Quote: Mumbai, Aug 14 (IANS) Bollywood actor Shammi Kapoor, a veteran of the Hindi cinema in the 1950s and 60s, died here Sunday morning, family sources said. He was 79.
A member of the famed Kapoor family, the actor passed away at the Breach Candy Hospital at 5 a.m. He was admitted to the hospital a week ago for renal failure.
He was the second of three sons born to the iconic Prithviraj Kapoor. His equally versatile actor brothers were Raj Kapoor and Shashi Kapoor.
Shammi Kapoor joined the cinema world in 1948 as a junior artist for Rs.150 a month. His debut in Bollywood came in 1953 with the film 'Jeevan Jyoti'. In a career that stretched into the 1970s, the tall, athletic and green-eyed hero starred in numerous hits, including 'An Evening in Paris', 'China Town', 'Kashmir Ki Kali', 'Janwar' and 'Junglee'.
Sharmila Tagore and Asha Parekh were his leading heroines, the latter teaming up with him for his spectacular murder mystery of 1966, 'Teesri Manzil'.
Quote: Oh No....Shammi Kapoor is one of my favourite actors. He & Mohammed Rafi's voice are inseparable. I would call him truly exceptional dancer. Because he alone had the knack of conveying the impression of captivating dance moves without actually making any obscene gyrations or for that matter any kind of painful contortions. Watch him in Brahmachari. Plus what a decent person. Any actress would have felt comfortable with him. And that is no mean achievement. Shammi Kapoor was very gracious enough to candidly confess several times he owed everything to Mohammed Rafi. On the day Md Rafi passed away some auto driver came & told him "Your voice has died ". He was very devoted to his wife Gita Bali also. Unlike my hindu husband who always has been praying non stop for my speedy demise by doing lots of pujas , consulting astrologers.
عرفنا هذا الممثل الرائع العملاق من خلال شاشات السينما بامدرمان وغيرها من سينمات العاصمه المثلثه ( زمن جوز الحمام ثلاثه فرد) وكم امتعنا .... امتعنا جميعا بمختلف الثقافات ... تجد من كان يغني اغانيه المدبلجه باتقان... وهو لا يفك الخط ولايعرف من اللغه حرف... بل تجد من تعلم اللغه من خلال تلك الافلام وتكرار مشاهدتها بل وتلك الترجمه علي الشريط ........ وما لها من دور في التعليم والتثقيف ....
مها اكتب من سطور وانا اعيد شريط الذكريات لا استطيع ان افي هذا العملاق الراحل حقه .... في ذاك الزمان وفي حوارينا ... الجيران الهنود وادبهم الجم وتداخلهم معنا في الانشطه الدراسيه و الرياضيه
وفي المساء تجمعنا السينما ونحن نشاهد تلك التحف النادره
تسري منزل ...... جانوار .... لاف ان توكيو .... الخ العقد الفريد
الله يرحمه يا وليم اخر مره استمعت له كان عبر مقابله مع البى بى سى قبل حوالى عام والرجل كتاب تاريخ لسينما شبه القاره الهنديه..وقد ارتبط فى اذهاننا بمعانى الوفاء التى بشرت بها السينما انذاك ..له الرحمه وتحياتى.
أعلن اليوم الأحد في الهند عن وفاة الممثل المخضرم شامي كابور الذي يعد من بين أبرز نجوم السينما الهندية، التي قدم لها بعضا من أنجح الأفلام خلال خمسينيات وستينيات القرن الماضي.
وأكد الممثل الهندي أميتاب باتشان نبأ وفاة كابور عن عمر ناهز 79 سنة بمستشفى "بريتش كاندي" بمومباي، بسبب فشل كلوي، حيث كان يخضع لغسل الكلى منذ سبعة سنوات، قبل أن يصاب بمضاعفات نقل إثرها إلى المستشفى حيث توفي.
