كمال عمر : الطيب مصطفى خائن ويستحق الشنق

وصف الاستاذ كمال عمر عبد السلام الامين السياسي للمؤتمر الشعبي الطيب مصطفى بـ (الخائن الاعظم) لانه كان أحد أسباب تمزيق البلاد بالانفصال ، ولا يزال يواصل دوره في تمزيق النسيج الاجتماعي والذي تشكل في عملية تمازج امتدت لمئات السنين ، حتى قبل ان يصل أهله للسودان . وأضاف انه لو كانت هناك سلطة وطنية وأجهزة عدلية مستقلة لعلقته على حبل المشنقة ، ولكنه يمارس خيانته للبلاد تحت مظلة السلطة . وزاد كمال عمر انه كان يتعامل مع الطيب مصطفى كشخص ######## لا يستحق الرد ، ولكن مادام يريد استخدام الأجهزة العدلية لقيادة حملة تخوينية بدأت بالاستاذ ياسر عرمان ، فانه سيفتح بلاغات في مواجهة الطيب مصطفى ، وسيدعو المحامين والوطنيين للتوقيع على عريضة الاتهام . ومن ناحية أخرى علق كمال عمر على حديث على عثمان محمد طه عن نيتهم مكافحة الفساد والمحسوبية قائلاً بان معقل الفساد هو السلطة نفسها ، حيث تحول الفساد حالياً الى امبراطورية ، تشمل منسوبي السلطة ، وتمتد الى القضاء الذي صارت لديه طلمبات بنزين ومزارع أبقار ! وكذلك الى اخوان الرئيس وأسرته . وأضاف بان محاربة الفساد الحقيقية تتم برحيل السلطة الحالية ، لانها هي التي تعوق مطلوبات مكافحة الفساد ، كالحريات والمساءلة والقضاء المستقل . وقال بانه مقارنة بالانظمة التي سقطت كالنظام المصري ، فان نظام المؤتمر الوطني هو الاسوأ ، لانه حول أجهزة الدولة كلها الى أجهزة حزبية . وأضاف بان القادم أسوأ ، بعد انفصال الجنوب ستفقد المحكمة الدستورية صفتها الدستورية وسيتعزز طابعهاالحزبي . وسيتحول المجلس الوطني الى هيئة شورى تابعة للمؤتمر الوطني . وكذلك مجلس شئون الاحزاب . وأردف انه بالتالي لن توجد اي مؤسسة مرجعية تحظي بالاحترام . وستزيد وتائر التنكيل والقمع . وعن استفتاء دارفور المزمع ، قال انه لا يوجد سند دستوري أو قانوني له ، وحتى صاحب اتفاقية أبوجا ( في اشارة للقائد مناوي) تركها ويقاتل الآن في الميدان . وتساءل كيف يمكن تنظيم عملية استفتاء ولا تزال دارفور في حالة حرب؟! وأضاف بانهم مع اسقاط النظام ، ولن يتراجعوا عن هذا الهدف ، وان البلاد الآن تغلي كالمرجل ، وتجمعت فيها نذر الثورة ، فاذا لم تتحمل القوى السياسية مسؤولياتها فان قوى التغيير ستتجاوزها ، ولكنه أردف بان غالبية قواعد القوى السياسية مع التغيير .


http://www.sudaneseonline.com/?p=19171

كمال عمر : الطيب مصطفى خائن ويستحق الشنق

عندما يهرب ربان السفينة الغارقة ( ومسروقة كمان ) وطاقمه او بعض من طاقمه لا يعني هذا انه لم يعد لهم علاقة بالسفينة الغارقة لابد من مسائلتهم لماذا قرصنت ولماذا غرقت السفينة ، كمال عمر كوز زيو وزي الطيب مصطفى ، الترابي هو الذي الذي اعلن الجهاد وجيش له الجيوش وليس الطيب مصطفى وكمال عمر الآن يسرح ويمرح و " ويظن ان قد آوى الى جبل يعصمه من الماء " بهذا النفاق والدجل الذي ينثره في الصحف تارة وفي التلفزيونات تارة اخرى !! عندما جاءت الانقاذ كان عمر الحرب الاهلية بضع واربعون عاما ؟؟ هذا هروب من مسئوليتنا التاريخية تجاه كل ما جرى وكل ما سيجري ، الطيب مصطفى كان مجرد بوق للانفصاليين الشماليين مثله مثل الانفصاليين الجنوبيين لكنه قطعا غير مسئول عن تهميش الجنوبيين طوال تاريخ السودان كدولة مستقلة ، الطيب مصطفى نموذج لكل ما هو سيء واقصد هنا افكاره في تبرير الانفصال ومساندته وافكاره الاخرى المتطرفة حول العروبة والاسلام ، لكنه غير مسئول عن الانفصال .

