مع الود والتقدير الله يحفظك ويرضيك يا غالية ؟! .. صور ..

المحنة والمودة تمشى على قدمين يا ما أنت قادر يا رب .. إنسانية مهما نقول لا نوفيك حقك
ولكن نتضرع بالدعاء الى المولى عز وجل وهو القادر على جزائك آمين يا رب العالمين



..

كل عام وانت بخير إن شاء الله عمرا مديد واياما كلها مؤدة ومحنة وسعادة ياأخت المعسرين
با جميل يا مكمل


..

ماذا قال عنها الذين يحفظون الود ويقابلونه بالود :

( منقول )



لله درك يارانيا يا بنت هارون


حفظك الله وانتي تجوبين الاصقاع

مطيتك الغاية وهدفك التبصير


لله درك ياامرأة

لله درك وانتي

تحت المطر

فوق الهجير

تنقبين بكل شفافية عن حقيقة

عن محتاج

ضعيف

لله درك يابنت هارون ودمعك ينهمر

يتفاعل مع هذا

ويتعاطف مع ذاك

لله درك

وانتي تجبرين دموعنا

ان تنهمر.......

وتحركينا فينا مشاعر

وتشعيلينا في دواخلنا

دفء العواطف

لهيب الابوة

حنان الامومة

صفاء الاطفال

لله درك يا رانيا

يا امرة من بلدي السودان

اي حضور تتمتلكين؟؟

واي دموعا تختزنين؟؟

اي حنان هذا

يجعل من شخص يرتاد الاخطار!!!!!

اي امرة انتي.....

من اي الاقطار؟؟

اي ضياء تمتلكين....

من اي نساء العالم انتي؟؟

ياامرأة............

تنتزع الاهات



التحية للاخت رانيا والتحية لكل امرأة من بلدي

..

ماشاء الله عليك فى أدبك وحنيتك ومودتك تستاهلى كل خير من لا يشكر الناس لا يشكر الله حفظك الله




..

تابعونا



..

http://www.youtube.com/watch?v=SmSUDzKUaTc&f...ture=player_embedded

ظلت المذيعة المتألقة رانيا هارون تطل على مشاهدي قناة الشروق كلمحة الأمل، عبر برنامج (مع كل الود والتقدير)، تضمد الجراح، وترسم الابتسامة على الوجوه الكالحة، وتسعى هي وطاقم البرنامج وأسرة القناة لارضاء الخالق وكسب الأجر، وإسعاد البسطاء وأصحاب الحاجات..
وأكدت رانيا لـ(الرأي العام) أن تجربتها في البرنامج مميزة، وأنها ظلت واحدة من أمنياتها أن تعمل في برنامج مثل هذا، وقالت: سبق لي العمل في برامج مشابهة بالنيل الأزرق (بيوت وحكايات)، و(شراع الأمل) بالشروق، والبرنامجان يقدمان الحلول ولكنهما لا يحلان المشاكل كما نفعل في (مع كل الود والتقدير)، وأضافت: الحمد لله البرنامج لاقى قبولاً من المشاهدين، لأنه ذو طابع انساني..
وأشارت رانيا إلى أنها سعيدة بفهم الناس لرسالة البرنامج من خلال الأسر المستهدفة والتي يتم اختيارها وفق قيم أساسية و يحاول البرنامج أن يوصل رسالة إلى المجتمع لاحياء قيم التكافل والتراحم في حياتنا، والإلتفات لأسرنا وجيراننا، وتفقد بعضنا البعض، وهذه ناحية مهمة تجعلنا نلم بأحوال من حولنا، ومحاولة حل مشكلاتهم قبل أن تتفاقم..
وعن أن البرنامج ربما يرتبط بمقدمه الأول الطيب عبد الماجد، تقول رانيا: وجود الطيب من قبلي لم يسبب لي أي هاجس، لأنني مقتنعة بأن لكل شخص بصمته الخاصة، وللطيب وأنا اسلوبان مختلفان، وهو زميل عزيز له تقديره..
ونوهت رانيا إلى أنها في بدايتها مع القنوات كمذيعة تم سؤالها في حوار صحفي عن برنامج تتمنى تقديمه، فأجابت: برنامج مثل (الصلات الطيبة) للراحل المقيم محجوب عبد الحفيظ، وتقول رانيا: أرى أنني حققت حلمي بتقديم (مع كل الود والتقدير).
وإبانت رانيا أن البرنامج سبب لها بعض المضايقات بسبب ظن بعض الناس أنها من تقوم بحل المشاكل، وأوضحت قائلة: أتمنى ذلك، حقاً، لكن القناة هي التي تسعى لحل مشاكل الناس.
وقالت رانيا: كل مرحلة في حياتي أعتبرها مهمة، ولكن أهم المحطات التي شكلت في اعتقادي أساساً متيناً لي محطتا (الرأي العام) وتلفزيون الخرطوم، فالأولى صقلتني بتوسيع الخيال والشجاعة، والثانية بإزالة رهبة المايكروفون والكاميرا.

