برغم الضجيج في ليبيا .. الناشطون يوقدون النار تحت كرسي أوباما لتقاعسه في السودان ..

الناشطون يعرفهم أوباما جيدا ...
خاصة و ان إنتخابات الرئاسة العام القادم .. 2012
قريشن .. و برغم تحذيرات الناشطين لأوباما .. و أحيانا بنبرات عالية ... إلا أنه .. و بدعم من أوباما .. كان كالثور في مستودع الخزف .. مستودع قضية السودان..
و عندما أصبح قريشن مضحكة في دوائر واشنطن .. و معزولا من قبل معاهد الفكر و المهتمين بالشأن السوداني و الناشطين و منظمات حقوق الإنسان ..
كان لابد لأوباما ان يفعل مالابد منه .. أن يركله الي أعلي حفاظا للصداقة .. يبعده من دائرة النيران الصديقة و المناوئة علي السواء .. ليترقي الي منصب سفير للولايات المتحدة لكينيا ...
لكن هذا لم يشف غليل الناشطين ... و أصروا علي ملاحقة قريشن لإزالته بالكامل من أي نفوذ للسياسة الخارجية الامريكية بالمنطقة المحيطة بالسودان ..
و حجتهم .. أن هذا الشخص .. قريشن .. خطر علي سلامة و صحة و حياة إنسان السودان ..
و أيضا أرادوا معاقبة أوباما لأنه قد خذل أهل السودان .. و بالذات في دارفور و الجنوب .. عندما إتبع سياسة مهادنة مع حكومة قتلة رئيسها ملاحق من قبل العدالة الدولية بتهم الإبادة الجماعية و جرائم حرب و جرائم ضد الإنسانية ...
أيضا أرادوا إرسال رسالة قوية الي من سيخلف قريشن (برنستون و سميث) ....
الناشطون وجهوا رسالة قوية الي أعضاء مجلس السينيت ... لجنة السياسة الخارجية ... بأن لا يجيزوا تعيين قريشن كسفير للولايات المتحدة الأمريكية بجمهورية كينيا ..

أيضا ....
لتذكير أوباما ... أن ما قمت به من شرح و إعادة شرح و تبرير و لماذا تدخلت في ليبيا .. و إتباعك سياسة مغايرة في السودان ... كلام ما بيدخل العقل .. لكننا سنتذكر في نوفمبر ... العام القادم .. و لا تتوقع هذه المرة أن يتطوع الشباب و الطلاب و يطوفوا علي الناخبين .. بيت بيت .. زنقة زنقة .. لإنتخابك ...

أيضا .. الخطاب لأعضاء السينيت سريعا ما تلقفته وسائل الإعلام الأمريكية ..
خاصة هذه الأيام هناك هجوم كاسح علي سياسة اوباما في ليبيا في الإعلام الامريكي ... و ردد بعضهم : و ماذا عن دارفور؟

الإعلام الأمريكي يتناول رفض منظمات حقوقية و ناشطين لتعيين قريشن كسفير ... أيضا تصاعد العنف بدارفور:

http://blogs.abcnews.com/politicalpunch/2011/04/some-hu...ssador-to-kenya.html


http://www.pbs.org/newshour/rundown/2011/04/darfur-and-abyei.html





ء

محمد سليمان
سلام

ود خالنا(اوباما) ده صاط الدنيا
وسيدفع ثمنا باهظا لتهوره في ليبيا.

غايتو شال ايده وطبظ عينه.
وربما لا يخار له الا ان يصلح خطأئه بضرب الخرطوم وتخليصنا من البشير
كما ادعى بان هذا سبب ضربه للقذافي.



الزول الدلولكه ده قال ايه لو لم نتدخل لذبح القذافي شعبه(ههههههههه)

والبيذبح فيهم البشير الآن في دارفور فاكرهم ابوما نعاج؟؟؟يمين الله سيدفع الثمن باهظا.

وسيري.

