دبورة كل ثلاثاء بعد وصول اكسبرس حلفا ليحصلوا على صحف «أخبار اليوم» و«آخر ساعة» و«المصور» و«الاثنين والدنيا»، ويتناقشون حول آخر أخبار مصر والعالم العربي وما يتصل بهما في بريطانيا وأمريكا وأوروبا ويتحدثون عن تشرشل وإيدن وروزفلت ومصطفى النحاس ومكرم عبيد. ويتداولون حول آراء مصطفى وعلي أمين والتابعي والعقاد وطه حسين، كما لو كانوا شخصيات تعيش بينهم . وكنت يومها أرى جموع أهل عطبرة يزدحمون أمام دكان أبي يستمعون الى أخبار العالم من راديو الحكومة المنصوب أعلى الدكان. وقد أدرك عمق هذا الاهتمام كل الذين زاروا السودان وعرفوه . قالت أم كلثوم "غنيت في كل البلدان العربية ولم يتجاوب معي شعب كما تجاوب الشعب السوداني". وبكى الشاعر نزار القباني وهو يرى جموع الشعب السوداني فوق الأشجار والحيطان يستمعون اليه مع كل كلمة . وقال مثل ذلك كثيرون.. الآن خيم الظلام على السودان ، وانغلق أهله على أنفسهم فما عادوا يأبهون لأحد وما عاد أحد يأبه لهم حتى في الخليج الذي وضع أبناء السودان لبنات دولهم في كل مجالات الحياة الدبلوماسية والقانونية والاقتصادية والعسكرية والأمنية. انزوى غالب الشعب السوداني بنخبه وعامته في آلامهم وأحزانهم وأوهامهم وإشاعاتهم يأكل بعضهم لحم بعض، وينشرون الغسيل ال###### في كل أرجاء المعمورة ، ويدعو أكثرهم الى الفوضى ، ويتمنون الخلاص على يد أعداء الوطن. أخذني الاستطراد طويلا وفي النفس أشياء كثيرة لا يجب أن تقال. ولعل الغربة التي أنا مقبل عليها كارهاً، تفتح مسام القلب وتزيل الشحم الذي ران عليه. حديثي عن مصر كما قلت، لم يقصد به رقعة جغرافية معينة ومع ذلك ضاق به كثيرون من المنغلقين: كيف أتحدث عن فساد والسودان هو منبع الفساد؟ من هذا الحديث. أنتقل الآن الى موضوع سوداني خالص، وقعت عليه صدفة وضاع مني نصه، كما يقع الانسان على شربة ماء بارد في يوم شديد الحرارة: والحوار الذي أجرته الصحفية الشابة النابغة رفيدة ياسين مع كل من صديقي البروفيسور محمد ابراهيم خليل والزعيم الغائب علي محمود حسنين كل على حدة، لم يكن مجرد ماء بارد ولكنه ماء معطر. وأنا محتاج إلى أية قطرة ماء في صحراء وجودي هذه الأيام . ميدان الحوار الصحفي ظل غائبا ومجهولا، حتى برز للحظة العزيز جداً ضياء الدين بلال ثم ابتلعته الإدارة الصحفية وما يلحق بها عادة من مشاغل إدارية ومشاجرات شخصية. وفجأة ظهرت رفيدة ياسين . فالحوار الصحفي ليس تحقيقا شرطيا :" أين ولدت وبمن تأثرت ؟" ولا هي أسئلة امتحان مدرسي: "هل يمكن أن تشرح لنا..؟؟" ولا هو فرصة لتملق مسؤول معجب بنفسه :"هل يمكن أن يوضح لنا سيادتكم.. ما هي العقبات التي..؟؟" فالحوار الصحفي هو أن تدخل في عقل إنسان وتستخرج منه أشياء لا يريد أن يتحدث عنها ويفضل لو بقيت في طي الكتمان. في حوارها مع الصديق البروفسور محمد ابراهيم خليل ظلت باصرار مهني جبار تضرب على وتر التصرفات المالية : كتعيين الابنة وتضخم المكافآت المالية والصرف بغير حساب . أجبرته وهو القانوني الضليع الذي لا يهاب مواجهة أن يقول أشياء ما كان يجب أن تقال . لم يكشف عن مرتبه وهذا حقه لكنه أعلن على استحقاقه له بقوله إنه اشطر من كثيرين يتلقون مثل أجره وأكثر. وما كان في حاجة لأن يقول ذلك . وهو حقا شاطر وقانوني فذ، لكن تزكية النفس تعتبر من الصدق القبيح كما قال الامام الشاذلي رضى الله عنه. والابنة مؤهلة بحق - أشهد على ذلك - ولكن الأسلوب الذي عينت به يثير الشك. فالتعيين وتحديد المرتبات كان يجب أن يكون عن طريق هيئة محايدة نزيهة غير مرتبطة بصاحب المصلحة، بعدا عن الشبهات والقيل والقال. وفي حوارها مع الزعيم الغائب علي محمود حسنين ، حاصرته حصارا قاسياً لكي يكشف للناس عن جمهوره وجنوده الذين يريد أن يدخل بهم معركة إزالة النظام. وظل الزعيم وهو القانوني الذي لا يشق له غبار ولا تفشل له قضية، يتلوى ويتلعثم ويبرر عدم ظهور جمهوره بالخوف من بطش الحكومة. ولكن الشقية الذكية ظلت تمسك بتلابيبه وتسأله إن كانت حركته سرية إذا؟. أجاب مرتبكا: ليست سرية ولكنها غير معلنة.