تحياتي سعد

الأخ عبدالله أدريس

تحياتى

أتفق معك فيما ذكرت، فهنالك مسئولية تاريخية لكل هذين الطرفين في دفع الجنوب للانفصال. و يجب أن نذكر هنا أن الطيب مصطفى، مدفوعاً بأوامر أمنية، قد وجه صحيفته، المدفوعة القيمة من النظام، لنشر الاشاعات عن اهالى الجنوب، و نشر سموم الكراهية لكل ما هو ( جنوبى) في فضاء المجتمع السودانى، قد أججت من لغة الانفصال لسنوات عدة.

ومن ناحية أخرى علق كمال عمر على حديث على عثمان محمد طه عن نيتهم مكافحة الفساد والمحسوبية قائلاً

بان معقل الفساد هو السلطة نفسها ،

حيث تحول الفساد حالياً الى امبراطورية ، تشمل منسوبي السلطة ،

وتمتد الى القضاء الذي صارت لديه طلمبات بنزين ومزارع أبقار !

وكذلك الى اخوان الرئيس وأسرته .

وأضاف بان محاربة الفساد الحقيقية تتم برحيل السلطة الحالية ، لانها هي التي تعوق مطلوبات مكافحة الفساد ، كالحريات والمساءلة والقضاء المستقل




________________________

هذه حقائق لا يختلف فيها أثنان.

بذاءة الكلمة من بذاءة الخلق...(بضم الخاء) وبفتحها ايضا.

الطيب مصطفي من حقه دق طبول الانفصال كما من حق الاخرين دق طبول الوحدة .. ولكل وجهة نظره .. واذا نادي احدهم بالانفصال فهذا لا يعني الخيانة ...
لا يمكن تحميل مسئولية انفصال الجنوب لعامل واحد وان لعبت الحركة الاسلامية والحكم العسكري وحكومة الصادق والجبهة الاسلامية في 1988 اداورا اساسية في ذلك ...
فالسيد كمال وحزبه وأمينه العام شيخ الترابي كانوا من اوقدوا نار القتال وحولوها جهادا افقد الجنوبيين آخر الامال في وطن واحد ...

؟

Quote: فالسيد كمال وحزبه وأمينه العام شيخ الترابي كانوا من اوقدوا نار القتال وحولوها جهادا افقد الجنوبيين آخر الامال في وطن واحد ...

hالاخ الامين المحترم

سلام

هذا الكوت تاريخيا ليس صحيحاً ليسو هم من اوقد نار القتال .. فقد بدأت الحرب قبل خروج الاستعمار من البلاد وقد حارب الجيش في الجنوب على طول تاريخ السودان منذ الاستقلال لايهم من كان على رأس الدولة عسكري ام مدني ..
وحتى الحكومة الديمقراطية الاخيرة برئاسة السيد الصادق المهدي كانت الاوضاع في الجنوب مذرية ودحرت قواتنا المسلحة من المدن الرئيسية مما اضطر القوات المسلحة الى رفع وذكرة لرئيس الوزراء من ضمن بنودها التالي

مذكرة القوات المسلحة 20 فبر 1989 م التي طالبت رئيس الوزراء
* بدعم القوات المسلحة،( لانها تعضت لهزائم متتالية في الحنوب وتعرض الجنود للجوع ونقص السلاح وسوء الاتصالات جعلت بعضهم يهيمون في االغابات) ولو رجعنا لصحف تلك الايان سنرى العجب).
* ثم تبديل السياسة الخارجية للبلاد لأن السياسة الراهنة أدت إلى عزل السودان عن استقطاب العون الاقتصادي والعسكري، * على الحكومة المسارعة نحو توقيع اتفاق السلام. ( الجيش يطالب باتفاق سلام لعجز الحكومة عن توفير الدعم اللازم له لحكاية المدن الرئيسية في الجنوب، وبل امتد التمرد الى جبال النوبة وجنوب كردفان والنيل الازرق...

