البشير والسودان في حيرة أمام خطرين !!

البشير والسودان في حيرة أمام خطرين !!


07-10-2011, 10:06 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=340&msg=1310331992&rn=3


Post: #1
Title: البشير والسودان في حيرة أمام خطرين !!
Author: مصطفى احمد الضو
Date: 07-10-2011, 10:06 PM
Parent: #0

الاثنان كارثة


في حال

واصلت الانقاذ نفس سياسة التعامل
الحالية مع القضايا المصيرية.

Post: #2
Title: Re: البشير والسودان في حيرة أمام خطرين !!
Author: طارق ميرغني
Date: 07-10-2011, 10:09 PM
Parent: #1

استاذ مصطفي

اذا واصلت نفس السياسة

ستتساقط الولايات الواحدة تلو الاخري وتصير اي منها عضو في الامم المتحدة

Post: #3
Title: Re: البشير والسودان في حيرة أمام خطرين !!
Author: مصطفى احمد الضو
Date: 07-10-2011, 10:15 PM
Parent: #1

بناء على تحليل سياسي عميق ومن قلب الحدث وبلسان البشير:



الأول:

الاتفاق الإطاري الذي وقعه نافع ..
وقال عنه البشير: (دكتور نافع نفسه اعترف بأن هذه الخطوة لم تكن موفقة من جانبهم..) انتهي.

Post: #4
Title: Re: البشير والسودان في حيرة أمام خطرين !!
Author: مصطفى احمد الضو
Date: 07-10-2011, 10:20 PM

والثاني

وهو الأخطر
ويبدو أنه يثير الكثير من
التوتر في سماء القادة..
بعد أن فلت الرسن بانفصال الجزء

الجنوبي (الأول)

Post: #5
Title: Re: البشير والسودان في حيرة أمام خطرين !!
Author: مصطفى احمد الضو
Date: 07-10-2011, 10:25 PM
Parent: #4

لنقرأ سوياً التحليل التالي

قبل أن نقتبس من ثناياه

مواقع الخطر المحدق بالوطن:

http://alakhbar.sd/details.php?articleid=4836&ispermanent=1#4836

Post: #6
Title: Re: البشير والسودان في حيرة أمام خطرين !!
Author: مصطفى احمد الضو
Date: 07-10-2011, 11:13 PM
Parent: #5

Quote: ستتساقط الولايات الواحدة تلو الاخري


أستاذ طارق

حبابك

نعم..

وهذه الحيرة الأخطر

ولكن ما تفاصيلها؟؟

كما في التحليل..

Post: #7
Title: Re: البشير والسودان في حيرة أمام خطرين !!
Author: مصطفى احمد الضو
Date: 07-10-2011, 11:23 PM
Parent: #6

Quote: ثم يضيف الرئيس بعد أن يطرق المنضدة أمامه كمن يطلب تركيزي..لعلمك..
دكتور نافع نفسه اعترف بأن هذه الخطوة لم تكن موفقة من جانبهم...!


في الحيرة الأولى..

اعتراف البشير
الصريح بمبدأ الخلاف بينه
ونافع والورطة التي يعتقد أنها ستقود لمآلات
شبيهة بما كان مع الحركة الشعبية من
حيث الحوار والعلاقات الخاصة التي بموجبها
تدفقت تنازلات المؤتمر الوطني
إلى ما لا منتهى..

Post: #8
Title: Re: البشير والسودان في حيرة أمام خطرين !!
Author: Tragie Mustafa
Date: 07-10-2011, 11:36 PM
Parent: #7

الفضل مصطفى
لا تلتفت كثيرا لخطرفات الرئيس
فالاتفاق الذي ادعى انه نقضه واقام الدنيا ومل يقعدها ضد نافع
هو وخاله وصبيته!

اعلن زي الارنب انه متمسك به في خطابه في جوبا.
راجع الخطاب!

Post: #9
Title: Re: البشير والسودان في حيرة أمام خطرين !!
Author: مصطفى احمد الضو
Date: 07-10-2011, 11:36 PM
Parent: #7

وهذا هو المؤشر الأخطر:


Quote: قبل أن أغادر تعمدت أن أسأل السيد وزير الدفاع .. ما
الذى يغضب الرئيس لهذا الحد..قال لى: مشروع الدولة الثالثة...
استوضحته ... يجيب ..أخطر ملف استخباري عرض على الرئيس مؤخرا ...
خطة لقيام دولة ثالثة فى السودان بعد انفصال الجنوب يمتد من جنوب
دارفور مرورا بجنوب كردفان وحتى النيل الأزرق
...ويختتم وهو يعبر
حيث أقف...سمعت بالجنوب الجديد؟ ... ولم أجبه لأنه لم يكن ليسمعني ..!


