المؤتمر الوطني يلمح الي امكانية فقده منصب الوالي

انطلاقا من القاعدة الفقهية دفع الضرر مقدم علي جلب المصالح

ما اشار اليه بعض الاخوة من ان المؤتمر سيقبل
باي نتيجة تعلنها المفوضية يعني ان المؤتمر قرر التنازل من المنصب حقنا للدماء

سد الذرائع!
خايفين الفتن والحروب!
يتكلوا على الله وينقلعو!
جنى

Quote: سد الذرائع! خايفين الفتن والحروب! يتكلوا على الله وينقلعو!

لو كانت الاحزاب السياسية في الشمال
بنفس قوة الحركة لكان انقلعوا زمان
وهم حيتنازلو للحركة عشان مافي اي حزب شمالي يرفع راسو

الاخ الشامى تحياتى

مجرد انحناء للعاصفه من جانبهم

ولكن الى حين

مودتى

Quote: ما اشار اليه بعض الاخوة من ان المؤتمر سيقبل باي نتيجة تعلنها المفوضية يعني ان المؤتمر قرر التنازل من المنصب حقنا للدماء

ولن تعلن المفوضية الا النتيجة يقبلها المؤتمر!
هؤلاء الاغبياء من امثال النافع لايهم حقن الدماء!
ستبدى لك الايام ماكنت جاهلا وياتيك بالاخبار من لم تزود!
ان غدا لناظره غريب!
جنى

Quote: وهم حيتنازلو للحركة عشان مافي اي حزب شمالي يرفع راسو

يادوب الاحزاب الشمالية حترفع راسا!
حيمشوا ويجوا لى كلام قوش دخلوا الاحزاب واضغطوهم!
جنى

Quote: يادوب الاحزاب الشمالية حترفع راسا!

هم في الاساس يا اخ جني خايفين من تحالف جديد بين الحركة والشعبي

الأخ الشامى
دى انحاءة للعاصفة وتغطية للخجة الجديدة .
فبعد محاصرتهم باورنيك 9 وتوقيعات الوكلاء خرجوا
وبقوة عين بسبعة صناديق من ثلاثة مراكز، ولكن هيهات
إنتخابات جنوب كردفان- المفاجأة :ظهور صناديق مراكز لم ي...و يظهر في مؤتمر صحفي

Quote: فبعد محاصرتهم باورنيك 9 وتوقيعات الوكلاء خرجوا وبقوة عين بسبعة صناديق من ثلاثة مراكز، ولكن هيهات

الاخ نزار شكرا للمرور وربنا اجيب العواقب سليمة

Quote: هؤلاء الاغبياء من امثال النافع لايهم حقن الدماء!

نافع قبل كدي قال حنناوش حتي لا ينفصل الجنوب
وعندما دقت ساعة الاستفتاء لزم جحرو

يعني لو هم فازوا بمنصب الوالي وبالمجلس التشريعي
في دائرة عرفت جغرافيا بجبال النوبة
وجبال النوبة ابلت بكل قوتها الي جانب الحلو
المسألة بعد كدي بتبقي قلع مش خيار ديموقراطي حر
والحلو يحقق هذه النتيجة في مواجهة دولة وليس حزب
كل ذلك يتطلب ان يكون هناك تفاهم لا اقتتال واقصر السبل
لذلك ان يؤول منصب الوالي للحركة طالما ان الفارق تسعة الآف صوت باعتراف المؤتمر الوطني

أخونا الشامي ... لك التحية ...

ولو فاز هارون وبدون خج أتوقّع أن يتنازل المؤتمر الوطني للحلو بمنصب الوالي ...
فأيّ دخول في حرب ليس من مصلحة المؤتمر الوطني ...
هي ما ناقصة ...

