باقان فى هذه اللحظة فى دولة إفريقية

القائد باقان أموم تحت الاقامة الجبرية في منز... جوبا..بتهمة الخيانة
باقان فى هذه اللحظة فى دولة إفريقية
و ليست المرة الأولى لمثل هذه الشائعات .

Quote: تجميد نشاط باقان أموم وتكليف عقـار وإعتقـال نائـب رئيـس هيـئة أركـان الجـيش الشعبي تصاعدت وتيرة الأحداث بالحركة الشعبية وجيشها بصورة متسارعة تنبئ بهزات عاصفة داخل كيان الحركة وقواتها المسلحة في أعقاب صدور قرار قضى بإعفاء الأمين العام للحركة باقان أموم وإيقاف نائب رئيس هيئة الأركان بالجيش الشعبي ايزك مابور بتهمتي الفساد المالي للأول وقيام الثاني بتدريب جيش خاص خارج منظومة الجيش الشعبي فكان أن حبست مدينة جوبا أنفاسها يوم أمس خوفاً من وقوع إصدامات مسلحة بين أنصار ايزك من الإستوائية والدينكا المتنفذين في الجيش الشعبي .

عاجل : تجميد نشاط باقان أموم وإعتقـال نائـ...أركـان الجـيش الشعبي

Quote: باقان فى هذه اللحظة فى دولة إفريقية

و جوبا في دولة أوربية ....؟؟؟؟؟

Quote: و جوبا في دولة أوربية ....؟؟؟؟؟

باقان فى دولة إفريقية وبالطبع خارج حدود شمال و جنوب السودان

نشر بتاريخ June 4, 2011
(حريات)
يستشفى السيد باقان أموم الأمين العام للحركة الشعبية لتحرير السودان الآن بكمبالا، يوغندا، من وعكة صحية، وهذا هو سبب غيابه عن الساحة مؤخرا وعدم استقباله للوفود التي زارت الجنوب مؤخرا، وليس لوجوده في الإقامة الجبرية .
وكانت شائعات ترددت ونشرت في بعض المواقع الالكترونية مؤخرا روجت إلى أن باقان قيد الإقامة الجبرية بجوبا لاشتراكه في محاولة انقلابية بالتزامن مع محاولة أخرى في الشمال يقودها صلاح قوش !
واتخذت دليلا على ذلك غياب باقان عن الساحة مؤخرا وعدم استقباله لوفد مجلس الأمن الذي زار جوبا مؤخرا ولا أي من الوفود الأجنبية.
وفي اتصال لـ (حريات) بزوجة باقان الدكتورة سوزانا دوناتو الناشطة النسوية والمقيمة حالياً بكمبالا نفت الشائعات وأكدت أن باقان قدم إلى كمبالا قبل بضعة أسابيع في حالة صحية سيئة وكان يشكو من إعياء وزيادة في ضربات القلب.
وقالت إن الفحص الطبي أكد ارتفاع ضغط الدم لفترة طويلة مما سبب تلك الأعراض، وقالت إن صحته الآن في تحسن ولا زال يخضع لبرنامج علاجي بكمبالا، وان اختفاءه مرتبط بمرضه ولا علاقة له بإقامة جبرية
http://www.sudaneseonline.com/?p=25062

Quote: (حريات)

نعم يا أبوالحسين باقان خارج السودان وحتما سيعود

كفاااااااااااااارة ليه يا نزار يوسف
سمعت ان باقان اموم ذهب نيروبي - كينيا- مستشفيا من مرض القرحة
التي يعاني منها

Quote: كفاااااااااااااارة ليه يا نزار يوسف سمعت ان باقان اموم ذهب نيروبي - كينيا- مستشفيا من مرض القرحة التي يعاني منها

لا هذا ولا ذاك إنه داء الملوك شكرا على الإهتمام

ناس باقان امون رأس السوط وصلهم عبر دهوة المستضعفين من الشعب السودانى وما تنسى الجماعة ديل حكمونا ل 6 سنوات
كيدهم فى نحرهم
تحياتى

Quote: واتخذت دليلا على ذلك غياب باقان عن الساحة مؤخرا وعدم استقباله لوفد مجلس الأمن الذي زار جوبا مؤخرا ولا أي من الوفود الأجنبية. وفي اتصال لـ (حريات) بزوجة باقان الدكتورة سوزانا دوناتو الناشطة النسوية والمقيمة حالياً بكمبالا نفت الشائعات وأكدت أن باقان قدم إلى كمبالا قبل بضعة أسابيع في حالة صحية سيئة وكان يشكو من إعياء وزيادة في ضربات القلب. وقالت إن الفحص الطبي أكد ارتفاع ضغط الدم لفترة طويلة مما سبب تلك الأعراض، وقالت إن صحته الآن في تحسن ولا زال يخضع لبرنامج علاجي بكمبالا، وان اختفاءه مرتبط بمرضه ولا علاقة له بإقامة جبرية

باقان لا زال صغيرا فى السن وارتفاع ضغط الدم يكتشفه الانسان لدى زيارة اول طبيب!
كمبالا متدنية فى مستوى الرعاية الطبية قياسا حتى بكينيا!
يا حردان يا تم ابعاده
بكرة بعفن وبنشم
جنى

Dear jini
إنه داء الملوك

دعواتي الصادقة ومن جوار الكعبة الشريفة للقائد باقان بالشفاء العاجل والعودة لاكمال مشوار الالف ميل في طريق سودان المواطنة
واحسب ان المولى عزوجل سيمنح الصحة والعافية رجل افنى شبابه ونذر عمره لخدمة الضعاف والمهمشين الضعاف المساكين الغلابة

