ماهى علاقه المعارضه بالسخريه والأستهذاء بالدين?

ذعلان من الحكومه......يسخر ويستهذأ بالدين


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


كثرت السخريه والاستهذاء بالدين والشريعه والشهيد والحور العين من الكثير من معارضى الحكومه حتى صارت كلمه معارضه مرتبطه بالسخريه من الدين, قد يقول لى البعض ان الحكومه هى كرهتنا فى الدين! ياخى الحكومه ليست هى التى اوجدت الدين وكونو ماطبقتو بطريقه صحيحه ده محسوب عليها وليس على ديننا الحنيف الحس على مكارم الاخلاق

ياخى انا حسى عرفت الناس ده ماعايزه تخرج فى مظاهرات ليه

الناس خايفه يجوها ناس يفتحوا الخمارات ويسبو الدين ويمسحوه من خارطه الطريق

المواطن السودانى العادى يستحمل اى شئ فى الدنيا الا المساس بالدين

وسبه وقذفه

قد اتفق معكم ان الحكومه اسأت للدين بطرق كثيره لكن لا يستطيع اى مسؤل
سبب الدين والاستهذاء به والا لخرجت السودان عن بكره ابيها

لو ماقادرين تقدموا للأسلام شئ على الاقل ماتسخرو وتستهذءو بيه
عشان ربنا كمان يوفقكم فى مساعيكم


وهنا اتساءل اين معارضى الحكومه ممن يعرفون عظمه هذا الدين ولماذا لا يهبو للدفاع والذود عنه حين يسخر البعض ويستهذأ بالدين ولماذا دائما
اصواتهم ضعيفه وغير مسموعه


وفى امان الله

لا اله الا الله

Quote: ياخى انا حسى عرفت الناس ده ماعايزه تخرج فى مظاهرات ليه الناس خايفه يجوها ناس يفتحوا الخمارات ويسبو الدين ويمسحوه من خارطه الطريق

العضو المحترم بنت الاحفاد

خرج المصريون و هم خليط من المسلمين و المسيحون ضد النظام المصري الفاسد بقيادة حسني مبارك و عائلته و اسقطوه و غيروه بنظام آخر. كانت في مصر البارات مفتوحة و ظلت مفتوحة بعد الثورة. في السودان ما فيش بارات مفتوحة و يشرب عدد كبير من السودانيين الخمور البلدية و الاثرياء يشربون الخمور المصنعة في افخر مصانع الخمور حول العالم و اليك بعض الاسعارفي السوق السودان
الويسكي الجوني ووكر بمبلغ 200 جنيه يستطيع كل من احب شراءه التوفر عليه
الجن الاثيوبي بمبلغ مائة جنيه
و هنالك خمور مستورة كثيرة في اسواق السودان السوداء علي قفا من يشيل
و الخمور البلدية سعر زجاجة العرقي السوبر عشرة جنيهات
و لان الخمر لها رائحة اتجه الشباب و الشابات الي تدخين البنقو
يسب السودانيون الدين و يقول الغاضب منهم للاخر " ان عل دي نك" منذ قبل الشريعة و الي الان لم يتغير شيء
ليس موضوع الثورة دين او خلافه للثورة قوانين أخري ارجو منك شاكرا توضيح تلك القوانين لنا و لكني متأكد تماما أن ليس للدين علاقة بالأمر

Quote: كثرت السخريه والاستهذاء بالدين والشريعه والشهيد والحور العين من الكثير من معارضى الحكومه حتى صارت كلمه معارضه مرتبطه بالسخريه من الدين, قد يقول لى البعض ان الحكومه هى كرهتنا فى الدين! ياخى الحكومه ليست هى التى اوجدت الدين وكونو ماطبقتو بطريقه صحيحه ده محسوب عليها وليس على ديننا الحنيف الحس على مكارم الاخلاق

اصبح الدين مسخرة علي يد النظام المجرم الحالي الحاكم في السودان اصبح الدين مسخرة رضي الناس ام ابوا لان اصحاب المخازي و السقطات الاخلاقية و الفاسدون هم من يتحدثون في اجهزة الاعلام عن ضرورة الاقتداء بتعاليم الدين التي هم ابعد الناس عنها حقيقة اصبح الدين مسخرة بجهد جهيد فعله بعض المتنفذون في الفساد و الافساد.