وكان كابور ممثلا لامعا اشتهر بأدواره الرومانسية في أفلام مثل "جونجلي" و"أمسية في باريس" و"كشمير كي كالي"، وقدم آخر أدواره السينمائية عام 2006 في فيلم بعنوان "ساندويتش". وقد برع في المزج ما بين التمثيل والرقص والغناء، حتى لقب بألفيس بريسلي الهند.
بدأ كابور حياته الفنية عام 1953 في فيلم "جيفان جيوتي" واشتهر بأعماله المفعمة بالرومانسية والغناء والرقص، وغالبا ما كان يقارن بمغني الروك الأميركي ألفيس بريسلي بسبب أدائه الراقص في أفلام مثل "تومسا ناحين ديكا" (لا مثيل لك) و"ديل ديكي ديكو" (امنح قلبك وسترى) و"جانغلي" (بري).
وكان حب كابور للموسيقى هو أحد أسرار نجاحه، إذ كان يختار بنفسه الأغاني التي سيرقص عليها لكي تتلاءم مع أسلوبه المفعم بالحيوية. ومن أبرز أفلامه أيضا "بروفيسور" و"شاينا تاون" وغيرها.
يُذكر أن شامي كابور ولد يوم 21 أكتوبر/ تشرين الأول 1931، وهو سليل أسرة كابور التي هيمنت على السينما الناطقة بالهندية منذ نشأتها تقريبا، فهو نجل الممثل بريثفيراج كابور، وشقيق نجمي الشاشة الهندية راج وشاشي كابور.
تزوج من غريتا بالي عام 1955 وأنجب ولدا وبنتا، ولما توفيت زوجته بالجدري عام 1965 تزوج -بعد ذلك بثلاث سنوات- من امراة من الطبقة الأرستقراطية تدعى نيلا ديفي غوهيل.
شامى كابور وسبنا أشهر نجوم الشاشة الهندية فى السودان عبر الفليم الشهير جانوار .. الذى سجل السودانيون ارقاماًفردية قياسية فى عدد تكرار دخولهم للفيلم وحفظ أغانيه والإستمتاع بمناظر لطبيعة الساحرة وجمال سبنا ووسامة شامى كابور، واصبحت سبنا رمزاً للجمال عند السيدات، يقولوا ليك جميلة زى سبنا .. ويقول ليك عامل فيها شامى كابور ولعل الجاذب أيضاً لفيلم جانور والأفلام الهندية عموماً آنذاك قصة الحب العذرى الرومانسى، والعفاف المجسد للمشاهد حيث لا يتبادل المحبويبن القبل (خلافاً لسينما هوليود أو المصرية) ودلال الحبيبة وصبر المحبوب، وكأن الفيلم يتحدث بلسان أغانى الحقيبة فى السودان وتحفظ المجتمع لسودانى آنذاك
الغريبة بالسودان إشتهر شامى كابور بإسمه الحقيقى وليس بإسمه فى الفيلم بينما إشتهرت سبنا بإسمها بالفيلم وليس بإسمها الحقيقى .. راجسرى كومار .. جانوار تبعه تسرى منزل ... غرام فى طوكيو من أجل أبنائى .. أفلام هندية تميزت بجمال الطبيعة والغناء والموسيقى .. وخلدت فى ذاكرة الكثيرين..
رحمة الله على شامى كابور فقد أسعد رواد السينما بالسودان فى فترة من الفترات:
اكثر من عشرين مرة وذلك علدما كنا طلابا لدنقلا الثاتوية ,
مرة بسينما قرشي ومرة بسينما عمر المعروفة بسينما (ويكة ),
وانذكر كيف ان المرحوم عمر ابوالحسن كان يقول لنا محفزا :
(الفبلم دا فيه سبعة بنات هندبات جميلات وشعرهم لحدي هنا وبشبر لركبته )
ودا طنعا كلام من الزمن الجميل وفق مفهومنا
شكرا اندريا علي نبشك لدهاليز الذاكرة
صابر عابدين
Post: #36 Title: Re: ومات شامي كابور Author: willeim andrea Date: 08-18-2011, 02:05 AM Parent: #10
الاستاذ صابر عابدين ... شكرا علي المشاركه ومن ... من ابناء ذاك الزمان ولم يكرر مشاهدة الافلام الحميله وخاصتا افلام شامي كابور .... في تلك الفتره قد يمتد العرض لاكثر من اسبوع ودايما السينما مكتظه بالرواد ومن كل الطبقات من درجات الشعب الي اللوج وتتخلها الاستراحه وقد ينطلق صوت وردي في ارحل واسوق خطواتي .....