هنالك كثير من التفاصيل في هذا الامر في الفترات المختلفة من تاريخ السودان ولا املك المراجع التي استطيع من خلالها تحديد التواريخ والاحداث ولا املك من الوقت ما يجعلني ابحث فإن كنت تملك الوقت ارجو شاكرة المواصلة في هذا الامر ..

لان الناس بدأت تهرب للامام وتتهرب من المسؤلية التاريخية مما جرى في تاريخ السودان ومحاولة تحميله الى مجموعة محددة فقط .. وهذا لا يعني بأي حال من الاحوالان هذا الفصيل لا يتحمل المسؤولية بل يتحمل المسؤولية بقدر فعله وردود فعله.. ولكن الذي لاحظته خلال الفترة الاخيرة كثير من الذين يكتبون يكتبون بلا مسؤولية ولا سند ويطلقون كثير مما يعتبرونه صحيحاً وهو لا يستند الى اي حقيقية تاريخية ..

تحياتي لك

Quote: ليسو هم من اوقد نار القتال .. فقد بدأت الحرب قبل خروج الاستعمار من البلاد وقد حارب الجيش في الجنوب على طول تاريخ السودان منذ الاستقلال لايهم من كان على رأس الدولة عسكري ام مدني ..

بل هم من حول حربا اهلية تتعلق بمطالب تنموية ورفض التهميش والاهمال ومطالب بنوع من الحكم الذاتي في حدها الأعلى ,

الى حرب وجهاد ببعد ديني , بمرجعية تجعل من ضحايا احد الطرفين في النار بينما يزف ضحايا الطرف الآخر الى الحور العين .

ثم لم يلبثوا أن نقضوا غزلهم بأيديهم (فطايس ) فلا حور نكحوا ولا وحدة أبقوا .

Quote: ثم جاء انقلاب الإنقاذ، فكان اسوأ من حكومة السيد الصادق ببعيد، إذ كان هدفه منذ أول وهلة، نشر الإسلام في الجنوب وجبال النوبة، بالقوة تحت اسم الجهاد.. وتمت تعبئة الشعب عبر الإذاعة والتلفزيون، بعديد البرامج أشهرها برنامج "في ساحات الفداء" سيئ الذكر، والذي كان ينشر الحقد، والهوس، والتعصب، ويزكي نار القطيعة، والفتنة، والحرب. وكان التضليل الديني، بأن الحرب هي عين الجهاد، وان الشبان الذين يموتون يزفون في نفس اللحظة الى سبعين من الحور العين، من نصيب د. الترابي، مرشد الحركة الإسلامية وزعيمها.. إذ كان يزور بيوت المآتم، ويدعوا أهلها الى الفرح، لأان ابناءهم زفوا للحور العين، وانهم قتلوا الجنوبيين الكفار ولهذا جزاءهم الجنة.. وجازت الكذبة على كثير من البسطاء، ولم يفق منها بعضهم، حتى تنصل عنها د. الترابي نفسه، ونفى ان الحرب كانت جهاداً، بل سخر من مقولة الحور العين، بل زاد على ذلك، ان نفى وجود الحور العين أصلاً!! ومهما يكن من أمر، فإن تلك الحروب الدينية الجائرة، دمرت القرى في جبال النوبة، وفي الجنوب.. وقتلت مئات الآلاف، ونزح من جرائها ما يزيد على مليوني شخص، ثم ان الإسلام بعد ذلك لم يتحقق، بل انتشر الفساد بكل صوره، بمستوى لم يحدث من قبل في السودان.. وانشغل المجاهدون بالدنيا، وأختلفوا بسببها، وسولت لهم أنفسهم سجن شيخهم ومرشدهم، والتنكيل بأخوتهم في الحركة الإسلامية، وأمتلات خزائنهم باموال ملطخة بدماء أخوانهم في الله وفي الوطن.. ثم انهم إنهزموا في الحرب، بعد ان قالوا ان القرود قد حاربت معهم، وانهم سمعوا اصوات الملائكة، وشموا ريح الجنّة!!