Quote: قد اتفق معكم ان الحكومه اسأت للدين بطرق كثيره لكن لا يستطيع اى مسؤل سبب الدين والاستهذاء به والا لخرجت السودان عن بكره ابيها

خرج السودانيون في ثورتين غيرتا نظام الحكم في اكتوبر 1964 و لم يكن هنالك شأن للدين بخروجهم هم تظاهروا ضد نظام عبود و غيروه و خرجوا ضد نظام نميري في مارس ابريل 1985 و غيروا النظام الذي كان يدعي تطبيق الشريعة بقيادة المشير خليفة المؤمنين جعفر النميري
اعتقد انك تكتب/ين كلاما ليست له أدلة او اسناد من الواقع

طه جعفر

Quote: قد اتفق معكم ان الحكومه اسأت للدين بطرق كثيره لكن لا يستطيع اى مسؤل سبب الدين والاستهذاء به والا لخرجت السودان عن بكره ابيها

بت الأحفاد

حمدالله على السلامة ومرحب بيك وبعودتك

أعتقد أنك لمست عصب المشكلة، فسب الدين العلني يحدث منذ أن وعينا في هذه الدنيا، ومقصود به (شتيمة في حد ذاتو)، ودرج كثير من السودانيين على سب الدين بعبارتين: الأولى هي (إنعل دينك) والثانية هي (إنعل صليبك) والمقصود بها كعبارة سب الدين المسيحي، ولكن العبارتين هما عبارة عن شتيمة مثل الشتائم الأخرى.

لكن الوضع تغير كثيراً بقدوم حكومة الإنقاذ، ووصل الإستهزاء بالدين قمته كما رأينا في إستعمال العبارات الدينية في تسمية المحال التجارية والإسترزاق وخداع الناس من وراء ذلك.

وجاءت القمة في الكذب الذي صاحب ما يعرف بعرس الشهيد وزواج الحور العين ورائحة المسك، والتى قال الترابي أنها كذبة لتجييش الناس. بل رأينا بعضاً ممن تزوجوا الحور العين يعودون للدنيا مرة أخرى.

بل وصل الأمر لأن يكون الآذان برعاية الشركة الكورية في إذاعات دولة الإسلام الكيزانية.

ورأينا كيف أن المسؤولون في الدولة الإسلامية يصرفون بدل لبس أكثر من 42 مليون في الوقت الذي يعيش فيه المواطنين الكفاف.
والحالة كما يقول المثل تورث الكفر.

فكثير من الناس وصولوا لمرحلة أن الإسلام لم يعنى لهم شيئاً، أصبحوا يكرهون كلمة الإسلام ليس لأنهم يكرهون الدين ولكن لأنهم كرهو الممارسات المستترة وراء الدين.

أنظري مثلالً لمجلس علماء السودان وفتاويه الغريبة، لا بل حتى رئيس الدولة لا يهتم بفتاويهم (مثل الفتوى الشهيرة بعدم جواز سفره) أو الفتوى الاشهر (بحرمة إستفتاء الجنوب. وهاهم من يفترض أنهم علماء الأمة يرون الرئيس يرتكب في المحرمات وهم ما زالوا يطالبونه بان لا يسمح للحبشيات بدخول السودان في أغرب طلب عنصري أسمع به في حياتي وإساءة ورمي لمحصنات (وفيهن مسلمات فالشعب الإثيوبي به نسبة مسلمين تصل إلى النصف تقريباً).

وعلى العموم ليس هناك من يؤيد سب العقائد (حتى عقائد الآخرين)، وهذا ما درج عليه الكثير من المسلمين حينما يصفون دين مثل الدين المسيحي بالكفر والمسلم مطلوب منه ألا يسب دين الآخرين حتى لا يسبون دينه.