Post: #10
Title: Re: البشير والسودان في حيرة أمام خطرين !!
Author: مصطفى احمد الضو
Date: 07-11-2011, 08:05 AM
Parent: #9


تحليل سياسي
محمد لطيف
[email protected]
وطار.. الإطاري الدولة الثالثة وراء غضبة الرئيس
تحليل الأحد السياسي
منذ أن أعلن عن الاتفاق الإطاري بين الحركة الشعبية قطاع الشمال وبين المؤتمر الوطنى؛
كان الخط الذى انتهجناه هو مطلق تأييده لعدة أسباب اولها أنه أقصر الطرق لإيقاف الحرب،
وإنهاء أزمة جنوب كردفان، وقطع الطريق على أزمة ربما تنفجر فى النيل الأزرق ... ثم قناعتنا
بأن ثمة شراكة سياسية قائمة بالفعل بين قطاع الشمال الذى يقوده مالك عقار من خلال وجود
الأخير فى منصب والي النيل الأزرق والمؤتمر الوطني الذى يحكم السودان.. ثم قناعتنا أنه
لا بد من صيغة سياسية فى جنوب كردفان تستوعب الحركة الشعبية هناك؛ بعد بروز واقع مؤسف وهو
تأسيس الولاء السياسى على تصنيف عرقي اصبحت بموجبه الحركة راعية مصالح النوبة، والوطني
راعي مصالح العرب ... ثم .. ايضا .. كانت قناعتنا أن (الإطارى) فى معالجاته الأمنية لم يتجاوز
بنود الترتيبات الأمنية الواردة فى اتفاقية السلام الشامل، وفي إعلان كادقلى وغيرها من
الترتيبات الأمنية المتوافق عليها بين الطرفين...إذن...كانت هذه هى المفاهيم التى تحكم
قناعاتنا تلك..كان هذا الموقف يتعارض مع موقف كثيرين فى الحكومة بقدرما وجد تقديرا من
كثيرين آخرين( ليس الوقت مناسبا للإفصاح عنهم الآن) والمؤسف أن مصممي الإطاري ومنفذيه قد
اختفوا من المشهد تماماً ولم يفتح الله عليهم بكلمة ... وكان هذا الموقف ولا يزال محل دهشة
وتساؤل الكثيرين ..!
وحين التقيت السيد رئيس الجمهورية المشير عمر حسن احمد البشير والفريق اول ركن مهندس
عبد الرحيم محمد حسين وزير الدفاع؛ كانت تلك ذات قناعتي، كما أن قناعتي كانت أنهما كقادة
للجيش ربما وجدوا فى (الإطارى) تساهلا مع معالجة وضع قوات الجيش الشعبى فى الشمال، مما أثار
حفيظتهم ودفعهم لرفض الاتفاق... كانت هذه أولى ملاحظاتى لأفاجأ بالرئيس ينفي ذلك! مؤكدا أنه
يتعامل مع هذا الاتفاق كاتفاق سياسي فى المقام الأول؛ بدليل أن اول بنوده قد حمل اعترافا
بالحركة الشعبية قطاع الشمال .. ليضيف .. المؤتمر الوطني ليس هو الجهة المخولة للاعتراف
بالأحزاب السياسية؛ ثم لماذا اللجوء الى الخارج لعقد اتفاق سياسي مع حزب سياسي موجود فى
الداخل؟ يسأل الرئيس وأجيب أنا .. لأن هذا الحزب هو الحركة الشعبية؛ وله شراكة قائمة أصلاً،
وظل حزبا مميزا طوال السنوات الخمس الماضية ... يجيب الرئيس .. اولا هذا الحزب ليس هو
الحركة الشعبية .. الحركة الشعبية التى تتحدث عنها إذا ذهبتَ الآن الى مجلس الأحزاب ستجد
أن رئيسها هو السيد سالفاكير وأن أمينها العام هو باقان.. أين هما الآن ؟ يسأل الرئيس
مرة أخرى .. أجيبه؛ إنهما فى الجنوب .. يقول الرئيس .. لا.. الجنوب دا كان زمان .. إنهما
الآن مواطنان فى دولة أخرى .. والحركة التى تتحدث عنها قد انتهت مشروعيتها فى الشمال بقيام
دولة الجنوب .. وقد أوفينا بكل التزاماتنا تجاه الحركة، وبعض القضايا العالقة جاري النقاش