http://www.duporg.com/Campaign.aspx?AdId=130

وهل نسينا
"قتلاهم في النار وشهدائنا في الجنة "
واعراس الشهيد
والاغنام التي كانت تعاون المجاهدين
والقرود التي كانت تعمل ككاشفات الغام
في معارك الانقاذ الجهادية في الجنوب

Quote: لان الناس بدأت تهرب للامام وتتهرب من المسؤلية التاريخية مما جرى في تاريخ السودان ومحاولة تحميله الى مجموعة محددة فقط .. وهذا لا يعني بأي حال من الاحوالان هذا الفصيل لا يتحمل المسؤولية بل يتحمل المسؤولية بقدر فعله وردود فعله.. ولكن الذي لاحظته خلال الفترة الاخيرة كثير من الذين يكتبون يكتبون بلا مسؤولية ولا سند ويطلقون كثير مما يعتبرونه صحيحاً وهو لا يستند الى اي حقيقية تاريخية

..

اتفق مع القلب النابض ان المسئولية يجب ان يتحملها الجميع

ولكن مسئولية القوى السياسية السودانية الاخرى تنحصر تاريخيا و نظرا لظروف السودان فى ذلك الوقت الحرج ، تنحصر فى السماح لفئة قليلة بالقفز على السلطة بواسطة انقلاب عسكرى قطع الطريق امام اتفاقية السلام التى اجازها البرلمان فى ذلك الوقت و اعتمدتها حكومة الجبهة الوطنية المتحدة.

هذه الفئة القليلة استطاعت فى غفلة الاحزاب و القوى الحاكمة السيطرة على مقاليد الحكم و حافظت عليه بالبطش والارهاب و اعلان الحرب الجهادية ضد مواطنى الجنوب وعلى هذه الفئة وحدها يقع العبء التاريخى الاكبر من مسئولية تقسيم السودان.

ولابد أن نذكر اختنا القلب النابض ان اى وطن لا يقسمه الا تبنى جزء من ابنائه اجندة دينية او عرقية و خاصة لو كانت هذه الجماعة هى المسيطر الاستبدادى على مقاليد الحكم.

رغم مظاهر العداء العلنى السافر كان الاستعمار يدعم حكم الاسلاميين طول الوقت لأدراكه أن تحقيق امنيته التاريخية قادمة لا محالة بوجود الاسلاميين على سدة الحكم.

ودعنى اسألك سؤال مباشر : هل يمكن أى يوافق أى عاقل فى الدنيا أن يكون فى اطار وطن يجعله مواطن من الدرجة الثانية بسبب دينه؟

حكومة الانقاذ هى المسئول الاول وعلى حزب الجبهة تقع المسئولية التاريخية وللأسف ان الفيلم جارى عرضه واقاليم اخرى ربما تنفصل على اسس عرقية فى ظل تواصل الاستبداد واستمرار القهر

شكرا المحترم هشام المجمر .. نعم ان الكل يتحمل المسؤولية التاريخية حتى المواطن العادي الذي ينظر الى الجنوبي بأنه مواطن من الدرجة الثانية وعلى مدى التاريخ لم يحاول اي حزب ام يعالج هذه المسألة .. على ..
على الرغم اني افضل بل واستمتع بالحوار معك ولكن لا احب الحوار القائم على انطباعاتي الشخصية واحب عادة الرجوع للأحداث ورؤية اتجاهات مختلفة فيها ثم احدد موقفي الشخصي فيها .. وايماني بأي قضية ينبع من متابعة والاضطلاع ورؤية متخصصين حتى ولو كانوا يقفون على الضفة الاخرى لان الحقائق ان أردنا معالجتها لابد من مواجهتها على المستوى الشخصي أو على مستوى الحزب أو المنظومة التي تؤمن بافكارها ..لذلك اعتذر عن المواصلة في هذه النقاط ولكن متى ما وجدت وقت سأفتح هذا الموضوع مرة اخرى ..( ما لاحظت اني مركزة على النقاشات التي لاتحتاج الى مراجع)