تقديري وامتناني
Post: #35 Title: Re: ومات شامي كابور Author: willeim andrea Date: 08-18-2011, 01:57 AM Parent: #9
الاستاذه نهال شكرا علي المرور
Post: #33 Title: Re: ومات شامي كابور Author: willeim andrea Date: 08-18-2011, 01:49 AM Parent: #7
قد يستغرب الكثيرون لعزائنا في شامي كابور ودق سرادق العزاء له في هذا البوست ؛ ولكن ذلك الاستغراب يزول سريعا لو عرف المستغرب أننا جيل الستينات والسبعينات وقسط كبير من الثمانينات تأثرت ثقافتنا ومفرداتنا بالأفلام الهندية والتي كان أبطالها شامي كابور وأخويه شاسي وراجي وكذلك جيتندرا واميتاب باتشان الذي لم نكن نتوقع ذات يوم أننا سنلتقيه ونصادقه بحكم المهنة ؛ لقد ساهم شامي كابور في تشكيل وجدانياتنا وتنمية حسنا العاطفي من خلال الأفلام العذرية التي اشتهرت بها تلك الحقبة في السينما الهندية في وقت كان للسينما سطوتها وانفرادها بالساحة في ظل غياب التلفزيون الذي لم يشب عن الطوق ولم ينتشر في تلك الفترة وغياب الأنترنت الذي لم يولد بعد من حقنا أن نحزن عليه فلكم تأرشف في ذاكرتنا بأدائه وبمعاناتنا الصبورة في التزاحم على أفلامه
شامى كابور 1931 ـ 2011 مات بسبب فشل كلوى عن عمر ناهز 79 عاماً بدأ حياته الفنية عام 1953 وأصبح معروفا عام 1957 ، ... له عديد من الأفلام الشهيره منها تسرى منزل .....
كسبت سينمات النيلين وكلزيوم وغرب الكثير من عرضها المتواصل للأفلام الهندية, مالا وزبائنا, وقد تقافت تلك العروض مع بواكير أيامنا في مرحلة الشباب, فزادت تلك العروض من إحساسنا بالحب الرومانسي, وفتحت أفقا لإستيعاب طاقتنا البكر. والغريب أن الأفلام الهندية كانت محبوبة لكل قطاعات الشعب السوداني المرتبط بالسينما, من أولاد الأغنياء مرورا { حينها } بالطبقة الوسطى وحتى الشماسة. وهذا يعبر عن قدرات فنية وإبداعية واصلة. كان غرة تلك الأفلام شامي كابور, تمثيلا وغناء ورقصا وتداعي إنساني مبدع. فإرتسم في ذاكرة الناس وجرى على لسانهم.
محزن خبر رحيل شامي ... لكنه بين شعب السودان سيبقى حيا.
لقد أحزنني حقا رحيل شامي كابور ، فهو واحداً من الممثلين الذين عندما بدأنا نتعرف على السينما وعلى الممثلين الأجانب كان هو واحدا من ابرزهم ممن أمتعونا بأدائهم التمثيلي وبالأغاني الرومانسية التي تخللت أفلامهم . نعم فنحن جيل الستينات والسبعينات أسعدتنا الظروف بأن عشنا في الزمن الجميل في كل شئ .. في الدراسة وفي الكورة وفي الثقافة وحتى في سهولة وبراءة وبساطة الحياة . عشنا واستمتعنا بمشاهدة أفلام لكبار الممثلين أمثال الراحل شامي كابور وراجندر كومار ،وفي السينما الأمريكية عشقنا افلام الكابوي والممثلين جوليانو جيما وبد اسبنسر وروبرت دي نيرو وبيرت لانكستر وسيدني بواتييه وغيرهم كثير ممن أمتعونا حقاً .. ونفخر بأننا عشنا في زمنهم .
