قصة حصلت في أمريكا وقصة جدا معبرة

ارسلت لى صديقتى القطرية الدكتورة موزة المالكى بهذه القصة
اعيد نشرها لتعم الفائدة

القصة حصلت في أمريكا ويقول راويها:
كنا في حفل عشاء مخصص لجمع التبرعات لمدرسة للأطفال ذوي الإعاقة ، فقام
والد أحد التلاميذ وألقى كلمة لن ينساها أحد من الحضور ما دام حياً
وبعد أن شكر المدرسة والمسئولين عنها طرح السؤال التالي:
حين لا تتأثر الطبيعة بعوامل خارجية فإن كل ما يأتي منها يكون عين الكمال
والإتقان.
لكن ابني "!!!!" لا يمكنه أن يتعلم الأشياء بنفس الطريقة التي يتعلمها
بها الأطفال الآخرين الذين لا يعانون من الإعاقة، فلا يمكنه فهم
الموضوعات التي يفهموها
فأين النظام المتقن في الكون فيما يتعلق بابني؟
وبهت الحاضرون ولم يجدوا جواباً.
وأكمل الأب حديثه: أعتقد أنه حين يقدم إلى الدنيا طفل مثل ابني يعاني من
عجز في قدراته الجسمانية والعقلية، فإنها تكون فرصة لتحقيق مدى الروعة
والاتقان في الطبيعة البشرية، ويتجلى هذا في الطريقة التي يعامل بها
الآخرون من هم في نفس ظروف ابني
ثم قص علينا القصة التالية:
مررت أنا وابني بملعب حيث كان عدد من الأولاد الذين يعرفون ابني يلعبون
لعبة البيسبول
(ولمثلي ممن لا يعلمون عن هذه اللعبة فأعلى درجة من النقاط يتم تحقيقها
بمرور اللاعب على أربع نقاط حول الملعب راجعاً للنقطة الأم التي بدأ
منها)
وسألني ابني "هل تعتقد أنهم سوف يسمحون لي باللعب؟ وكنت أعلم أن أغلب
الأولاد لن يرغبوا في وجود شخص معاق مثل ابني في فريقهم. ولكني كأب كنت
أعلم أنه إن سمحوا لابني باللعب، فإن ذلك سوف يمنحه الإحساس بالانتماء
وبعض الثقة في أن الأولاد الآخرين يتقبلوه رغم اعاقته
واقتربت متردداً من أحد الأولاد في الملعب وسألته (ولم أكن اتوقع منه
الكثير)، إن كان يمكن لابني "!!!!" أن يلعب معهم. ودار الولد ببصره، ثم
قال نحن نخسر بستة جولات، واللعبة في دورتها الثامنة أعتقد أننا يمكن أن
ندخله في الدورة التاسعة ونعطيه المضرب
وتهادى ابني "!!!!" بمشيته المعوقة إلى دكة الفريق، ولبس فانلة الفريق
بابتسامة واسعة على وجهه وراقبته بدمعة فرح رقيقة والشعور بالدفء يملأ
قلبي ورأى الأولاد مدى فرحي بقبولهم لابني
وتحسن وضع فريق ابني خلال الجولة الثامنة ولكن بقي الخصم متفوقاً عليهم
بثلاثة جولات
ومع بدء الجولة التاسعة اعطوا ابني قفازاً ولعب في أيمن الملعب، ورغم أن
الكرة لم تأت عنده إلا أن سعادته وحماسه كانا واضحين لمجرد وجوده
باللعبة واتسعت ابتسامته لأقصى حد وأنا ألوّح له من وسط المشجعين.
وأحرز فريق ابني نقاط إضافية وتقلص الفارق إلى نقطتين، مما جعل الفوز ممكنا
وكان الدور على ابني ليمسك بالمضرب، فهل تتوقعوا أن يعطوه المضرب ويضيعوا
فرصتهم في الفوز؟
لدهشتي أعطوه المضرب، رغم أن الكل يعرفون أنه من المستحيل أن يحرز نقاط
الفوز، حيث انه لا يمكنه حتى أن يمسك المضرب بصورة سليمة، ويكاد يستحيل
عليه ضرب الكرة بصورة متقنة
ولكن مع تقدمه لدائرة اللعب وإدراك لاعب الخصم أن فريق ابني "!!!!" يضحي
بالفوز لهدف أسمى، وهو إسعاد وإثراء حياة ابني بهذه اللحظة التي لا
تتكرر، قدم مفاجأة أكبر فتقدم عدة خطوات وألقى الكرة برفق لابني حتى
يتمكن على الأقل من لمسها بمضربه
وحاول ابني ضرب الكرة ولكنه لحركته المعاقة فشل
وخطا مدافع الخصم خطوات اضافية مقترباً من ابني ورمى الكرة برفق بالغ نحو ابني
وضرب ابني الكرة بضعف وردها لخصمه الذي تلقفها بسهولة
وتوقعنا أن هذه نهاية المباراة