حولها ..عليه..يقول الرئيس: أي كيان آخر لا يحمل مشروعية لا للتفاوض مع الوطني، أو أي حزب
آخر بل ولا لممارسة أي نشاط سياسي فى الشمال ..أقول له: ولكن عمليا هناك شراكة قائمة الآن فى
النيل الأزرق؛ فمالك عقار؛ موقع الاتفاق هو الوالي هناك..؟ يقول الرئيس: وما المشكلة .. مع
احترامنا لقناعات مالك عقار؛ ولكن يجب أن يعلم أنه الآن جزء من منظومة دولة اسمها جمهورية
السودان أنا رئيسها المنتخب، وأتعامل مع كل ولاتها، ومالك واحد منهم على قدم المساواة، طالم
ا كان هؤلاء الولاة ملتزمين بمواثيق هذه الدولة ووثائقها ..لا فرق عندى بين مالك وغيره من
الولاة .. أما من يخرج على مواثيق الدولة ونظمها فليس له مكان.. ويستطرد الرئيس..ومن حق
مالك أو غيره أن يسعى لتأسيس الحزب الذى تحكمه القوانين ويلتزم بها. فأقول له؛ ولكن وضع
الحركة مختلف ويمتلك جيشا .. يقاطعني السيد الرئيس، وهذه بالذات هى المشكلة .. ويشرح..
مشروعية جيش الحركة فى الشمال سقطت بانتهاء مشروعية الحركة نفسها وبانتهاء أجل اتفاقية
السلام الشامل..نعم..يضيف الرئيس..وليس مسموحا لحزب أن يدير جيشا خارج المؤسسة العسكرية
بكل فروعها.
ويدخل على الخط السيد وزير الدفاع قائلا: مسألة الجيش هذه التى (تتحججون بها) تمت معالجتها
منذ وقت مبكر فى نصوص الاتفاقية الرئيسية، ومضينا شوطا طويلا فى إيجاد المعالجات اللازمة لها
.. أنا شخصيا أبلغت القيادات العسكرية للجيش الشعبى وأعلنت مرارا أننا على استعداد للنظر
فى أوضاع كل الشماليين المنتمين الى الجيش الشعبى وفق القواعد التى نصت عليها اتفاقية السلام
.. ويواصل؛ القوات المسلحة على المستوى الفنى مضت الى التفاصيل التى تقود فى النهاية لمعالجة
أوضاع منسوبى الجيش الشعبى من أبناء الشمال، والنص واضح فى ذلك، ومعلوم للحركة- وهي خطوات
تبدأ بحصر هذه القوات وتصنيفها وتجميع أسلحتها
( باتفاق الطرفين). ثم الشروع فى عمليات الاستيعاب وفق ظرف كل فرد ومؤهلاته وقدراته .. ويقول
وزير الدفاع: الحركة ظلت تماطل فى تنفيذ الخطوات المتفق عليها ورفضت كل مقترحاتنا فى هذا الصدد.
أقول أنا: ملاحظتي صحيحة فاعتراضكم الأساسى قائم على الشق العسكري فى (الإطاري). ليسألني الرئيس
مباشرة .. ما الذى يمنح الحركة فى شمال السودان حتى لو كانت حزبا شرعيا، حق أن نوقع معها
اتفاقا يمنحها (فيتو) على الدستور وعلى القوانين، وعلى مجمل الترتيبات السياسية دون غيرها
من الأحزاب؟ ويردف بسؤال آخر .. لماذا لا يحصل حزب الأمة على هذا الحق .. مثلا..ثم يجيب هو..لا شيء
.. لذا اعتراضنا الأساسي أن هذا الاتفاق الإطارى قد خاض فى مسائل سياسية بحتة وأعطى الحركة الشعبية
فى الشمال ما لا تستحق .. لذا قلنا ونقول: إن على قطاع الشمال هذا أولاً أن يسعى لاكتساب شرعية
الممارسة السياسية فى الشمال؛ ثم بعد ذلك من حقه أن يكون جزءا من الحوار الشامل الذي نديره
مع الأحزاب السياسية على قدم المساواة..ثم يضيف الرئيس بعد أن يطرق المنضدة أمامه كمن يطلب
تركيزي..لعلمك.. دكتور نافع نفسه اعترف بأن هذه الخطوة لم تكن موفقة من جانبهم...!
