يا جنابو مع السلامه ...وداعا عفريت بيوت الاشباح .............كاريكاتير

Quote: : لم يحترم قواعد وأصول العمل السياسي. فكانت النهاية المحتومة. كان أفضل له وهو من كوادر الإسلاميين في الجامعة، أن يقرأ قصة «الإسراء والمعراج»، ليعلم أن «أمين الوحي» جبريل عليه السلام في تلك الليلة الخالدة قال «لو تقدَّمت لاحترقت»!.

عبدالمحمود نور الدائم الكرنكي

Quote: ليس امام قوش الا انو امسك الخرتوش وارش شجر الحناء وقبل ما يفتح فمه بكلمة .. حق او باطل يجب عليه ان يتزكر ان هواية الانقاذين الاولي هي مذلة الرجال معهم او ضدهم.. اما ان يختار الصمت والعزلة .. كما اختار الطيب سيخة... او يحاول اعمل قلق كما عمل بدر الدين طه....فاصبح حق الملاح في تلتله... او يقول الرووووب التوبة لي حبوبة ..كما قالها محمد الحسن الامين صاحب نقطة نظام ولو الامريكان عندهم صديق ما كان صرفو النظر عن مبارك وسليمان.....تحياتي لصاحب البوست

خـالد سـوميت

Quote: اليوم حدثني موظف حكومي بسيط عن الحياة الأخري التي يعيشها سبدرات ـ فالرجل إنزوي تماماً لكأن لم يكن هناك سبدرات سبدرات تحول لمحام عادي يطل مكتبه علي شارع من شوارع العمارات ـ يصلي الظهر في مسجد عادي مع إناس عاديين شفت الإنقاذ دي ما بتدوم كيف يا صاحبي ؟

خضر حسين خليل

Quote: المهم ان قوش اصطدم بمحور نافع وغازي وقطبي واذا ما حول الي اي موقع آخر سيصطدم بهذا المحور الذي يبدو انه يتوجس منه ويري فيه مخلبا امريكيا يتربص بالانقاذ

الشامي الحبر عبدالوهاب

Quote: قرأت رباعيات الصحفي ضياء الدين بلال في " تأليه " الفريق أول صلاح عبد الله قوش ، ربما يكون هذا مقاله الثاني الذي يمدح فيه سعادة الجنرال من دون مناسبة ، حتى كاد أن يقول ..سيدي لقد أُتيت الخطابة وفصل الكتاب ، الفارق الكبير بين الحالتين أن الجنرال قوش ليس متحدثاً بليغاً مثل ذلك الأمير الأموي ، لكن عين الرضا عن كل عيب عليلة ، الجنرال قوش قال : سوف نقطع أوصال من يؤيدون المحكمة الدولية ، والذين يشتهون وجبة " الكباب " أن الأوصال هي مرحلة متقدمة بعد تكسير العظم ، ويا ترُى ماذا سيفعل سعادة الجنرال بالكباب البشري بعد تقطيعه ؟؟ وحتى الآن بقى الجنرال قوش بعيداً من دائرة الإتهام ولكنه إن قطع أوصال الشعب السوداني كما جاء في الوصف ، على ما أعتقد أن نظامه ليس بقوة المانيا النازية والتي أستخدمت أفران الغاز لتفتيت الرماد البشري ، والنتيجة كانت الهزيمة والخيبة ومحاكمات نوريمبرج الشهيرة ، لن يسمح المجتمع الدولي بتقطيع الأوصال وقطع الأعناق ، فهذه اللغة الوعرة يستخدمها رجال الإنقاذ كلما أدلهمت الخطوب وحاصرتهم الأزمات من كل جانب ، توقعت أن يقول الصحفي ضياء الدين بلال ..لا لهذه اللغة الوعرة ..لا لهذا الخطاب الأهوج الذي لن يضع حداً للأزمة بل يطرح القرائن التي تفيد أن رجال الإنقاذ بالفعل متورطون في جرائم الحرب ، ولا زال خطاب الرئيس البشير في الفاشر الذي طلب فيه من جنوده ممارسة القتل وليس الجرح فقط ، لا زال هذا الخطاب الدامي يستخدم للتدليل على عنف نظام الإنقاذ ، وقد سبب هذا الخطاب للإنقاذ حرجاً كبيراً لأنه إعتراف أمام الملأ أن النظام لا يحترم قوانين الحرب ، وقد كتبت أكثر من مرة وأنا أتناول تحليل نظام الإنقاذ أنهم دائما يفضلون مواجهات الداخل على مواجهات الخارج ، وقد أستثنى الجنرال قوش البعثات الدبلوماسية الأجنبية من حفلة شواء الأوصال البشرية ، ووصف بلاده بأنها ترعى حقوق الضيوف ، وبين هؤلاء الضيوف الكرام هناك ثلاثة دول رفضت بصورة قاطعة تأجيل ملاحقة الرئيس البشير لمدة عام ، ونعود لإنشاد الأخ ضياء الدين بلال الذي وصف الجنرال قوش بأنه يرى ما لا يراه كل أهل السودان بحكم منصبه ، ومن هنا أتفق مع الزميل ضياء الدين بلال ، وقد رأى أهل السودان حركة العدل والمساواة في كرري وكبري أمدرمان وقرب مستشفى التيجاني الماحي ولمدة ثلاثة أيام لم يدخل أمدرمان مسؤول حكومي واحد إلا بعد أن تأكد لهم أن الدكتور خليل إبراهيم قد أنسحب بجنوده ، والسؤال الذي لن يجيب عليه إلا الدكتور خليل إبراهيم أين كان رجال الإنقاذ في تلك الليلة ؟؟

سارة عيسى


---------
ياترى هل فقد الجنرال المطرود اليوم البصر والبصيرة
بفقدانه رئاسة الجهاز والمستشارية الامنية معا؟؟

خرج من جهاز المخابرات يحمل على ظهره آلاف الجرائم التى ينتظر ضحاياها
الاقتصاص منه , طال زمن ام قصر فلابد له من مواجهة القضاء ولربما الانتقام .

