عاد نبقى في الزي ده!

عاد نبقى في الزي ده!


06-27-2011, 12:06 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=330&msg=1309172784&rn=0


Post: #1
Title: عاد نبقى في الزي ده!
Author: سيف النصر محي الدين
Date: 06-27-2011, 12:06 PM

طيارة الرئيس قامت..
الطيارة ما قامت
اختفت
لا ما اختفت
ركت
طارت
رجعت
دخلت الاجواء
جهجة شديدة غايتو.

Post: #2
Title: Re: عاد نبقى في الزي ده!
Author: سيف النصر محي الدين
Date: 06-27-2011, 02:34 PM
Parent: #1

واصل علي قال بعد ستة ساعات!
يبقى بعد ستة ساعات و القول ما قاله واصل.

Post: #3
Title: Re: عاد نبقى في الزي ده!
Author: عبد الخالق امن الله
Date: 06-27-2011, 02:43 PM
Parent: #2

بعد يوم 9يوليو
عربية الريس اتحركت لكافوري
لا ما اتحركت
عبرت الكبري
ما عبرت
الريس في القصر لا في القيادة

Post: #4
Title: Re: عاد نبقى في الزي ده!
Author: سيف النصر محي الدين
Date: 06-27-2011, 02:53 PM
Parent: #3

Quote: عربية الريس اتحركت لكافوري
لا ما اتحركت
عبرت الكبري
ما عبرت
الريس في القصر لا في القيادة


معقولة يا عبد الخالق الحكاية للدرجة دي!!

Post: #5
Title: Re: عاد نبقى في الزي ده!
Author: فايزودالقاضي
Date: 06-27-2011, 02:55 PM
Parent: #4

رئاسة زي دي اخير منها الواحد يبقى رئيس جالية منتهية الصالحية ..







ــــــــــــــــــ
ليك وحشة يادكتور ..

Post: #6
Title: Re: عاد نبقى في الزي ده!
Author: سيف النصر محي الدين
Date: 06-27-2011, 03:17 PM
Parent: #5

Quote: رئاسة زي دي اخير منها الواحد يبقى رئيس جالية منتهية الصالحية

التانية ذاتها ما كويسة يا ود القاضي ، يلموا فيك ناس رفاعي حجر و سيرتك تملا الاسافير ههههه

_________________________________________
بالاكتر و الله يا فايز.

Post: #7
Title: Re: عاد نبقى في الزي ده!
Author: سيف النصر محي الدين
Date: 06-27-2011, 07:29 PM
Parent: #6

الطيارة دخلت الاجواء و في نفس الوقت نزلت ليها ربع ساعة و في رواية ليها ساعتين و نص.

______________________________________
ساعتين و نص دي ذكرتني عادل امام لما قال معلقتين و نص مربة توت.

Post: #8
Title: Re: عاد نبقى في الزي ده!
Author: ahmed haneen
Date: 06-27-2011, 08:11 PM
Parent: #7

نص مربة توت.



اسود


يا سيف

زي يومنا المغبر دا

ومرمطة رئاسية لا نستحقها

Post: #9
Title: Re: عاد نبقى في الزي ده!
Author: سيف النصر محي الدين
Date: 06-28-2011, 00:22 AM
Parent: #8

Quote: Sudan president arrives in China after 1 day delay
by ALEXA OLESEN Associated Press Updated 05:39 AM Jun 28, 2011
BEIJING (AP) - Sudan's president arrived in Beijing for talks with Chinese officials on Tuesday, a day after his plane was forced to turn back over Turkmenistan because of flight itinerary problems.

اليوم ده غايتو عدى يا احمد حنين.
ما معروف الايام الجايات كيفنهن!

Post: #10
Title: Re: عاد نبقى في الزي ده!
Author: سيف النصر محي الدين
Date: 06-29-2011, 12:16 PM
Parent: #9