سلامات يا محمد سليمان
الحكاية ما about اوباما
دى السياسة الامريكية على طول الزمن. كل الرؤساء الامركان عملوها
بوش: مشى العراق, ما عمل اى حاجه للسودان
كلونتون: كل احاث رواندا كانت تحت سمعه و بصره و ما عمل حاجه. لكن ادخل فى الصومال وفى السودان وفى صربيا
بوش الاب: العراق بكل قلب جامد
ريقان: ساط الدنيا كلها, ما عادا نيكاراقوا
حتى كارتر, حاة طوارى ومصائب فى الفلبين و الامركان عاملين ميتين
وما محتاج اذكرك بازنهور و العمايل فى ايران!!!!
انها فى النهاية المصالح الامريكية

سلامات يا smart_ana2001
ء

Quote: سلامات يا محمد سليمان الحكاية ما about اوباما دى السياسة الامريكية على طول الزمن. كل الرؤساء الامركان عملوها بوش: مشى العراق, ما عمل اى حاجه للسودان كلونتون: كل احاث رواندا كانت تحت سمعه و بصره و ما عمل حاجه. لكن ادخل فى الصومال وفى السودان وفى صربيا بوش الاب: العراق بكل قلب جامد ريقان: ساط الدنيا كلها, ما عادا نيكاراقوا حتى كارتر, حاة طوارى ومصائب فى الفلبين و الامركان عاملين ميتين وما محتاج اذكرك بازنهور و العمايل فى ايران!!!! انها فى النهاية المصالح الامريكية

عندما بعثت الحكومة الأمريكية أكثر من الف من موظفي وزارة الخارجية الأمريكية و محامين من وزارة العدل الأمريكية في عام 2004 ليجوبوا دارفور من شرقها الي غربها .. من شمالها الي جنوبها مرورا بوسطها .. و جمعوا معلومات كافية من الضحايا و المعتدين و أعضاء في الحكومة السودانية .. لتعلن الإدارة الأمريكية و من ثم الكونقرس أن ما حدث في دارفور و يحدث هو إبادة جماعية ..
أعلن بوش أن وقف الإبادة في دارفور هو من صميم الأمن القومي الامريكي ....
تلك كانت سياسة و مصالح أمريكية ..

عندما بدأت الثورة في مصر في يناير .. و وقفت هيلاري كلنتون مدافعة عن حسني مبارك: أن نظامه مستقر .. إنه حليفنا ...
ثم بعد أيام أعلن أوباما أن علي حسني مبارك الرحيل ... حسني مبارك الذي ظل يقدم خدمات جليلة لأمريكا .. بل متعهدا لتعذيب المصريين الذين يقبضون من شوارع أوربا و أمريكا ... حسني مبارك الذي كان يحرك دول الجامعة العربية كدمي ليبصموا علي أي قرار تريده أمريكا ... في لحظة أتته الأوامر من البيت الأبيض ليرحل ..
تلك كانت سياسة أمريكية و مصالح أمريكية ..

عندما تم غزو العراق .. و تم إعدام صدام حسين ... إنبطح القذافي للأمريكان و فتح مخابئه للأمريكان ليتم ترحيل كل مشروعاته من أسلحة الدمار الشامل ... الي أمريكا ... و تفاوض معهم موسي كوسة مدير الأمن و الإستخبارات يومئذ للقذافي (هو الموازي لصلاح قوش الإنقاذ .. و اليوم خرجت بريطانيا لتقول أنه عميلها في M6 منذ 2002) ... و أصبح القذافي الحليف المعتمد في شمال أفريقيا لأمريكا في حربها ضد الإرهاب .. و في هذا العام إستقبلت هيلاري كلينتون إبنه في وزارة الخارجية .. دليل إحتفاء بالحليف المقرب ... و في ليلة الثلاثاء 15 مارس بعد إجتماع عاصف مع مساعديه .. قرر أوباما أن علي القذافي الرحيل ..
تلك كانت سياسة أمريكية و مصالح أمريكية ..

أكثر الإكليشيهات تضليلا في الآونة الأخيرة هو أكليشيه: المصالح الأمريكية ..
التخبط و السطحية في بعض قرارات الإدارات الأمريكية ... أحيانا لدرجة الغباء .... يصفها البعض عندما تستبد بهم الحيرة: إنها المصالح الأمريكية ...
أمريكا لديها مقدرات هائلة في جمع المعلومة .... بل وظفت إستخبارات عدة دول كمخبرين رخاص (مثل جهاز الأمن الوطني السوداني) ...
المشكلة ليست في المعلومة و توفها فحسب .. بل المشكلة في تحويل هذه المعلومة الي معرفة ... أي التحليل الصحيح الذي يمكن صناع القرار من إتخاذ القرار الصحيح ...
الآن بعد أن تورط أوباما ... لم يستطع كبار مساعدوه للإجابة علي سؤال بسيط: من هم هؤلاء الثوار الليبيين؟؟!!

