Post: #1
Title: متوحد في أشيائي
Author: mohmed khalail
Date: 05-08-2011, 06:30 PM
Parent: #0
أغرق في صفائي..... أصفو في غرقى...
أصحب غيمات صداي إلى بهو الصحو فأمطر قبلات
وحضن يثقله الشوق...
المضيفة التي تبسم لكل شيء تخرجه بسؤالها إن كان يرغب
فى شيء.. هزّ رأسه ضاحكا فلا هي ولا حتى قائد هذه الطائرة
يستطيع أن يمنحه مايريد.... حتى وإن أوصله مشارف عشقه...
بعد كل هذا العمر يعود ... دليله الملامح الطرية الحضور...ضبط
نفسه وهو يبتسم لكل من تعانقه أعينه...
أيقظه من صحوه صوت ارتطام إطارات الطائرة بأرض المطار..
تقافزت المقاطع والوجيب.....
أخيرا...
(.. وطئت ترابك ياشرفات مناي
وكنت أراك نهارا مدل الحواشي
وحولا بعيد الحلول....
ببابك؟؟ كيف أصدق إني
عبرت بحار المحال وفتّح
بين جفوني زهو الفصول)؟؟؟
يتبع
بقلم: عضو البورد الكاتب المميز
(في حافة الغياب)
أرد الله باسورده
|
Post: #2
Title: Re: متوحد في أشيائي
Author: عزام حسن فرح
Date: 05-08-2011, 06:42 PM
Parent: #1
نفسي أقرأ ليك حاجة حقتك إنت ده ياخ، عليك الله جيب لينا رابط وااااحد كاتبو إنت فوقو "مُنْتج" حقك برااااك، معقول كِده، طوالي شايِل طبلتك ده، يا بتشكر يا بتشتِم، وحتى ديل ما بِكونن بالأصالة عن نفسك، برضو بتكون "تبيعه" غايتو "الأمْعِيه" الفوقك دي عِلا يمرقا رب العالمين
|
Post: #3
Title: Re: متوحد في أشيائي
Author: mohmed khalail
Date: 05-08-2011, 07:30 PM
Parent: #2
مدّ جوازه الأجنبي لضابط المطار الذي نظر إليه بتهكم
ثم التفت إلى زميله وهو يصيح::
عالم ماعندها وطنيه!! ...... ناس تبيع أوطانها بأرخص الأثمان....
للحظه فكر أن يشرح له سبب حصوله على جوازه الأجنبي وأنه تغرب
لسنين طويلة في ذاك البلد وان الجواز ضروري إن كان يريد العمل...
لكنه لم يشأ إفساد حضورها في قلبه الآن وهو بين يديها .....
فتبسم محاولا تجاوزه إلى حضنها... ظن الضابط تبسمه استفزازا فنادى
على الفور الشرطي الواقف قبالته طالبا منه أن يبقيه قيد الحبس بدعوى
الاشتباه فيه !!
مشتبه فيه؟؟؟؟ أبعد كل هذا التسكع فى المدن الغريبة؟؟.....
لأن يأتي إليها ليجد هذا الرجل يقف حائلا بينه وبينها؟.. جاهد كل سني عمره
وحين أدرك ألا طائل من المماطلة أمام تعنت الرجل استسلم لإرادة الشرطي
الذي اقتاده لحراسة المطار رهن اكتمال التحقيق المزعوم....!!
يتبع
|
Post: #4
Title: Re: متوحد في أشيائي
Author: mohmed khalail
Date: 05-08-2011, 09:11 PM
Parent: #3
كان السجن دهاليز تفضي إلى دهاليز أخرى...كانت تضحك وكانت ضحكاتها متناغمة رغم تباينها كان....
الوقت يحاول حزم سراويله أمام بواباتها وحين أعيته الحيلة دلف قبلي بلا ملامح...كانت تصلني من فوهات
المداخل ضحكات الجرف السفيه حين يعانق الموج فيرسل صبابات النشوة المضرجة بأنداء الطين...