ان السيد قوش ينام هذه الايام على مخادع التوتر والشد العصبي وحيدا طريدا
يعاني من مواجة الذات بعد ذهاب الحصانة وهيبة السلطة .

صلاح قوش . خطاط جريدة (آخر لحظة ) في جامعة الخرطوم
ها هو يخط على جبينه بيده البؤس والشقاء وينتظر كغيره من المجرمين
ما ستتمخض عنه الليالي القادمات والمفاجآت الكامنة في الزمن الآتى .

من كان يصدق ان حبيب العدلى وسيده المبارك سينهى بهما الحال الى هذا المآل .




---------------------
حتى نعود

Quote: خرج من جهاز المخابرات يحمل على ظهره آلاف الجرائم التى ينتظر ضحاياها الاقتصاص منه , طال زمن ام قصر فلابد له من مواجهة القضاء ولربما الانتقام . ان السيد قوش ينام هذه الايام على مخادع التوتر والشد العصبي وحيدا طريدا يعاني من مواجة الذات بعد ذهاب الحصانة وهيبة السلطة .

الاخ عمر دفع الله

لك التحية الطيبة

آلاف التحايا يا اخ قريمان
وشكرا على الزيارة ونورت البوست .




-------------------
حتى نعود الى الكاريكاتير

حديث المدينة

رخصة طموح..!!

عثمان ميرغني

الدكتور قطبي مهدي .. قال أن إعفاء الفريق أول مهندس صلاح عبد الله (قوش) .. من منصب مستشار الرئيس للشؤون الأمنية .. كان سببه طموح (قوش) أن يصبح رئيساً.. بعد ما تبين له أن الرئيس البشير لا ينتوي ترشيح نفسه في الانتخابات القادمة.. وللحقيقة والتاريخ ..هذه أول مرة في حياتي أعرف أن (الطموح) لشغل منصب رئيس الجمهورية.. حرام شرعاً ويستوجب الاطاحة بمن يقترف مثل هذه الكبائر.. حتى ولو كان الطموح لشغل المنصب عبر صندوق الانتخابات وعلى سنة الله ورسوله .. وبصراحة .. لأني أدرك أن الدكتور قطبي مهدي يتمتع بخبرة سياسية لا يمكن أن يفوت عليه أن (الطموح) ليس ذنباً ولا (معروضات) تصلح للمحاكمة .. لهذا أتصور أن تصريحات قطبي فيها كواليس أخرى مربكة ومحيرة. ربما.. من هذه الكواليس.. أن ما قاله قطبي يعني بصورة أو بأخرى أن (منصب رئيس الجمهورية) لن يكون شاغراً كما فهم الناس.. بعبارة أخرى أن طموح قوش هنا شرعي وحلال في حال كون المنصب سيشغر ويكون متاحاً للتنافس.. لكن إذا ثبت أن المنصب لن يشغر.. فهنا للطموح وجه آخر.. ربما يعلم د. قطبي مهدي وهو قيادي في الصف الأول لحزب المؤتمر الوطني .. أن هناك تراجعاً في مسألة ترشيح الرئيس البشير لدورة جديدة.. وقد يؤكد حديثي هذا تصريحات الدكتور نافع علي نافع في برنامج مؤتمر اذاعي التي كانت سبب اقالة قوش.. الدكتور نافع قال أن الرئيس طلب وأعلن عدم نيته الترشح للرئاسة.. لكن القرار ليس قراره .. الحزب هو من يحدد هل يترشح أو لا يترشح البشير. بقراءة تصريحات (نافع + قطبي) يبدو أن هناك ترتيباً أو قراراً أو تفكيراً في ترشيح الرئيس البشير لدورة رئاسية جديدة .. بعد العام 2015.. وهنا بالضرورة يصبح فعلاً (طموح) قوش في الرئاسة.. حسب رؤية المؤتمر الوطني تخترق حجب المباح والحلال لأنها تصبح منافسة للقيادة الحالية للمؤتمر الوطني. في تقديري، تصريحات د. قطبي تهزم الحديث المتكرر لحزب المؤتمر الوطني عن التغيير.. إذا كان مجرد ارتكاب جريرة (الطموح) يكفي للاطاحة بالقيادات.. فهذا يعني أن الحزب لا يزال في عهد (الاتحاد الاشتراكي).. لأن عالم اليوم.. ديموقراطيته تسمح لأي عضو في الحزب أن يتطلع.. وأن يمارس رياضة الطموح طالما في النهاية الأمر متروك لمؤسسات الحزب وعضويته بكل حرية أن يقرروا .. من يحق له التقدم للمنافسة في الانتخابات لمنصب الرئيس باسم الحزب. في الدول التي تحكم بالنظام الملكي.. التفكير في تولي الحكم يعد جريمة أمن دولة.. لأن نظام الحكم لا يقوم على التطلع والطموح بل على الترتيب العائلي.. لكن كيف في نظام جمهوري تعددي.. يحتاج المرء لرخصة (طموح) قبل أن يفكر في التطلع إلى أعلى؟.. بصراحة مثل هذه العقلية هي التي تجلب ثورات الفيسبوك..!!

التيار

Quote: فهذا يعني أن الحزب لا يزال في عهد (الاتحاد الاشتراكي)..

لا يا سيد ميرغني فالحزب لم يغادر محطة الجبهة القومية الاسلامية في يوم من الايام .