بخصوص سياسة أوباما تجاه السودان .... ما نراه اليوم من مهادنة يفسره بعض المسؤولين الأمريكان (تحت تحت) .. أننا فقط نريد أن نعبر بدولة الجنوب الوليدة الي بر الإستقلال و الصفة القانونية للدولة الوليدة .. و بعدها سنلاحقهم ... و البعض الآخر (و بالذات في الإستخبارات) .. يقولون إن نظام البشير صار في يدنا أطوع من البنان .. لكن هذا البعض الآخر الأخير بدأت مواقفهم تهتز بعد أن رأوا ما يحدث لحلفائهم في اليمن و مصر و تونس و سوريا (سوريا بالمناسبة من أكثر النظم القمعية في الشرق الأوسط التي تنفذ مهام قذرة لوكالة الإستخبارات الأمريكية) .

الخلاصة: ما يقدمه البشير و نظامه يجب أن لا يركن عليه بأنه ستكون حصانة ضد تقلبات القرارات الأمريكية ....
فلقد تنكروا لثلاثين سنة خدمة من عمر نظام حسني مبارك .. في خلال 48 ساعة ...

كيفك يا تراجي؟

Quote: ود خالنا(اوباما) ده صاط الدنيا وسيدفع ثمنا باهظا لتهوره في ليبيا. غايتو شال ايده وطبظ عينه. وربما لا يخار له الا ان يصلح خطأئه بضرب الخرطوم وتخليصنا من البشير كما ادعى بان هذا سبب ضربه للقذافي.

أوباما لم يود أبدا الدخول في ليبيا ...
جرجروه الأوربيون (ساركوزي و كاميرون) .. و طمنوه علي أن القذافي هدف ساهل و هبشة كدة و يروح ..
عشان كده .. كان بيقول: تدخلنا في ليبيا سيكون أيام فقط .. و ليس أسابيع أو شهور ... و بدون تدخل أرضي ..
و بعد أيام .. سلم القيادة للناتو ..
الآن الجمهوريون يقولون له: كان ما تدخل من البداية .. و لكن لما دخلت .. كنت تقعد و تتم الشغلانة للنهاية .. و موش إنت قلت علي القذافي أن يرحل ..
أها كيف هسي لو القذافي قعد تاني كم شهر ... و الأنكي كم سنة؟ .. و كيف كمان أمريكا تخلي القيادة لدول أضغر من بعض ولايات الولايات المتحدة ؟ .. و ما هو النجاح في تعريفك للمهمة في ليبيا ؟
و وجد أوباما نفسه في رمال ليبية متحركة ..
فأمر بعمليات سي آي أيه داخل ليبيا ..
و فرق تدريب سرية لقوات المعارضة ...
لكن قوات المعارضة .. كما يقول بعض المراسلين الأمريكيين ... عندما تقصف طائرات الحلفاء قوات القذافي .. ديل (قوات المعارضة) يجو فايتننا متقدمين غربا .. و لكن عندما يواجهون نيران كثيفة من قوات القذافي .. بنفس السرعة يجو فايتناا منسحبين شرقا ... كيف زي ديل يمكنهم السيطرة علي مدينة .. ناهيك عن دولة ؟؟

أراد أوباما أن يمتص بعض الغضب المنفجر في وسط النشطاء جراء سياساته التخبطية (رد الفعلية .. أو الرد فعلية) ..
فأعلن تعيين ليمان برنستون كمبعوث خاص له خلفا لقريشن (الذي إنزوي عن الأضواء لأكثر من شهر) ...
أوباما يود المضي قدما في سياسته المهادنة لحكومة البشير ..
كما أعلن ليمان و هيلاري في وزارة الخارجية امس بمناسبة تعيين ليمان ....
لكن الآن و بعد تصاعد الأصوات المعارضة لتعيين قريشن .... سيكون موقف أوباما ضعيفا ..
خاصة و انه يتعرض اليوم لهجوم قاس لسياسته الخارجية و التدخل في ليبيا .... و لم يهرع للدفاع بحماس عنه بعض أنصاره التقليديين ..

