رد الأمين العام للحركة الشعبية شمال السودان ياسر عرمان على العنصرى الطيب مصطفى

وفي سؤوال للامين العام حول اتهامه بالخيانة العظمى ورفع منبر السلام
العادل قضية ضده ، قال ان منبر السلام العادل لا يستحق الرد ، وان مايسمى
برئيس منبر السلام العادل شخص عنصري يستثمر في الكراهية والفتن.
وفد قيادة الحركة الشعبية في شمال السودان يصل الى العاصم...ويلتقي بمايكل رايزر

"نقول لرهط الشامتين إن السودانيين الجدد سيبقون،
إن انفصل الجنوب، تحت خيمة ما تبقى من السودان،
لا يقتلعون منه إلا يوم أن تقتلع الخيمة"

تكاثر الزعازع وتناقص الاوتاد
دكتور منصور خالد

ما سر حب الكيزان لأمريكا ؟
لقد نبت لحم أك########م من البترودولار
أيام الحرب بالوكالة وهم حنيين الى الماضى .

ماأشبه الليلة بالبارحة

Quote: بيان من نائب الامين العام للحركة الشعبية مابين سيادة حكم القانون وصيانة الدستور وشفافية الاستفتاء وحرية الاختيار وحماقات الطيب مصطفى درجت جريدة الانتباهه طوال اربع سنوات على كيل الاتهامات والاساءات والتلفيق والدس الرخيص وتجريح الابرياء ومحاكمة ضمائر الاخرين وقلوبهم ! وتشويه سمعتهم بالباطل، والهجوم اليومى على الحركة الشعبية لتحرير السودان وحكومة الجنوب والجيش الشعبى ، بل وعلى إتفاقية السلام ، وتمدها جهات معلومة بأخبار ملفقة وظن ((هبنقا )) الانتباهه إنه اصبح ذو شأن وسطوه فتقدم خطوة اخرى فى إستخدام ذات النهج ضد بعض قيادات المؤتمر الوطنى ، وإنحاز الى اراء وتيار ضد تيار وإعتقد انه الأمر الناهى حسب قرأته لمزاج بعض قاده المؤتمر الوطنى ثم تقدم خطوه اخرى فى الهجوم على قادة ورؤوساء جيران السودان الاقربين ، وكانت القشة التى قصمت ظهر((البعير ))

ياسر عرمان
نائب الامين العام
عضو المكتب السياسى
للحركة الشعبية لتحرير السودان
الاربعاء 7/يوليو /2010

Quote: وإنحاز الى اراء وتيار ضد تيار وإعتقد انه الأمر الناهى حسب قرأته لمزاج بعض قاده المؤتمر الوطنى ثم تقدم خطوه اخرى فى الهجوم على قادة ورؤوساء جيران السودان الاقربين ، وكانت القشة التى قصمت ظهر((البعير ))

والحصل ليهو شنو

تراهو قاعد يمارس في تقيؤاته

الأخ عبد اللطيف
مالم يذهب نظام الفساد والاستبداد
سيظل الطيب ( صفة لا تنطبق على الموصوف )
وصاحبه اسحق مصدرا قيح لا ينضب .

الطيب مصطفى إنسان يعيش خارج التاريخ.

وهذا أمر مألوف في كل العوالم، الإسلامي منها والمسيحي وحتى السيخي.

لكن الأمر غير المألوف في كل العوالم، أن يكون مثل هذا الموهوم صحافيا، بل وصاحب صحيفة وصاحب حصانة وفوق القانون.

هذا ما لا يحدث إلا في بلاد السودان الإنقاذي الذي هو أم عجائب الدنيا، مهما زاد عددها يوما بعد الآخر.

وأذكر مقولة للمفكر المغاربي، عبدالله العروي، يقول فيها ما معناه:

في كل بلاد الدنيا، أمريكا وروسيا وأوربا الغربية، توجد فئة من الناس معادية للعلم والنور والحرية.

لكن لا توجد أمة في الأرض وقد أوكلت أمرها وتخطيط حياتها من صحة وتعليم واقتصاد لهذه الفئة.

بالطبع، عندما كتب العروي ذلك، لم تكن ظاهرة الطيب مصطفى قد ظهرت في الارض.