أوكسفورد قصة نجاح : أحمد عبد الرحمن و ابراهيم الصلحى ودعوة من الملكة

فلنوقد شمعة بدلا من أن نلعن الظلام ونعلق تقاعسنا فى شماعة الظروف
والتفرقة العنصرية فى بلد العدالة الاجتماعية ، ففى أوكسفورد وحدها
أربعة مساجد( والخامس فى الطريق ) و مطاعم وبقالات برازيلة ، صينية ،
بولندية ، جامايكية ، يابانية ، لبنانية ، ايطالية، تايلاندية ، تركية،
، هندية، بنغلاديشية وباكستانية . مراكز دراسات سودانية ، شرق أوسطية، صينبة،
أو فلنقل اجمالا كل قارات العالم ولغاته الحية ... نقول ذلك كمقدمة لقصة نجاج عشرات
السودانيين فى بريطانيا عموما وأكسفورد خصوصا من شيوخها ومخضرميها أستاذ الصلحى ، دكتورة
خديجة صفوت ، الى أحمد عبد الرحمن مرورا بعشرات الناس ممن رواد ورائدات العمل الطوعى فى
اكسفورد ننذكر منهم على سبيل المثال لا الحصر مهاد كمال محيسى مؤسس أول جالية بأكسفورد ومؤسسى
المدرسة السودانية خالد أحمد الطيب ، نزار عتيق، مجدى ادريس والقائمة الطويلة من النساء والرجال
الذين قادوا العمل الطوعى فى المقدمة أو خلف الكواليس وكل من كان سباقا فى عون القادميين الجدد .
Her Majesty The Queen Elizabeth has graciously extended an invitation to
Ahmed Abduul Rahman to a Garden Party at Buckingham Palace on June 29th

مواقع تحكى عن قصص نجاح أحمد عبد الرحمن
http://oxfordimedia.com/India%202005.html



http://www.brookes.ac.uk/about/news/skillsmodules



http://www.brookes.ac.uk/about/news/computerclass



http://www.oxfordmail.co.uk/news/5016777.Ahme...to_help_the_jobless/



http://www.northwayit.com/learners.html



http://www.panoramio.com/photo/17757957



http://www.bbc.co.uk/music/playitagain/galler...1788/66/#gallery1788



http://www.youtube.com/user/oxfordimedia



http://www.youtube.com/user/oxfordimedia#p/a/u/2/af6Bopr5S90



http://www.youtube.com/user/oxfordimedia#p/a/u/4/uiApeRsR47c

Buckingham Palace Garden Tea Party
Garden Parties take place between 4.00 pm and 6.00 pm, although the
Palace gates are open from about 3.00 pm. The Queen and The Duke of
Edinburgh, accompanied by other members of the Royal Family, enter the
garden at 4.00 pm, when the National Anthem is played by one of the two
military bands playing selections of music during the afternoon.


After the playing of the National Anthem, The Queen and The Duke of
Edinburgh, together with other members of the Royal Family, circulate
among the guests through 'lanes' which are peculiar to Royal garden
parties. Each takes a different route and random presentations are made
so that everyone has an equal chance of speaking to Her Majesty and
members of her family. The Queen and other members of the Royal Family
eventually arrive at the Royal tea tent, where they meet further guests.

At about 6.00 pm, The Queen and other members of the Royal Family leave
the garden, when the National Anthem is played to mark the end of the
party.

Quote: فلنوقد شمعة بدلا من أن نلعن الظلام ونعلق تقاعسنا فى شماعة الظروف

لك التحية والشكر الجزيل أخي نزار على هذا التعليق الرائع وتسليط الضوء على أبناء السودان العصاميين الذين يعملون ويعملون ولا يتحدثون انما تتحدث عنهم اعمالهم... و لولا هذا البوست الرائع لما علمنا عن هذا العطاء الجميل وهذا التكريم المشرف لكل سوداني..ولأن أصحابه يعملون ولا يتحدثون.....
لكم التحية والى مزيد من الابداعات والتميز.

صالح كردي

الأخ صالح كرددى
تسلم على المرور والاضافة
والتحية لكن من نحت الصخر .

والله سبقتني يانزار بدقائق فقط

التهنئة للفنان الرائع ابراهيم الصلحي

والتهنئة القلبية لزميلي الموسيقار الفنان

الجاد الصادق وأخو الاخوان أحمد عبد الرحمن


نحن جميعا فخورين بكما أيما فخر

الأستاذ الموصلى
وعقبال ما تسبقنا فى
نشر نجاحات بقية العقد الفريد .

Quote: والتحية لكل من نحت الصخر .

الاخ نزار
التحيةالقلبية لكل من نحت الصخر....
والتحية للفنان المبدع رائد الفن التشكيلي في سوداننا الحبيب الاستاذ ابراهيم الصلحي
فهو من نحت الصخر حقيقة، والتهنئةلشقيقي أحمد عبدالرحمن..وقد جمع بينهماالفن.. العامل المشترك الذي يجمع بين المبدع حينما يكون تشكيليا او موسيقيا او كاتبا.. وهذاالعامل هو مثار لابراز ما في داخل كل مبدع ويترجم الى اعمال ملموسةفي شتى المجالات تجد من يقدرها ويكرم اهلها..
وفي هذه الدعوة تكريم لكل مبدع سوداني... شكرا لكم..