العدل والمساواة اتفاق وشيك بينها وبين الحركة الشعبية وقوي الهامش

العدل والمساواة اتفاق وشيك بينها وبين الحركة الشعبية وقوي الهامش


08-14-2011, 03:06 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=340&msg=1313287592&rn=1


Post: #1
Title: العدل والمساواة اتفاق وشيك بينها وبين الحركة الشعبية وقوي الهامش
Author: saif massad ali
Date: 08-14-2011, 03:06 AM
Parent: #0

حسين: الفترة القادمه ستشهد ميلاد كيان لتحالف قوي يبدأ بقوي المقاومة الرئيسية ويمتد الي القوي الوطنية الاخري.
حركة العدل تؤكد علي متانة ورسوخ العلاقة بينها وبين الحركة الشعبية (السودان) حيث ان مقاتلي الحركة يقاتلون جنبا الي جنب مع القائد عبدالعزيز الحلو ومع الشعب في جنوب كردفان.
حركة العدل: الاولوية الان هي لصناعة بديل وطني ديمقراطي ( لنظام الابادة) وخلاص البلاد من نظام البشير وجرائمة.
حركة العدل: علاقتنا جيدة وحوارنا مستمر مع قوي المقاومة والمعارضة كافة لصناعة البديل الوطني.

في ردة فعلها علي الراهن السياسي اكدت حركة العدل والمساواة السودانية انه آن آوان تخليص الوطن من براثن المؤتمر الوطني, وقالت ان الازمات والمخاطر المحدقة بالوطن تجلت واطلت براسها اكثر من اي وقت مضي في تاريخ السودان الحديث.
واوضح مستشار العلاقات الخارجية لحركة العدل في( تصريح صحفي) بان انسداد الافق السياسي الشامل في السودان يحتاج الي عمل وطني صادق لمواجهته وان المؤتمر الوطني مازال يتخذ من الشعب رهينة لحماية نفسه وراس نظامه.
و دعا احمد حسين كافة الوطنيين الصادقيين لخلاص الشعب من هذا الماذق ووضع السودان من جديد في سكة التغيير الديمقراطي والعدالة والاستقرار.
محذرا انه ان لم يكن هناك تحرك وطني فاعل, سينجح المؤتمر الوطني في ادخال البلاد في مرحلة الحرب الشاملة والتجزئة ,والدفع بالسودان الي حافة الدولة الفاشلة.
وقال ان حركة العدل والمساواة تجدد نداءها الوطني الصادق لكل ابناء الوطن للقيام بجهد وطني عاجل لخلاص البلاد, وقال حسين نؤكد للجميع وخلافا لكل الدعاية التي حاول ان يستثمر فيها النظام وابواقه, اننا قد بدأنا نواة هذا العمل الوطني عبر حوار مستمر وجاد, لم يبدأ اليوم فهو حوارقديم متجدد مع الاخوة في الحركة الشعبية (السودان), والاخوة في حركات تحرير السودان(عبد الواحد نور,ومني اركو) وحركات اخري لتاسيس نواة لتحالف عريض لاحداث التغيير الديمقراطي في البلاد مضيفا بان الحوار مازال مستمراعلي كافة الاصعدة والمستويات.
وكشف المستشار بان الايام القادمه ستشهد ميلاد كيان لتحالف قوي يبدأ بقوي المقاومة الرئيسية ويمتد الي القوي الوطنية الاخري لانجاز مشروع التغيير والخلاص الوطني مؤكدا انه لا بديل للجميع الا الاتفاق علي برنامج حد ادني لانجاز مشروع التغييرالذي يطمح اليه الشعب.
واوضح بان ما يترد من ان هنالك خلافات في ما بين الحركة وبعض قوي المقاومة الاخري, اكد حسين انه عار من الصحة, وقال: نحن متفقون في الكليات الوطنية و المقاصد الجوهرية للمشروع السياسي.مبينا ان الحوار الداخلي بين مكونات التحالف ما زال مستمرا, وسيثمر تحالفا قويا في القريب العاجل.
واعلن حسين عن قيام مؤتمر في القريب العاجل لاكمال هذا العمل ووضع اللمسات الاخيرة لانطلاقته.
وشدد علي ان الاولوية الان هي لصناعة بديل وطني ( لنظام الابادة) وخلاص البلاد من نظام البشير وجرائمة مضيفا ان خيانته للوطن ستدفعه للحاق بالانظمة الدكتاتورية التي اسسقطتها ثورات الشعوب او ستسقطها.
واكد علي متانة ورسوخ الطبيعة الاستراتيجية لعلاقة حركة العدل والمساواة بالحركة الشعبية (السودان) وقال انها علاقة اختلطت فيها الدماء في جنوب كردفان حيث ان مقاتلي الحركة يقاتلون جنبا الي جنب مع القائد عبدالعزيز الحلو ومع الشعب في جنوب كردفان.

