ماذا يقصد رجل الكاميرا في تلفزيون السودان من هكذا لقطات ؟؟؟

منذ فترة غير بالقصيرة وأنا أرصد واتابع بإمتعاض وإستياء شديدين "رجل الكاميرا " في قنوات تلفزيون السودان المختلفة وهو دائماً يختار اللقطات الخطأ ! حتي لانظلمه ونلقي بالحديث علي عواهنه، دعوني أدلل لما أقول به.هل لاحظتم لقطات السيد رئيس الجمهورية التي يبدو فيها علي غير طبيعته لسبب أو لآخر بالتحديد يبدو " قرفاناً " أو زهجاناً ربما بسبب طبيعةالمحادثات أو ربما لم يكن مرتاحا لشئ في نفس يعقوب ، رغم ذلك يركز كاميرته في غباء شديد علي السيد رئيس الجمهورية وهو في حالة إمتعاض أو عدم إرتياح ! هذا مثال يمكنكم أن تتأكدوا منه اليوم وليس غداً .لو صدرت مثل هذه اللقطات الغبية هنا لأنهيت خدمات صاحب الكاميرا قبل أن يضع كاميرته من علي كتفه ! مثال آخر في المؤتمرات ومثلها جلسات مجلس الوزراء وغيرها من إجتماعات المؤتمر الوطني التي لاتنتهي ولن تنته، لاحظو معي عندما يصوب رجل الكاميرا علي وزير بعينه -اي والله وزير يحشر أصبعه في أعماق أنفه يلفه مرات ومرات ينظفه ! هذه الحركة القميئة والمقرفة التي تثير إشمئزاز كل المشاهدين ولكن للأسف يمارسها الكثير من السودانيين بحكم العادة ولكن بئس العادة. حتي بدأ الناس يتندرون علينا هنا يقولون :إذا أردت ان تميز السوداني من غيره تراه إما يضغط علي اصابع يديه بشدة حتي تحدث فرقعة أو يضع أصبعه في أنفه ! مثال ثالث إنتبهو اليه أيضا عندما يكون الضيف كاتباً مرموقا أو شاعرا شهيرا، يسلط رجل الكاميرا علي حذائه وهو يعلم لسبب أو لآخر أن الرجل لم ينتبه لتلميع حذائه قبل دخوله الأستديو! وكان ينبغي علي العاملين في غرفة المكياج ان ينبهونه لذلك . أحزنني وإستفزني أن اري اصدقاء من الكتاب والصحفيين والشعراء المرموقين عندما يكونوا ضيوفا علي برنامج ما ويترك صاحب الكاميرا إبداعهم الجميل ويرصد ما علق بأحذيتهم من غبار ! المعذرة لرجال الكاميرا الذين لم يسبق لهم أن مارسوا هذه العادة المرذولة في أخذ اللقطات الخطأ.الأمل معقود في رجال الكاميرا أن يكفو اليوم وليس غدا عن أخذ اللقطات الخطأ قبل أن يعرضوا أنفسهم لإجراءات تعسفية قد تؤدي الي ما لايحمد عقباه إن كان الخبث من وراء القصد !

بتاع الكاميرا ده حلو الوحيد إنو ما يصور كلوكلو :(

الأخ / جعفر عبد المطلب

تحية طيبة

Quote: يحشر أصبعه في أعماق أنفه يلفه مرات ومرات ينظفه

صدقت
وهذا الأمر ينسحب علي قناة الشروق، وافتكر انو المسؤلين برضو يتحملو جزء كبير في هذا الجانب
فبالأمس وفي نشرة (السودان هذا المساء) ظهرت صورة احد المسؤلين في الصف الأمامي وهو يدخل اصبعة بالكامل في انفه بصورة مقززة.

سلامي

اعتقد ان هناك بقايا طابور خامس تسرح وتمرح

هنا وهناك ..