جلسة السينيت لإستجواب قريشن ستكون يوم الثلاثاء القادم ... 5 أبريل ...
(إن شاء الله يسلخوه حي ) :

http://foreign.senate.gov/hearings/hearing/?id=460bb2d7...32-524e-0ab06f7d599c






ء

الاخ العزيز محمد سليمان لك التحية

حقيقة اوباما خذل اهل دارفور وباعهم لشيطان المؤتمر الوطني. هو يكثر الحديث حول ليبيا هذه الايام ولكنه يبخل حتي
بكلمة نقد واحدة لسياسة المؤتمر الوطني وعبثه بمصير دارفور واعلانه عن اجراء استفتاء في الاقليم من طرف واحد.
شخصيا اندهشت عندما علمت من بعض الحكومات الاروبية وصناع القرار بان ادارة اوباما رفضت دعوتهم
الضغط علي حكومة البشير حول دارفور حتي بعد ضمان اجراء الاستفتاء في الجنوب...
طبعا المؤتمر الوطني سيواصل في سياسة التلكؤ وشراء الوقت وتسليح المليشيات في ابيي وافتعال المشكلات مع الجنوب
حتي يتسني له انجاز مهمته وفرض سياسته بدارفور.
يجب علي النشطاء تكثيف الضغط علي اوباما لوضع حد لهذا التقاعس وتخليه عن دارفور.

Quote: أهالي دارفور : لسنا اقل من الشعب الليبي...الدارفوريون يتابعون السرعة التي فرض بها حظر الطيران على ليبيا ويشعرون بـ " خيانة " اوباما الذي لم يف بتعهده بحمايتهم. السكان يريدون نصيبا من الحظر المفروض على ليبيا الخرطوم - قال اهالي في دارفور يتابعون السرعة التي فرض بها حظر الطيران على ليبيا من جانب الولايات المتحدة وحلفائها انهم شعروا بالخيانة لان الرئيس الاميركي باراك اوباما لم يف بتعهده بحمايتهم بنفس الطريقة من الهجمات الحكومية. ومازالت حكومة الخرطوم تقصف المتمردين في دارفور في تحد لقرار مجلس الامن التابع للامم المتحدة. وفي حين كانت دارفور تمثل أولوية في السياسة الخارجية لاوباما اثناء حملته الانتخابية فان هذا الصراع سقط في غياهب النسيان منذ انتخابه. والرئيس السوداني عمر حسن البشير مطلوب لدى المحكمة الجنائية الدولية في جرائم حرب وابادة جماعية في دارفور حيث تقدر الامم المتحدة أن 300 الف على الاقل قتلوا في أزمة انسانية فجرتها حملة وحشية ضد التمرد بدأت عام 2003 . وقال زعيم دارفوري كبير ان منطقة حظر الطيران ستحمي المدنيين في الاقليم المعزول. وقال بارود صندل القيادي في حزب المؤتمر الشعبي المعارض ان ما يحدث الان في دارفور أسوأ مما يحدث في ليبيا وان القوات الجوية تقصف المدنيين وان الالاف يلوذون بالفرار. وأكدت القوة الهجين من الامم المتحدة والاتحاد الافريقي لحفظ السلام في الاقليم هذا الاسبوع وقوع قصف جوي في المناطق التي قاموا بزيارتها وقالوا ان أكثر من 70 الف شخص فروا من القتال في الشهور القليلة الماضية وحدها مما ادى الى زيادة الاعداد في المخيمات البائسة التي تضم بالفعل أكثر من مليوني شخص يبحثون عن مأوى من القتال. واثناء حملة الرئاسة في عام 2008 أيد اوباما فرض منطقة حظر طيران في غرب السودان وعقوبات أكثر صرامة على الخرطوم. لكن بعد وصوله الى البيت الابيض خفف مبعوثه الخاص الحظر ووعد برفع السودان من قائمة الدول الراعية للارهاب بعد تعاون حكومة السودان في اجراء الاستفتاء على انفصال الجنوب بصورة سلمية والاعتراف بنتيجته. وكانت واشنطن أول عاصمة تصف الصراع في دارفور بالابادة الجماعية مما أثار غضب الخرطوم التي القت على وسائل الاعلام الغربية باللوم في المبالغة في الصراع الذي تصفه بأنه قبلي. وتقول ان عشرة الاف شخص فقط قتلوا في أحداث العنف. لكن التدخل الاميركي السريع في ليبيا لاسباب انسانية أثار جدلا بشأن معيار التدخل في الصراعات الاجنبية. وكتبت الصحفية ريبيكا تنسلي في جريدة هفنجتون بوست "سرعة رد المجتمع الدولي على القمع الدموي من جانب العقيد معمر القذافي للانتفاضة الليبية... ترك الناجين من المذابح التي ترعاها الدولة في دارفور ورواندا ... في حيرة لازدواجية المعايير لدينا." وقالت السفارة الاميركية في السودان ان واشنطن مازالت معنية بدارفور وتقدم مساعدات وتدعم مهمة حفظ السلام. وقالت في بيان مكتوب "ليس بالامر غير المتسق للولايات المتحدة أن تقوم بأدوار مختلفة في كل جهد دولي اساسي." ويعتقد العديد من سكان دارفور ان التدخل السريع في ليبيا سببه النفط أكثر منه الاسباب الانسانية. ميدل ايست أونلاين