وتلقف المدافع من الفريق الخصم الكرة بطيئة الحركة وكان يمكنه أن يمررها
لزميله في النقطة الأولى
وكان ذلك سيجعل ابني يخرج من المباراة التي تنتهي بهزيمة فريقه
وبدلاً من ذلك رمى المدافع الكرة فوق رأس زميله بعيداً عما يمكن أن يطوله
أي من أعضاء فريقه
وبدأ الكل يصيح مشجعاً من مشجعي الفريقين ومن لاعبي الفريقين : اجر يا
"!!!!" اجر إلى النقطة الاولى
وكانت هذه أبعد مسافة يجريها ابني، واستطاع بصعوبة أن يصل للنقطة الأولى
وترنح في طريقه على خط الملعب، وعيناه واسعتين حماساً وارتباكاً
وصرخ كل من كان في الملعب اجري إلى النقطة الثانية،
ووصل ابني إلى النقطة الثانية لأن لاعب الخصم بدلاً من أن يعوقه كان يعدل
اتجاهه بحيث يصل للنقطة الثانية وهو يشجعه اجري يا "!!!!" للنقطة الثانية
!
وكان الجميع يصرخون اجري اجري يابطل حتى اجري حتى النقطة الثالثة
والتقط ابني أنفاسه وجرى بطريقته المرتبكة نحو النقطة الثالثة ووجهه يشع
بالأمل أن يواصل طريقه حتى يحقق لفريقه النقطة الكبرى
وحين اقترب ابني من النقطة الثالثة كانت الكرة مع أحد لاعبي الخصم وكان
أصغر عضو في الفريق ولديه الآن في مواجهة ابني الفرصة الأولى السهلة
ليكون بطل فريقه بسهولة ويلقي بالكرة لزميله ولكنه فهم نوايا زميله
المدافع فقام بدوره بإلقاء الكرة عالياً بحيث تخطت زميله المدافع عن
النقطة الثالثة
وجرى ابني نحو النقطة الثالثة وهو يترنح في حين أحاطه الآخرين راسمين له
الطريق إلى نقطة الفوز
وكان الجميع يصرخون اجري اجري يابطل حتى النهاية
وبعد ان تخطي الثالثة وقف المتفرجين حماساً وطالبوه بأن يجري للنقطة
الرابعة التي بدأ منها!
وجرى ابني حتى النقطة الرابعة التي بدأ منها وداس على الموقع المحدد
وحياه كل الحضور باعتباره البطل الذي أحرز النقطة الكبرى وفاز لفريقه
بالمباراة
في ذلك اليوم، أضاف الأب والدموع تنساب على وجنتيه ساعد الفتيان من كلا
الفريقين في إضافة قبسة نور من الحب الصادق والإنسانية إلى هذا العالم.
ولم ير ابني الصيف التالي، حيث وافاه الأجل في ذلك الشتاء، ولكن لم ينس
حتى آخر يوم في حياته أنه كان بطل المباراة مما ملأني بالفرح وبعد أن
رأيته يعود للمنزل وتتلقاه أمه بالأحضان والدموع في عينيها فرحة بالبطل
الرياضي لذلك اليوم!
انتهت القصة والآن لدينا تعليق قصير عليها:
يلاحظ أننا كلنا نرسل آلاف النكات عبر بريدنا الالكتروني دون أن نفكر
لحظة واحدة أما حين يأتي الأمر لإرسال رسائل حول الاختيارات ما بين
البدائل في الحياة فإن الكثير من الناس يتردد ويفكر فيمن يرسلها له ومن
لا يرسلها
ونلاحظ أن الرسائل الفجة والسوقية وحتى الداعرة تنتقل عبر الفضاء
الالكتروني بحرية، لكن المناقشات العامة حول السلوك القويم غالباً ما يتم
قمعها حتى في مدارسنا ومواقع عملنا (احنا جايين نتعلم/ احنا جايين نشتغل
مش جايين نصلح الكون وأمثال ذلك)
فإن كنت تفكر في إرسال هذه الرسالة فإنك غالباً ما تفكر فيمن لا يناسبهم
إرسال هذه الرسالة، ولكن من أرسلها إليك يعتقد أنه يمكن لنا كلنا أن نحدث
تأثيراً ونجعل العالم أفضل
يصادف كل منا آلاف الفرص كل يوم أن نضبط التنظيم الطبيعي الرائع للأشياء
وتوفر لنا الكثير من المعاملات التي تبدو قليلة الأهمية أن نختار ما بين بديلين:
هل سنقدم قبسة نور من الحب والإنسانية أم سنترك الفرصة تضيع ونترك العالم
أكثر برودة عما كان؟
هناك مقولة لحكيم ذكر أن المجتمعات تقاس بمدى رقي/ عدم رقي طريقة
معاملتها للأقل حظاً من أبنائها
لعل الله يجعل يومك مشرقاً بالعطاء ومراعاة الأقل حظاً