شاهدت مسؤولا في التلفزيون وهو ياخذ ( كمية ) من الفول الذي امامه

ويقوم بهرسه بباطن يده ثم يقوم بنفخه نفخة جعلت ( قشره )

يتطاير ثم ( كتحه ) بنفس طريقة روالاندينو في تسديد الضربات الثابتة

كل ذلك والكاميرا لم تبارحه...


شكرا ابو الجعافر

جعفر ...سلامات ...

اعتقدالمصور مايتحمل حاجة اذا كان البث مباشر وحتى لو كان تسجيل فاعتقد المسئول هو مخرج الحلقة... بعدين المسئولين ديل غريبين خلاص ..مادام في جلسة ومعروف فيها كاميرات الواحد يمتعضد ويصر وشه ليه ويدخل يده في نخرته والتاني التقول في بيتهم او في دار الرياضة جايب معاه فول مدمس ...
قبل كم جمعة في البرنامج الرياضي في قناة السودان وفي لقاء مع الفاتح النقر وبعد ماخلص الفاتح من حديثه وبدأ المذيع في الحديث قام ووقف قدام الكاميرا في ذات اللحظة البتكلم فيها المذيع وقاعد يقلع في التوصيلات باعتبار انه خلص كلامه التقول بيكلم في اذاعة مش تلفزيون !!!!..
ناسنا ديل محتاجين دورات وتأهيل في الاوتوكيت وكيفية التعامل مع الكاميرات والجلسات العامه ..

Quote: روالاندينو

اسف

رونالدينو

عشان ما يجي واحد يعمل لي فيها ويلهامسون ...

استاذنا جعقر سلامات

عندما جيشنا الهمام حرر ابييى فى الغزوة الاخيرة. ظهر ضباط جيشنا العظيم فى التلفاز

ووضعوا العلم فى سارية احد المكاتب فى المنطقة والكاميرا تتابع

وهذا أمر طبيعى

لكن غير الطبيعى هو أن يضع جيشنا الهمام العلم فى السارية (منكس) يعنى الاحمر بحت والاسود فوق

يعنى يا استاذنا بتاع الكاميرا يعمل شنو .. الجماعة ديل كلهم عاهات - اجارنا الله وياكم يعنى يجيب ناس تانيين يصورهم

أعلن تعاطفى معك وانت فى غربتك تتحرق مما نحن فيه

جعفر ..ملاحظه في محلها .. التركيز علي اللقطات الغير لائقة والخطأ مثل التي ذكرتها
ليس قاصرا على المسؤولين الحكوميين بل حتى في البرامج الاخرى..نجد بتاع الكاميرا
يركيز كاميرته -بطريقة مزعجة وغير مريحة للمشاهد – على الفنان ، الضيف او الضيفة
مثلا اذا له علامة مميزة(زي ما قال عادل امام).. شلوخ ، ندبة..
هذا غير سرحان المصور .. تكون اللقطة على شخص والمتحدث شخص اخر ..










.





.

Quote: المسئول هو مخرج الحلقة... بعدين المسئولين ديل غريبين خلاص ..مادام في جلسة ومعروف فيها كاميرات الواحد يمتعضد ويصر وشه ليه ويدخل يده في نخرته

المصور يتبع توجيهات المخرج اذن بالمخرج هو المسئول

يا جماعة بمناسبة التصوير
بالأمس شاهدت منظر غريب ربما يكون شاهده الملايين . في نشرة الأخبار . تقريبا فرنسا 24 أو يورونيوز (( لا أذكر الخبر))
أحدهم (خواجة)يجلس على الطاولة الرئيسية بجانب المتحدث الرئيسي والكاميرات أمامه ويقوم يطلع قطرة العيون ويديها نقطتين في عينو ويهز رأسو ويدخل القطرة في الجيب
كل هذا امام الكاميرا ...