http://www.mugrn.net/sudannews/rayaam.html

Quote: صراحةً، في بلد مثل السودان، الحرام فيه حلال والحلال فيه حرام، ومياه الشرب طينها أكثر من أوكسجينها وهايدروجينها، الشربة النضيفة تحفذ بحضور حفلات السفارات ؛)

يا ود طيفور.

بالله لو كنت في زيارة للسودان ولقيت موية الماسورة الطين دي، مش أحسن لك دعوة زي فيها بيرة ساااااقطة تنظف معدتك دي.

سوركتي


نحن في العدل والمساواة نترفع من الحديث عن هؤلاء الاقزام


((((((((((((((((((((((((((((((((((((((((((((((((((

التاريخ عمل فينا جنس عملة

رفيدة ياسين(ماشاء الله عيني باردة عليها) في حوارها مع غازي سليمان

عبدول

سلامات

الحاجة الناقصة في الحوار ده انه الاستاذ غازي ما قال...انا جدي الشيخ حامد اب عصا

وقد قالها اكثر من مرة مع انه الامر لا علاقة له بتبرير مواقفه السياسية

Quote: ...انا جدي الشيخ حامد اب عصا

عباس سلامات يا رجل ،،،،، طبعا دي الفرمالة بتاعتوا

Quote: يا ود طيفور. بالله لو كنت في زيارة للسودان ولقيت موية الماسورة الطين دي، مش أحسن لك دعوة زي فيها بيرة ساااااقطة تنظف معدتك دي.

الموية يا جاز من قبل ما تبقى طين عاملة للناس حصوة ؛)
___
البطن مليانة صارقيل ؛)

Quote: البطن مليانة صارقيل ؛)

قوية دي يا ود طيفور

Quote: أما الغازى الثانى فعنده سيرة ذاتية (مضروبة) تقول انه مناضل حمل السلاح ذات يوم وانتظم فى كتائب الثورة الاريترية التى جاهدت قوات الاحتلال الاثيوبى على عهد الامبراطور هيلاسلاسى. وهى نضالات جاء ذكرها فى بعض كتب (الاسرائيليات)، وروج لها البعض فى السودان، ولكن لم يشهد عليها قط شاهد عدل. الشهود العدول شهدوا فقط بأن الرجل كان قد حاول – كعادته فى خطف الأدوار – ان ينتحل لنفسه، ضربة لازب، دورا (قياديا) فى انقلاب الرائد هاشم العطا فى يوليو 1971، فلما انهزم الانقلاب وانحسر ظله ورأى غازى رايات النميرى تعلو من جديد، وعلم ان تحتها المشانق والسجون، قبض أطراف جلبابه فوضعها بين أسنانه وأطلق ساقيه للريح، ولم يتوقف عن اللهاث الا بعد ان عبر الى عمق الاراضى الاريترية، وهناك وجد بين اهلها من أعانه، بعد استجمام، على مواصلة الرحلة الى عدن، عاصمة جمهورية اليمن الجنوبي، آنذاك، حيث أقام لاجئا ريثما انجلى غبار الردة المايوية.

http://www.sudaneseonline.com/2008-05-19-17-39-36/6...-09-02-08-39-19.html

انا مغرور خالص بالمناسبة عارفة ليه لأني من الجناب العالي مغرور وعا########ي روحي جداً

دا من حوار غازى مع رفيدة

وبرضو يا صديقى عبد الرحمن

من فرمالتو

انا بتى ذاتا بتحلف بالطلاق


مهرج ليس الا

Quote: رفيدة دي لاقيتها في مصر في سفرتي الاخيرة معتمدة في الصحافة على شكلها الخارجي ولبسها وبس يعني لا ثقافة ولا علم Mayada Kamal

ميادة يا خيتي

كلامك ده صعب بالحيل خصوصا و انه جاي منك في حق زميلة لك، لا اعرف رفيدة و لا خبراتها الثقافية ولا العلمية
و لكن و ان كانت رفيدة قليلة الثقافة و العلم في نظرك، كان يكفي قول ذلك من غير ما تربطيهم بشكلها الخارجي
و هل من مقابلتك ليها الواحدة دي قدرتي تصدري حكمك ده؟
و لا تبخسو الناس اشيائهم

رجائي للمعلقين علي شكل رفيدة او ميادة ان اعرضو عن هذا