لدهشتي امتدت سواعد مهوله وجذبتني إلى الداخل....
وجدت نفسى فى اول دهليز فرأيت أم الناس ( الرضيه) بائعة الكسره... كانت تبسم فى هدوء والخلق يصطفون
أمامها وهى تغرف بيديها وتطعمهم .. كان النيل حاضرا وقتها يعجن الأدام ويغنى مواقيت النفير.... كانت حين
يعز الزاد تعصر ثدييها لتطعمهم وحين اكتفوا أخذوا يصلون خلف المطر.....
تركتهم ودلفت الى دهليز آخر.... استوقفنى مشهد جدّى متفيئا أحضان تبلديه مثقلة الفروع ... كان يتلو أوراده
تحتها وهى تحنو على وقاره بظلالها..... إقتربت منه وقلت:
كم صار لك فى هذا المكان ياجدى؟
قال : بضع وألف سنه...
وماذا تقتات ياجدى؟؟
عندها اهتزت التبلديه خجلا كمن فضخت عشقها.... التففت حولهما فوجدت الأرض المراهقه تفتح أفخاذها للقاح
وهى ترنو نواحى جدّى ... تبسمت وحين هممت بتقبيل جبينه ولجت الاف القمارى والحبار والسمبر الى صدره.
|
Post: #5
Title: Re: متوحد في أشيائي
Author: mohmed khalail
Date: 05-08-2011, 10:41 PM
Parent: #4
دخلت آخر الدهاليز فوجدت كل جدّاتى ... مريم الحميره..زينب أم سنتين.. والخليفيه وكل رهط الأغانى
والمسادير.... كن يغزلن الحكايا من خيوط الشمس ويوشين أطرافها بماء النجم.... وكان كل آبائى حضورا
وان بدوا لى ـ لدهشتى ـ أطفالا... كانوا يخفون سجائرهم وقنانيهم خلف ظهورهم وهم جلوس أمامهن يستمعون..
وكن حين يفرغن من حكاويهن ويتغشى آبائى النعاس يحملنهم الى المهود ويعدن ليشربن ماتبقى من القنانى ....
إنصرفت عنهن الى ركن آخر فوجدتها.... سيدة العوانس ـ حسان زمانهن ـ .. هى نفسها ( سلمى مكين )
وهى تجلس على منسجها منتظره ....
( تسير بالزمان للأمام مرة
ومرة تعود بالزمان القهقرى)...
ياالهى لم تهرم للحظه...رفعت نظرها الى فتبسمت... كنت فقط أود سؤالها:
لماذا كانت تبالغ فى تقبيلى وانا صغير ثم تضمنى الى نهديها بحد تلاشى أنفاسى؟؟
ولماذا كانت بين كل فينة وأخرى تدخل يدها تحت ردائى؟؟؟؟
أخرجتنى من عزمى صيحتها وهى تلعن الإبره التى غاصت فى إصبعها...
كنت أنا أفقد عضوا فى كل دهليز وحين وصلت هنا لم يتبقى منى شىء سوى نقطة دم واحده قذفت بها
الى منسجها فلونت طواقى انتظارها...
وحين عاد الشرطى مرة أخرى باحثا عنى لم يجدنى...
كنت قد تلاشيت تماما فى أشيائى
|
Post: #6
Title: Re: متوحد في أشيائي
Author: mohmed khalail
Date: 05-09-2011, 01:04 AM
Parent: #5
متوحّد في أشيائي
أغرق في صفائي..... أصفو في غرقى...
أصحب غيمات صداي إلى بهو الصحو فأمطر قبلات
وحضن يثقله الشوق...
المضيفة التي تبسم لكل شيء تخرجه بسؤالها إن كان يرغب
فى شيء.. هزّ رأسه ضاحكا فلا هي ولا حتى قائد هذه الطائرة
يستطيع أن يمنحه مايريد.... حتى وإن أوصله مشارف عشقه...