تحياتى يا بدر

قصة معبرة ومؤثرة

تذكرنى بقصيدة محمود درويش ( فكر بغيرك )

وأنتَ تُعِدُّ فطورك، فكِّر بغيركَ

لا تَنْسَ قوتَ الحمام

وأنتَ تخوضُ حروبكَ، فكِّر بغيركَ

لا تنس مَنْ يطلبون السلام

وأنتَ تسدد فاتورةَ الماء، فكِّر بغيركَ

مَنْ يرضَعُون الغمامٍ

وأنتَ تعودُ إلى البيت، بيتكَ، فكِّر بغيركَ

لا تنس شعب الخيامْ

وأنت تنام وتُحصي الكواكبَ، فكِّر بغيركَ

ثمّةَ مَنْ لم يجد حيّزاً للمنام

وأنت تحرّر نفسك بالاستعارات، فكِّر بغيركَ

مَنْ فقدوا حقَّهم في الكلام

وأنت تفكر بالآخرين البعيدين، فكِّر بنفسك

قُلْ: ليتني شمعةُ في الظلام

شكرا ود الزين يازين
وشكرا لدرويش ذالك النبع الشعرى الذى لايرتوى منه

وشكراً لكما : ود الأمير و ود الزين
منتهى الروعة من كليكما
وطابت أوقاتكم بكل خير في ظلال هذا
الشهر الفضيل .. وشهر مبارك عليك وعلينا .


مودتي ،


( ليمو )

جدوليمو
رمضان كريم لك وللاسرة ومالك طولت الغياب عن الدوحة
تقديرى لمرور الراقى

بسم الله الرحمن الرحيم

الاخ بدرالدين
لك التحية

القصة معبرة جدا ولديها دلالات ومعاني غاية في العمق حضرت من السودان حديثا في كل لحظة قضيتها هناك كنت دعوتي " اللهم انصر المستضعفين في كل مكان " وهذا الاحساس ظل ملازما لي في مكان ذهبت اليه ووجدت شخص منزوي لا يهتم به الناس وربما يكون هذا الشخص هو اقربهم اليه .مرة اخري لك التحية وليتنا نفكر دوما بهذه الطريقة عندها سوف تتغير الكثير من الاشياء في هذا العالم الذي لا ينظر الا الي الاعلي .

قصة مؤثرة جدا
يجب ان تكون في كتاب المطالعة في المدارس الابتدائية لما فيها من معاني جميلة وقيم عالية

شكرا ليك يا بدر الدين

تحياتي بدر..
حقيقة إنها قصة رائعة حقا .. إنها ذات دلالات عميقة ...
اول هذه الدلالات هي طريقة تفكير هؤلاء القوم ..
وثانيها هو قيمة الانسان من حيث هو إنسان ..
وثالثها أن الجوانب الانسانية إهم عندهم من ثقافة الفوز والخسارة ..
بارك الله فيك .. إنها أجمل ما قرأت مؤخراً ..