شلوم يا ابوحميد.

مشتاقين.

كده انا حاكسح استلم الوردية.

Quote: شلوم يا ابوحميد. مشتاقين. كده انا حاكسح استلم الوردية.

م بدري يا عزيزنا بشاشة!!
طبعا الجماعة حيتنفسوا الصعداء ..
تصحبك السلامة ...

الأخ العزيز تاجالدين عبدالله
لك التحية و الإحترام

Quote: حقيقة اوباما خذل اهل دارفور وباعهم لشيطان المؤتمر الوطني. هو يكثر الحديث حول ليبيا هذه الايام ولكنه يبخل حتي بكلمة نقد واحدة لسياسة المؤتمر الوطني وعبثه بمصير دارفور واعلانه عن اجراء استفتاء في الاقليم من طرف واحد. شخصيا اندهشت عندما علمت من بعض الحكومات الاروبية وصناع القرار بان ادارة اوباما رفضت دعوتهم الضغط علي حكومة البشير حول دارفور حتي بعد ضمان اجراء الاستفتاء في الجنوب...

أوباما طلع أنه يجيد الكلام المنمق أكثر من إتخاذ موقف أخلاقي فعلي ..
اليوم .. و خاصة أن الكثير من الخبراء يرددون أن مسألة ليبيا سوف لن تحسم في ظرف أيام .. بل حتي بعد ذهاب القذافي فإن مستقبل ليبيا سيظل مجهولا .. اليوم بدات تعلو أصوات منتقدة لأوباما بشدة .. و أن ما بات يردده من تبريرات و حجج باتت غير مقنعة ...
بل الأخطر .. و كما ورد في المقالة التالية .. أن هناك شرخا بات يتسع بين أوباما و غدارته .. و بين المنظمات الحقوقية و الإنسانية ..


A Growing Rift Between the Human Rights Community and President Obama? x




المقال نزل اليوم ... و هنا الرابط:

http://blogs.abcnews.com/politicalpunch/2011/04/a-growi...president-obama.html

A Growing Rift Between the Human Rights Community and President Obama?

April 01, 2011 6:53 PM

ABC’s Jordyn Phelps reports:

With President Obama’s decision to intervene in Libya, some within the human rights community are raising questions about Obama’s approach to intervention in humanitarian crises.

Sarah Leah Whitson, the Middle East and North Africa director at Human Rights Watch, has pointed to what she calls a “perturbing effort” on the part of the Obama administration to draw distinctions between humanitarian crises.

“We expect and hope that the Obama administration will have one consistent standard in how it judges and reacts to human rights crises and emergencies,” Whitson says.

In an address to the nation on Monday night, Obama explained the Libyan intervention as distinct and necessary because U.S. interests were at stake, he said. In addition to pointing to the need to stop the killing of “innocent people” by Gadhafi’s forces, the president said it was necessary for regional stability.

“A massacre would have driven thousands of additional refugees across Libya’s borders, putting enormous strains on the peaceful –- yet fragile -– transitions in Egypt and Tunisia,” Obama said.

The president has also recently expressed concern and issued strong words on other humanitarian conflicts underway, including releasing a video message expressing support for the people of Cote d’Ivoire, but some within the human rights community wonder if this is little more than lip service.

Whitson points out that there is a wide “tool box of diplomatic actions” beyond military action, ranging from asset freezes to special UN sessions, that the United States can and should utilize in other humanitarian crises such as Bahrain and Yemen.

Eric Reeves, a Sudan Researcher and Analyst at Smith College calls the president’s decision to intervene in Libya “profoundly inconsistent” when considered next to his administration’s approach with Sudan.

“One can’t help but be struck by the swiftness of military action in Libya and the contrast with Darfur, which has been raging for eight years” Reeves says.

