محاضرة الدكتورة ناهد في منبر منظمة المرأة السودانية بواشنطون (فيديو)

مداخلة الأستاذ صلاح شعيب

مداخلة الأستاذة نايلة حسن

مداخلة هاشم الإمام

مداخلة الأستاذ النعمان

مداخلة أستاذة مناهل إبراهيم

شكرللابداع ياخردة
والتحايا وعظيم المحبة لدكتور ناهد
اتصلنا بيهاكتيييييييرا ولم ترد
بالله شوف لينا موضوغ زيارتها لايوا
ونستاذنك فى اللينك ادناه
بروف عبد الله أحمد النعيم في ندوة بأيوا سيتي مساء السبت 2 يوليو2011
وفى انتظار مشاركاتك المتميزة.

*

http://www.youtube.com/watch?v=ygK62jG0BVw

*

رسالة الزوجة الأولى .

بسم الله الرحمن الرحيم ،
وبه نستعين ، فهو الأول وهو الآخر .

سيدي أبو الزهراء
تحية واحتراما

لا أعرف كيف أبدأ هذا الكتاب ، ولكني سأضع النقاط من فوق الحروف . فالحياة التي أوقعتنا في مصيدة أن نكون ضحايا إخلاصنا تستحق أن نقول عنها قول الحق ، وأن نهب جل محبتنا ونفائس ما وهبتنا له الطبيعة التي سخرها المولى ، لخدمة الزوج ، رغم أنها لحسرة أن تأتي السفن بما لا تشتهي الرياح.
(1)
كنتُ قد نذرت نفسي أن أصبح خادمة مطيعة أقتسم معك الحياة بمرارتها ، حين تيسر لنا أن نكون من أبرز الذين سندوا التنظيم الإسلامي في عُسرته ، بالغالي وبالنفيس . كنا نأمل أن تكنُ هي لله بيعة لا رادَ لها ، ولقينا الدعم من الذين مكنونا أن نعيش عيشة رضية ، فكما تتداعي حياة المسلمين بنياناً مرصوصاً ، فقد كنا في جيش العسرة كالذي أعده الخليفة بن عفان جامع القرآن الكريم الذي ننعُم بقراءته الآن .
أوقف لنا الشيخ الإمام كل سبل الخير ، وتبنى حياتنا الخاصة . كان دقيقاً حنوناً علينا بقدر ما له من قدرة على القيادة والقسوة عند الزحزحة عن النظام والضبط فيتتبُع غلطات الكبار بالتوبيخ ، بقدر ما كان رءوفاً رحيماً مع شباب التنظيم . لقد صدق المولى وعده ، وأتي بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ أَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى الْكَافِرِينَ يُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللّهِ . تخيرنا من دون الشبيبة . وسأل عن إكمال الدين ، وسألني إن كنتُ أرضى بك زوجاً . ولما سكتُ سكوت الرضا ، قال فليبارككم الله ، سأكون وليكما ، وقد كان .
يسر لنا من مال الجماعة ليكون لنا سنداً وبارك لنا حياتنا الأولى. تنافر عليه الشيب والشباب من أهل الدعوة ، القاص والداني . مدوا لنا يد العون في الخفاء . تيسر لنا مسكناً طيباًً فوق ما كنا نحلًم . وكانت وسائدنا رطبة في وقت شهد فيه وطننا ووطن المسلمين كثرة الأمم التي تنادت علينا ضد الدعوة . أكملت أنا دراستي في جامعة القرآن الكريم وانتبذت مكاناً قصياً أسهر فيه الليالي وأقوم بواجب الأسرة وواجب الجامعة إلى أن تحقق المأمول وأصبحت باحثة من الدرجة الأولى ، وتيسر لنا أن نقوم بتعليم الناشئة من أهل الدعوة .
لن نقص عليك القصة كلها فأنت أدرى ، ولكني أذكرك بالفضل ، فقد سهرت عليك وأوصيت الذين بيدهم الأمر أن يلحقوك من بعد الدفاع الشعبي بجامعة القرآن الكريم ، وقد كنت أنت أول المنتفعين بقرار رئيس الجمهورية الذي اجتهدنا من وراء إصداره حتى تيسر أن يكون كل حفظة الذكر الحكيم يُقيَّمون بشهادة البكلاريوس الجامعية . وبناء عليه التحقت أنت بمعونة التنظيم ، وتم تفرغك للدراسة بجامعة القرآن الكريم ، وتأهلت ونلت درجة الماجستير ثم ألحقتها بالدكتوراه ، بعد أن أوصينا رفاق الدرب بأن يثقلوا عليك بالمتابعة ، ويتخففوا عليك عند المحاسبة حتى نلنا مُبتغانا ، ونلت أنت تلك الدرجة العلمية .
هنا أطل الباطل برأسه ، ولعب الغرور بمن فدى نفسه من قبل للجهاد ، ولم ترتجف أوصاله للمصائر ، فأما وبعد أن أطلّ نعيم العلم ورخاء الجزاء حين اختاروك وزيراً للدولة وانتقلنا إلى السكن المميز إلا وتغيرت ، على غير ما كنت أظنك تفعل.
جاءت الحياة الناعمة الطرية ، ومال المقرّبين من التنظيم ، وحسن الجزاء . جاءت المدللات من سيارات الخدمة النواعم والحراسة المدللة لنا ولأطفالنا الذين شبوا عن الطوق واستقبلتهم المدارس الخاصة ، ودعمنا التنظيم من المختصين من المدرسين لأبنائنا أو من الذين يملكون العلم ، ودفع لنا التنظيم كل صغيرة وكبيرة حتى نعموا هم بدراسة جامعية متفوقة .