Post: #2
Title: Re: العدل والمساواة اتفاق وشيك بينها وبين الحركة الشعبية وقوي الهامش
Author: Tragie Mustafa
Date: 08-14-2011, 03:15 AM

في الخب الضي ارودته اخي سيف لم تشير للمصدر بوضوح لذا وضحته انا لك.

شكرا لك وشكرا لاحمد حسين.

ونعم لوحدة قوى الهامش.

Quote: أحمد حسين: الفترة القادمه ستشهد ميلاد كيان لتحالف قوي يبدأ بقوي المقاومة الرئيسية ويمتد الي القوي الوطنية الاخري.
حركة العدل تؤكد علي متانة ورسوخ العلاقة بينها وبين الحركة الشعبية (السودان) حيث ان مقاتلي الحركة يقاتلون جنبا الي جنب مع القائد عبدالعزيز الحلو ومع الشعب في جنوب كردفان.
حركة العدل: الاولوية الان هي لصناعة بديل وطني ديمقراطي ( لنظام الابادة) وخلاص البلاد من نظام البشير وجرائمة.
حركة العدل: علاقتنا جيدة وحوارنا مستمر مع قوي المقاومة والمعارضة كافة لصناعة البديل الوطني.

في ردة فعلها علي الراهن السياسي اكدت حركة العدل والمساواة السودانية انه آن آوان تخليص الوطن من براثن المؤتمر الوطني, وقالت ان الازمات والمخاطر المحدقة بالوطن تجلت واطلت براسها اكثر من اي وقت مضي في تاريخ السودان الحديث.
واوضح مستشار العلاقات الخارجية لحركة العدل في( تصريح صحفي) بان انسداد الافق السياسي الشامل في السودان يحتاج الي عمل وطني صادق لمواجهته وان المؤتمر الوطني مازال يتخذ من الشعب رهينة لحماية نفسه وراس نظامه.
و دعا احمد حسين كافة الوطنيين الصادقيين لخلاص الشعب من هذا الماذق ووضع السودان من جديد في سكة التغيير الديمقراطي والعدالة والاستقرار.
محذرا انه ان لم يكن هناك تحرك وطني فاعل, سينجح المؤتمر الوطني في ادخال البلاد في مرحلة الحرب الشاملة والتجزئة ,والدفع بالسودان الي حافة الدولة الفاشلة.
وقال ان حركة العدل والمساواة تجدد نداءها الوطني الصادق لكل ابناء الوطن للقيام بجهد وطني عاجل لخلاص البلاد, وقال حسين نؤكد للجميع وخلافا لكل الدعاية التي حاول ان يستثمر فيها النظام وابواقه, اننا قد بدأنا نواة هذا العمل الوطني عبر حوار مستمر وجاد, لم يبدأ اليوم فهو حوارقديم متجدد مع الاخوة في الحركة الشعبية (السودان), والاخوة في حركات تحرير السودان(عبد الواحد نور,ومني اركو) وحركات اخري لتاسيس نواة لتحالف عريض لاحداث التغيير الديمقراطي في البلاد مضيفا بان الحوار مازال مستمراعلي كافة الاصعدة والمستويات.
وكشف المستشار بان الايام القادمه ستشهد ميلاد كيان لتحالف قوي يبدأ بقوي المقاومة الرئيسية ويمتد الي القوي الوطنية الاخري لانجاز مشروع التغيير والخلاص الوطني مؤكدا انه لا بديل للجميع الا الاتفاق علي برنامج حد ادني لانجاز مشروع التغييرالذي يطمح اليه الشعب.
واوضح بان ما يترد من ان هنالك خلافات في ما بين الحركة وبعض قوي المقاومة الاخري, اكد حسين انه عار من الصحة, وقال: نحن متفقون في الكليات الوطنية و المقاصد الجوهرية للمشروع السياسي.مبينا ان الحوار الداخلي بين مكونات التحالف ما زال مستمرا, وسيثمر تحالفا قويا في القريب العاجل.
واعلن حسين عن قيام مؤتمر في القريب العاجل لاكمال هذا العمل ووضع اللمسات الاخيرة لانطلاقته.
وشدد علي ان الاولوية الان هي لصناعة بديل وطني ( لنظام الابادة) وخلاص البلاد من نظام البشير وجرائمة مضيفا ان خيانته للوطن ستدفعه للحاق بالانظمة الدكتاتورية التي اسسقطتها ثورات الشعوب او ستسقطها.
واكد علي متانة ورسوخ الطبيعة الاستراتيجية لعلاقة حركة العدل والمساواة بالحركة الشعبية (السودان) وقال انها علاقة اختلطت فيها الدماء في جنوب كردفان حيث ان مقاتلي الحركة يقاتلون جنبا الي جنب مع القائد عبدالعزيز الحلو ومع الشعب في جنوب كردفان.