( منقول من الرأي العام)


سبحان ربى العظيم وبحمده عدد خلقة
ورضا نفسه وزنة عرشه سبحانه عدد من
صلى ومن صام سبحانه ولا إله غيره

..

شكرا الأخ الحبيب آدم الهلباوي
فقد كفيتني وكنت أفكر منذ بداية هذا الشهر الكريم
أن أكتب خيطا عن هذا البرنامج الهادف
وهو برنامج يستحق المتابعة والدعم
ويستحق الاستمرارية فهو يرسم طريقا للأمل
حضرت الحلقة الأولى مع الطالب أحمد من نيالا
والذي يعول أسرته التي لا عائل لها سوى الله
بجانب دراسته .
والحلقة الثانية مع المذيع الهادى آل عز
من نيالا برضو
وحلقة الأمس مع جعفر عز الدين
أرجو أن يكون هذا الخيط منبرا لحشد الدعم
لهذا البرنامج الهادف والناجح
والمهم خصوصا في خضم هذه الظروف الاقتصادية الطاحنة
التي تلم بوطننا من شماله إلى جنوبه ومن غربه لشرقه

وكل الود والتقدير للمذيعة رانيا هارون
وطاقم البرنامج

الاستاذ ادم ..سلامات ..

رانيا هارون ربنا يحفظها ويغطيهاويوفقها ...زولة في قمة التهذيب والحشمة ...مازالت خجولة امام الكاميرا رغم سنوات التصوير الطويلة ...



شكراً الهلباوى

الهلباوى رمضان كريم

غايتو رانيا دى ابلغ شى لوصفها هو الصمت ماقادر اعبر
محبتى

الزوله الجميله خلقه واخلاق رانيا بت هارون
لك كل الود والتقدير
كثيرا ما تخنقني العبره وانا اشاهد حلقات هذا البرنامج الانساني
كل الود والتقدير لقناة الشروق وللشركات الراعيه لهذا البرنامج
لك ايضا كل الو والتقدير اخي آدم علي افتراع هذا الخيط الجميل

ليست الغايةهى فقط أن نقف ونتعرف على هذه الشريحة الضعيفة من المجتمع ولكن الإحساس بالآخرين ومعايشة
أحوالهم ومشاركتهم همومهم والتخفيف عن معاناتهم واجب وطنى وإسلامى ينبغى ان يتفشى بين الأمة المسلمة
ففى الإهتمام بهم والوقوف معهم فى كل صغيرة وكبيرة ذكرة وعبرة لمن يدكر اللهم أجعلنا من الذين يستمعون
إلى القول ويتبعون أحسنه

..