التدريب والتأهيل
التدريب والتأهيل

انه عصر العلم والاحتراف والتجويد

دون ان نحمل احدا من هؤلاء الشباب ما لايطيق
شتان بين التصوير التلفزيونى و تصوير حفلات الاعراس


شكرا جعفروجميع المشاركين

قبل يومين كدة حضرت لي سهرة في قناة النيل الأزرق مع مدراء في التجنيد
وقالوا إنه التجنيد السنة دي عن سلامة البيئة
واحد فيهم قام مسح عرق راسه بي منديل ورماهو تحت الطربيزة القدامو أمام عدسات الكاميرا

الاخ / جعفر عبد المطلب

تحياتـى،

فعلا الجوانب السلبية لا تكاد تحصى فى حياتنا كسودانيين ... ليس فقط فى التلفزيون وبرامجه وكاميراته ومصوريه... فهناك العديد من الملاحظات قد ينتبه لها المر فى تلفزيوننا وفى شوارعنا وفى مستشفياتنا وفى مطاراتنا... لكن وكما تفضلتم اسواها ما تنقله لنا الشاشة من بلاوى يشاهدها العالم كله... والتى تاتى بمردود سى على كل السودانيين طالما شاشتنا تعكس عدم مبالاة مسؤلينا ومثقفينا الذين يفترض انهم ممثلين لنا... واستميحك عذرا بان اللوم هنا لا ياتى على صاحب الكاميرا فقط وانما اللوم كل اللوم على ذلك الشخص الذى ياتى بمثل هذه التصرفات المشينة والقبيحة سواء كانت منقولة على شاشة تلفزيونية او فى الحياة العامة... فحامل الكاميرا ليس مطلوب منه سوى نقل هذه الوقائع بخيرها وشرها رغم ايماننا بحتمية تنقية واختيار المشاهد الطيبة وابعاد السئ منها ... عموما الاشارة الى السلبيات شى جميل ويا ليت المعنيين ان يستفيدوا من مثل هذه الاشارات لمزيد من التجويد والاتقان ... والتى تهدف الى التصحيح حتى نرتقى كشعب وكامه نفتخر بالانتماء اليها...

الأخ علي محمد الخير تحياتي :
لقد أوفيت تماما كل ما قلت به يشهد به الواقع ولكن للاسف يندرج تحت " المسكوت عنه" ماذا تقول عن مثقف يتمخط علي قارعة الطريق دون ان يستعمل منديلا ! ذلك الذي يأكل مفتوح الفم والفضلات تتطايرمنه! لو رصدنا كل هذه السلوكيات السالبة تتهم بانك " متقنزح " او عامل فيها خواجة حسب ثقافة عامة الناس ! مثل هذه الأشياء ينبغى أن تكون جزءا من منهاج التربية في مراحل النشئ بالإضافة الي تعليم هؤلاء الصغار السلوكيات الراقية والسوية بجانب إدخال قضايا البيئة وقواعد المرور والتغذية الصحيحة وإحترام النظام والوقوف في الصف .لكن من يقوم بكل ذلك ياصديقي والميديا في السودان تفرد مساحتها كلها للغناء والطرب !حتي يخيل اليك ان الفتاة او الفتي الناجح هو من يتصدر قائمة المغنيين وليس أوائل الشهادة السودانية ! هذا تشويه مقصود وإفساد مبرمج القصد منه ضرب منظومة القيم السودانية التي شكلت لجيلنا وما قبلنا من الأجيال هذه المناعة السودانية التي نحملها في دواخلنا حيث ما ذهبنا تحمينا ضد كل تغريب أو تشويه .

الأخ جعفر هاشم تحيات طيبات :
هذا تصرف عادي في ثقافة الأوربيين ! لايرون فيه غضاضة ولاحرج يعتبرونه تصرفا تلقائيا، ليس فيه ما يدعو للتقزز أو الإشمئزاز ! أذكر كنت وقتها طالبأ في باريس وكنت أشاهد نشرة القناة الأولي في التلفزيون الفرنسي وهي قناة حكومية بل هي القناة الأهم، بعض مذيعيها أصبحوا وزراء ! بينما كان المذيع الشهير " إيف موريزيه" يقدم نشرة الواحدة ظهراً كان ضيف النشرة الرئيس فرانسوا ميتيران رئيس الحكومة الإشتراكية آنذاك هل تصدق تناولا طعام الغداء اثناء تقديم النشرة! كان اراحل اسطورة في تقديم الأخبار ، لأنه كان ناجحا فكان منافسوه يعيرونه بأنه كان "gay"

ودالعجمي لك أشواق فوق طاقة هذه الرسالة أين أنت يارجل !
لاتندهش ياصديقي لمنظر العلم المقلوب ! يا اخي هؤلاء قلبوا الوطن ومزقوه تمزيقا ماذا يعني إذا قلبوا العلم !

