|
Re: (الأهرام اليوم) - عبد الحي يوسف: كل من يفرح ويشمت لموت بن لادن كافر (Re: Wasil Ali)
|
Quote: اعتبرت دولة الامارات العربية المتحدة أن مقتل زعيم القاعدة اسامة بن لادن "خطوة ايجابية"، لكنها أكدت في الوقت ذاته أن مقتله "لا يعني نهاية الارهاب". ونقلت الوكالة الرسمية عن طارق الهيدان مساعد وزير الخارجية للشؤون السياسية قوله :إن مقتل بن لادن "خطوة ايجابية تعزز الجهود الدولية لمكافحة الارهاب مؤكدا ضرورة استمرار التعاون بين مختلف دول العالم للقضاء على هذه الظاهرة". واضاف : «إن مقتل بن لادن لا يعني نهاية تنظيم القاعدة والارهاب، فالحيطة والحذر وا######## للحفاظ على أمن الإمارات وشعبها» مشيرًا إلى أن الإمارات "لعبت دورًا مهمًا خلال العقد الماضي في التصدي لظاهرة الارهاب والتطرف واستهداف المدنيين". |
| |
|
|
|
|
|
|
Re: (الأهرام اليوم) - عبد الحي يوسف: كل من يفرح ويشمت لموت بن لادن كافر (Re: Wasil Ali)
|
Quote: وفي المنامة، ذكرت الوكالة الرسمية ان مملكة البحرين أعربت عن "أملها في ان يكون غياب بن لادن فرصة من أجل حشد الجهود الدولية لايجاد الحلول المناسبة للقضاء على الارهاب، ومن يقف وراء تغذية ذلك الفكر الضال الذي لا دين له ولا هوية". واضافت : إن كثيرًا من دول العالم تضررت من أفعاله ولا ننسى على وجه الخصوص الشقيقة الكبرى المملكة العربية السعودية التي واجهت الكثير من العمليات الإرهابية بهدف زعزعة الامن والاستقرار. |
| |
|
|
|
|
|
|
Re: (الأهرام اليوم) - عبد الحي يوسف: كل من يفرح ويشمت لموت بن لادن كافر (Re: Elbagir Osman)
|
إن المتابع للشأن السوداني يلحظ بوضوح أنه كلما زادت الضغوط على النظام كلما زاد من دعمه لهذه المجموعات ولذلك كان من المنطقي أن نشهد هذا التصاعد المضطرد لفتاوى التكفير مع تصاعد أزماته و إطلاق العنان للذين يتبنوها على شاكلة الاسلاموي المتزمت عبد الحي يوسف ذلك المكفراتي الذي ما وجد منبرا إلا و استغله لنفث سمومه التكفيرية حتى وصل به الأمر إلى أن يؤسس تنظيم طلابي ذو توجهات طالبانية داخل جامعة الخرطوم و هو الذي يدرس فيها مادة الثقافة الإسلامية و قد صدق الراحل محمد طه حينما وصفه بأنه متطلع للزعامة و يريد أن يصبح فقيها و زعيما دون مؤهلات.
أعلاه مقتبس من مقال قديييييييييييييم نشرته في هذا المنبر
سؤال جديد قديم للمنافق الدجال عبد الحي يوسف
طالما أنك تذوب عشقا وولها في بن لادن فلماذا لم تحدثك نفسك المريضة بالذهاب إليه في جبال أفغانستان و مبايعته والموت معه بدلا من الجلوس في الخرطوم والاكل من فتات النظام الحرام
| |
|
|
|
|
|
|
|