د . مكى سيد احمد يا صديق الورد الف رحمة ونور عليك

ربنا يرحمة ويغفر له ويجعلة من اصحاب اليمين

لا حولة ولا قوة الا بالله العلى العظيم

اللهم ارحم واغفر وتقبل عندك د مكى سيداحمد العميد الاسبق لمعهد الموسيقى والمسرح (كلية الموسيقى والدراما حاليا)

اللهم ابدله دارا خيرا من داره واهلا خيرا من اهله
وادخله الجنة واعذه من عذاب القبر ومن عذاب النار
اللـهـم انزله منزلاً مباركا وانت خير المنزلين.

إنا لله و إنا إليه راجعون

.

فارق دنيانا الدكتور مكي سيد أحمد عميد معهد الموسيقى والمسرح الأسبق




.

حار التعازي يا حمزة
خبر حزين من الصباح
ربنا يرحم دكتور مكي و يتقبله مع الصديقين و الشهداء



تصدق يا حمزة انو والدي ربنا يمد في ايامو (صديق و دفعة استاذ مكي) لم يوافق علي التحاقي بالمعهد الا بعد ما عرف انو استاذ مكي العميد, عشان كده ان مديون لاستاذنا مكي سيد احمد كتير.


لاحول ولا قوة إلا بالله

إنا لله وإنا إليه راجعون
تقبله الله قبولا حسنا
خالص التعازي للجميع

رحم الله أستاذنا مكي سيد أحمد وأسكنه فسيح جناته، وألهم آله وذويه وأصدقاءه ومحبيه الصبر الجميل.
فتحنا آذاننا على موسيقاه في وقت كانت المقطوعات الموسيقية وجبة يومية في الإذاعة السودانية. وهو ـ بالتأكيد ـ أحد الذين دوزنوا دواخلنا وحببوا إلينا موسيقانا، وحببوا إلينا آله اسمها الكمان.
التقيته للمرة الأولى والأخيرة في محاضرة ألقاها بالشارقة قبل نحو ثلاث سنوات. كان جميلا ومتواضعاً ودفاقاً. وكنت حريصاً على أن أشكره على ما قدمه لي، شخصياً، كمستمع سوداني. ما زلت أحتفظ ببطاقته التي أعطانيها تلك الأمسية، على وعد بلقائه في السودان إن رفع الله القدم.
صادق العزاء يا حمزة.

تعازينا الحارة في مصابكم الجلل

جعل الله مثواه الجنة

ومن على الجميع بالصبر وحسن العزاء

إنا لله وإنا إليه راجعون

رحم الله الاستاذ الدكتور مكي سيد احمد.والتعازي الحارة لأسرته وأصدقائه
التقيته أول مرة في منتصف السبعينات حين جاء يدربنا نحن كورال جمعية الثقافة الوطنية بجامعة الخرطوم باحد الميادين المجاورة لمبنى الجامعة الرئيس. كانت الاغنية من الحانه وكلمات الشاعر الفلسطيني توفيق زياد :
(هنا على صدوركم باقون كالجدار
وفي حلوقكم كقطعة الزجاج
كالصبار
وفي عيونكم زوبعة من نار
إنا هنا باقون فلتشربوا البحرَ).
كانت الايام أيام هجمة مايوية شرسة على التنظيمات الديمقراطية وعلى حركة الطلبة المناهضة وكان الدكتور مكي سيد احمد يساندنا بالحانه القوية .لا زلت اذكر ابتسامته وهو يدربنا بصبر كي نحسن من أداء كورالنا.
إنا هنا باقون في ذكراك يا مكي .

لك و لنا التعازي يا حمزة

دون ان اعلم بهذا البوست افترعت آخر

د.مكي سيد أحمد في ذمة الله

فالفقد يعم الكل

اللهم ارحمه رحمة واسة