وجاء يوم الامتحان الأعظم ، وكنت أيها الزوج العزيز ناكر النعمة مثل كل الذين تزيّن لهم حُبُّ الشَّهَوَاتِ مِنَ النِّسَاء من بعد الْقَنَاطِيرِ الْمُقَنطَرَةِ مِنَ الذَّهَبِ وَالْفِضَّةِ ، من أصحاب النفوس الضعيفة . وأتمرت مثل سيدك الذي اتبعت، وجلستم مجلساً تتخيرون فيه النِعم ، وادعيتُم أنكم بصدد الاستخلاف بزواج أرامل الشهداء ونوال الأجر . واخترت أنت سيدة لها طفلها الوحيد من زوج ذهب للجهاد واستشهد ، كانت هي في عُمر إحدى بناتِك . تخيرتها وأنت تتحدث عن الأسوة الحسنة ، بنبينا ، وما كنتُ أظنك من أصحاب الهوى إلا حين نزت رغباتك الدفينة من وراء الكلِم الطيب الذي أردت أن تُخدر مسامعنا به . ولكن من تلعثُمك ، وقد رأيت من اخترت ، فعرفت أن الطمع والشهوات المفرطة هي التي حركتكم جميعاً ، ولم تُحرككم الأسوة الحسنة . فلِمَ لم يفعل الشيخ الرئيس ، إذ لم يمِل حيث مِلتُم . فقد هجرتموه هجر الجمل الأجرب كأنكم لم تكونوا حفاة حين كان غنياً . لم يهز الغنى شعرة من رأسه ، ولم ينكسه الجاه أن يكون رجل الشدة فيما يقتضي الحزم ، ورجل الدولة التي بنا لكم مجدها . فقد كان يريد للأمة أن يكون على رأسها أهل العقيدة والأمناء على الدين ، فانحسرتُم عن الشدة إلى الرخاوة . وغطستُم في الدعة وخمر الشهوات ونسيتُم اللاتي وقفنَّ معكم حين لم يكن لكم من السلطة أو الجاه كثير شيء إلا زوجات صامدات ، وقفنَّ معكم وقوف أكرم النساء من خلف أزواجهُنَّ يعتزونَّ بهم كراماً ، يكسوهنَّ العفاف ، لا تأخذهُنَّ في الله لومة لائم . ولكني فُجعتُ في مآلك ، وقبضتُ الحسرة من السنتين العجاف الذين ذقت مرّ الحسرة فيهما وقد ابتعدت أنت لدُنيا اللهو مع الصغيرة وتركتنا لفتات الموائد ، وأنت تنعم بمن اخترتها لصفوتك ، ولحلولها مكانة أرفع مني ، كأني قد ذبلت ، وكأنك فارس لا يهزمك عُمر يمضي أو يهزّ عافيتك مرض .
ها أنت الآن وقد ذبلت من أول تجربة مع المرض العصي وانتظرت ذليلاً أجر الصبر في طلب العافية من بعد المرض العُضال، بعد أن تركتنا . أللهم لا شماتة .
(2)
انظر : هذه هي التي وجدتها في الملمات عندما ضاقت بي السُبل ، لم تزل هي وفية لصاحبكم ،رغم أن أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها عندما علمت بأن خَوْلَةُ بِنْتُ حَكِيمٍ قد وهبت نفسها للنبي الأكرم قالت " يا رَسُولَ اللَّهِ مَا أَرَى رَبَّكَ إِلاَّ يُسَارِعُ فِي هَوَاكَ" . ذاك قول أم المؤمنين ، فما قولي ! .لكني لستُ مثلها ولست أنت في منزلة الذي يزوجه ربه من السماء ، فقد تزوجت الثانية بما يستحقه فقراء المسلمين الذين عصموا أنفسهم بالصوم ، فإن دعتك قدرتك أنتَ إلى ظلم الذين وقفوا معك فتذكر قدرة الله عليك : انظر واسمع
والسلام .