بعد كل هذا العمر يعود ... دليله الملامح الطرية الحضور...ضبط
نفسه وهو يبتسم لكل من تعانقه أعينه...
أيقظه من صحوه صوت ارتطام إطارات الطائرة بأرض المطار..
تقافزت المقاطع والوجيب.....
أخيرا.(..
وطئت ترابك ياشرفات مناي
وكنت أراك نهارا مدل الحواشي
وحولا بعيد الحلول....
ببابك؟؟ كيف أصدق إني
عبرت بحار المحال وفتّح
بين جفوني زهو الفصول)؟؟؟
مدّ جوازه الأجنبي لضابط المطار الذي نظر إليه بتهكم
ثم التفت إلى زميله وهو يصيح::
عالم ماعندها وطنيه)!! ...... ناس تبيع أوطانها بأرخص الأثمان.(...
للحظه فكر أن يشرح له سبب حصوله على جوازه الأجنبي وأنه تغرب
لسنين طويلة في ذاك البلد وان الجواز ضروري إن كان يريد العمل...
لكنه لم يشأ إفساد حضورها في قلبه الآن وهو بين يديها .....
فتبسم محاولا تجاوزه إلى حضنها... ظن الضابط تبسمه استفزازا فنادى
على الفور الشرطي الواقف قبالته طالبا منه أن يبقيه قيد الحبس بدعوى
الاشتباه فيه !!
مشتبه فيه؟؟؟؟ أبعد كل هذا التسكع فى المدن الغريبة؟؟.....
لأن يأتي إليها ليجد هذا الرجل يقف حائلا بينه وبينها؟.. جاهد كل سني عمره
وحين أدرك ألا طائل من المماطلة أمام تعنت الرجل استسلم لإرادة الشرطي
الذي اقتاده لحراسة المطار رهن اكتمال التحقيق المزعوم....!!
كان السجن دهاليز تفضي إلى دهاليز أخرى...كانت تضحك وكانت ضحكاتها متناغمة رغم تباينها كان....
الوقت يحاول حزم سراويله أمام بواباتها وحين أعيته الحيلة دلف قبلي بلا ملامح...كانت تصلني من فوهات
المداخل ضحكات الجرف السفيه حين يعانق الموج فيرسل صبابات النشوة المضرجة بأنداء الطين...
لدهشتي امتدت سواعد مهوله وجذبتني إلى الداخل....
وجدت نفسى فى اول دهليز فرأيت أم الناس ( الرضيه) بائعة الكسره... كانت تبسم فى هدوء والخلق يصطفون
أمامها وهى تغرف بيديها وتطعمهم .. كان النيل حاضرا وقتها يعجن الأدام ويغنى مواقيت النفير.... كانت حين
يعز الزاد تعصر ثدييها لتطعمهم وحين اكتفوا أخذوا يصلون خلف المطر.....
تركتهم ودلفت الى دهليز آخر.... استوقفنى مشهد جدّى متفيئا أحضان تبلديه مثقلة الفروع ... كان يتلو أوراده
تحتها وهى تحنو على وقاره بظلالها..... إقتربت منه وقلت:
كم صار لك فى هذا المكان ياجدى؟
قال : بضع وألف سنه...
وماذا تقتات ياجدى؟؟
عندها اهتزت التبلديه خجلا كمن فضخت عشقها.... التففت حولهما فوجدت الأرض المراهقه تفتح أفخاذها للقاح
وهى ترنو نواحى جدّى ... تبسمت وحين هممت بتقبيل جبينه ولجت الاف القمارى والحبار والسمبر الى صدره....
دخلت آخر الدهاليز فوجدت كل جدّاتى ... مريم الحميره..زينب أم سنتين.. والخليفيه وكل رهط الأغانى
والمسادير.... كن يغزلن الحكايا من خيوط الشمس ويوشين أطرافها بماء النجم.... وكان كل آبائى حضورا
وان بدوا لى ـ لدهشتى ـ أطفالا... كانوا يخفون سجائرهم وقنانيهم خلف ظهورهم وهم جلوس أمامهن يستمعون..
