" قتل بن لادن كان دفاعا عن النفس قال إنه لم يحاول الاستسلام "!هل هذه لغة وزير عدل ام راعى بقر!

Quote: وزير العدل الأميركي: قتل بن لادن كان دفاعا عن النفس قال إنه لم يحاول الاستسلام الخميـس 02 جمـادى الثانى 1432 هـ 5 مايو 2011 العدد 11846 جريدة الشرق الاوسط الصفحة: أخبــــــار واشنطن: «الشرق الأوسط» دافعت الإدارة الأميركية، أمس، عن قيام قوة عسكرية أميركية بقتل أسامة بن لادن، زعيم تنظيم القاعدة، واعتبرته عملا من أعمال الدفاع الوطني عن النفس، وقالت إنه لم يحاول الاستسلام. وأبلغ وزير العدل الأميركي إريك هولدر اللجنة القضائية في مجلس الشيوخ بأن بن لادن لم يكن مستعدا لقبول الوقوع في قبضة القوات الأميركية التي نفذت العملية في وقت متأخر يوم الأحد في باكستان. وقال هولدر «دعوني أوضح أمرا، كانت العملية التي قتل فيها أسامة بن لادن قانونية. لقد كان زعيم (القاعدة).. التنظيم الذي نفذ هجمات 11 سبتمبر (أيلول). وقد أقر بضلوعه فيها». وأضاف أن استهداف بن لادن عمل مشروع لأنه كان قائد العدو في الميدان وقد نفذت العملية بطريقة تتفق مع القوانين والقيم الأميركية. وأوضح كانت العملية مهمة قتل أو اعتقال. وقال هولدر «كان قتله مبررا بصفته عملا من أعمال الدفاع الوطني عن النفس.. لو كان استسلم أو حاول الاستسلام لكان علينا قبول ذلك بطبيعة الحال. لكن لم يكن هناك أي مؤشر على أنه يريد أن يفعل ذلك ومن ثم كان قتله مناسبا». إلى ذلك، خفت السعادة التي شعر بها الأوروبيون لمقتل أسامة بن لادن أمس بعد تفاصيل أظهرت أنه لم يكن مسلحا عندما قتل بالرصاص وتساءلوا عما إذا كان تعذيب سجناء هو الذي ساعد القوات الأميركية في تعقبه. وقتل زعيم تنظيم القاعدة أسامة بن لادن - أكثر رجل مطلوب في العالم - برصاصة في الرأس في هجوم لقوات خاصة أميركية على مخبئه في باكستان الأحد. وفي ألمانيا وإسبانيا سأل مشرعون المستشارة أنجيلا ميركل ورئيس الوزراء خوسيه لويس رودريغيز ثاباتيرو بشأن إشادتهما الحماسية بالرئيس الأميركي باراك أوباما. وقال ثاباتيرو للبرلمان أمس بعد أن شكك جاسبار لامازاريس النائب عن حزب يساري صغير في تهنئة أوباما من المرجح أن بن لادن سعى إلى مصيره. وقال ثاباتيرو إن أي ديمقراطي، كان سيفضل تقديم بن لادن للمحاكمة لكنه يتفهم كيف أن العملية انتهت بما انتهت إليه لواحد من أكثر المجرمين دموية في التاريخ.

" قتل بن لادن كان دفاعا عن النفس قال إنه لم يحاول الاستسلام "!!!!!!!!!
رجل غير مسلح ويقال انه قتل دفاعا عن النفس لانه لم يحاول الاستسلام!
يحاول الاستسلام ام يحاول المقاومة!
جنى

يا جني ياخي هذا منطق من بيده القلم. الآن يقولون إنه عدو مقاتل في الميدان و عندما قبضوا على سجناء غوانتانامو قالوا إنهم ليسوا أسرى حرب و اتفاقية جنيف لا تسري عليهم و كان من ضمنهم الكندي عمر خضر و هو طفل لما يبلغ الرابعة عشرة من عمره تم تهديده بالاغتصاب الجماعي حتى يعترف لهم بما أرادوا و صوروه في إعلامهم كالوحش و عندما تسربت تسجيلات له بالسجن كانت الصورة مختلفة تماما حيث كان يبكي كأي طفل في عمره و يقول خذوني لأمي. يقيمون الدنيا و لا يقعدونها لمقتل مواطنيهم و هذا من حقهم لكن الذي ليس من حقهم أن يعتبروا مقتل أضعافهم بمئات المرات من الرجال و النساء و الأطفال و الشيوخ العزل مجرد خسائر جانبية للحرب. كما أن لقتلى أحداث سبتمبر و غيرها أمهات و أطفال و أسر فلضحاياهم في اليابان و فيتنام و أفغانستان و العراق و غيرها أمهات و أطفال و أسر. و كما ثأروا هم لقتلاهم فإن الآخرين يتحرقون للثأر.

جني العزيز ...
تمنياتي أن تكون بخير ...
ماذا تريد أن تقول يا رجل ...
هل تريد أن تقول أن الأمريكان يكذبون أو يغيرون أو للحقائق يقلبون ؟؟؟
لو أن أسامة بن لادن رفع يديه مستسلماً لقتلوه و قالوا أنه لم يستسلم ...
مثلما نراهم أبناء العم سام في أفلامهم التي تستهوينا حتى الثمالة ... يجوز لبطل الفيلم ما لا يجوز لغيره ...
الأمريكان يقولون ما لا يفعلون و يفعلون ما لا يقولون ...
أما نحن فكما تشدنا أفلامهم و تستهوينا فيجب أن نصدق ما يقولونه لنا ...
رعاة البقر أم نصف الآليون أم الرجال الخارقون فهم الأمريكان يا رجل ...
و دوماً سينبري لنا من يخرس ألسنتنا و ربما في بوستك هذا ستجد من يفعل ذلك ...
صدق الأمريكان و إن كذبوا ...
مودتي ...

حيدر ســلامات..

الزول ده كان مطلوب حياً أو ميتاً (بمطق الكاوبويات) لدى الحكومة الأمريكية
يعني عندهم ما بتفرق لو قبضوهو حي ولا ميت لأنهم في النهاية حا يحيدوهو!

شوف البوستر الحكومي بتاعهم بيقول شنو (27 مليون دولار) لمن يرشد عنه:




والبوستر بتاع ناس الشارع بيقول (50 مليون دولار) لمن يأتي به حياً أو ميتاً:




الزول ده ما وشبع موت.. ورغم إنه كان العدو رقم (1) لأمريكا والعالم
أها لو إتعرف إنهم صفوهو أعزل وبدون مقاومة أو رفع ليهم يده مستسلماً
فده ممكن يسبب مشكلة كبيرة هنا وممكن تطير فيها ناس كتار وماكنين في الحكومة
أما لو كان أبدى مقاومة ولا رفض الاستسلام.. فده معناتو إنه بموته حقق الكان العاوزه

ومن المؤكد أنو العالم اليوم أفضل بلا إبن لادن...

سلامات ياجنى
طلعت شايقى ,, وانا اقول الغتاتة دى جايبة من وييييين?
التاريخ يكتبه المنتصرون ياجنى.