تجاور ...

يآآآآك يآآآآك .. رَسمتْ مرواغة وجهها في يفاع تفكري الساذج .. ضَحِكت
جارتنا الكبري أذكرها جيداً وأنا أحبو
تَشْشْ تَشْشْ.. رسمت الأعقاب حرفها علي زندي رواغتني بالسفر .. بكيت
جارتنا الوسطي أذكرها جيداً وأنا أدخّن
حيّ حيّ ..رسم الدخان فتنة ماكرة علي لدونة اردافها .. نمت
جارتنا الصغري أذكرها جيداً وأنا أسعل
وللللي وللللي .. يرسمن عويلهن بلون كاذب علي فراشي ...أفقت
جاراتنا الثلاث أذكرهن جيداً وأنا احتضر.

بقلم :-
محمد حامد

كساكسفون مزدهر تهفف فراشته ببديع الوان نوتتيها
وبحماس مراهق يعتصر بتلات قلبه ويناغم رحيق الالحان

اشهرت استشعارها لقبلة تعثّرت بها،
صفعها بكف غيرة مرتجف زحفت كدودة تغزل الذكريات
وصار عاري الساعد مجزوم الامل .. يتسول الحنين.

بقلم :-
محمد حامد

محمد حامد
يسلم قلمك ياخي ..................
نابري
ياجميل
شكرا لفك الارتباط بيننا والمللل الذي اصابنا ( من بعضهم) واستجلاب مادة ادبية جميلة ترطب سطح البورض من ظاهرة الاحتباس (السياسي)

مودتي التي تعرف

عمر الحاج