[[[مصطفى البطل... لعنة الله عليك!!/عادل الباز]]]

مؤسف جداً !
قد صار المزح خطة استراتيجية، يتم من خلالها التعبير عن المواقف، أو التبرير للأحداث!
هذا هو مضمون مقالة عادل الباز،
التي لم يُبالِ أن يزُج فيها باسم الجلالة، وفعلٍ من أفعالها الرّهيبة الجليلة: اللّعنة!
انظروا هذا السّقوط: اتّخاذُ الله وأفعاله، مادّةً للمزح بين الأصدقاء!
واللَّعن أي الحكم بالطّرد من رحمة الله،
وليس ثمّة حكمٌ أشدُّ وأنكى من هذا الحكم!
لذا فقد ورد التحذير من استخدام هذه الكلمة!
وورد أنه لو ألقاها أحد الناس على آخر؛ فقد باء بها أحدهما،
يعني: ما بتقع واطة!
وهذا الذي يصدر عن الباز، في هذا العصر الرّديء الّذي استُغلت فيه كلٌ القيم والمعاني الجميلة،
من أجل نزعات النفس والهوى، ثمرة طبيعية لما آل إليه الحال في عهد الإنقاذ!
المهم، وقعت عيني على العنوان المثير، فوجدتني بحاجة إلى تسجيل موقف!

الجانب العقائدي خليهو يافقيري..
من زمان الله وايات الله واولياء الله وعباد الله واحاديث انبيائه في السودان مجرد شعارات على النواصي واللافاتات والدلاقين والصحف والسنة الساسة..
اضافة الى الاستغراب الناتج بين فحوى المقال ومدلوله..

المقال ذاتو ماتقدر تفهمو شايت وين ..
برمته ورميمو كان عبارة عن نرجسية من الباز..
احسب ان بالباز علة دعته الى نشر مقاله الذي لم يزد عن كونه (دعوة لقراة مقال مصطفى عنه)
الامر لم يزد عن كونه فرحة زول كتب عنو زول ونسب اليه شقة في القاهرة وترف وشوية نعمة..



وجدتني انا ايضاً بحاجة إلى تسجيل موقف ضد هذا المثقف..

الأخوة دكين وصلاح.

ياهم ديل البسموهم في السودان "كتاب محترمين"

ده ما كتبه الباز أعتبره قمة الهيافة، ويخاطب فيه الانتهازي الاخر مصطفى البطل.

الشئ الكتبو الباز ده كان ممكن أن يصلح يكون إيميل داخلي لبعض الاصدقاء

Quote: الامر لم يزد عن كونه فرحة زول كتب عنو زول ونسب اليه شقة في القاهرة وترف وشوية نعمة..

تحياتي

الغريبة بكري خاتيوه فوق في العلالي كأنو منو ثمرة!!!


هذا النوع من الكتابات الإخوانية ليس له علاقة بالصحافة المهنية مطلقاً
قبل كم يوم صحيفةالسوداني فاتحة معركة في صفحتها الرئيسة وقبل نشرها بأيام بين رئيس التحرير
والصحفي السراج بالصور والألوان كمان!

رحم الله القارئ يدفع فلوسو عشان يقرأ لللأساطين ديل خصوصياتهم وخواطرهم الشخصية!

الإخوة الأعزاء دكين دينق صيام
شكراً لكم، شرّفتم البوست،
وفعلاً عندما تسقط الهويّة، وتضيع القضية، تفرض نفسها النرجسيّة!

ألأخ/صلاح....لك التحية..

والله قرأت العنوان بس ولم يعجبنى وما دخلته خير شر....العنوان لم يعجبنى.