أيضاً أريد أن انبهكك لعدم التعميم يمكن أن تقولي أن بعض الناس يستهزئون بالدين وهذا الإستهزاء يشمل الكثير من السودانيين بصرف النظر عن إنتماءهم لحكومة أو معارض,

مرحباً بك في البورد مرة أخرى.

و اضافة لكلام الزملاء المتداخلين يا بنت الاحفاد، فليس فهمك انت الخاص
للدين يعني أن هذا هو الدين فعلا. الاسلام فرق و طوائف و شيع و جماعات
كل منها لديه رؤيته الخاصة التي يعتقد جازما أنها هي الدين تماما كما
تظنين أنت أن رؤيتك الخاصة هي الدين.أما من تحدث عن الحوريات و الزواج
في الجنة فهو تحدث حديثا عقلانيا و عكس وجهه نظره و فهمه الخاص لهذا الأمر
و قد يتفق معه الكثيرون و قد يختلف معه غيرهم و لكنه لم يخرج عن الدين
باي حال من الاحوال بل الذي يتضح من كتابته تلك أنه يدافع عن الدين ضد
من يعتقد هو أنهم يقومون بتشويهه و الاساءة اليه بهذه الصور الحسية
و الشهوانية.

جزاك الله خيراً يا بنت الأحفاد:
رسالتك وصلت!
لكن فعلاً الإنقاذ وأهلها يتحملو نصيب كبير
من هذا الضعف في الإيمان وعدم المبالاة بقيم الدين!
بيدَ أنّ هذا ليس حجّةً لأحد، فكلُّ إنسان مسؤول عن نفسه!
ونسأل الله أن يهدي الجميع!

سلامات يا بتنا


الحاصل من استهزاء ######رية من الدين الاسلامي في هذا المنبر من معارضين
دون شجب او استنكار بيوري كمية الخواء الروحي والياس الفيها


في واحدين بفتكروا دي استنارة وفهم وكدا

لكن اذا مسهم اي اذى بسيط برجعوا لله
زمان كان معانا واحد غير سب الدين والسخرية من الدين ما عنده حاجة
بس مرة مرض مرض خرافي وقرررررررررررب للموت
بقى يسال الله الكان بسب دينو داك يخفف عليه

وفي ناس بسبوا الدين ويستهزوا بيه قلة ادب ساي لا غير

في النهاية الله اكبر منهم جميعا والاسلام اعظم منهم جميعا

وكماناللوم يقع على الكيزان في استخدامهم للدين لاغراض دنيوية
وفي مفارقة بين اللسوك والطرح.
ودا سبب للناس الضعاف روحيا يسبوا الدين ويستهزا به ظنا انه دي بتهز الكيزان

ولكن المواطن واعي جدا جدا نهائي ما حيجي يوم في السودان
زول يحكم الا بدبابة وهو بيستهزأ بالدين او يسبه
اي انتخابات حرة ديل ما بلقوا اي صوت
الى الان الاسلام عظيم في نفوس السودانيين والحمدلله

ر

Quote: ياخى انا حسى عرفت الناس ده ماعايزه تخرج فى مظاهرات ليه

1000 حمد لله على السلامة

كنت عائدا للسودان في إجازة من بلاد الاغتراب في بداية حكم الدجل الديني.

أردنا السفر إلى كوستى وفي السوق الشعبي بالخرطوم وجدنا مكتبا تقول لافتته "سفريات الهدى الإسلامية".

سألت شقيقي الأكبر، وهو رجل لاذع السخرية، عن مغزى اللافته فقال"

المساعد في البص دا ما بسب الدين زي بقية مساعدى البصات.

ترى من الذي ابتذل الدين حقيقة وجعله مطية لكل أوساخ الدنيا؟؟

لا أعتقد أن المعارضة والمعارضين يخوضون في الدين، لأنهم في معظمهم ضد هذه السلطة النفاقية (السلطة البياكلوها، مش الحكومة) التي يختلط فيها الدين بالسياسية. معظمهم يسعون لفصل الدين عن الدولة حتى يبقى الدين لله ويبقى الوطن للبشر كفارا ومسلمين واهل كتا ومشركين لا نفرق بين احد منهم في المواطنة والحقوق.