أقول أنا: ولكنكم تعلمون أن جنوب كردفان وضعه معقد وربما كان فى هذا (الإطارى) مخرجا من الأزمة
..يتدخل وزير الدفاع قائلا: جنوب كردفان هذه واحدة من اكبر مفارقات هذا الاتفاق..أسأله كيف ؟..
يقول: الاتفاق هذا نسف الانتخابات التي جرت هناك وراح يتحدث عن ترتيبات سياسية. وأنا أسألك ..
ويسألني .. لماذا مطلوب منا أن نعترف بمالك عقار واليا للنيل الأزرق؛ ولا تعترفون بأحمد هرون
واليا على جنوب كردفان ؟ لم يدهشني السؤال.. ولكن صيغة السؤال.. فأقول له..أنا هنا اعبر عن
قناعاتي ولا أمثل أحداً..فيقول لي (هم أصحابك)... ويقطع علينا صوت الرئيس هذا الجدل الذى اعتدت
عليه من وزير الدفاع ..يقول السيد الرئيس..أعطني مبررا واحدا يدفعنا للتفاوض مع حزب سياسي
يفترض أنه راغب فى ممارسة نشاطه السياسي وفق قواعد اللعبة السياسية فى الداخل؛ أن نذهب ونفاوضه
فى الخارج وبإشراف خارجي؟ أقول له .. لقد ظل هذا ديدن تفاوضكم مع الحركة الشعبية... يقاطعني..
الحركة الشعبية..وليس قطاع الشمال ..قطاع الشمال إن أراد حوارا عليه أن يكون حزبا سياسيا بالداخل
ونحاوره بالداخل ودون وساطة خارجية.
أسأل السيد الرئيس..ولكن السيد ثاموامبيكى سيلتقيك بعد ساعة فى ذات موضوع هذا الاتفاق هل ستقول له
ذلك؟ يجيب السيد الرئيس..قلت له وانتهيت... أبلغته أننا غير راغبين فى مناقشة أي شأن داخلي لا فى
أديس ابابا أو غيرها..قلت له كذلك أن ما حدث فى جنوب كردفان شأن داخلي يعالج داخليا... ويستدرك
الرئيس فى حديث مطول عن امبيكى خلاصته أن امبيكى رجل مخلص للسودان..ظل حريصا على معالجة قضاياه..وهو
من المؤمنين بأن كافة قضايا القارة يجب أن تحل بأيدي وعقول أبنائها ..ويضيف..طوال تعامل امبيكى معنا
لم نشعر بأي تحيز منه لا لصالح الجنوب ولا لصالح الشمال.. وهو محل ثقتنا..أقاطعه أنا هذه المرة ..
لكن ياسيادة الرئيس موقفكم من (الإطارى) يجعل مهمة الرجل قد انتهت...ينفى الرئيس ذلك ويقول .. نحن
نرحب بجهوده فى متابعة القضايا العالقة مع دولة الجنوب فهناك العديد من الملفّات ما تزال الآلية
الأفريقية -التى يقودها امبيكي- تعمل فيها، ونحن ملتزمون بالعمل مع هذه الآلية لإنجاز هذه الملفات كافة
.. ويمضي الرئيس..ولكن يبدو أن بعضكم ما زال يحلم بأن تخوض له الحركة معركته مع الإنقاذ...! كانت
لهجة الرئيس غاضبة حين دخل علينا أحد مسؤولي الرئاسة؛ مبلغا أن السيد ثامو امبيكى قد وصل قبل الموعد
المحدد له... فجأة تهللت أسارير الرئيس كمن كان ينتظر صديقا...حتى بدا الارتياح على وجه مسؤول
الرئاسة ومعاونيه، والرئيس ينهض من مقعده قائلا... ما فى مشكلة خلوه يتفضل طوالي ...!
قبل أن أغادر تعمدت أن أسأل السيد وزير الدفاع .. ما الذى يغضب الرئيس لهذا الحد..قال لى: مشروع الدولة
الثالثة... استوضحته ... يجيب ..أخطر ملف استخباري عرض على الرئيس مؤخرا ...خطة لقيام دولة ثالثة
فى السودان بعد انفصال الجنوب يمتد من جنوب دارفور مرورا بجنوب كردفان وحتى النيل الأزرق...ويختتم
وهو يعبر حيث أقف...سمعت بالجنوب الجديد؟ ... ولم أجبه لأنه لم يكن ليسمعني ..!