The president brought attention back to the continued instability in Sudan yesterday by appointing Ambassador Princeton Lyman as a replacement for Scott Gration as the new U.S. envoy to the country.

In a written statement, President Obama calls on Lyman to offer support in bringing a “definitive end” to the Darfur conflict, among other responsibilities.

The President met with Lyman today. According to a readout of the meeting, the president urged Lyman to “increase efforts towards achieving a lasting ceasefire and political settlement at Darfur peace negotiations in Doha.”

Reeves, for one, says he doesn’t place great weight behind the president’s words on Darfur.

“President Obama has made very strong statements about Darfur as a candidate and as president, and the statements simply haven’t been followed up by action,” Smith says.

Reeves is critical of the president’s policies in Sudan and also expressed concern over his decision to appoint Gration as the ambassador to Kenya.

In addition to Reeves criticism of Gration, 33 human rights organizations joined today in sending a letter to the Senate Committee on Foreign Relations, calling for the Senators to vote against Gration as the next ambassador to Kenya. The letter says Gration made “ongoing errors in judgment of judgment” as the U.S. envoy to Sudan.

The human rights community is not alone in critiquing the president’s recent humanitarian and diplomatic actions.

Senators John McCain and Joe Lieberman recently issued a statement calling for the administration to create a “new Syria strategy” that “unambiguously” advocates on behalf of the “demands and aspirations” of the Syrian people .

McCain and Lieberman say President Obama and the international community should “make clear to President Assad that if he continues on the path of repression and violence, it will carry serious consequences.”

هذه هي النقاط الرئيسة لفشل قريشن في تناوله قضية السودان ... كما ورد في خطاب الناشطين الأمريكان الي أعضاء لجنة الشئون الخارجية بمجلس الشيوخ الأمريكي:

His missteps2 include:
 His statement that the 2010 Sudan national elections would be “as free and fair as possible” in spite of conspicuous evidence of fraud;3
 His threat to Darfuris in March 2010, in an attempt to coerce a peace agreement unacceptable to the Darfuris, that if “a full-fledged peace agreement is not reached before Sudanese elections scheduled for mid-April” then “there are going to be a lot of things that are keeping us from focusing on Darfur,”4 thereby signaling to the National Congress Party the U.S. would not pay attention to Darfur thereafter;
 His decision to “de-emphasize” Darfur and “de-couple” the Darfur genocide from negotiations with Khartoum about Sudan’s status as a terrorism-sponsoring nation;
 His decision to support the Government of Sudan’s “domestication” strategy on Darfur,5 with its implied policy of dismantling IDP camps against the wishes of Darfuri IDPs;
 Downplaying the dangerous humanitarian conditions and grossly inadequate levels of aid in Darfur which are not supported by the evidence widely available through multiple expert sources, including his February 2011 statement, “The Government of Sudan has taken great steps to lift restrictions on UNAMID. We’ve seen great improvement of access for UNAMID and for the international NGOs.”
 Ignoring the terms of the Abyei Protocol of the Comprehensive Peace Agreement and the “final and binding” July 2009 ruling on Abyei by the Permanent Court of Arbitration, making resolution of the Abyei crisis less, rather than more, likely;6 7 and
 Taking public positions favorable to the regime in Khartoum that were sometimes at odds with the established policy of the Obama Administration on Sudan



الترجمة:

و فشله ( أي قريشن) يحتوي علي:

- تصريحه في عام 2010 بأن الإنتخابات القومية بالسودان (ستكون حرة و نزيهة بقدر الإمكان) علي رغم توفر أدلة صارخة علي التزوير.

- تهديده للدارفوريين في مارس 2010 في محاولة منه لفرض إتفاقية سلام غير مقبولة للدارفوريين عندما قال: إذا لم يتم التوصل الي إتفاقية سلام قبل الإنتخابات السودانية المزمع قيامها في منتصف أبريل , سوف تكون هناك أشياء كثيرة ستمنعنا من التركيز علي دارفور.
و بذلك أشار الي المؤتمر الوطني بأن الولايات المتحدة سوف لن تعير إنتباها لما سيجري في دارفور بعدئذ.

- قراره بأن يفصل دارفور و ما يجري في ذلك الإقليم من مفاوضاته مع الحكومة بالخرطوم حول أجندة محاربة الإرهاب.