الاخ الهلباوي
رمضان مبارك وتصوم وتفطر علي الخير والقبول

هذه لفته بارعة منك تنم علي انسانيتك واحساسك العالي
برغم هيصة البرامج الفارغة والنكات الزائفة والهيصه بيصه الحاصله
تطل هذه الاعلامية المقتدرة ببرنامج اقل ما يوصف به
انه برنامج انساني
برنامج واعي
يخدم بني الانسان ويعالج مشاكلهم
حين يتشدق كثيرون بقضية الانسان دون ان يقدوما حلا واحدا

لك التحية
ولاختنا التقدير والدعاء في رمضام

فعلا الاستاذه رانية هارون تستحق الإشاده والتقدير على ما تقوم به في زمن إنصرف فيه كل مقدمي القنوات الفضائية لبرامج لا تخدم المشاهد ولا المستمع في شي غير المتعة اللحظية فلها مني كل والود والتقدير ونسال الله ان يجعله في ميزان حسناتها ويمتعها بالصحة والعافية ،،، وكما ذكر من سبقوني فما زالت الاستاذه رانية تتتعتع امام الكاميرا برغم تجربتها الطويلة في مجال الاعلام وهذا شي جائز لانها دوما تسعى بان تقدم ما يرضي المشاهدين وتهتم بان يكون مظهرها دائما لائق لا يخدش الحياء العام لذا نجدها دون سائر المذيعات تتوارى خجلا امام عدسات الكاميرا ويا ليت كل مذيعاتنا يتوارون خجلا أمام الكاميرا ..
التحية لك صاحب البوست والتحية للاستاذة الرائعة رانية هارون ..
تحياتي : ياسر العيلفون

**



..

وأيضا ماهى رؤية العقلاء الآخرين فى هذا العطاء المثمر وهذه الرؤية الهادفة :



--------------------------------------------------------------------------------

ما اختبأت تحت ماكياجها ولا تدثرت بثوب الدلال الكاذب ولا هجرت إنسانيتها الطيبة متقوقعة علي حب ذاتها
كانت رحلتها بين الفاشر وأم طويلة رحلة الم في ارض حكت وباحت بكل الأسرار مرآة لواقع مر ، رحلة كللتها الدموع مأساة تراجيديا حياة غربنا الحبيب تجسدت في حياة الحاجة حواء في واحدة من سهرات الشهر الفضيل شهر الغفران وشهر الفقراء جلسنا وتحلقنا حول الشاشة البلورية فاضت مشاعرنا بين ذهول وألم . انظروا ماذا قالت الحاجة حواء وهي تسرد لها قصة كفاح مر لرانيا هارون مذيعة الشروق التي لم تهب الفكرة ولم تعف القدوم او الجلوس في قطية انتهكها المطر متسللا بين كل قشة وقشة مثالا حيا للقطية في الخريف( كما يقول المثل الشعبي) والحاجة حواء لا تجد ما يقيها البرد ولا المطر فقد مات زوجها منذ العام 2003 تاركا لها من الأبناء والبنات عددا آخرهم ابنها عوض الله المريض منذ الرابعة من عمره بداء في بطنه لا تعرف كنهه لا لعجز الأطباء والطب ولكن لضيق ذات اليد في بلد انعدمت فيه أبسط مقومات الحياة . منذ الصباح الباكر تصحو الحاجة حواء لطلب الرزق بالغسيل في البيوت تحمل علي ظهرها ابنها المريض لتوفر لقمة عيش لعيالها تغسل الحاجة حواء أواني الطبخ والملابس ولكن تري من يغسل ألامها فلا عجب من استسلامها وعيالها للمطر ليغسل همومهم وان كان كحلاوة حك الجرح لا يجلب إلا الصديد. انها تكد وتنحت الصخر لم يعرف اليأس يوما طريقه إليها لان واقعها أصعب من أن ينصرف عنه. ولكم كانت المفاجأة ضاربة يهتز لها البدن عندما قالت الحاجة حواء أنه حتي العمل لا يكفيها لقمة العيش فأبناءها لا يأكلون كل يوم بل أحيانا كل يومين وإلا هنا وقفت المذيعة عن السؤال وخنقتها العبرات فكانت تواصل اللقاء بصعوبة واضحة في ظل انقطاعات عدة انه لقاء ليس من هذا الزمان .. انه كابوس مرير، أكثر المتشائمين لم يكن ليتوقعه في أرض دارفور الكريمة الفياضة بالخير ونار الكرم والجود.
وتتوالي المفاجآت إذ تجيب الحاجة حواء بأنها لا تعرف ما هو الفرح ولم تستطعمه يوما ....كانت سهرة باكية، حزنا كثيرا ولمن لا يعرف الواقع في دارفور نقول حسبنا الله ونعم الوكيل علي كل يد ساهمت في هذا الخراب والدمار، ونقول أيضا إنها رسالة من علي البعد من طويلة لكل من جلس ويجلس علي كراس الدولة من المسئولين ولكل من رفع البندقية في وجه أخيه لمنفعة شخصية أو أجندة خفية أن يتق الله في عباد الله وأن يتسع عقله وفهمه ان قرشا واحدا يدخل جيبه بدون وجه حق هو سعر دواء أو لبنة لمشفي في احدي مدننا أو ضواحينا وهو سعر دواء وعلاج لعوض الله وهو ابتسامة فرح مسروقة من الحاجة حواء لكل من سولت له نفسه اللعب والاستهتار بممتلكات الشعب أو المال العام ولكل من ارتزق علي دماء البسطاء والأرامل .....ان من يمد يده للمال العام يقتل ألف روح كل يوم ومن يرتزق علي أجندة خارجية يخوننا ويخون وطنه كل يوم ملايين المرات فلا فرق بين هذا وذاك وقتلة النفس التي حرم الله إلا بالحق فلا جرم في مساواة الجزاء بهم.
رحماك ربي
رحماك ربي
رسالة لكل شباب اليوم وإعلاميي هذا الزمان إنها قدوة ذرفت الدمع وكشفت وجها من أوجه الحقيقة ودعت الله بقلب صادق برئ ان يدررك الله برحمته أهلنا في غرب البلاد وأقول لهم الصبر علي الابتلاء يحتاج كثير من العمل والحكمة، حكمة تعلمناها منهم عرفا وشرعا ......ومن اجل أبناءنا فلنرم البنادق وترهات النفس وخداع الشيطان لنحمل معولا ...لنعود لفلذات أكبادنا وتعود دارفور كساء للكعبة كل عام وتعود البسمة تكسو وجه حاجة حواء ....