دمت بود ،،،

Quote: ولو فاز هارون وبدون خج أتوقّع أن يتنازل المؤتمر الوطني للحلو بمنصب الوالي ... فأيّ دخول في حرب ليس من مصلحة المؤتمر الوطني ... هي ما ناقصة

كلام عين الصواب

تحياتي اخي صبري

Quote: مجرد انحناء للعاصفه من جانبهم ولكن الى حين

تاني مافي حين يا اخ طلحة
حتكون انحناءة دائمة
لسع جاييك دارفور وشرق السودان وهلم جرا

تحياتي اخ طلحة وشكري لمرورك الكريم

Quote: تاني مافي حين يا اخ طلحة حتكون انحناءة دائمة لسع جاييك دارفور وشرق السودان وهلم جرا

العنب بتاكل حبة حبة!
جنى

Quote: بيان للمؤتمر الوطني بولاية جنوب كردفان بشأن الإنتخابات التكميلية كادوقلي 10-5-2011(سونا) أصدر المؤتمر الوطني بولاية جنوب كردفان بياناً مساء اليوم بشأن الإنتخابات التكميلية بالولاية سرد فيه مواقف الحركة الشعبية تجاه العملية الانتخابية والعراقيل التي ظلت تضعها أمام قيامها وأهاب بكل القوى السياسية أن تصطف بشكل موحد لرفض الإبتزاز السياسي ، وفيما يلي نص البيان : بسم الله الرحمن الرحيم بيان من المؤتمر الوطني ولاية جنوب كردفان بشأن الإنتخابات التكميلية بالولاية لقد مثل قيام الإنتخابات التكميلية بولاية جنوب كردفان خطوة تاريخية مهمة فى عملية إستدامة السلام بالولاية لقد حرص المؤتمر الوطني بالولاية ومنذ العام الماضي على أن تقوم الإنتخابات بأعلى درجات النزاهة والتميز والرضا والقبول العام من كل الأطراف ، وفى سبيل ذلك سعى إلى معالجة الأزمة التى أحدثتها الحركة الشعبية فى الإنتخابات فى أبريل من العام الماضى بمقاطعتها للإنتخابات بحجة إعتراضها على نتائج الإحصاء رغم أن السبب فى مشكلة الإحصاء يعود للقرار الذي إتخذته الحركة الشعبية بالولاية بمقاطعة الإحصاء وإعاقة أعماله بمنعها لأتيام التعداد من العمل فى العديد من المناطق والتعرض لهم بالتهديد والضرب والتحرش وعادت تتباكى على ما جنته يداها ،وبالمبادرة التى قادها المؤتمر الوطني تم تجاوز هذه المشكلة بإجراء إحصاء سكاني تكميلي وافق الجميع على نتائجه مرة ثانية أثارت الحركة الشعبية بالولاية مشكلة بمطالبتها بإعداد سجل إنتخابي جديد رغم عدم وجود تلازم حتمى أو شرط قانوني ينص على أن يتم إعداد سجل إنتخابي من جديد عقب إجراء أى عملية إحصاء سكانى لأنه وببساطه فإن من أهم سمات قانون الإنتخابات الجديد (الذي شاركت الحركة الشعبية فى إعداده وأجازته) قد إستحدث فكرة السجل الدائم ويدرك المشرع أن عملية الإحصاء تتم كل عشر سنوات كممارسة معمول بها عالمياً وقاعدة معلومة للكافة فإن كان هناك تلازم حتمى بين الإحصاء والسجل الإنتخابي لما طُرحت إبتداءً فكرة السجل الدائم ، وفى سبيل تجاوز هذه المشكلة المفتعلة تم الإتفاق على إعداد سجل جديد للناخبين بالولاية رغم الغبار الذي حاولت الحركة الشعبية إثارته حول السجل الجديد إلا أنها عادت وباركته وعلى ضوءه أجريت الإنتخابات الحالية وبحمد الله لقد إكتملت عملية الإقتراع فى (555) مركز إقتراع عبر (666) لجنة بسلام ويسر رغم الممارسات الشائهة التى قامت بها الحركة فى العديد من المناطق (جلد / هيبان / تيما / الأبيض / دلامي / أم دورين) من ضرب وإعتقال لوكلاء حزبنا وممارسة التهديد والإرهاب للمواطنين إلا أن المؤتمر الوطني آثر أن يعالج تلك المشكلات والآثار المترتبة عليها بالطرق القانونية ، علماً بأن ذلك السلوك الهمجى لم يسلم منه حتى منسوبي الأجهزة الأمنية وموظفى لجنة الإنتخابات بالولاية لقـد إكتملت عملية فرز وعد الأصـوات فى كــل مواقــــــع الإقـــتراع الـ (666) وبحضور وكلاء كل القوى