Post: #1
Title: أوباما: سنكرر عملية بن لادن اذا تطلب الأمر
Author: Deng
Date: 05-22-2011, 11:50 AM
أوباما: سنكرر عملية بن لادن اذا تطلب الأمر
قال الرئيس الأمريكي باراك أوباما في مقابلة مع البي بي سي إن الولايات المتحدة ستكرر العملية العسكرية التي انتهت بمقتل أوباما اذا علمت بوجود قادة آخرين للقاعدة في باكستان.
وأضاف أوباما أن "الولايات المتحدة حريصة على سيادة باكستان" ولكنها لا تسمح بأن تتبلور خطط معادية دون أن تتخذ الإجراءات اللازمة للحيلولة دون تنفيذها.
وكان قتل قوات خاصة أمريكية لبن لادن على الأراضي الباكستانية دون تنسيق مسبق مع السلطات الباكستانية قد أثار التوتر في العلاقات بين البلدين.
وقال أوباما في رد على سؤال وجهه أندرو مار من بي بي سي حول ماذا سيفعل لو تبين أن أحد قادة القاعدة أو زعيم حركة طالبان الملا عمر موجود على الأراضي الباكستانية أو أراضي دول ذات سيادة فقال إن الولايات المتحدة ستتخذ خطوة أحادية الجانب إذا تطلب الأمر.
وأضاف أوباما "مهمتنا حماية الولايات المتحدة. نحن نحترم سيادة باكستان ولكن لن نسمح لشخص بقتل مواطنينا أو مواطني حلفائنا".
وردا على سؤال حول أفغانستان قال أوباما "بينما نرى أن النزاع لا يمكن حله بالوسائل العسكرية فإن زيادة الوجود العسكري قد أضعف طالبان لدرجة قد تساعد على التوصل الى مصالحة وطنية".
وأضاف أوباما: "في النهاية هذا يعني التحدث الى طالبان ، ولكن عليها نبذ العنف وقطع علاقاتها مع القاعدة واحترام الدستور الأفغاني".
شراكة وتوتر وكان بن لادن قد قتل في غارة شنتها قوات خاصة أمريكية على مجمع كان يقيم فيه في بلدة أبوت أباد، قريبا من معسكر للجيش الباكستاني.
وقد سبب اكتشاف أن أسامة بن لادن كان يقيم على مقربة من معسكر للجيش الباكستاني حرجا للمؤسسة العسكرية الباكستانية، وأدى إلى إثارة الشكوك بأن بعض أفراد الجيش أو الأمن الباكستانتي "ربما كانوا متواطئين".
ونفت الحكومة الباكستانية ذلك بشدة وقالت ان الهجوم الأمريكي كان انتهاكا للسيادة الباكستانية.
وصدر عن البرلمان الباكستان قرار ينص على أن "باكستان لن تتسامح مع أعمال كهذه وان تكرار الخطوات الأحادية الجانب سيكون له عواقب وخيمة على السلام والأمن في المنطقة والعالم".
يذكر أن باكستان هي أحد الحلفاء المهمين للولايات المتحدة في حربها ضد حركة طالبان في أفغانستان المجاورة، لكن العلاقات بين البلدين شهدت توترا في الفترة الأخيرة بسبب الغارات التي تشنها طائرات أمريكية بدون طيار على أهداف على الأراضي الباكستانية.
_______________________
المقصود طبعا هو بن لادن وليس أوباما.
http://www.bbc.co.uk/arabic/worldnews/2011/05/110522_ob...n_raid.shtml?print=1
|
Post: #2
Title: Re: أوباما: سنكرر عملية بن لادن اذا تطلب الأمر
Author: Mohammed Awad
Date: 05-22-2011, 11:54 AM
Parent: #1
| Quote: المقصود طبعا هو بن لادن وليس أوباما |
مامشكلة ياعمك جوز ما خسار...
|
Post: #3
Title: Re: أوباما: سنكرر عملية بن لادن اذا تطلب الأمر
Author: وليد محمد المبارك
Date: 05-22-2011, 11:57 AM
Parent: #1
(.........)
بعد عشرة سنين تاني حا يكرروها
|
Post: #4
Title: Re: أوباما: سنكرر عملية بن لادن اذا تطلب الأمر
Author: محمد المسلمي
Date: 05-22-2011, 12:05 PM
Parent: #1
Quote: قال الرئيس الأمريكي باراك أوباما في مقابلة مع البي بي سي إن الولايات المتحدة ستكرر العملية العسكرية التي انتهت بمقتل أوباما اذا علمت بوجود قادة آخرين للقاعدة في باكستان.