Quote:
حكاية طائرة
تركمانستان = أو الدولة التي تعبرها طائرة الرئيس إلى الصين = كان مكتب الطيران فيها يخاطب طائرة البشير ليقول للطيار
: معذرة .. سيادة القبطان.. ظروف طارئة.. قبل ساعة تجعلنا نقترح عليكم اتخاذ مسار آخر داخل أجوائنا بدلاً من المسار المتفق عليه.. نأسف ونعتذر للسبب الطارئ..
٭ .. والمركز يحدد المسار الآخر.. الذي يرفضه الطيار
٭ والطيار يبلغ الوفد.
٭.. وراكب في الطائرة ذاتها يحدث غرفة في الخرطوم تتابع كل شيء عادةً.
٭ والسفير الصيني في الساعة ذاتها يحدث بكين.
٭ والوفد الذي يتبادل الاقتراحات يقترح العبور فوق الهند أو الباكستان.. أو
٭.. في اللحظات ذاتها كانت بكين تحدث الدول هذه لتأمين عبور طائرة البشير.
٭ وفي الساعة ذاتها كانت جهات تلتقط المحادثة المفتوحة = التي يمكن أن يلتقطها كل أحد = وتطلق للعالم أن طائرة البشير منعت من عبور تركمانستان.
٭.. والخرطوم تلتقط الشائعة هذه.
٭ والخرطوم تؤجل موجز العاشرة = الذي يتابع طائرة البشير = إلى الثانية عشرة.. تنتظر المسار الجديد الذي يستغرق ساعات إضافية.
٭ و... و..
٭.. والاختطاف.. والاعتراض الأمريكي.. والفرقة الأمريكية الخاصة و... و... كلها لم تكن أكثر من «أشباح»..
٭ والأشباح تخرج من الأجواء المتوترة التي يثيرها السودان اليوم.. في أيام أوكامبو = والقذافي .. وأيام أبيي وأيام الصراع الأمريكي الصيني المحتدم حول السودان و..
(2)
٭ والخرطوم التي تسهر أمس الأول وهى تستعيد وجه أوكامبو كانت رحلة البشير تجعل الأنس يضج.
قال: سبحان الله.. القذافي ومبارك آخر رحلة لهم كانت رحلة إلى الخرطوم .. رحلة تطلب من البشير تسليم نفسه للجنائية.. واليوم من يجري هارباً من الجنائية هو القذافي.. ومبارك يواجه محكمة أخرى.. بينما البشير يدير رأس العالم منطلقاً.
٭ والحديث يذهب إلى رؤساء أفنوا عمرهم في هروب مستمر..
٭ وأحداث ليبيا تكشف أن نهر القذافي العظيم الذي ينفق عليه المليارات لم يكن في حقيقة الأمر إلا «سراديب تحت الأرض يعدها القذافي للاختباء»..
٭ بينما البشير يواصل العرضة الشهيرة.. وروني العدو واقعدوا فراجة.
٭ لكن آخرين في الأنس يدمدمون في سخط من أن البشير بهذا يجعل السودان كله معلقاً بخيط واحد هو البشير.. وأننا نريد اليوم قيادة جماعية حتى لا يصاب السودان بضربة واحدة..
٭ وعن موقف الصين قال
: الصين الآن تتمسك بالسودان لأنها تريد التعامل مع رئيس قوي ومع دولة مهمة .. وغنية جداً .. إن هى استقرت.
(3)
لكن الملاحظة تذهب إلى شيء غريب.
قال: الجنوب لم يبتهج لشائعة اعتراض طائرة الرئيس.. لماذا؟
قال آخر
: الجنوب ؟! الجنوب من ؟!
.. باقان الذي كان رئيس وزراء هنا يخسر الشمال ويخسر الآن الجنوب ويخسر زوجته «بلطمة صاعقة» وانقلابه يكشف ويهرب إلى يوغندا بدعوى علاج البواسير..
٭ وأحدهم ينظر إلينا ويقول
: لعله يا أستاذ مثل صاحبك يصيح.. آهـ .. يا بطني!!
٭ قال المتحدث: وعرمان يخسر الشمال ويخسر الجنوب... وهل اتصل عرمان بالسيد غندور ليقول إنه «مستعد لكل شيء؟!
٭ والحلو يخسر كل شيء.
٭ وصحف أمس تحمل أن الدولة عرضت على الحلو نصف جنوب كردفان و... و.. لكنه يرفض.
٭ والحلو يخسر إلى درجة أن الحلو الذي «يختبئ» الآن في «أجرون» جنوب تلشي وفي منزل «حواء بخيت» الذي له باب حديدي بطلاء أسود وأبيض.. الحلو هذا لم يعد يلتفت إليه أحد.
٭ وأولاد أبيي يخسرون كل شيء..
يخسرون سلفا كير بعد انقلاب فاشل.. ويخسرون الشمال ويخسرون أبيي.
٭ ومجلس الأمن الذي يستغيثون به يوافق أمس بعنف على مقترح وجود أربعة آلاف جندي إثيوبي لفصل أبيي.
٭ لكن ما يوجع البطن هو أن المقترح هذا .. قدمته الخرطوم!!
٭ والغريب أنه ما يمس الخرطوم أحد = ما بين رؤساء العالم أو معارضين في الداخل إلا أصابته مصيبة.
٭ والحاج وراق كان يقول للسيدة سمرز إن التلفزيون يقدم مدحة «بريدك يا البشير» نكاية في المعارضة وانتهاكاً لحقوق الإنسان..
٭ وسلفا يخسر
٭ .. وحسابات لا تنتهي تجزم أن
٭ سلفا كير لن يبقى حتى يرفع علم الحركة.
٭ وأن احتفالات الحركة سوف تؤجل رغم وصول المارينز
٭ و.. و..
٭ والأنس ينتهي بأحدهم وهو ينظر إلى ما حملته الصحف عن منع طائرة البشير من العبور هناك ليقول
: ما يزال الرجل يكذب ويتحرى الكذب حتى يكتب عند الله صحافياً.
اسحاق احمد فضل الله

ياهو الزي ده الما دايرين نبقى فيهو!