نادى السينما يقدم فيلم (سائق التاكسى) .

مركز الخاتم عدلان للإستنارة والتنمية البشرية

يقدم فيلم
Taxi Driver
سائق التاكسي
الفيلم الدرامي الأمريكي سائق التاكسي (Taxi Driver) أنتج عام 1976 من بطولة روبيرت دي نيرو ومن إخراج مارتن سكورسيزي، وتدور قصة الفيلم عن سائق تاكسي يريد تنقية بلاده من الفساد الذي انتشر فيها , وبثورة غاضبة منه لا يبقي أحد من هؤلاء الذي يشعر بانهم السبب في هذا الفساد .. مدة الفيلم: 113 دقيقة.
الخميس 2/6/2011 الساعة الثامنة مساء مساءً.
بمقر المركز بالعمارات ش 57 من جهة شارع محمد نجيب جوار السفارة التشادية.
يعقب الفيلم نقاش .
مرحباً بكم .

أتمنى مشاهدة ممتعة لمرتادي نادي السينما لهذا الفيلم الرائع والذي أحدث نقلة كبرى بعد عرضه وأكد على عبقرية سكورسيزي كمخرج وأهدى العالم ممثلة قديرة هي جودي فوستر، بل وكان السبب الرئيسي في محاولة اغتيال الرئيس الأمريكي الأسبق الراحل رونالد ريغان.

فيلم لا تمل مشاهدته

تحيات أ/ حسن
هو فعلاً ممتع للغاية ويستحق المشاهدة اكثر من مرة .

شكراً لجهودكم

بالمناسبة: لا أدري كيف تعرضون أفلامكم ولكن لدي كمية هائلة من أشرطة DVD لأفلام خالدة معظمها حصل، أو على الأقل تم ترشيحه لجوائز الأوسكار بمختلف فئاتها، ويسعدني التبرع بها. فهل تقبلون؟

التقدير والود أ/ حسن
سعيدين بهذه البادرة , وبكل تأكيد نقبل منك هذه الهدية الرائعة , ونتمنى من الجميع المساهمة فى منشط نادى السينما بما يتوفر لديهم من افلام حتى تعم الفائدة والمتعة البصرية والفنية على الجميع .
الرجاء توضيح كيفية الاتصال بك
وكل التحايا .

هل هناك أي رقم هاتف أو بريد إلكتروني؟ أنا مقيم بالإمارات ولكن يمكنني إرسالها للسودان في أسرع وقت

كل المودة والتقدير على هذا الاهتمام أ/ حسن
البريد الالكترونى للمركز :-
[email protected]
*
ورقم هاتف المركز :-
00249183480510

فوق
باذن الله ساكون حاضرا ..

المجد والسؤدد لكل تكاسة العالم الشرفاء الذين يكدون لاجل رزق شريف صعب يترصدهم الموت اثناء البحث عنه في كل الطرقات
تارة بحوادث المرور وتارات اخر برصاصة حاقدة من مجرم او صبي طائش وهي رصاصة تسوى سنتات تستقر في مكان امين من جسدك الطاهر
وتذهبك مباشرة الى ملكوت الله طاهرا مطهرا من الحرام وبرزق لم تحصل عليه باحتكار او سرقة اموال الناس بالباطل بل بكدح وعرق انساني
شريف تعيش به اهلك بالحلال والبلال وهي نعمة ستحصدها في الابناء!

شكرا مركز الخاتم على هذه اللفتة الكريمة لانصاف هذه الشريحة المكافحة والتي تخدم فيها كفاءات وخبرات وطنية بالمهاجر لو قدر لها امكانيات دولة بين اياديها الشريفة لادارتها بجدارة بخبراتها ومؤهلاتها ونزاهتها التي اضطرتها ان تهجر الوطن حفاظا على كرامتها وادميتها بدلا من حياة الذل والخنوع وبيع الكرامة والمواقف
لاولي الامر من اللصوص والمجرمين والفاسدين وعاش كفاح (سائق التاكسي السوداني)!