أم الزهراء


http://sudanray.com/Forums/showthread.php?299...-.&p=22488#post22488

الشكر الجزيل للفاضل : كوستاوي
وللدكتورة ناهد ،


*

شكرا الأخ العزيز نصرالدين لنقلك لنا وقائع ذلك اللقاء المتميِز
والتحيه ل د. ناهد
حضرت وإن كنت متأخرا ومعى عدد من أفراد أسرتى بما فيهم حفيداتى الصغيرات
واللأتى حرصت على إحضارهن لمشاهدة ومشاركة د. ناهد تلك الندوه .
هديه كانت ترفع يدها لتسأل ولكن لسوء الحظ لا أحد لفت نظر المنصه الى تلك الصغيره
ليمنحها الفرصه لتعبر عن جيل قادم يريد أن يعرف الكثير عن السودان والذى يسمع عنه
فقط من أفواه المتحدثين أو بما يشاهده فى وسائل الإعلام.
رغم صغر سن هديه لكن كنت أتمنى أن تمنح فرصه لتسأل.
مرة أخرى لك كل الود.

تحية للملف الذي يتعين أن يكون عالياً في المنبر


*

up

كستاوي سلام



وشكرا على المجهود

لك لومنظمة المرأه السودانيه

وللدكتوره ناهد محمد الحسن.

وان كنت سارجع لاحقا للتعليق على ورقتها.




شايفه كستاويه(الاستاذه نائله) متألقه.

ومحمد النعمان ما قصر(الله يديه العافيه.


وصلاح شعيب ود.ناهد الاثنين بالغوا في

عدد المرات الذكروا فيها كلمة (انا)!!


وبعيدن بتنا مناهل دي كلفتوها كده ليه؟؟

يبدو انها قالت اخطر كلام ناقد واضح ومباشر...عن تحدياتنا

مع كل الدنين بعد ذهاب الكيزان!!فلماذا اختصروا مشاركتها بهذه العجيبه؟؟

بالله يا كستاوي نزل لينا باقي مشاركة مناهل ابراهيم.

ويا الناس المنظمين رجاء ان تعتذروا لحفيدة بنت مولانا عبد الله عبد الله عن

حرمانها من السؤال,فكثر خيرها ان حضرت لتسمع!

ويا مولانا كان تبطل مسكنه وتنتزع ليها فرصه.

انت ما عارفنا شعب نحب المقالعه؟!

Quote: بالله يا كستاوي نزل لينا باقي مشاركة مناهل ابراهيم

معليش يا تراجي,
البطارية خلصت أثناء تصويرها.......
لكن حا نعمل ليها ندوة قريبا إن شاء الله

كرمبا نهداوية
بلا كيزان و سلفيين معاكم

السلفيون خربوا أخلاق السودانيون
و يجب إقتلاعهمم من جزورهم

المرأة في الخطاب الفكري الإسلامي د/ناهد محمد الحسن السبت 6/25 SAWO

في هذا الملف حلقات مهمة في نقد أفكار ومنهاج السلفيين .

*

إعادة اللقاء الصحفي (فيديو) مع دكتور أحمد دالي/ الأستاذ صلاح شعيب - وا

ملف يتعين أن يكون عالياً
لأنه يكشف ارتباط الذين لبسوا الدين قماشاً لأجندتهم ومنها التوقيع على
انفصال السودان وتفككه خدمة لأعداء الوطن وهم كثر .
هذا ملف لتعرية الفكر السلفي والمآل .

لك التحية أخي كوستاوي

العزيز هجام شكراً جزيلاً ومجهود مقدر
والله بالجد إشتقت لواشنطن وندواتها

طبعاً هاشم الإمام كتلني بالضحك لم
أحرجوهو هاهاها طوالي فك المايك
خايف إنو يطردوهو زي طردة الكوز
الأمنجي اللي اسمو محمد سليمان

وعجبتني مناهل إبراهيم أدتو في راسو هاها

تحياتي لك ولكستاوية وللدكتورة ناهد

مشكور يا خرده وطبعا لا شكر على واجب
وما عدمناك اخى
وشكرا لى كل المتداخلين فى البوست
ويااستاذه ترا جى حنزل تسجيل كامل للندوه
وايضا العذر لحفيدة الاستاذ مولانا احتمال الاخت ناهد
ما انتبهت ليها

up

انتظرتك كفاية يا جوك .... انت جادي في انك تفط "اخو تماضر" ...

... افو ... انا اخو البنات ... فرتاق حافلن ....

غايتو كتّر خير د. ناهد على التناول الجاد ...









... المهم ....

تحياتي يا كرمبا

والي دكتورة ناهد التي تعمل علي انتزاع حقوق المراة والرجل

المراة التي استغلت والرجل الذي لا يعرف حجم استغلاله للمراة

عموما منهاج قانون الاحوال الشخصية متخلف ولابد ان يستبدل بقانون يتماشي مع متطلبات العصر

وان المراة اقوي من الفاس الذي قيل ان المراة لا يمكن ان تكونه فهي انسان تصنع الذي هو اقيم من فاس او غيره

معا من اجل قضايا عادلة للمراة والرجل

سعيد بما تقدمه الدكتورة ناهد محمد الحسن