- قراره بمساندة حكومة الخرطوم في إستراتيجيتها الجديدة تجاه دارفور المسماة سلام الداخل و التي تتلخص في سياسة تفكيك معسكرات النازحين و ضد رغبة النازحين.

- تقليله لشأن خطورة الوضع الإنساني بدارفور و دون أن تكون لديه أي معلومات معتمد عليها من قبل الخبراء في الشئون الإنسانية .. كتصريحه في فبراير من هذا العام عندما قال: لقد إتخذت حكومة السودان خطوات عظيمة في إزالة العوائق عن طجريق اليوناميد. لقد رأينا تحسنا عظيما في سهولة وصول اليوناميد و المنظمات الإنسانية للمحتاجين.

- تجاهله لبروتكولات أبيي في إتفاقية السلام الشامل و قرارات محكمة العدل الدولية في 2009 . كل هذا سيجعل الوصول لحل في قضية أبيي صعبا.

- إتخاذه مواقف منحازة لحكومة الخرطوم و علنا و مناقضا للسياسات المعلنة من قبل إدارة اوباما تجاه السودان.



إنتهت الترجمة





ء

مهزلة السياسة الأمريكية تجاه السودان ..

أضحك و أبكي مع الكوميديين الأمريكان .. و هم يتناولون تناقضات سياسة أوباما:

http://www.thedailyshow.com/watch/mon-march-21-2011/ame...a-s-freedom-packages

Quote: الناشطون يوقدون النار تحت كرسي أوباما لتقاعسه في السودان ..

كاااااك !!!
قال
اوباما !
أو ( قريتشن ! )
أو ( كارتر ! )
أو ( الديمغراتيين ! )
و حناكيش ال GLOBAL WARMING
قال !!
نحن قبيل شن قلنا ؟؟؟
يا محمد سليمان ..
مع خالص تحياتى ....
كل عام وأنتم بخير ...
عبدالماجد

عبدالماجد عبدالماجد:

Quote: كاااااك !!! قال اوباما !

الراجل طلع هبوب ساكت!!

يظهر إنتو يا الجمهوريين حتمدوا رجلينكم في 2012

(يا زول ليكم اللحم .. و كمان العضم)

مع خالص تحياتي

http://www.sudanvoice.net/v2/SudaneseYouthRadio-4.wma

تشبه تحليلات إسحق أحمد فضل الله
تستكمل من الخيال اللاعلمي
-------------
تحياتي

Quote: فجأة فتر حماس إدارة امريكا للتدخل و حماية (المواطنين الأبرياء) بحسب ما رددت في الأيام الاولي .. لأنها فحصت أسماء قادة (ثورة ليبيا) ... و لم تجدهم من امثال وائل غنيم المتشربين بالتكنولوجيا الامريكية .... بل وجدت كثيرين من قادتها أسماءهم مألوفة لها ... لقد كانوا ضيوفها في قوانتانمو ... و البعض أسماءهم في سجلات مخابراتها ... الليبيين في أفغانستان ... هناك قائمة كاملة من الأفغانيين الليبيين عنوانهم درنة في ليبيا ... الآن طفوا الي السطح ... و حديث القرضاوي و حماسه لقتل القذافي لم يمر دون ملاحظة. و حديث قلق في أوروبا عن طالبان أخري علي الشاطئ المقابل للبحر الأبيض المتوسط ... و همس خلف الكواليس عن (جنا تعرفو و لا جنا ما بتعرفو).. لأن ليبيا ستكون أفغانستان جديدة بموارد نفطية ... و الحديث عن النفط هو الشغل الشاغل في الأوساط الامريكية و الاوروبية ... لأن إنقطاع النفط الليبي سيهدد أي إنتعاش للإقتصاد العالمي ... و بالذات الأمريكي و الاوروبي ....Mohamed Suleiman

علي نقيض ثورتي مصر و تونس .. بوادر فشل الثورة في ليبيا .. لماذا؟

حمادة سليمان و تراجي
لهما موقِف واضِح مشمّا يدور في ليبيا
هُم ضِد سياسية التضييق الذي مارسه الغرب على القذّافي و ركله
لا حُبّاً في القذّافي
بل في نِظامه الذي كان يدعم بسخاء ما يدور من خراب في دارفور بإسم الحركات المثتمرِّدة
التي كان جُل إن لم يكُن كُل دعمها يأتي من هذا العقيد المعتوه

و ازداد خوفهما على القذّافي و نِظامه الآن
لأنّ خليلهما هُناك
فإن ضاع القذّافي سيضيع خليل قبله
لأنّ القذّافي إن استخدم الليبيين دورعاً بشريّة لحمايته
فمن باب أولى أن تكون روع الدّروع هذه
خليل و زُمرته

والله يا حمادة جِرستك عينة

Quote: الراجل طلع هبوب ساكت!!