السياسية بما فيهم الحركة الشعبية والمراقبين وتم التوقيع على النتائج ونشرها فى تلك المواقع ومع بدء عملية الرصد الكلى وتجميع النتائج التى تم فرزها عادت الحركة لذات الممارسة بإفتعال تكتيكات عرقلة وإيقاف عملية الرصد والتجميع تهرباً من النتيجة المعلومة سلفاً للكافة ،فهذه المرحلة من العملية الإنتخابية ليست مرحلة فرز جديد للأصوات بل هى تجميع ورصد للنتائج التى تم فرزها على مستوى المراكز ، ومن الغريب أن الحركة الشعبية التى سارعت إلى تقديم مقترح بتكوين أربع لجان للرصد والتجميع عندما طرحت اللجنة العليا للإنتخابات بالولاية للقوى السياسية مقترح زيادة عدد اللجان وذهبت الحركة لإحضار المزيد من المراقبين سرعان ما عادت وتنكرت لمقترحها وطالبت بالعمل بلجنة واحدة ومارست إرهاباً وفوضى داخل مقر عمل لجنة الرصد والتجميع ، الأمر الذي حدا بلجنة الإنتخابات لإيقاف العمل لحين التشاور مع المفوضية القومية للإنتخابات يوم أمس الإثنين 9 مايو ، وصل وفد المفوضية القومية للإنتخابات برئاسة نائب رئيس المفوضية وتوصل لقرار توافقى يقضى بالعمل بثلاث لجان ، ورغم موافقة الحركة الشعبية على هذا المقترح إلا أنها رفضت مواصلة العمل فى نفس اليوم بحجة عدم توفر عدد كافى من الكوادر لديها لإنجاز عملية الرصد والتجميع وأنها تحتاج لمتبقى اليوم لتدريب كادرها ونلفت الإنتباه لحجم التناقض الكبير فى مواقف الحركة ، إذ أقترحت فى اليوم السابق العمل بأربع لجان ؟؟؟ !!! من الواضح أن الحركة الشعبية غير راغبة فى مواصلة العمل لنهايته وغير قادرة على مواجهة نفســـها بنتائجه وعاجزة عن رؤية أى نتائج لا تحملها لكراسى السلطة وهى صــــاحبة الأقوال المعروفة قبل بدء الإنتخابات بشهرين بأن أى نتائج لا تشير إلى فوزها تعتبر مزورة والشعار الآخر (يا النجمة يا الهجمة ) إننا ندعو الحركة الشعبية للتحلى بروح المسئولية والتخلى عن العقلية الصبيانية فى ممارسة العمل السياسي – فعلى الرغم من إدراكنا إلى أنها لا تزال فى مرحلة التحول من حركة حرب عصابات إلى حزب سياسي ولم تدركها بعد ومع إلتزامنا بالصبر عليها طيلة الفترة السابقة على معاناة مرحلة (التسنين) – إلا أن عليها أن تساعد نفسها بالسلوك الراشد والتصرفات المسئولة فالصبر له حدود إزاء ما تقدم نعلن الآتي : أ/ إستمرارنا فى العملية الإنتخابية – رصد وجمع النتائج وإعلانها – وندعو لجنة الإنتخابات إلى الإضطلاع بدورها فى إستمرار العمل وفقاً للقانون فلقد تم فرز النتائج والتوقيع عليها فى مراكز الفرز وما نحن بصدده الآن من أعمال لا يعدو أن يكون تجميعاً ورصداً كلياً للنتائج التى تم فرزها سلفاً ووقعت عليها كل القوى السياسية بما فيها الحركة الشعبية ويحفظ القانون لكل الأطراف حق الطعن القانوني ب/ نرفض تماماً رهن العملية الإنتخابية لإرادة حزب واحد يحضر صباحاً وينسحب ظهراً ، يتقدم بإقتراح وينقلب عليه ، فاليكمل هذا الحزب تأهيل نفسه كحزب وإعداد كوادره وتدريبها وفى المستقبل متسع لخوض الإنتخابات ج/ نهيب بكل القوى السياسية أن تصطف بشكل موحد لرفض الإبتزاز السياسي والصبينة السياسية ، وندعو مواطنينا إلى التحلى بروح اليقظة وعدم الإلتفات للشائعات التى تهدف لإثارة البلبلة د/ ختاماً وإذ نؤكد إلتزامنا القوى بعملية السلام وإستدامته إلا أن ذلك لا يعنى بأى حال من الأحوال التلاعب بإرادة الجماهير فلا مجال لأى مساومة ولا مجال إلا للإلتزام بالقانون نصاً وروحاً (إن ينصركم الله فلا غالب لكم) صدق الله العظيم المؤتمر الوطني ولاية جنوب كردفان

10 مايو 2011م

حلم الجعان عيش !!!

