مرحبا بالاستاذ ابراهيم سلوم مواطنا بايوا سيتى

بقى سكرى قليل
كلامى خزاز
ونومى عزيز
فيا قبلة نساء الشرق
بى غرب الرجال ماشين
قطعنا الوهدة
لكين فينا واحدا
من جماعة تانية
طلبوا النجدة
صدقناهوا وهمانين
والبعد البعيد فى الرجعة
لما النجعة
للبت البتوقد وجعه
صابحناها قمحانين

مرحبا بالاستاذ الصديق
ابراهيم سلوم
بيننا
وعيا واضافة

غيمك بشوف برقك كضب
كل المواسم خانتك الا الشتاء
طيف من ظنونك بيحكى لى
انك معودة تخذلى الزول البحب
شفتك وكان اليوم صباح والدنيا ليل
جيتيتنى لاعبتك شليل
وبفينا واحد بالقليل
مشدودعليك بى خيت غبار
ارخى ويناتلنى الزمن
ما بنقطع فينا الغناء
لوكان فراقك
هو القرار
مسؤل أنا؟؟
قدام زحام الكلو يوم
بتجابدوك
الغنو بي صوتك نشيد شالوك مسادير من عشق جوه الوريد
والباعو احلامك صكوك
ما أصلوا ديل مابشبهوك
غيمك بشوف برقك محطات للملوك
الجونا من كتب التواريخ الغلط
ودى المطرة وكتين نقطت
كان الحديث :
عن بذرة تطلع للهوا
زى الكضب
لمتين نكاتل بى فلب
ونكوس نصالح برضو بى نفس القلب !!

________________________
الى موسى مروح لحين التقاط الوجيه يحيى الحسن الطااااااااااااااااااهر

طفولة
الشجرة العشرة وجبرة
جافلات وين ما بيتجنى
ماالعش فى الشجرة سجنى
وانا بيضة بتحلم بيها حمامة الغار
الداخل عضمى سكنى
سبحان من ربا جداد الوادى وابو مركوب
فى الغرب القرب
وجاب زيتك فى قربة جدية قدحنى
سمار روحك خجل منك
قعد نقعك
سواد عينيك غافلنى وشربنى
ضرب وترالنقاقير البنيات زغردن
لابسات طريحات الهجير
تنسلى منى كما الحرير
حين ما يطير صوتى الجرحنى
واستريح ............
_____________________________________

طفولة هى القصيدة التى سمى بها ابراهيم سلوم ديوانه
والذى أهداه الى اشلاق المدرعات بالشجرة
وللفائدة نتمنى ان يتحفنا الفنان صابر عبد الهادى
بملاحظاته الذكية حول اشعار ابراهيم سلوم فى ديوان طفولة
بدءا من العنوان .. تكملة لاحاديث سابقة وشيقة.