عمر البشير والترابى يقتلا بن لادن بدم بارد

فى صفقة رخيصة البشير والترابى ينهيا حياة بن بلادن فى التسعينات بطرده خارج السودان مما جعلاه يتصرف هذاالتصرف بعد أن وثق فى ذلك المحتال المسماه حسن الترابى لعنة الله تغشاه لأنه هو الدمر الشرق الاوسط والبلاد الاسلامية بأصداره فتاوى لقتل الكفار وبما فيهاأمريكا ووافقه الرأى هذا التعيس البشير الذى فى طريقه لتحويله السودان الى أرض محروقة حرقه الله بنار جهنم هو و كيزانه فالبشيرهو الذى أوى بن لادن لكى يستفيدمن ثروته موهما أياه أنه سوف يبنى المدينة الفاضلة وبعدها تكون الانطلاقة لتحرير فلسطين وبيت المقدس فهذه هى حكاية بن بلادن بدأت من الخرطوم حيث نجد هذا الرجل الشهيد كان يبحث عن الشهادة منذ دخول السوفيت أرض ألأفغان حيث صنعه الامريكان ودربوه على كل أنواع الاسلحة لمحاربة الروس لذا نجد بلادن لم يكن عنده الفكرة ليقتل بهذه البشاعة كل أعداء الاسلام بل هذه فكرة الترابى والبشير لأن بلادن كان يعيش وسط أهله غنيا لكن كيزان السودان بقيادة البشير والترابى هم اللذين أوقعوا بلادن فى هذا الفخ طبعادىصفات كيزان السودان يقتلوا القتيل ويمشوا فى جنازته بدليل صلاة الغائب التى قاموها على روح بلادن الا رحم الله بلادن رحمة واسعة مع الصديقيين لأنه راح ضحية نتيجة للخداع الكيزانى كغيره من ضحايا هؤلاء المنافقين

أمريكا أولى أن تبدأ محاربة الارهاب من البشير وكيزانه لانهم هم الارهاب بعينه