وتشابهت راياتهم وخيباتهم ........ كاريكاتير

وتشابهت راياتهم وخيباتهم ........ كاريكاتير


04-03-2011, 03:05 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=330&msg=1301839544&rn=3


Post: #1
Title: وتشابهت راياتهم وخيباتهم ........ كاريكاتير
Author: عمر دفع الله
Date: 04-03-2011, 03:05 PM
Parent: #0


Post: #2
Title: Re: وتشابهت راياتهم وخيباتهم ........ كاريكاتير
Author: Barakat Alsharif
Date: 04-03-2011, 03:39 PM
Parent: #1

صديقك اوكامبو نسيت ان تضيفه إلى المجموعة اعلاه

Post: #3
Title: Re: وتشابهت راياتهم وخيباتهم ........ كاريكاتير
Author: عمر دفع الله
Date: 04-03-2011, 04:00 PM
Parent: #2

Quote: صديقك اوكامبو نسيت ان تضيفه إلى المجموعة اعلاه


سلامات يا بركات ....

السيد اوكامبو قام بواجبه في الحالتين .
لم أفهم قصدك في إضافته في الكاريكاتير .

Post: #4
Title: Re: وتشابهت راياتهم وخيباتهم ........ كاريكاتير
Author: عمر دفع الله
Date: 04-04-2011, 00:48 AM

.

Post: #5
Title: Re: وتشابهت راياتهم وخيباتهم ........ كاريكاتير
Author: الشفيع وراق عبد الرحمن
Date: 04-04-2011, 01:05 AM
Parent: #4

هرمنا
هــــرمنـــــــــــــــــــــا في انتظار هذه اللحظة التاريخية
هرمنا

Post: #6
Title: Re: وتشابهت راياتهم وخيباتهم ........ كاريكاتير
Author: Abdlaziz Eisa
Date: 04-04-2011, 03:02 AM
Parent: #5


Post: #7
Title: Re: وتشابهت راياتهم وخيباتهم ........ كاريكاتير
Author: ABDELMAGID ABDELMAGID
Date: 04-04-2011, 03:26 AM
Parent: #6

عمر دفع الله مركب مكنة ( اللجان الثورية ! )

Post: #8
Title: Re: وتشابهت راياتهم وخيباتهم ........ كاريكاتير
Author: عمر دفع الله
Date: 04-05-2011, 09:20 AM
Parent: #7


عبدالوهاب الافندى ...الكوز الذى لم يطل عنب الشام ولا بلح اليمن .. ربنا إجبر كسر خاطرك يا رجل يا منافق.
ويعيش حاج ماجد سوار وجمال الوالي والساقط المنحط عبدالرحمن الخضر.

Quote: نحن نعرف أن الغرب سعى في السابق لإسقاط أنظمة عربية بعينها، وبطرق مباشرة ومكشوفة. فقد كانت هناك مساع لإسقاط الرئيس عبدالناصر، وصلت إلى حد الغزو والحروب، ومساع لإسقاط النظام الليبي، وصلت مراحل تسليح المعارضة وتزويدها بقواعد في دول مجاورة. نفس الاستراتيجية اتبعت تجاه النظام السوداني في حقبة التسعينات. وما محاولات إسقاط النظام العراقي التي شاركت فيها مع دول الغرب كل من إيران ودول الخليج بخافية على أحد. ولكن أيا من هذه الجهود لم تحقق أي نجاح. ونحن نشاهد اليوم أيضاً أوضاع ساحل العاج، التي تلقى فيها الرئيس المنتخب الحسن وتارا الاعتراف والشرعية وكل دعم ممكن، ولكن خصمه لوران باغبو لا يزال متشبثاً بمقعده، لن ينزعه عنه إلى قوة السلاح.
ملخص كل هذا هو أن إضفاء صفات الإعجاز على القوى الغربية هي مزاعم لا يدعمها واقع، بل بالعكس فإن الشواهد التاريخية تدحضها. وقد أثبتت الشعوب العربية أنها لا تنخدع، لا بالدعايات الرسمية ولا بمزاعم الخارج، بل تتحرك بقناعاتها. ولعل أهم إنجاز للثورات العربية لم يكن فقط الإجهاز على أنظمة البغي وكسر حاجز الخوف في مواجهتها في كل الدول العربية، بل كذلك قضت نهائياً على عقليات نظرية المؤامرة، وما تنطوي عليه من قلة الثقة بالذات وتضخيم قدرات الآخر لدرجة التأليه. الآن عرفت الشعوب العربية أنها هي وحدها التي تتحكم بمصيرها: حين تتوحد الإرادة، وتريد الشعوب الحياة، وترفض الركوع لغير الله تعالى، وتركل بعيداً أصحاب أصوات الخنوع، ممن يطيب لهم الهتاف: 'فلان' وبس!