وأضاف أوباما أن "الولايات المتحدة حريصة على سيادة باكستان" ولكنها لا تسمح بأن تتبلور خطط معادية دون أن تتخذ الإجراءات اللازمة للحيلولة دون تنفيذها. |
للذي يكتب باسم دينق اختشي
|
Post: #5
Title: Re: أوباما: سنكرر عملية بن لادن اذا تطلب الأمر
Author: jini
Date: 05-22-2011, 01:09 PM
Parent: #4
| Quote: أوباما: سنكرر عملية بن لادن اذا تطلب الأمر |
يعنى الموضوع صعلكة وكدا! ولكن من هى الجهة التى تقرر ان الامر يتطلب ذلك! هذا تصريح كاوبوى وليس دولة محترمة! جنى
|
Post: #6
Title: Re: أوباما: سنكرر عملية بن لادن اذا تطلب الأمر
Author: علي جلاس
Date: 05-22-2011, 01:24 PM
Parent: #5
Quote: Deng
جيش حكومة الكيزان منهزم وروحه المعنوية في الأرض. ولا يمكن له أن يخوض حربين وفي نفس القوت. |
هاك الرد أيها الوغد
Quote: الجيش السوداني يعلن سيطرته على أبيي النفطية..والبشير يحل إدارتها المتحدث باسم جيش جنوب السودان لـ «الشرق الأوسط» : الجيش السوداني يتحمل مسؤولية قصف المدينة الاحـد 19 جمـادى الثانى 1432 هـ 22 مايو 2011 العدد 11863 جريدة الشرق الاوسط الصفحة: أخبــــــار لندن: مصطفى سري أكد الجيش السوداني امس انه أحكم سيطرته على مدينة ابيي المتنازع عليها بين الشمال والجنوب. ونقل التلفزيون السوداني الرسمي عن مصدر عسكري قوله «ان القوات المسلحة وصلت عند المغرب (امس) الى مدينة ابيي واحكمت سيطرتها عليها وطردت قوات العدو الى جنوبها».
وذكرت وكالة الانباء السودانية الرسمية ان الرئيس السوداني عمر البشير «اصدر مرسوما حل بموجبه مجلس منطقة ابيي واعفى رئيس ادارية ابيي ونائبه ورؤساء الادارات الخمس في الادارية» من مهماتهم.
وكان القتال اندلع في منطقة ابيي الغنية بالنفط والمتنازع عليها بين شمال السودان وجنوبه مساء الخميس عندما تعرضت قوة تابعة للجيش السوداني لكمين اتهمت الخرطوم الجيش الشعبي لتحرير السودان وهو جيش جنوب السودان بتدبيره.
وقال المتحدث باسم جيش جنوب السودان فيليب أقوير لـ«الشرق الأوسط» إن جيش الشمال واصل قصفه لليوم الثاني على التوالي عبر الجو والمدفعية الثقيلة على منطقة أبيي الحدودية الساخنة، في وقت طلبت فيه الولايات المتحدة من حكومة الجنوب تقديم إيضاحات حول استهداف قوات حكومية ومن الأمم المتحدة، غير أن جوبا شددت على ضرورة إجراء تحقيق شامل حول الحادثة، بينما أكد حزب المؤتمر الوطني الحاكم بزعامة الرئيس السوداني، عمر البشير، أن القوات المسلحة على مشارف أبيي.
وأكد أقوير لـ«لشرق الأوسط» استمرار قصف جوي ومدفعي ثقيل وبالصواريخ بعيدة المدى من قبل القوات المسلحة السودانية على منطقة أبيي لليوم الثاني على التوالي، ووجود اشتباكات في ولاية الوحدة بين قواته وميليشيا في تلك المنطقة، وقال إن الهجوم استهدف 4 مناطق أخرى ولم يتأكد عدد القتلى والجرحى، وشدد على أن الجيش الشعبي (جيش الجنوب) غير موجود في أبيي، وتابع: «ليس لدينا وجود في أبيي إطلاقا والقوة الموجودة تتبع للقوات المشتركة المدمجة وفق اتفاقية السلام»، وقال: «نحن حتى الآن ملتزمون باتفاقية السلام الشامل ووقف إطلاق النار والترتيبات الأمنية، ولن ندخل في أي معارك عسكرية»، محملا المؤتمر الوطني بزعامة الرئيس عمر البشير وقيادة الاستخبارات العسكرية المسؤولية في ما يحدث من قتل للمدنيين في أبيي، نافيا وجود قتال بين قواته وميليشيات في ولاية الوحدة الغنية بالنفط، وقال: «هذه دعاية إعلامية فقط».
ودعا أقوير بعثة الأمم المتحدة لإجراء تحقيق لمعرفة أسباب أحداث الخميس الماضي، وقال: «إن هناك طلقة تسببت دون تخطيط في الأحداث الأخيرة، لكن الأمم المتحدة قبل أن تثبت الحقائق خرجت إلى الإعلام»، وأضاف أن مسؤول الأمم المتحدة لا يتعامل مع الأعراف والقوانين لأنه أخذ رأي طرف واحد وهو الجيش الحكومي، وتابع: «إننا نأسف لتصريحات مسؤولي الأمم المتحدة الذين كان عليهم أن يطالبوا بالتحقيق أولا».