بالرغم من أن للمخرج الدور الأساسي في عرض لقطات الكاميرا حيث انه يوجه المصوريين باخذ اللقطات وامامه عدد من المونترز بعدد هذه الكاميرات يختار منها مايشاء وهو أشبه بلاعب الأورغن, ولكن المصور أيضا يتحمل جزء من هذه المسئولية.
أكثر اللقطات التي تزعجني عندما يسقط لاعب الكورة أرضا وتذهب له الكاميرا غير المحترفة لتعرض لنا ملابسه الداخلية وهو في وضع لايعرف ان عورته مكشوفة أمام الملايين

بوست مفيد

شكرا لصاحبه

الآن في النيل الأزرق ( BNFM )


المذيعة إسراء عادل تنفخ في الشاي بفمها
لتبريده قبل إحتساءه .. الكاميرا الغبية
إصطادت هذه اللقطة ..

Quote: تنفخ في الشاي

منتصر

نفخ الشاي اخف وطأة من نفخ الفول

شكرا

واضح أن "برلسكونى " كان مساهر حتي الصباح الرجل حياته عبارة عن سهرة طويلة ! رئيس وزراء وأغني أعنياء روما يظل "بلاي بوي " يلاحق بنات الهوي من الفتيات الصغيرات وكل يوم داخل محكمة وخارج من محكمة !هكذا هي ثقافتهم! هذه السلوكيات ليست معيبة ولا تصل حد الحرام كما عندنا في الإسلام . هل صديقنا كلنتون أقصي من منصبه بسبب قضية الزنا ! أبدا بسبب انه كذب علي الشعب !

واضح أن "برلسكوني " كان مساهر حتي الصباح الرجل حياته عبارة عن سهرة طويلة ! رئيس وزراء وأغني أعنياء روما يظل "بلاي بوي " يلاحق بنات الهوي من الفتيات الصغيرات وكل يوم داخل محكمة وخارج من محكمة !هكذا هي ثقافتهم! هذه السلوكيات ليست معيبة ولا تصل حد الحرام كما عندنا في الإسلام . هل صديقنا كلنتون أقصي من منصبه بسبب قضية الزنا ! أبدا بسبب انه كذب علي الشعب ! أما الحبيب " ساركوزي " أقصد حبيب العرب واضح أن مصاب بحالة من الرهق والإعياء والرجل معذور لأنه يتابع ثورات العرب الذين ذهبوا في سبات صيفي ! وتركوا الموضوع لساركوزي ! لاحظ كيف تابع قضية ثوار ليبيا حتى وصلت ما وصلت اليه . هاهو يتابع بشار الأسد الذي يفتك ويقتل ويبيد ويشرد في شعبه ! رغم ذلك والمدائن العربية صامتة صمت القبور! لا الحكومات ولا الجماهير العربية حركت ساكنا وبشار يقتل أهله كانما هم سرب من الطيور المهاجرة! رغم ذلك والتلفزيون السوري ما يزال يخاطبه بفخامة الرئيس ! أي فخامة لرئيس يقتل شعبه بهذه الوحشية التي تصدمنا كل يوم ونحن نمارس رذيلة الصمت الفاضح والمعيب !.إذن ساركوزى معه الف حق لو تثاءب لأنه مرهق وتعب من جراء متابعة قضايا الثورات العربية التي ظن اهلها انها مثل فرض الكفاية إذا قام به ساركوزى سقط عن الجامعة العربية!