وكن حين يفرغن من حكاويهن ويتغشى آبائى النعاس يحملنهم الى المهود ويعدن ليشربن ماتبقى من القنانى ....
إنصرفت عنهن الى ركن آخر فوجدتها.... سيدة العوانس ـ حسان زمانهن ـ .. هى نفسها ( سلمى مكين )
وهى تجلس على منسجها منتظره ....
( تسير بالزمان للأمام مرة
ومرة تعود بالزمان القهقرى)...
ياالهى لم تهرم للحظه...رفعت نظرها الى فتبسمت... كنت فقط أود سؤالها:
لماذا كانت تبالغ فى تقبيلى وانا صغير ثم تضمنى الى نهديها بحد تلاشى أنفاسى؟؟
ولماذا كانت بين كل فينة وأخرى تدخل يدها تحت ردائى؟؟؟؟
أخرجتنى من عزمى صيحتها وهى تلعن الإبره التى غاصت فى إصبعها...
كنت أنا أفقد عضوا فى كل دهليز وحين وصلت هنا لم يتبقى منى شىء سوى نقطة دم واحده قذفت بها
الى منسجها فلونت طواقى انتظارها...
وحين عاد الشرطى مرة أخرى باحثا عنى لم يجدنى...
كنت قد تلاشيت تماما فى أشيائى...........
|
Post: #7
Title: Re: متوحد في أشيائي
Author: mohmed khalail
Date: 05-09-2011, 07:08 AM
Parent: #6
ويكه للعشق
ياحاجه قلت ليك والله الويكه دى وارد الصعيد وانتى عارفانى زى أولادك
لو كنت بغش فى البضاعه ولا لا .....
هكذا خاطبها ود النيل صاحب المتجر .... نقدته ما أتفق وانسلت بكل
بطئها ميممة شطر المواصلات وهى تحمل فى قفتها الويكه وعلى محياها
المتعب ترتسم إبتاسمة من ظفر بنصف بطيخة الأمانى....
المسافه بين المنزل والسوق بعيدة جدا ومجهده استغرب أولادها وبناتها كل هذا العناء
الذى تبذله فى إحضار الويكه بنفسها بل وطحنها وتعبئتها بنفسها وكان يكفى أن تشير
مثلا لما تريد وسيحضره لها أكثر من شخص . أكثر ماكان يحيرهم أنها دأبت على جلب الويكه
بنفسها وطحنها ثم طبخها وإصرارها لهم على أكلها وكان الشيى الوحيد الذى يحجمهم
عن الوقوف بوجه عزيمتها تلك هو فرحها وسعادتها عندما كانت تنظر اليهم وهم يأكلونها
أما هى فقد كانت تجيب على وجوههم المتسائله
بابتسامه هى الوحيده التى تعرف مغزاها وكانت تقول فى نفسها : مساكين ماعارفين...
نعم ماعارفين ... كان المرحوم زوجها حاج بكرى يحب الويكه وليس أى ويكه أخرى بل ويكتها هى
وقد كان دوما يداعب فضل المولى جارهم بأن الويكه لم تخلق اصلا الاّ من أجل أن تصنعها يدا حاجه بخيته
زوجته... لا زالت تذكر هذه المقوله تماما كانت جسر يصل روحها به فتعتنق كهولتهما بصبا وجد جميل
يزامل الروح ويهدهد ضلعها المتهالك فتصيح بصوت مسموع : الله لى .................
