الاصدقاء محمد عكاشة ومطر عيدية فى القاهرة عمر الحاج فى الطريق الينا

لهم اهدى

في ذات اللحظة التي ربط فيها المغادرين احزمتهم علي متن الخطوط المصرية في رحلتهم من الخرطوم الي القاهرة في تمام الثالثة فجرا .
حزمتُ اربطة حذائي متجها نحو جوف المدينة مجددا لسبب اعلمه والف سبب اجهله تماما ....................
لسبب ما حُرمت من النداء الداخلي لكابينة الطائرة ودعاء السفر ولحظات الترقب لطائرة تتأهب للإقلاع وابتسامة المضيفة وامتصاصها للتوتر ورهاب السفر
قُدرنا نحن ( البشر) ان تلصق بالارض و لا نسافر (إلاّ)عبر اجراءات واوراق ووكالات سفر وكرت للحمي الصفراء (فسبحانك حتي للحمي اللوان) .
كدت ان اصيح ياليتني طير ..لكني تذكرت (اخر الشهر) وماهية العيد والتزامات اخري .... وأني لا محالة ( قادم) الي هناك ...

قاسم المهدواي
عيد سعيد ليك ولكل الشباب

قاسم المهداوي كل سنة وإنت طيب
ويديك الفي نيتك

وحمد علي سلامة
العزيز مطر قادم ومحمد عكاشة

أكيد هتكون جلسات ما منظور مثيلا


ــــ
عمر الحاج العيد مبروك عليك.