ولطالما وقفنا الساعات الطوال ونحن نزحف نحو شباك التذاكر في سينما حلفاية أو سينما الوطنية بحري من أجل مشاهدة أحد الافلام الهندية أو افلام الكابوي ، وربما أعدنا الكرة مرتين في الأمسية الواحدة ، وكثيراً ما أعدنا مشاهدة الفيلم الواحد عدة مرات .. وأحياناً كثيرة ، نهاجر بدراجاتنا الهوائية ونعبر الكباري صوب سينما غرب أو حتى النيلين لمشاهدة روائع الأفلام ، أو اعادة مشاهدتها .
التعازي لك أخي وليم أندرية ولكل الأحباب ممن عاصرونا واستمتعوا معنا بأفلام من شاكلة جانوار وتسري منزل ومن أجل أبنائي .. الخ .
شامى كابور كان ممثلاً بارعاً ورغم انه لم يكن مغنياً الإ أنه أجاد فى تمثيله ترديد الغناء المدبلج بصوت الفنان محمد رفيع، أضاف كابور إليه التعبير والحركة والإستعراض
الاحباب .... يا سلام ونحن نجتر تلك الذكريات العطره في رحيل الفنان العملاق شامي كابور..... فعلا .... تلك الرمانسيه والحب العذري ..... والشهامه .... والرجوله .... وكل الصفات الحميده والدعوه اليها بتلك الكيفه المريحه اللطيفه ونحن في بداية مشوارالطريق. اتفقت مع هوانا.... ونحن من ذاك المجتمع المحافظ الذي يدعو الي ما كل هو جميل
وصدقت تلك المقوله ..... يعملون اعمال المسلمين وهم غير مسليمن .....
هنا اهو وقت الفطر قرب شديد ....
اقول ليكم رمضان كريم وتصوموا وفطروا علي الف خير انتم ومن تحبو وافطار شهي
العام الماضي كنت أتجول في أحدى الأسواق في مدينة هيوستن وفي أثناء تجوالي لفت نظري محل كبير لبيع الفيديوهات و الـ DVD الهندية وخلافه. دخلت المحل لأرى ما بداخله.. وجدته يحوي مجموعات هائلة من الفيديوهات فاقت تصوري، وربما كل الأفلام الهندية القديمة والجديدة وأغلبها طبعًا دراما. سألت أحد أصحاب المحل عن أفضل الأفلام الهندية التي يمكن مشاهدتها. إبتسم الرجل وقادني الى ناحية الأفلام القديمة وتناول فلم جانوار وتسري منزل وغرام في طوكيو بالإضافة الى الفيلم العظيم من أجل أبنائي وقال لي شاهد هذه الأفلام ستعجبك كثير. قلت له شاهدت كل هذه الأفلام منذ فترة ولكن لا بأس سأشتريها لأنني معجب جدا بالممثلين الهنود وبدأت أعدد له أسماء الممثلين أمثال شامي كابور وشاشي كابور وراجي كابور وآشا باريخ ومحمود وبران ودوليب كومار وراجندر كومار ... الخ. الراجل ضحك وقال لي إذن أنت هندي مثلنا!! هزيت رأسي بالطريقة الهندية ورديت عليه بالأردو (أجا أجا).. إشتريت الأفلام وكلها نسخ أصلية DVD ثم ودعته ملوحاً بيدي قائلاً (خوش أمديت).. الرجل نظر اليّ مستغرباً. كنت أزمع في فرد بوست عن الأفلام الهندية القديمة وإنزال بعض الأغاني الجميلة التي خلدت في وجدان معظم الجيل السوداني القديم.. ولكن ظروف الإنشغال حالت دون ذلك.. سأحاول في القريب العاجل.