Quote: وليتنا نفكر دوما بهذه الطريقة عندها سوف تتغير الكثير من الاشياء في هذا العالم

صلاح ادريس شكرا على المرور
واتفق تماما معك

Quote: قصة مؤثرة جدا يجب ان تكون في كتاب المطالعة في المدارس الابتدائية لما فيها من معاني جميلة وقيم عالية

شكرا ام زاريا وكلامك في الصميم
وياخى مبروك عودة الباسويرد

Quote: حقيقة إنها قصة رائعة حقا .. إنها ذات دلالات عميقة ... اول هذه الدلالات هي طريقة تفكير هؤلاء القوم .. وثانيها هو قيمة الانسان من حيث هو إنسان .. وثالثها أن الجوانب الانسانية إهم عندهم من ثقافة الفوز والخسارة .. بارك الله فيك .. إنها أجمل ما قرأت مؤخراً ..

شكرا سميى على المرور والعقيب الذى ينم عن مد انسانى ..

شكراً بدر الدين ... الموضوع جميل جداً .... ومفيد جداً ويستحق أن يطّلع عليهِ أكبر عدد ممكن من الناس

شكرا بدر الدين
فقد أجريت الدمع في أعيني
فرحا بسعادة ذلك الطفل وحزنا على الكثيرين أمثاله
الذين لا يجدون من يبتسم في وجوههم الوضيئة رغم أن الابتسامة
لا تكلفنا شيئاً

سيكون العالم أجمل إذا أصبحت تضحياتنا تدخل السرور في أنفسنا
قبل غيرنا
فلنتعلم أدب التضحية الجميل

Quote: لموضوع جميل جداً .... ومفيد جداً ويستحق أن يطّلع عليهِ أكبر عدد ممكن من الناس

شكرا هانى على المرور والتعقيب

Quote: سيكون العالم أجمل إذا أصبحت تضحياتنا تدخل السرور في أنفسنا قبل غيرنا فلنتعلم أدب التضحية الجميل

جعفر شكرا على المرور الانيق

يالها قصة!!

أسمحلي ان اقتبستها عنك في مواقف تعاملي مع الشباب..
لك الشكر .. والسماح على الدموع التي ما حبسناها ونحن نقرأ!

أعاد الله عليكم رمضان بالخير والبركة.

Quote: أسمحلي ان اقتبستها عنك في مواقف تعاملي مع الشباب.. لك الشكر .. والسماح على الدموع التي ما حبسناها ونحن نقرأ!

عائشة
لك التقدير وسرنى مرورك
ياسيدتى صديقتى الدكتورة موزة المالكى وهى معالجة نفسانية وكاتبة صحفية معروفة بدولة قطر والخليج
حين بعثت بتلك القصة كان الهدف الاساسى هو ان تعم الفائدة وتتحرك دواخل مدنا الانسانى
اقتبسى منها وانشريها كما يحلو لك

ود الامير التحايا النواضر


قال عمرو بن العاص رضي الله عنه في حق النصارى : إن فيهم لخصالا أربعة : إنهم لأحلم الناس عند فتنة ، وأسرعهم إفاقة بعد مصيبة ، وأوشكهم كـرّة بعد فـرّة ،( وخيرهم لمسكين ويتيم وضعيف )، - وخامسة حسنة جميلة - وأمنعهم من ظلم الملوك .

يا لها من قصة تستحلب الدمع السخين ، قرأتها مرة وحاولت اخري فعجزت معاني إنسانية تضج بأجمل خصلة يتكسبها الانسان وهي جلب السعادة للآخرين .

شكرًا بدرالدين يا امير الكلم الطيب ولصديقتك الدكتورة .

Quote: قال عمرو بن العاص رضي الله عنه في حق النصارى : إن فيهم لخصالا أربعة : إنهم لأحلم الناس عند فتنة ، وأسرعهم إفاقة بعد مصيبة ، وأوشكهم كـرّة بعد فـرّة ،( وخيرهم لمسكين ويتيم وضعيف )، - وخامسة حسنة جميلة - وأمنعهم من ظلم الملوك .

شكرا ابومحمد لقد سريت عنى

Quote: قرأتها مرة وحاولت اخري فعجزت معاني إنسانية تضج بأجمل خصلة يتكسبها الانسان وهي جلب السعادة للآخرين .