كانت بمجرد أن ينتهى الأولاد من أكل ويكتها وغسل أيديهم تتسلل فى خفاء وتيمم شطر مدافن الحى
جيث يرقد إلفها فترفع يديها المكدودتين بالدعاء له ثم تقترب من شاهد القبر تسائل قبره فى ابتسام مردفه :
النبى ياحاج ويكتى كيف؟؟؟؟؟؟؟ وتكاد تقسم فى كل مره أن القبر كان يهتز
|
Post: #8
Title: Re: متوحد في أشيائي
Author: mohmed khalail
Date: 05-09-2011, 04:59 PM
Parent: #7
*
|
Post: #9
Title: Re: متوحد في أشيائي
Author: عزام حسن فرح
Date: 05-10-2011, 12:02 PM
Parent: #8
ماف أي تجاوُب مع ها العمود، ولا واحِد بس، فِرد عضو ماف، الشي شنو يا كافي البلا عمودك ده مِجرِب ولا شنو يا زول؟ وين الكُنت بِتْطبِل ليهُم مِن سنين، مااا ايدك سلفت وبقى دين مُستحق، إنت عارِف يا "محمد خليل" المُطبِلاتِية بِبْسِطو فِعلاً الزول البِطبِل ليهُو حين عمودُمْ مُدَوِر، بس ما بِحترِموهو، لأنو بِشاكِل بِالوِكالة، زول إمعه، ما مضمون الجانِب، مُمْكِن باكِر يِلقى آخر ويقلِب عليهو، لأن المُطبِلاتي ما عِندو أصالة في مواقفو..
والله ليك حق تزهد في الكِتابة وتسْتبدِلا بِطرق الطبل لِكُتاب وأعضاء البورد.. إنت ما تكذِبني وجيب لينا "مُنْتج" واااااحد بس ليك، مُنْتج يِكون حق "محمد خليل" ما يِكون "خبر منقول" أو "إحْتِفاء بِمُنتج زول"
طَيِب عِرفنا إنو الفوق ده "مُنْتج" واحِد غيرك وعجبك، طَيِب -على سبيل التغَيير وكِده يعني- مُمكِن تورينا، شنو العجبك في ها النص الجلبتو وماف زول إشْتغل بيهو على مر أيام.. أكيد عِندك حاجة جُواك يا محمد خليل.. أنا عاوزك تطلِعا.. أمْرُقا ياخ، خلينا نراك، مُش قالو [تحدث لِنراك] أها هسِع في الزمن العلينا ده بِقتْ [أكتُب لِنراك] علشان "الإمعِيه" الرسخت في أذهان الناس يِمْكِن تزول أو على الأقل تكون في وضع مُحايِد، لاك "إمعه" لاك "مُتَفرِد"
ما بِترُد علي مالك؟ عاوِز العمود يمشي كما تشتهي! بس فالِح تجي ناطي خلف ضًل رُجال/نِساء البورد، إذا قالوا هكذا، قُلت إنت: هكذا (وهوزز رِويسو صُعودًا وهُبوطًا، يعني مُوافِق) وإذا قالوا هكذا، قُلت أنت: هكذا (ولولح رِويسو يمين شِمال، يعني مو مُوافِق)
|
Post: #10
Title: Re: متوحد في أشيائي
Author: mohmed khalail
Date: 05-10-2011, 08:50 PM
Parent: #9
| Quote: نفسي أقرأ ليك حاجة حقتك إنت ده ياخ، عليك الله جيب لينا رابط وااااحد كاتبو إنت فوقو "مُنْتج" حقك برااااك، معقول كِده، طوالي شايِل طبلتك ده، يا بتشكر يا بتشتِم، وحتى ديل ما بِكونن بالأصالة عن نفسك، برضو بتكون "تبيعه" غايتو "الأمْعِيه" الفوقك دي عِلا يمرقا رب العالمين |
Quote: ماف أي تجاوُب مع ها العمود، ولا واحِد بس، فِرد عضو ماف، الشي شنو يا كافي البلا عمودك ده مِجرِب ولا شنو يا زول؟ وين الكُنت بِتْطبِل ليهُم مِن سنين، مااا ايدك سلفت وبقى دين مُستحق، إنت عارِف يا "محمد خليل" المُطبِلاتِية بِبْسِطو فِعلاً الزول البِطبِل ليهُو حين عمودُمْ مُدَوِر، بس ما بِحترِموهو، لأنو بِشاكِل بِالوِكالة، زول إمعه، ما مضمون الجانِب، مُمْكِن باكِر يِلقى آخر ويقلِب عليهو، لأن المُطبِلاتي ما عِندو أصالة في مواقفو..