' كاتب وباحث سوداني مقيم في لندن
القدس العربي


[مجودي] [ 05/04/2011 الساعة 10:19 صباحاً]


نعم نقر بأن ما حدث في مصر وتونس ليس

مؤامرة غربية وهي من فعل الشعوب المغلوبة على

أمرها...

نتفهم أن يكون الإسلاميين (السابقين والمخضرمين) هم من

المتحمسين بشدة لأن الواقع الحالي يفيد بأنهم البديل المنظم

والمرتقب للحكم في أول بارقة إنتخابات...ولا تثريب في ذلك

لكننا كنا نتمنى على رجل كلأفندي وصحيفتهم (القدس العربي)

التي وقفت ضد التدخل الأمريكي في العراق بقوة..ولكنها الآن

وهي ترى طائرات التحالف الغربي تضرب ليبيا فتصمت ..

يصرون على أن هذا يختلف ...

التدخل في العراق مؤامرة ولكنها ليست كذلك في ليبيا...؟؟

طيب ليه ..؟؟

القذافي يقتل شعبه ...

وصدام حسين كان بيلعب مع شعبه بالكيماوي..؟؟

السبب فقط من وراء الغرض :

لم تكن للإسلاميين فرصة أو تنظيم في العراق جاهز يرث صدام ..

لكنهم جاهزون في ليبيا..وعليه يستعملوا فقه الضرورة (الغربي)

يا جماعة القنابير خلاص حلقناها ... شوفو غيرها

Post: #9
Title: Re: وتشابهت راياتهم وخيباتهم ........ كاريكاتير
Author: عمر دفع الله
Date: 04-05-2011, 09:49 PM
Parent: #8

Quote: عمر دفع الله مركب مكنة ( اللجان الثورية ! )


والله يا عبدالمجيد اخوي الحقارة شينة .

الكيزان يقتلوننا بمئات اللالوف والمحاكم الدولية تصدر مذكرات التوقيف
ولم نسمع يوما واحدا عن الحماية الدولية لاهل السودان .

طبعا عشان ما عندنا بترول يا مجيد ... خلاس البترول العندنا قايضوهو الكيزان بالشريعة .
وفي النهاية طلعت الشريعة هي الجبايات ومسلسل الفساد .

قبل دخول القوات الدولية للسودان حكى لي صديق سوداني ناشط في منظمات حقوق الانسان ومتعاون مع المحكمة الجنائية
عن مؤتمر يتعلق بالمحكمة في اسبانيا . قال لي عندما جاء الحديث عن دارفور اصيب بصدمة كبيرة .
يازول الاوربيين قالوها بالواضح لن نرسل عسكرى خواجة واحد لدارفور .

وعندما اشتعلت الازمة الليبية , الجماعة قاموا قومة رجل واحد , من الدوحة الى واشنطن
وكأن طرابلس اصبحت مرادفة لبرلين عشية الحرب العالمية الثانية .

أها في حقارة اكتر من كدا ؟


تحياتي.