الأخوة المتداخلون،

من الواضح ان (حزب الحكومة)، المؤتمر الوطني قد فشل تماما في التحول من عصابة سرقت السلطة وقوضت الشرعية الدستورية بليل مظلم، إلى حزب سياسي حديث.

وهذا ليس بالأمر الجديد، فقد فشلت في ذلك كل أحزاب الحكومات كما في تونس ومصر والأردن وسورياومعظم الدول الأفريقية.

كعصابة سارقة للسلطة، فليس لدى المؤتمر الوطني للشعب السودان سوى بند واحد هو الحرب.

راجعوا تاريخ هذه الجماعة منذ أن استولت على السلطة:

1 - الارتباط بالإرهاب العالمي والمحاولة االساذجة لمحاربة العالم عبر استقدام الإرهابي بن لادن وجماعته بل حتى الإرهابي الدولي كارلوس إلى السودان.

2 - إعلان الجهاد على الشق الجنوبي من الوطن حيث أرتكبت فظائع وصلت حد الإبادة الجماعية والتطهير العرقي بل الاسترقاق.

3 - إشعال الحرب في دارفور.

4 - إشعال الحرب في شرق السودان.

لقد استطاعت الحركة الشعبية لتحرير السودان ان تفرض اتفاقية السلام التي أوقفت الحرب في الجنوب وقدمت نموذجا راقيا لإيقاف كل الحروب التي أشعلها المؤتمر الوطني. بل إن اتفاقية السلام الشامل قد وضعت أسسا حضارية لسودان جديد موحد وآمن.

شكل التوحد والأمن الذي بشرت بهما اتفاقية السلام الشامل تهديدا مباشرا لدولة الحزب الواحد والبند الواحد، فقرروا في المؤتمر الوطني مضايقة الجنوبيين حتى ينفصلوا ويسدوا هذا الباب الذي تأتي منه رياح التغيير والتحول الديموقراطي.

غير أن هذا الموقف الأخير قد بنى على حسابات قاصرة. نعم لقد نجحوا في فصل الجنوب، لكن الفكرة التي بثتها الحركة الشعبية في السودان من نمولي إلى حلفا، ظلت باقية ولم تنفصل مع الجنوبيين. فالأكار لا تعرف الفصل الجغرافي.

وحين تكشف لهم خطأ حساباتهم، نراهم الآن يعودون للحديث عن الحرب والجهاد ويهددون الشعب السوداني بانهم (سيخلعون الجلابيب والعمم ويعودون للكاكي).

بهذا الفهم أقرأ مماحكات المؤتمر الوطني في الانتخابات التكميلية بجنوب كردفان.

الحركة الشعبية لتحرير السودان ولاية جنوب كردفان: بيان حول إجراءات مطابقة النتائج

جماهير شعبنا...

ظلت الحركة الشعبية لتحرير السودان على الدوام متمسكة بإتفاقية السلام الشامل والدستور الإنتقالي والقوانين المنبثقة منه والمعاهدات مع كل الجهات .
جماهير شعبنا دخلت الحركة الشعبية في كل مراحل العملية الإنتخابية ورغم الصعوبات والخروقات في كل المراحل إلا أن الحركة الشعبية ظلت تنتصر لإرادة القانون وتثبت قيم الشفافية والنزاهة من أجل إستدامة السلام لشعب جنوب كردفان.

ومن خلال عمليات تجميع النتائج ومطابقتها إتضح لنا ما لا يدع مجالا للشك أن اللجنة العليا للإنتخابات وموظفيها يعملون خارج نطاق القانون وبعيدا عن المهنية والحيادية وان التصرفات الفردية من بعض ضباط الدوائر مما يؤدي إلى خروقات وتجاوزات في مسائل جوهرية لا يمكن السكوت عليها.

تم تكوين لجنة واحدة تعمل على مطابقة النتائج ومن ثم ظهر رأي في المفوضية ومن دون إخطار للأحزاب السياسية والمرشحين بإيجاد أربعة لجان دون الإتفاق مع الأحزاب السياسية والمرشحين.