شكرا يافضل ياصادق

الاخ الفاضل بدر الدين الامير
التحية والود

منذ زمن طويل لم أقرا مثل هذه القصة المبكية المعبرة إلى حدود الجمال والدهشة
هكذا تعلم المجتمعات أبنائها القيم الحياتية الغالية والراقية
أعجبني في نهاية القصة أن المجتمعات تقاس برقي / عدم رقيها
بطريقة تعاملها مع من هم أقل حظاً في الحياة
يا أخي تعال شوف العندنا بيعاملو من هم أقل مننا شأنا
خذ شماشة شوارع الخرطوم مثالاً لتعرف أن الدين عندهم ونحنا ما عندنا دين

شكرا كتير على هذا العمل الرائع الذي يتماشى مع روحانيات رمضان



الاخ بدر الدين الامير
تصدق من زمان داير لي معاك موضوع
اول شيء أعرف عنك دفاعك المستميت عن وجود
عملاق الطرب الاصيل الراحل مصطفي سيد احمدرغم رحيله
وحبك له وطريقة دفاعك عن كل ذلك تعجبني

رأيك شنو أديني طلة في الرابط ده وخليني أسمع رأيك
بي هناك
وبي هنا
تحياتي
http://www.sudanesesongs.net/index.php?showtopic=103515&st=0

الاخ بدر الدين الامير

وكمان لو زرتني بي هنا
بيبقى كتر خيرك
http://www.4shared.com/account/dir/wRt3KnPx/_online.html

Quote: أما حين يأتي الأمر لإرسال رسائل حول الاختيارات ما بين البدائل في الحياة فإن الكثير من الناس يتردد ويفكر فيمن يرسلها له ومن لا يرسلها

يا سلام يا صديقي

قصه معبره

والكلام الاخير درس لمن يمتطون المنابر للمكايده وعدم احترام الراي الاخر

رمضان كريم يا بدر


و شكرا لك و لـ د. موزة

تحية؟.......اضاءة باهرة تشع النور في النفوس وتبلل مواطن الاحساس الدفينة...قد يعانق الانسان السمو وهو يشارك الاخرين وجدانيا....نحتاج الي حاسة الاصغاء للوجدان في نصاعته وطهره للننهل من الخير ونهزم نوازع النفس الامارة...

هل هذه حالة مثالية ام يمكن لاي منا ان يصوغ يومه خيرا بالتعاطي الانساني الموجب...ان يضع الانسان نفسه مكان الاخر ليبدا رحلة التزود بالوقود الانساني...

انثروا الحب تجدوه...قدموا الخير... دون انتظار الاجابة...ضعوا بصماتكم علي الوجود....ليتسق جهدكم مع الطبيعة المتسقة....

(والاله العظيم لا يرجم العبد اذا كان في جلال السجود)

كمال ياشادى
لك التقدير
وياسيدى شكرا على الاطلالة والدعوة وحاضرين هنا وهناك

طارق ميرغنى
ياصديقى العزيز وينك مستننك في العيد مع خالد المحرب والجماعة
نحن عملنا حسابك في الكوتة الموجودة في المخزن

Quote: رمضان كريم يا بدر

اهلين ودالطاهر علومك واخبارك مندسى ليك فترة

Quote: .قد يعانق الانسان السمو وهو يشارك الاخرين وجدانيا....نحتاج الي حاسة الاصغاء للوجدان في نصاعته وطهره للننهل من الخير ونهزم نوازع النفس الامارة...

محمد كامل
لك التقدير

Quote: حين لا تتأثر الطبيعة بعوامل خارجية فإن كل ما يأتي منها يكون عين الكمال والإتقان.

قصة معبرة والله ياودالأمير ياخ
ترتعش جميع نهايات شعر الانسان وهو يقرأها
هل هناك اطفال يفكرون بهذه الطريقة في هذه الارض
هذا يعني ان ذلك المجتمع يتمتع بأرقى درجات الرقي والأدب
لأنهم تعلموا هذا السلوك من المجتمع واولاً من البيت


الصادق

Quote: لأنهم تعلموا هذا السلوك من المجتمع واولاً من البيت

الصادق شكرا لصادق كلماتك

البدر ودحاج الأمير
‏
شوق بحر
‏
ورمضان كريم
‏
‏
والعيد دا يارب نشوفك في السودان
‏
‏
‏_____________________
عندك فكره عبدالمنعم جاي متين؟
لنا قرابه الشهر وأخبارنا منقطعه
بلغو التحيات

اهلا ود الحبر
ورمضان كريم
منعم غالبا مايكون معكم خلال عيد الاضحى

عشان القصة