والله ليك حق تزهد في الكِتابة وتسْتبدِلا بِطرق الطبل لِكُتاب وأعضاء البورد.. إنت ما تكذِبني وجيب لينا "مُنْتج" واااااحد بس ليك، مُنْتج يِكون حق "محمد خليل" ما يِكون "خبر منقول" أو "إحْتِفاء بِمُنتج زول"
طَيِب عِرفنا إنو الفوق ده "مُنْتج" واحِد غيرك وعجبك، طَيِب -على سبيل التغَيير وكِده يعني- مُمكِن تورينا، شنو العجبك في ها النص الجلبتو وماف زول إشْتغل بيهو على مر أيام.. أكيد عِندك حاجة جُواك يا محمد خليل.. أنا عاوزك تطلِعا.. أمْرُقا ياخ، خلينا نراك، مُش قالو [تحدث لِنراك] أها هسِع في الزمن العلينا ده بِقتْ [أكتُب لِنراك] علشان "الإمعِيه" الرسخت في أذهان الناس يِمْكِن تزول أو على الأقل تكون في وضع مُحايِد، لاك "إمعه" لاك "مُتَفرِد"
ما بِترُد علي مالك؟ عاوِز العمود يمشي كما تشتهي! بس فالِح تجي ناطي خلف ضًل رُجال/نِساء البورد، إذا قالوا هكذا، قُلت إنت: هكذا (وهوزز رِويسو صُعودًا وهُبوطًا، يعني مُوافِق) وإذا قالوا هكذا، قُلت أنت: هكذا (ولولح رِويسو يمين شِمال، يعني مو مُوافِق) |
|
Post: #11
Title: Re: متوحد في أشيائي
Author: mohmed khalail
Date: 05-10-2011, 11:41 PM
Parent: #10
يعكف الصديق الانيق حامد الباشا على جمع اقاصيصه القصيره بغرض نشرها في المستقبل..وساقوم بجمع بعض من هذه القصص في هذا البوست..اتمنى ان يعيدبكري الروح الى باسوورده الذي فقده ايام تهكير سودانيزاونلاين.
|
Post: #12
Title: Re: متوحد في أشيائي
Author: عبدالغني محمد الحاج
Date: 05-11-2011, 04:20 AM
Parent: #11
ما أروعه وما أروعك نورت صباحي نور الله صباحك عزيزي محمد خليل
|
Post: #13
Title: Re: متوحد في أشيائي
Author: mohmed khalail
Date: 05-11-2011, 08:02 AM
Parent: #12
أستاذ/ عبد الغني محمد الحاج
| Quote: ما أروعه وما أروعك نورت صباحي نور الله صباحك عزيزي محمد خليل |
جعل الله ايامك كلها نور فوق نور,,
إنها قلادة شرف لي ولصديقي صاحب (ويكة العشق) عندما ارى امثالك من المقلين جدا في الكتابة رغم اقدميتهم في هذا المنبر وهم يشاركوننا التعبير بما احسوه بالمرور على هذا البوست .
سعدت جدا بمرورك.
لك عميق تقديري و عظيم احترامي
|
Post: #14
Title: Re: متوحد في أشيائي
Author: mohmed khalail
Date: 05-11-2011, 03:58 PM
Parent: #13
***
|
Post: #15
Title: Re: متوحد في أشيائي
Author: ترهاقا
Date: 05-12-2011, 00:35 AM
Parent: #14
فووووق الى حين عودة وقراة متأنيه لهذا الإندياح
|
Post: #16
Title: Re: متوحد في أشيائي
Author: Saifeldin Gibreel
Date: 05-12-2011, 00:48 AM
Parent: #15
سلام يا ابوحميد...... حامد الباشة انسان مسكون بالادب والابداع ازهلنى بزاكرته الادبية المليئة بالجمال أتمنى ان يعيد له بكري عضويته حتى يمتعنا بما لديه من صور ادبية وجمالية..
