السينارست والمخرج والكاتب / الأستاذ / أمين محمد أحمد .. في حاجة لدعواتكم بالشفاء .

السينارست والمخرج والكاتب / الأستاذ / أمين محمد أحمد .. في حاجة لدعواتكم بالشفاء .

سيدي ،
من أجل الذين يحبونك ..
أفتح ذهنك الوثاب المُبدع ..
وعُد لنا كما كنت بين الذي قضيت أجمل سنوات العمر برفقتهم . ليست الدروب المُبدعة التي رسمت زهرها على خُضرة ماضي الإبداع في الإذاعة السودانية ، ثم في التلفزيون .
كنت من جيل العطاء الأول الذي نهض بالعلم ، فلم تكُن دراستك في جامعة الخرطوم في الستينات ، لتمهد أن تختار الفن طريقاً ، لو لا صفحة وجهك البهي ، وقناعتك بأن الفن الذي يلتصق بحياة الناس هو الذي يحرك الوجدان ، ويربطنا بالهوية في صورها الباهية الندية ،
فكتبتَ مسلسل " الهمباتة " للإذاعة السودانية ، ألفته وأعددته ، ونفذه معك من الأبطال " قريب محمد راجا " وفي الأداء " حاكم سلمان " :

الزول البدور من البوادي ضريبة
يبقي موارك الغربة ويبعد الريبة
ما يدني للهاملة البشوفا غريبة
إلا السيدا في الدندر مسيلا زريبة


لك سيدنا الأكبر وصاحب الوقت ، أن يمنح البهي ومضة شفاء ، فأنت أقدر الجميع ، بلطفك وعطفك أن تمنحنا زماناً ليكون بين الذي اقتسموا الحياة بخبزها ، حلوها ومرّها .
أنك أرحم الراحمين

*

عاجل الشفاء باذن الله الشافى الرحيم

إضاءات عن الفنان والكاتب أمين محمد أحمد :

تخرج في الستينات من جامعة الخرطوم كلية الآداب .

درس السيناريو في معهد السينما بمصر وكان أول دفته
شارك في كثير من الأعمال الإذاعية والتلفزيونية .

من أميز الأعمال الإذاعية المسلسل الإذاعي الشهير :
" الهمباتة "
من تأليفه وإعداده .
وفي التلفزيون :

- مسلسل " سكة الخطر "
- علي عبد اللطيف
- الدلالية
- " الموريس ماينر / عن قصة الراحل عبد المنعم مصطفى

عمل محرراً في المجلة الدورية الخاصة ببلدية مدينة أبو ظبي .

إضافة إلى كثير من المساهمات التي سترفدنا بها المكتبة من أعماله الفنية ،
فقد كان قامة فارعة .

أمنيتنا له بالشفاء

*

اللهم أشفه ياشافى

لم أكن أعلم أني أمام هذا الهرم الذي جمل وجداننا من وراء الكواليس في إذاعة أم درمان أو في التلفزيون إلا حين زارنا في مكاتبنا زيارة عمل ، وكان هو من محرري مجلة العاصمة في القسم المختص في بلدية أبوظبي .
ألقى علينا تحية مرت كنسمة ، تعرف أنت من وراء التواضع والأدب الجمّ ، أنك أمام باهر لن تعرفه إلا حين تتحدث إليه . جلس بعد أن رجوناه . وسألنا عن مشاريع التجميل الطبيعي الخاصة بالإدارة التي نعمل بها ، فمجلة العاصمة تُعنى بمعرفة تلك المشاريع ، أهدافها ، نطاق أعمالها ، ورسومات توضيحية خاصة بها ، وكذلك علاقة تلك المشاريع بالمبادرات التي تخدمها ، والأهداف والإستراتيجيات التي تخدم المؤسسة ككل . وهو وجه من وجوه مدينة أبوظبي الوضيئة فهي تأخذ بأسباب التطور من المرحلة التي تقف عندها الدول المتقدمة ، وحازت قصب السبق ، فكان في العام الذي مضى هي العاصمة الأولى في التخضير والتشجير والتجميل الطبيعي .
وبدأت أتعرف عليه ، ومن الاسم الثلاثي انبلج صبحه ....
وعرفت محبته التي سبقت رؤيته ...
( يسبقنا الشوق قبل العينين )

...

نسأل الله القدير أن يشفيه
أستاذنا و صديقنا أمين
نسأل المولى عز و جل أن يعافيك و يشفيك

مع تحياتى الأخ عبد الله

القرشي

اخوي الغالي شيقا
الرجاء ارسال تلفون امين
وشفاه الله شفاء تاما
ولكم المودة
يا رحمن يا رجيم
اشفي عبدك امين

الأكرم : أستاذ / السني دفع الله
تحياتي

يزوره كل يوم صديقنا المشترك الدكتور عز الدين هلالي ،
والأستاذ / أمين لا يستطيع التحدث حالياً ...
شفاه المولى

ليتك أيها الباهر تصحو و تكلمني ....

بسمتك الوضاحة عذبة
وصوتك الهادئ
ولغتك المعجونة بالمحبة
وتعليقك الندي

في حاجة نحن إليها


.

اللهم اشفه وعافه يارحمن

اللهم اشف عبدك امين محمد احمد

وخّذ بيده ودرجه .. درج السلا مه

اّمين

شكراً شقلينى .. طمأنكم الله واسرته عليه

.
.

أستغفرك ربي . أللهُم كفِّر عنا ذنوبنا ، وذنوب من حملوا الجِمار بين أصابعهم ، والرؤوس على أسنة الأقدار ،
أن يمضي قضاءك جوار عفوِكَ وانصر أحباءكَ وانصُر يا ربي أمة أحييت أنتَ فيها عظيم أمرك وبديع حِكمتكْ . بك نسير وعلى أقدارك تأخذنا قبضتك يا مالك مُلكنا . وهبتنا الحياة بأمر مشيئتكَ وبتيسيركَ سُبحانكَ ما كُنا لولاكَ لنهتدي لولا أن هديتنا ، فنحنُ عبيدَك ولم نزل وإلى الأزلْ . بكَ صِرنا وبأمركَ ائتمرنا