مراحل الغربه ... كاركاتير

الاهداء الي ...........

تحية....يا استاذ محمد الموضوع لا يحتاج الي اهداء,,,,لان المعروف لا يعرف....يحتاج الامر فعلا الي تامل ونحن نسبح في رمال الاغتراب المتحركة..(.دخول الناس في الشبكات هين لكن التامل في الخروج)...ويقولون ايضا التسويها بي ايدك تغلب اجاويدك....مقررؤة مع قول صاحبنا ..براي سويتها في نفسي...

لك الاحترام

iهى للسخريه؟
ان الذين اغتربوا او غادروا الوطن فعلوا ذلك لانهم لم يجدوا ما يؤمن حياتهم داخل وطنهم وكلهم باحث عن شأن لم يجده فى ظل حكم لا يابه بمواطنيه
والسبب هم لصوص الساده والجاه والمنتفعين والمرتزقين على سفاسف الموائد التى تقذف للتابعيه والمواليه والمحسوبيه
ان من يملك ذره من الشرف والكبرياء لا يرضى العيش فى مستنقعات المذله والظلم ويرضى ان يهيم على وجه البسيطه قانعاً بالحريه ونيران الاشولق والحنين الى وطن
وعندما تطول الغربه يعاودنا الحنين للاوطان برغم جثامه الطاغيه ولكنهاهى ذفرات واهات العشق والحنين الى الاهل والاصدقاء وتراب اتولدنا وفرعرعنا فيها

قد نظل فى الغربه هائمين الى ان نموت فيها ولكن دائماً سنظل نحنوا ونعشق ان نعود الى تراب الوطن حتى ولو لندفن فيها وحسب

ولعلمك يا كابتن محمد طه الحبر
المرحوم مصطفى سيد احمد
مات فى الغربه مختاراً الحريه وعاد معشوقاً ليدفن فى ود سلفاب

تحية للاستاذ محمد زكريا....الصورة الكاركاتيرية مقصود بها كما تعلم تصوير الواقع ولكن مع التخفيف...كلنا في الهم شرق وكما هو معلوم فان الهاجس الاوحد هو العودة وان طال السفر...


لك الاحترام

Quote: iهى للسخريه؟ ان الذين اغتربوا او غادروا الوطن فعلوا ذلك لانهم لم يجدوا ما يؤمن حياتهم داخل وطنهم وكلهم باحث عن شأن لم يجده فى ظل حكم لا يابه بمواطنيه والسبب هم لصوص الساده والجاه والمنتفعين والمرتزقين على سفاسف الموائد التى تقذف للتابعيه والمواليه والمحسوبيه ان من يملك ذره من الشرف والكبرياء لا يرضى العيش فى مستنقعات المذله والظلم ويرضى ان يهيم على وجه البسيطه قانعاً بالحريه ونيران الاشولق والحنين الى وطن وعندما تطول الغربه يعاودنا الحنين للاوطان برغم جثامه الطاغيه ولكنهاهى ذفرات واهات العشق والحنين الى الاهل والاصدقاء وتراب اتولدنا وفرعرعنا فيها قد نظل فى الغربه هائمين الى ان نموت فيها ولكن دائماً سنظل نحنوا ونعشق ان نعود الى تراب الوطن حتى ولو لندفن فيها وحسب

شكرا محمد الكامل
‏
الأخ محمد زكريا
‏

Quote: ﻭﻟﻌﻠﻤﻚ ﻳﺎ ﻛﺎﺑﺘﻦ ﻣﺤﻤﺪ ﻃﻪ ﺍﻟﺤﺒﺮ ﺍﻟﻤﺮﺣﻮﻡ ﻣﺼﻄﻔﻰ ﺳﻴﺪ ﺍﺣﻤﺪ ﻣﺎﺕ ﻓﻰ ﺍﻟﻐﺮﺑﻪ ﻣﺨﺘﺎﺭﺍً ﺍﻟﺤﺮﻳﻪ ﻭﻋﺎﺩ ﻣﻌﺸﻮﻗﺎً ﻟﻴﺪﻓﻦ ﻓﻰ ﻭﺩ ﺳﻠﻔﺎﺏ

‏
مصطفي اختار المنفي بديلا عن الشفقة والرأفه