سيف
|
Post: #17
Title: Re: متوحد في أشيائي
Author: mohmed khalail
Date: 05-12-2011, 01:52 AM
Parent: #15
موسيقارنا الجميل ترهاقا
حياك الله ..
نور بيتنا وشارع بيتنا يوم ما جيتنا
|
Post: #18
Title: Re: متوحد في أشيائي
Author: Inaam Saad
Date: 05-12-2011, 05:03 AM
Parent: #17
شكراً لك يا محمد على كشف هذا السرالجميل
تحية لحامدالباشا
وفي انتظار مزيد من حروفه الأنيقة
|
Post: #19
Title: Re: متوحد في أشيائي
Author: Tragie Mustafa
Date: 05-12-2011, 05:37 AM
Parent: #18
محمد خليل مشتاقين
ومنور المنبر
وشكرا على هذا الجمال الباشوي
تحياتي للكاتب حامد الباشا.
وننتظر المزيد
رسل اللينك لبكري ومعه تذكير بايميل حامد الباشا
واكيد بكري ما يحقصر.
|
Post: #20
Title: Re: متوحد في أشيائي
Author: mohmed khalail
Date: 05-12-2011, 06:43 AM
Parent: #19
Quote: سلام يا ابوحميد...... حامد الباشة انسان مسكون بالادب والابداع ازهلنى بزاكرته الادبية المليئة بالجمال أتمنى ان يعيد له بكري عضويته حتى يمتعنا بما لديه من صور ادبية وجمالية..
|
ابو السيوف شمسيا
وينك يا سيف ياخ؟ تفتقدك الاشياء جميعها,,
سنعيد للمنتديات الثقافية في مونتري القها القديم.
بس قرب تعال وما تبتتعد.
كسرة:
يوم اللغات الجمعه القادمة يا ريت تشرفونا
|
Post: #21
Title: Re: متوحد في أشيائي
Author: mohmed khalail
Date: 05-12-2011, 07:08 AM
Parent: #20
د. إنعام سعد
سلام يا رفيقة الابداع والجمال اينما وجد,,
شكرا على المرور الجميل على اشياءنا المشتركه.
لك الود المقيم
|
Post: #22
Title: Re: متوحد في أشيائي
Author: ترهاقا
Date: 05-12-2011, 03:46 PM
Parent: #21
فوووووووق
|
Post: #23
Title: Re: متوحد في أشيائي
Author: mohmed khalail
Date: 05-12-2011, 05:29 PM
Parent: #22
Quote: محمد خليل مشتاقين
ومنور المنبر
وشكرا على هذا الجمال الباشوي
تحياتي للكاتب حامد الباشا.
وننتظر المزيد
رسل اللينك لبكري ومعه تذكير بايميل حامد الباشا
واكيد بكري ما يحقصر |
الجسورة ام حازم
سلامات يا زولة يا راقية,,
المنبر منور بوجودك يا غالية.
واكيد حأعمل بنصيحتك فحامد الباشاراجل كتّااااب وقاص ممتع خسارة ان يكون بعيد عن البورد.
شكرا على المرور الجميل.
ودي الذي تعرفين
|
Post: #24
Title: Re: متوحد في أشيائي
Author: mohmed khalail
Date: 05-12-2011, 09:00 PM
حتى (فوقك) موسيقية,,لله درك موسيقارنا الجميل ترهاقا.
|
Post: #25
Title: Re: متوحد في أشيائي
Author: mohmed khalail
Date: 05-13-2011, 03:39 AM
Parent: #24
حتى (فوقك) موسيقية,,لله درك موسيقارنا الجميل ترهاقا.
|
Post: #26
Title: Re: متوحد في أشيائي
Author: mohmed khalail
Date: 05-15-2011, 09:18 AM
Parent: #25
*****
|
|