إن رحل القذافي ؛مشكلة دارفور ح تنحل في اقل من اسبوع؛

إنت قايل التاتشرات حقت خليل دي بتنزل ليهو من السماء

كلو من عمايل القعيد القذافي.
_______

تحياتي يامحمد سليمان .

بشير أحمد:

Quote: إن رحل القذافي ؛مشكلة دارفور ح تنحل في اقل من اسبوع؛

أولا: إنت عارف كويس إنو ضربة الصاعقة ديك من قبل ثوار دارفور (حامية و مطار الفاشر) .. كانت بدون القذافي و بدون إدريس دبي و بدون أي دعم خارجي.

ثانيا: أها شفتو الفرق بين الثورات الحقيقية و الثورات أل Made in Paris : خليل ده و قواته من أشاوس دارفور قطعوا آلاف الأميال و علي عينك يا تاجر و تحت قصف طائرات حكومتكم ليدخلوا عنوة الي العاصمة السودانية ... ما تسمي بثورة ليبيا .. دعمتها الجامعة العربية الأمم المتحدة و أمريكا بترسانتها و الناتو و فرض حظر جوي و أساطيل في البحار و غطاء جوي .. بعد ده كلو ... لا يستطيعون التقدم بضع أميال نحو طرابلس ....

عارف السبب شنو يا دكتور؟ ... السبب الجامعة العربية !! ...الجامعة العربية عمرها و منذ إنشائها لم تناصر قضية و إنتصرت ميدانيا ... دولة سغنتوتة إسمها إسرائيل هزمت دول الجامعة العربية ليست مرة أو مرتين .. بل ثلاث و أربع ..

إنت عارف كويس يا دكتور .. لو وجدت الحركات الدارفورية غطاء جوي كما تجده ثورة ليبيا .. فقط ليوم واحد .. لدخلوا الي غرفة نوم البشير ..

بالمناسبة ... الهواء الساخن في ليبيا و اليمن و في المنطقة ... جاي عليكم .... (بعد 9 يوليو 2011)

علاء الدين (الذي أضاع مصباحه و عشق ظلام الإنقاذ):

Quote: حمادة سليمان و تراجي لهما موقِف واضِح مشمّا يدور في ليبيا هُم ضِد سياسية التضييق الذي مارسه الغرب على القذّافي و ركله لا حُبّاً في القذّافي بل في نِظامه الذي كان يدعم بسخاء ما يدور من خراب في دارفور بإسم الحركات المثتمرِّدة التي كان جُل إن لم يكُن كُل دعمها يأتي من هذا العقيد المعتوه و ازداد خوفهما على القذّافي و نِظامه الآن لأنّ خليلهما هُناك فإن ضاع القذّافي سيضيع خليل قبله لأنّ القذّافي إن استخدم الليبيين دورعاً بشريّة لحمايته فمن باب أولى أن تكون روع الدّروع هذه خليل و زُمرته والله يا حمادة جِرستك عينة

قرقرقرقرقرقر
تحليل عينة!!

بس سؤال: شايفكم نفضتوا الغبار عن قرعة المرحوم النميري .. و بقت حوامة و شحدة في الخليج (مرة الكويت و مرة السعودية و أخيرا قطر) ..
السؤال: قروش البترول السوداني راحت وين؟؟!!

محمد إييي سليمان
ماذا تريد أن تقول؟
أراك تنثر كبسولات .. فاضية!!

إدارة أوباما تقرر رسميا التخلص من علي عبدالله صالح ... ... الي الطغاة بالمنطقة

الاخ محمد سليمان سلام

Quote: دولة سغنتوتة إسمها إسرائيل هزمت دول الجامعة العربية ليست مرة أو مرتين .. بل ثلاث و أربع ..

اسرائيل من دون وقوف الدولة الغربية لا تسوي شئ .....اعتقد انه لايختلف اثنان على ان من اولى اوليات المرشح للرئاسة الامريكية
المحافظة على امن اسرائيل ....

ليبقى عاليا.....



محمد سليمان بعيدا بسبب الاخبار المحزنه وفاة شقيقه.