Post: #11
Title: Re: البشير والسودان في حيرة أمام خطرين !!
Author: مصطفى احمد الضو
Date: 07-11-2011, 01:07 PM
Parent: #10

Quote: الفضل مصطفى
لا تلتفت كثيرا لخطرفات الرئيس
فالاتفاق الذي ادعى انه نقضه واقام الدنيا ومل يقعدها ضد نافع
هو وخاله وصبيته!

اعلن زي الارنب انه متمسك به في خطابه في جوبا.
راجع الخطاب!


الأستاذة تراجى

حبابك

ومن هذا التحليل يتضح أنه تنصل منه..
بل وأبان شططه وغضبه..

الشاهد في كل هذا هو السياسة الرعناء
التي يقود بها المؤتمر الوطني البلد..

فهم حتى الآن ما حلوا أي مشكلة .. بل سبب لكل مشاكل وتعقيدات البلد..


وزي ما بقولوا: حمار عاير وأدوهو سوط..

Post: #12
Title: Re: البشير والسودان في حيرة أمام خطرين !!
Author: كمال ادريس
Date: 07-11-2011, 01:24 PM
Parent: #11

مرحبا ياصاحب

كل اللقاءات التي اجريت مع مسؤولي الحكومة اوضحت بجلاء أن نتيجة الاستفتاء كانت مباغتة وانهم اخذوا على حين غرة.
كالوا للجنوبيين وانتظروهم ان يصوتوا للوحدة ثم جاءوا ليقولوا انهم فوجئوا ... فتخيل

Post: #13
Title: Re: البشير والسودان في حيرة أمام خطرين !!
Author: مصطفى احمد الضو
Date: 07-11-2011, 08:58 PM
Parent: #12

Quote: كل اللقاءات التي اجريت مع مسؤولي الحكومة اوضحت بجلاء
أن نتيجة الاستفتاء كانت مباغتة وانهم اخذوا على حين غرة.
كالوا للجنوبيين وانتظروهم ان يصوتوا للوحدة ثم جاءوا
ليقولوا انهم فوجئوا ... فتخيل



يا صديقي

لم يؤخذوا على حين غرة..
النتيجة جاءت حتمية
لمعطيات 5 سنوات من الفشل
في إيجاد أرضية لوحدة جاذبة بعد نيفاشا!!

Post: #14
Title: Re: البشير والسودان في حيرة أمام خطرين !!
Author: الشامي الحبر عبدالوهاب
Date: 07-11-2011, 09:18 PM
Parent: #13

Quote: قبل أن أغادر تعمدت أن أسأل السيد وزير الدفاع .. ما الذى يغضب الرئيس لهذا الحد..قال لى: مشروع الدولة
الثالثة... استوضحته ... يجيب ..أخطر ملف استخباري عرض على الرئيس مؤخرا ...خطة لقيام دولة ثالثة
فى السودان بعد انفصال الجنوب يمتد من جنوب دارفور مرورا بجنوب كردفان وحتى النيل الأزرق


وكمان في دولة رابعة والرئيس يعرف ذلك
لكن طبعا هو مشغول بالدولة التالتة لان معطيات
تكوينها تكاد تكون اكتملت


تحياتي لك اخ مصطفي
ولضيوفك الكرام

Post: #15
Title: Re: البشير والسودان في حيرة أمام خطرين !!
Author: مصطفى احمد الضو
Date: 07-12-2011, 01:07 PM
Parent: #14

Quote: وكمان في دولة رابعة والرئيس يعرف ذلك
لكن طبعا هو مشغول بالدولة التالتة لان معطيات
تكوينها تكاد تكون اكتملت


ود الحبر
حبابك

لا نحصد إلا

ما نزرع..

وهذا غرس الانقاذ

وذاك حصادهم..

لا حول ولا قوة
إلا بالله!!