من جهته نفى وزير الإعلام المتحدث الرسمي في حكومة الجنوب، الدكتور برنابا مريال بنجامين، لـ«الشرق الأوسط» أن يكون الجيش الشعبي وراء الأحداث التي شهدتها أبيي، مطالبا بإجراء تحقيق فوري من قبل القوات المشتركة ومجلس الدفاع المشترك وبعثة الأمم المتحدة بدلا من إطلاق الاتهامات، وقال: «أصلا لا يوجد جيش شعبي في أبيي، فقط هناك وحدة في القوات المشتركة ولها قيادة مع القوات المسلحة الحكومية»، وأضاف: «لكن الخرطوم فعلت بالمثل (ضربني وبكى وسبقني واشتكى) لأنها هي التي افتعلت المشكلة وهي تبحث عن ذرائع لاحتلال أبيي»، مشددا على أنه ليس هناك من سبب لوجود الجيش الشعبي في أبيي، وقال: «هناك احتمال أن تكون ميليشيات المسيرية التي تعمل تحت إمرة الجيش السوداني وراء افتعال المشكلة بإيعاز من الاستخبارات العسكرية»، وأضاف: «المشكلة كانت داخل القوات المشتركة التي أصلا هي في حالة توتر»، مشيرا إلى أن حكومة الجنوب ليس لديها مصلحة في الدخول لأي معارك عسكرية لأنها تستقبل ميلاد دولتها الجديدة بعد أقل من شهرين، وتابع: «حكومة الجنوب تطالب بإجراء تحقيق فوري، ونحن ملتزمون باتفاقية السلام ونريد العيش في سلام مع كل جيراننا بمن فيهم الشمال».
إلى ذلك، أعلن القيادي في حزب المؤتمر الوطني الحاكم، الدكتور مندور المهدي، في كلمة له في حفل تدشين أعمال الكتيبة الاستراتيجية في محلية جبل أولياء، أمس، عن وصول القوات المسلحة إلى مشارف مدينة أبيي، وقال: «الجيش سيدخل أبيي في غضون ساعات»، معتبرا الخطوة تأتي في سياق ما وصفه برد الصاع صاعين على استفزازات الجيش الشعبي، وأضاف: «ما قام به الجيش الشعبي استفزاز واحتقار للشعب السوداني وحكومة السودان»، وتابع: «الجيش دك حصونهم ولن نصبر مرة أخرى على أفعال منسوبي الحركة الشعبية في الجيش الشعبي»، وقال: «سنريهم أننا قوة وثابتون، وسيعلمون مدى القوة الكامنة لدى القوات المسلحة والشعب السوداني».
وقال المهدي إن حزبه ظل صابرا على ما تبادر به الحركة الشعبية طوال السنوات الماضية من عداوات، وأضاف: «تعلمنا صبرا لم نكن قد تعلمناه من قبل حتى وُصفنا بالضعف والهوان»، وقال: «كل ذلك من أجل الحفاظ على وحدة السودان، ومن ثم إقامة علاقات جوار حسن مع دولة الجنوب تراعي المصالح المشتركة لشعبي البلدين»، مؤكدا حرص حزبه على السلام، ومعلنا التسامح والعفو عن كل الخاطئين حال إقرارهم بذلك، وكشف عن تنازلات وصفها بالواسعة والكبيرة قدمها المؤتمر الوطني بغية بناء الأمة السودانية، داعيا القوى السياسية للركاب في السفينة دون أن يسميها، وأضاف: «إننا مع الحريات والتداول السلمي للسلطة».
في غضون ذلك، وصل وفد من مجلس الأمن الدولي إلى العاصمة السودانية، الخرطوم، في وقت متأخر من مساء أمس في زيارة تستمر 4 أيام، ويدخل الوفد في مباحثات مع الحكومة السودانية حول الأحداث التي تشهدها أبيي إلى جانب القضايا العالقة بين الشمال والجنوب.
من جانبها طلبت الولايات المتحدة من حكومة جنوب السودان تقديم إيضاحات بعد إطلاق نار استهدف قوة أممية في السودان والجيش السوداني بمنطقة أبيي المتنازع عليها، بينما أدانت الأمم المتحدة الهجوم ووصفته بالعمل الإجرامي.
وقال المتحدث باسم الخارجية الأميركية، مارك تونر: «الولايات المتحدة تأسف للمعلومات عن الهجوم الذي شنته القوات الجنوبية على موكب تابع للأمم المتحدة».
وقال تونر إن هذا الهجوم «يشكل انتهاكا مباشرا» لاتفاقية السلام الشامل الموقعة في يناير (كانون الثاني) بين الشمال والجنوب، الذي ينص على انسحاب «كل القوات غير المؤهلة» من أبيي، وأضاف: «نطالب حكومة جنوب السودان بتقديم إيضاحات فورا بشأن هذا الهجوم، والتأكد مما إذا كانت قواتها تلتزم ضبط النفس»، مشيرا إلى أن بلاده قلقة للغاية من أعمال الرد التي نسبت للقوات السودانية، خصوصا قصف قريتين. |
دينق بطل الإنصرافية الإسفرية دي بلا بن لادن ولا بن بلة ... أبيي ,,في ..شنوا والحسانية في شنوا
|
Post: #7
Title: Re: أوباما: سنكرر عملية بن لادن اذا تطلب الأمر
Author: معتز القريش
Date: 05-22-2011, 01:38 PM
Parent: #4
| Quote: للذي يكتب باسم دينق اختشي |
|
|