Post: #24 Title: Re: ومات شامي كابور Author: فيصل محمد خليل Date: 08-16-2011, 06:33 PM Parent: #23
Post: #25 Title: Re: ومات شامي كابور Author: فيصل محمد خليل Date: 08-16-2011, 06:43 PM Parent: #24
Meri Mohabbat شامي كابور في اغنية مري مهبة
Post: #26 Title: Re: ومات شامي كابور Author: فيصل محمد خليل Date: 08-16-2011, 07:28 PM Parent: #25
Tumse Achcha Kaun Hai
شاهد الفيلم
Post: #44 Title: Re: ومات شامي كابور Author: willeim andrea Date: 08-18-2011, 02:59 AM Parent: #26
الحبيب فيصل محمد خليل
رمضان كريم وتصوم وتفطر علي الف خير انت والمعاك وكل عام وانتم بالف خير
يا سلام عليك يا الحبيب تلك الاغاني الخالده فيها من الذكري ما فيها
وذاك المشهد ( لما سبنا عايزه تعبر وتصرح ومن الخجل لم تتمكن من اكمل الجمله في لفظ واحد .... اي ... ( وبعد جهد... يشابه الحقيقه من التمثيل) لاف يوووووو )
وهناك الشماسه ناس الشعب وتسالي القرع يقفون علي الكراسي صياح وصفافير في مناصرة سبنا(البطله) وهي علي الجليد الابيض والبوح بعد كل التمنع والتظاهر بعدم الاهتمام وتلك الوجنات التي تتورد خجلا بعد تلك الجمله وتلك الغنيه ميري محبتي :)
شفته كيف يا فيصل عاد شريط الذكري بتفاصيل دقيقه رغم مرور سنوات طوال بعمر بعض المشاركين في هذا البوست ..... لان ذاك السلوك هو الاقرب الينا في ذاك الزمان وما زال لما فيه من عفه ومحافظه لتقاليد وقيم
تداعت الى الداكرة اشا بارخ وراجسرى وهيما مالينى والزعيم الازهرى وابنه محمد رعى الله دلك الزمن الجميل جنى
Post: #28 Title: Re: ومات شامي كابور Author: willeim andrea Date: 08-18-2011, 01:37 AM Parent: #27
to continue
Post: #29 Title: Re: ومات شامي كابور Author: willeim andrea Date: 08-18-2011, 01:37 AM Parent: #27
to continue
Post: #45 Title: Re: ومات شامي كابور Author: willeim andrea Date: 08-18-2011, 03:03 AM Parent: #27
الحبيب جني شكرا علي المرور والمشاركه فعلاا الزمان كان جميلتعال نستمد الجمال لحاضرنا
احترامي وتقديري
Post: #43 Title: Re: ومات شامي كابور Author: willeim andrea Date: 08-18-2011, 02:43 AM Parent: #23
الحبيب عزيز عيسي
نعم الخبر محزن ... لقد تركت شخصية الممثل الراحل اثر في نفوسنا نحن جيل ذاك الزمان الجميل
.... في انتظار بوستاتك ... كما ارجو ان تشاركتنا بتلك التحف لنستمد منهاعبق الزمن الجميل
احترامي وتقديري
Post: #42 Title: Re: ومات شامي كابور Author: willeim andrea Date: 08-18-2011, 02:35 AM Parent: #18
الحبيب معاويه المدير
... شكرا علي المرور والمشاركه وتصوم وتفطر انت والمعاك علي الف خير وكل عام وانتم بخير
Post: #41 Title: Re: ومات شامي كابور Author: willeim andrea Date: 08-18-2011, 02:32 AM Parent: #17
Quote: ولطالما وقفنا الساعات الطوال ونحن نزحف نحو شباك التذاكر
الحبيب ليمو نفس المشهد في سينما امدرمان او الوطنيه امدرمان في الدورالاول ... الدور التانيه حكايته احسن شويه لانو في اعتقاد البعض البطل بيكون تعبان ... :)