غــــــــــياب باقــــــــــــــــان!!
تقرير: هيثم عثمان
«يا تشتغل عدييل.. يا تقدم استقالتك من الوزارة دي» ..عبارة متداولة وبشكل كثيف هذه الأيام في المجتمع الجنوبي أكثر من الحديث عن الاحتفالات المرتقبة بانفصال الجنوب والتحضيرات الجارية هناك لمقابلة الحدث الأعظم في تاريخ الجنوبيين وفق ما يرون، العبارة مكانها التجمعات والأندية ومراكز التسوق وغيرها من مجتمعات ومجالس مدينة جوبا، والمقصود بها وزير السلام بحكومة الجنوب باقان أموم، أما الناطق الرسمي بتلك العبارات بحسب الروايات صدقت أم كذبت فهو الفريق أول سلفا كير ميارديت رئيس حكومة الجنوب، وحسب تداول الجنوبيين في عاصمة دولتهم الوليدة لذلك الحديث هذه الأيام فالأمر سيان ويعكس مدى التضاؤل التنظيمي الذي بات يحيط بمكانة الأمين العام للحركة باقان رغم عن رؤية البعض بأنه ينال النصيب الأعظم من الشهرة والمحبة في نفوس الجنوبيين أكثر من سلفا كير نفسه، وربما يكون جانب التصديق للعبارة الأقرب بحسبان أن الوزير باقان وزير بلا وزارة أو مبنى أو حتى موظفين وانكفأ قبل وبعد تعيينه الوزاري على العمل الخاص بالحزب ومناوشة الشمال لكن ما يحتمل تكذيب المقولة السابقة أن وسائط إعلامية تناقلت قبيل أيام تأكيدات بوصول باقان إلى جوبا قادماً من كمبالا بعد خضوعه لمرحلة استشفائية بيد أن الحديث هنا بشأن اختفاء «حس» الأمين العام يبدأ منذ عودته من رحلة سابقة للعاصمة الإثيوبية قبل شهر ونيف ووصوله لمطار جوبا وعلى غير العادة لم تتراص صفوف وكالات الأنباء لاستقباله ونهل تصريحات منه مما حدا بالمحللين السياسيين الجنوبين لرفع حاجب الدهشة لـ «حالة التهميش» الإعلامي التي أحاطت بوصول الرجل.
ومنذ العام 2006 ظل باقان أموم يسكن في أحد الفنادق في جوبا ولم يختف صوتُه الإعلامي الحاد تجاه الشمال إلا في الآونة الأخيرة يدمغها المحللون بالتطور الخطير غير المقروء، ويرى المهتم بالشأن الجنوبي ديفيد كان في حديث لـ «الإنتباهة» عبر الهاتف من جوبا أمس أن باقان متورط في قضية ما رفض الإشارة إليها وهذا سبب «أفول نجم» الأمين العام مؤخراً من سماوات الشاشات والصحف بحسب محدثي، وينظر إلى الفترة الماضية واختفاء باقان عن الساحة الإعلامية والتنظيمية للحركة ليعضد قوله بأن قضيةً ما تقف الآن أمامه وهي ما يذكر جازماً أنها السبب الرئيسي لاختفائه الذي يصفه بغير العادي عن تصويب وابل الهجوم كالعادة على الشمال وأعداء الحركة الشعبية من الجنوبيين، ويظن المهتم بالشأن الجنوبي ديفيد أن باقان خطط لعمل كبير لجهة السلطة بالجنوب عاد ذلك التخطيط فاشلاً، فيما تشير أحاديث لمعارضين جنوبيين تحدثوا لـ «الإنتباهة» إلى وجود خلافات عنيفة بين سلفا كير وأنصاره ومجموعة ما يسمى بـ «أولاد قرنق» على الخارطة التنظيمية والسياسية بالجنوب وبجسد الحركة الشعبية أثرت تلك الأسباب ـ والحديث للمعارضين ـ بإقصاء محدود لباقان من نوافذ الإعلام.
لكن بالنظر لما رشح من أنباء باتجاه حكومة الجنوب لإقصاء مسؤول ملف التفاوض مع الشمال الدكتور رياك مشار من مسؤوليته وإيلاء شأن الملف للأمين العام للحركة قطعاً يبدو خرقًا هنا للتحليلات السابقة بعد تناقل الأوساط الجنوبية طوال الأيام الماضية لعدم رضا قيادات بحكومة الجنوب عن الرحلة الأخيرة لمشار للخرطوم والتداعيات التي صاحبتها، وفشله في تحريك المياه الراكدة والعالقة بعدد من الملفات الحساسة قبيل الاحتفال الرسمي، وبالمقابل من المؤكد أن الخرطوم لن تقبل بشخصية خلافية مثل باقان وتلفت تحليلات وأنباء متفاوتة إلى اقتراح دفعت به تلك القيادات في اجتماع عرضي بإحدى المناسبات العامة يدعو إلى ضرورة إعفاء مشار وتوكيل باقان بأمر الملف لتضييق الوقت وكسب بعض النجاح لعدد من الملفات العالقة مع الشمال، لكن في كل الأحوال واحدة من أسباب غياب باقان هو الهمس الذي يدور عن وجود علائق بينه وبين آخرين عن سطوة حكومة الجنوب وافتضاح قيادة الحركة للأمر مما أرغمه على الانزواء!! أمر آخر يرجح أسباب غياب باقان هو تباعد الشقة بينه وبين أنصاره في الشمال «عقار والحلو» وسعيهما لتشكيل جسم سياسي بالشمال بمنأى عن الجنوب.. وغير ذلك لا تستبعد جهات سياسية جنوبية أن تكون أسباب اختفاء باقان مرحلة منطوقة التفاصيل بمعنى أن الأمين العام يخطط لأشياء دقيقة متعلقة بمستقبل الدولة الجديدة ستجد النور عبر الإعلام في الوقت المناسب