..

الإخوة الكرام الأحباب الأساتذة الأجلاء :

جعفر محى الدين
فايز ود القاضى
مدثر قرجاج
نوفل عبدالرحمن حسن
على الكرار هاشم
ياسر السر

رمضان كريم وكل عام وأنتم بخير اشكركم على هذه الشهادة العظيمة
فى حق هذه الحميراء التى قدمت ولا زالت تقدم لنا كل يوم كل جديد
شهادتكم وأمانيكم الطيبة لها بالتقدم والإزدهار بالصحة والعافية
شرف لنا جميعااشكركم مع فائق الاحترام وإن شاء الله عمرا مديدا وعاما
سعيدا وكل يوم انتم مع الجديد المفيد السعيد المجيد حفظكم الله


..

الاخ العزيز هلباوي رمضان كريم

رانيا هرون ارى فيها الراحل محجوب عبدالحفيظ

الأخ الكريم الأستاذ / حمزه بابكر الكوبى تحياتى ياغالى

كل عام وأنت طسب الشهر مبارك علينا وعليكم وجميع المسلمين

لم نقل إلا ما هو حقيقة واقعة أسرت الجميع ينبغى الاعتراف بها

والأشادة بها نحن نشجع العمل الطيب والقائمين عليه عفظهم الله


I DONT THINK THAT THERE WHO IS LAST IT FOR EVER : LIFE


..

رمضان كريم والبحبه كل كريم
كل سنة وأنتم بخير وكله خير



..

حبك للناس خلى الناس تحبك أكثر ..... وحب الناس من الله !!



..

بالله فى أجمل من كدا ؟!
والذكرى تنفع المؤمنين !!
بروهم يحفظكم الله ...


..

كل عام وأنتم بخير
عيد سعيد وعمرا مديد



..