رفض مناديب الحركة الشعبية هذا الإجراء وإنسحبوا وعندما حضر مناديب الحركة الشعبية لتسليم اللجنة العليا مذكرة رفض القرار وجد مناديب الحركة الشعبية أن اللجان شرعت في فتح المظاريف مما يعد مخالفة صريحة للقانون فإنسحب مناديب الحركة الشعبية وتوقف العمل.

وبالأمس حضر وفد المفوضية القومية برئاسة نائب رئيس المفوضية البروف : عبد الله أحمد عبد الله وإلتقى بجميع الأطراف وتم الإتفاق على الأتي:
1. تكوين ثلاث لجان لتجميع النتائج ومطابقتها مع تعيين مناديب إضافيين من الأحزاب السياسية والمرشحين.
2. البت الفوري في الشكاوي والمخالفات ومن ثم الإستمرار.

وعلى ضوء هذا الإتفاق بدأت اللجان أعمالها صباح اليوم الثلاثاء , وبعد مطابقة نتائج عدد من المراكز إتضحت الخروقات التالية:

1. وجود مركز وهمي في دائرة رقم (5) كدام تم التصويت فيه بدون علم المفوضية والوكلاء والمراقبين بسجل يعود للإنتخابات السابقة ولم يكن هذا المركز معلنا من المفوضية.
2. تم إكتشاف أن ضباط الدوائر لم يلتزموا بالمراكز التي حددتها المفوضية والمعتمدة لديها والتي ملكت للأحزاب والمرشحين.
3. في الدائرة رقم (9) مركز رقم (4) حلة الفقراء عند فتح المظاريف الآمنة لم توجد النتائج بداخلها بل وجدت تقارير وضبط الصندوق الخاص بهذا المركز بطرف ضابط الدائرة أثناء تحريكه من موقع حفظ الصناديق وتم فتح بلاغ بذلك.
4. في الدائرة (9) مركز رقم (8) الثالثة (ب) هنالك زيادة في عدد أصوات الناخبين مع العلم أنه تم إعادة فرز هذا المركز بدون حضور وكيل الحركة الشعبية.

وعلى ضوء ما ورد من مخالفات بينة وصريحة طلب مناديب الحركة الشعبية من اللجنة البت في هذه المخالفات ومن ثم مواصلة العمل ولكن أكد ممثلي اللجنة العليا أنه لا سلطة لهم في ذلك وهذا خرق واضح فيما أتفق عليه مع المفوضية القومية.
وبناءا علي ذلك طلب مناديب الحركة الشعبية إيقاف العمل إلى حين البت في الشكاوي والمخالفات وتحديد الجهة المناط بها الفصل في ذلك.
وأخيرا تنصل أعضاء لجنة الإنتخابات عن الإتفاق المبرم مع المفوضية القومية بحجة عدم كتابته.. وعندها إنسحب مناديب الحركة الشعبية من اللجان.
جماهير شعبنا تؤكد الحركة الشعبية لتحرير السودان أن محاولات لي عنق القانون لا يمكن السكوت عليها ولا يمكن تمريرها.
كما تؤكد الحركة أيضاً أن أي إجراء لا يتوافق مع القانون واللوائح المنظمة للعملية غير معترف به من قبل الحركة الشعبية.

تطالب الحركة الشعبية ا لمفوضية القومية للإنتخابات تكوين غرفة طوارئ وإحضارها لكادوقلي لحل الخلافات.
كما تناشد الحركة الشعبية كافة الجماهير التحلي بالصبر وروح المسئولية إلى حين إعادة الأمور إلى نصابها

والنضال مستمر

الحركة الشعبية لتحرير السودان
ولاية جنوب كردفان10

الاخ الشامي

تحياتي


ليس في ذلك الاعلان مايشير الي امكانية تنازل او فقد منصب الوالي


ولكنه يؤكد حقيقة ان المؤتمر الوطني سيلتزم بالقبول بالنتيجة حسب ماتاتي به المفوضية



ولكن ليس معني ذلك ان يكون هنالك اي تنازل او استجابة لاستفزاز وابتزاز الحركة الشعبية


ولقد ولي مثل هذا التساهل الذي كان يتم املا في الوحدة


اما الان فلا والف لا


ولو حاولت الحركة اشعال النار فهي اول من سيصلاها