ما إسم سائق السيارة المنكوبة قيل انه سودانى من جهاز الامن

هنالك إشاعة قوية فى بورتسودان بان الكيزان باعوا ضحايا الغارة الاسرائلية كما فعلوا مع كارلوس وان الإشاعة تقول ان سائق العربة كان من رجال الامن وهو سودانى يبدو انه هو الاخر بيع ضمن الصفقة
وكلام كثير يتناقله الناس فى بورتسودن عن هذه الغارة وسيناريوهات وقوعها لا ندرى اين الحقيقة و الذى يصعب الوصول الى الحقيقة هو ان الحكومة لا تتفوه الا بالكذب فلذلك لن تكون مصدرا لاى معلومة
ولكن ان تاكد ما يتناقله الناس حول جنسية السائق فهذه كارثة ولكنها ليست غريبة على الكيزان وافعالهم الدنيئة

بعض الاقاويل المتناقلة فيها ان السائق ينتمى الى القبائل الفلانية والعلانية فلننتظر لحين ان ياتى التاكيد من جهة ما
الله هونينى
اخشى ان تكتب لنا يدعوت اهرنوت بكل التفاصيل قبل ان ينطق بها مسؤول سودانى فيا عالم كل مايحدث مكشوف فقولوا لنا الحقيقة

هذه هى حقيقة السيارة التى ضربت فى شرق السودان ....

السؤال المهم هو من باع السيارة بمن فيها لاسرائيل؟
اجيبوا على هذا السؤال واعلموا ان مقتل السائق السودانى ستحاسبون عليه؟ وان كان رجل امن فهو سودانى؟

اوردت البي بي سي أن الحكومة السودانية تتهم اسرائيل بهذ
ا الإعتداء وان وزير الخارجية السوداني قال أنه لا يعرف سبب
الهجوم أو هوية القتلى !
اكشفوا حقيقة إعتداء بورتسودان يا حكومة

ليس أول رجل أمن يضحون به

فقد سبقه علي البشير

ومجموعة اغتيال حسني مبارك من أولاد بحر أبيض

ديل بشيلوا على الزول الفاتحة وهو حي



الباقر موسى