Quote: ثم لم يلبثوا أن نقضوا غزلهم بأيديهم (فطايس ) فلا حور نكحوا ولا وحدة أبقوا

الاخ المحترم معاوية الارباب .. الشيخ لم يقل هذه الحملة وانا امتلك الدليل على هذا ولكن لا استطيع البحث عنها الان.. ( اعني في كمبيوتري دا)

ان كنت تملك اي دليل على صحة ما تقول أرجو أن تعرضع علينا هنا وأن لم تملك اخبرني أرجوك
وعموما الناس تداولوا هذه الفرية حتى صدقوها... واصبحت تردد كأنها حقيقية.

تحياتي لكما

Quote: الدبابون يتوجهون إلى دارفور 2011-01-24 02:01:38 استنفرت قوات الدفاع الشعبي منسوبيها بغرض توجيهها إلى ولايات دارفور ،وأشارت إلى وصول عدد من كتائب المجاهدين من الشباب والطلاب والدبابين إلى الإقليم لقطع الطريق على قوات الحركات المسلحة المنسحبة من الجنوب بعد إبعادها من قبل السلطات هناك. وعلمت مصادر صحفية عن مسؤول رفيع بالدفاع الشعبي أن الهدف من توجيه القوات إلى دارفور يمثل تأمين المسارات وقرى العودة الطوعية وأشار المصدر إلى الاستجابة الواسعة التي وجدها الاستنفار من كافة فئات الدفاع الشعبي ،مشيرا إلى أن مهمة قوات الدفاع الشعبي انحصرت خلال الفترة الماضية في مهام محددة. السوداني..

قيادات المؤتمر الوطنى ترسل الشباب المخدوعين (كتائب المجاهدين من الشباب والطلاب والدبابين) الى دارفور ( المسلمة)، يريدون أن يستثمروا في دمائهم للبقاء في السلطة، و تحويل الاقليم الي ساحات للجهاد من جديد! و ألا ماذا يعنى ارسال (كتائب المجاهدين)؟ هؤلاء الناس ليس لديهم اي مسئولية تجاه حفظ الوطن في ان يكون موحداً، و انما هى سياسات ارتجالية يخلقونها كل فترة، تكون وحدة الوطن هى المتضررة أولاً و أخيراً.


____________________

و لقد صدق الاستاذ محمود محمد طه حينما قال :

(هذه الجماعة التي سوف تسيطر على السودان سياسياً، واقتصادياً، ولو بالوسائل العسكرية، وسوف يذيقون الشعب الأمرين، وسوف يدخلون البلاد في فتنة تحيل نهارها إلى ليل، وسوف تنتهي هذه الفتنة فيما بينهم ،وسوف يقتلعون من أرض السودان اقتلاعاً).

الأخ سعد مدنى
الطيب مصطفى وصاحبه اسحق
من المأزومين ومحاكمتهم مسألة
وقت ليكونوا عبرة مع بقية المفسدين .

شكراً لكم جميعاً

مازن قرافي
الامين عباس احمد
جعفر خضر
القلب النابض
معاوية الأرباب
علاء الدين صلاح محمد
هشام المجمر
نزار يوسف

احترامى و تقديرى

الأخ نزار يوسف

تحياتى

Quote: الطيب مصطفى وصاحبه اسحق من المأزومين ومحاكمتهم مسألة وقت ليكونوا عبرة مع بقية المفسدين

هؤلاء كان، و مازال، لهم دور كبير في تأجيج نيران الفتنة بين الشمال و الجنوب، و نشر الكراهية و البغضاء بين ابناء الوطن الواحد، و حتما سوف تتم محاسبتهم على هذه الأمور عندما ينهار هذا النظام الإقصائى.