والله العظيم... سمح الغنا ده في خشم عبدالمنعم الخالدي......

والكلام ده أنا بستشهد فيهو بي إتنين:

1) الأستاذ صديق الطيب حسن الفي عطبرة عاصمة الحديد والنار
2) الأستاذ مدثر بابكر المهدي المن المسلمية وساكن أم درمان ومغترب هسي في الأمارات..

شلعوها الخوالدة أنتجت صوت حنين وحزين ومعبر وملئ بشجن الغنا ده وهو صمم ورسم وخطط له وأبدعه سليمان أبوداؤود خصيصا عشان يغنيهو الزول ده... الإسمه الخالدي وبس..

وهو والله سمح في خشم عبدالمنعم الخالدي الله يرحمه ويرحم سليمان أبوداؤود مبدع هذه الألحان ...


وبــــــــــــــــــــــــس

عنوان هذا البوست مستوحاة من مقالة ذكر الأستاذ هيثم كابو والذي إستضافته مقدمة برنامج (مع محمود) هذا المساء في قناة الشروق، بأن كاتبها الأستاذ والإذاعي المرموق والصحفي الكبير محمود أبوالعزايم(عليه رحمة الله ورضوانه) قد كتبها عندما إستمع لمحمود عبدالعزيز وهو يردد غناء الآخرين وأمن فيها على أن كل الغناء سمح بس في خشم محمود عبد العزيز. أنا لم أقرأ هذا المقال ولكن هذا ما ذكره الأستاذ كابو.

ثم بعدها مباشرة غنى محمود عبدالعزيز حب الناس من ألحان المرحوم سليمان أبوداؤود..

وأنا في رأي أن حب الناس سمحة بس في خشم عبدالمنعم الخالدي...

وأنا عند رأي وأستند فيه على الأساتذة المذكورين أعلاه....

للعلم بأن الأستاذ الإذاعي والصحفي الكبير محمود أبوالعزايم هو صاحب برنامج (كتاب الفن) من ضمن برامج إذاعته الشهيرة (صوت الأمة) والتي إبتدعت على عهده وقدم من ضمن ما قدم فيه عبدالعزيز محمد داؤود...... هل له أن يختزل صوت كل هذه الأمة في صوت واحد؟؟

بس ده معقول......