ياله من زمان كانت الامال عراض والخيال واسع وكله في حدود الانضباط السلوكي
Post: #40 Title: Re: ومات شامي كابور Author: willeim andrea Date: 08-18-2011, 02:22 AM Parent: #16
العزيز حيدر قاسم .... رمضان كريم وتفبل الله منا ومنكم صالح الاعمال وجعلنا واياكم من عتقاء الشهر الكريم امين يارب العالمين
شكرا علي المرور والاضافه
احترامي وتقديري
Post: #39 Title: Re: ومات شامي كابور Author: willeim andrea Date: 08-18-2011, 02:18 AM Parent: #14
الحبيب عبدالدين سلامه ... شكرا علي المشاركه والاضافه
Post: #38 Title: Re: ومات شامي كابور Author: willeim andrea Date: 08-18-2011, 02:15 AM Parent: #13
الابنه مبسون ..... فلم تسري منزل ... كان ذو نكهه خاصه وهو زي النسخه الهنديه من اسلوب اغاني البتلز ( الخنافس ) زايد الحبكه البوليسيه وروح المغامره والرومانسيه ..... خليط من مختلف المشاهد التفاعليه في فلم واحد ياسلام
تحياتي للماما وربنا يحفظكم لبعض
Post: #37 Title: Re: ومات شامي كابور Author: willeim andrea Date: 08-18-2011, 02:07 AM Parent: #11
الاستاذ ازهري نورالهدي ... شكرا علي المشاركه
Post: #46 Title: Re: ومات شامي كابور Author: willeim andrea Date: 08-18-2011, 03:32 AM Parent: #37
Post: #48 Title: Re: ومات شامي كابور Author: مامون أحمد إبراهيم Date: 08-18-2011, 01:52 PM Parent: #47
Quote: عرفنا هذا الممثل الرائع العملاق من خلال شاشات السينما بامدرمان وغيرها من سينمات العاصمه المثلثه ( زمن جوز الحمام ثلاثه فرد) وكم امتعنا .... امتعنا جميعا بمختلف الثقافات ... تجد من كان يغني اغانيه المدبلجه باتقان... وهو لا يفك الخط ولايعرف من اللغه حرف... بل تجد من تعلم اللغه من خلال تلك الافلام وتكرار مشاهدتها بل وتلك الترجمه علي الشريط ........ وما لها من دور في التعليم والتثقيف ....
مها اكتب من سطور وانا اعيد شريط الذكريات لا استطيع ان افي هذا العملاق الراحل حقه .... في ذاك الزمان وفي حوارينا ... الجيران الهنود وادبهم الجم وتداخلهم معنا في الانشطه الدراسيه و الرياضيه
وفي المساء تجمعنا السينما ونحن نشاهد تلك التحف النادره
تسري منزل ...... جانوار .... لاف ان توكيو .... الخ العقد الفريد
ولا أزيد ياوليم .. فلقد كفيت ووفيت !
هذا الرجل هو ومحبوبته ( سبنا ) أشاعوا الحب في أمدرمان ردحاً من الزمان ! وتغنت بهم الحواري والضهاري والتلال والربا !
رحم الله شامي كابور رحمة واسعة وجازاه بقدر ما اعطي للانسانية من اعمال جليلة خالدة ساهمت في دفع دولاب الحياة
واضح جدا ان الامم التي يتطور فيها الفن الموسيقة والسينما يتحسن اداءها الاقتصادي والسياسيى فأنظروا كيف تطورت الهند وكيف ازدهر اقتصادها وكيف صا ر لديها علماء وتقنيين في كل دول العالم ومعاهد الأبحاث والشركات الكبري وكيف تميزوا في كل الاعمال المرتبطة بالابداع والابتكار