تعرف يا ود الباوقة عندما توضع سلة من الفاكهة أو طبق من الفول المدمس علي طاولة الضيوف القصد من ذلك جزء من الديكر وعادة هذه المعروضات الجمالية لا تأكل ولكن ياتي مثل صاحبنا " نافخ الفول " حتي تطايرت قشرته في الأستديو! ما ذا نقول لمثل هذه المناظر المؤذية والمزرية في آن !

" target="_blank">

أوباما والذبابة وروح الدعابة

الأخ ود الباوقا تحياتي : لكي أدلل لك علي أن هذه الفواكه والمكسرات توضع لأغراض الديكور وليس للأكل ! هل لاحظت فاكهة الأستاذ حسين خوجلي في " تواشيح النهر الخالد " !صحيح أن البرنامج راقي جدا وحسين خوجلي مقدم مبدع لاسيما في هكذا برامج ولكن يبدو لي أن هذه الفاكهة ظلت في مكانها هذا منذ رمضان الماضي وعندما يهل علينا رمضان وهوعلي الأبواب تكون تمت سنة وما من أحد من ضيوفه تجرأ ومد يده اليها ! إما لأنهم يعرفون بطول الخبرة أنها للديكر ! أو أنهم يخشون لأنها فاقدة الصلاحية!

Quote: اي والله وزير يحشر أصبعه في أعماق أنفه يلفه مرات ومرات ينظفه

الحبيب جعفر
فعلا شى مقزز للغاية بالله هوالكاميرا قدّامو يحشر اصبعو فى نخرتو كده يعنى لو مافى كامبرا كان حايحشرو وين يعنى؟شى عجيب ياخ والله

Quote: يكون الضيف كاتباً مرموقا أو شاعرا شهيرا، يسلط رجل الكاميرا علي حذائه وهو يعلم لسبب أو لآخر أن الرجل لم ينتبه لتلميع حذائه قبل دخوله الأستديو!

النصيحة لى الله يا جعفر يا اخوى بتاعين الورنيش فى السودان بقى منهم خوف

الاخ العزيز جعفر لك التحية والسلام
ما يفعله المصور التلفزيونى يسمى صيد الكاميرا يقوم بتصوير كل شىء موجود حتى هذه الفلتات او اللقطات التى بها حركات لا شعورية ويقوم المصور بتصويرها بدافع انها لقطة نادرة او لافتة او مضحكة حسب ما يراه المصور فى تلك اللحظة
اما عن سلوكياتنا نحن السودانيين فليس بالشىء الغريب ان يدخل شخص اصبعه فى انفه او يحك اذنه او يكون واضعا يده على ( حنكه ) لاحظ جلسات السودانيين اثنا المؤتمرات او الاجتماعات ستجد ان معظمهم يتكئ بيده على ( حنكه )
انا شخصيا اعمل فى مجال التصوير التلفزيونى وكثيرا ما اجد مثل هذه المواقف واقوم بتصويرها وهذا يعتبر فى عرف المصوريين لقطات طريفة فقط اما اظهارها فى التلفزيون عن قصد فهذا من المخرج فهو الشخص الذى يقوم باختيار اللقطات التى تظهر فى شريط الاخبار
ويشترك فى هذه النوعية من اللقطات مصورى الكاميرات الفتوغرافية بل ان امكانياتهم اوسع من المصور التلفزيونى اذ يستطيع ان يصطاد الشخص بزاوية مميزة و واضحة افضل من الصورة التلفزيونية

الأستاذ مصطفي توفيق تعليقك فيه ما فيه من المبررات المقبولة و الخاصة بالمصور ، ولكن إعتراضنا نابع من كون هذه اللقطات تسئ الي الضيف قبل المخرج فضلاً عن انها تثير الإشمئزاز و "القرف " لمن يشاهدها طبعا أنا لا أقصد اللقطات الطريفة ولكن أقصد المقززة التي تعرفها وانت المصور الخبير. شكرا لإسهامك