إنه عاصم الطيب ..والغناء الخطر

ياجماعة هوى الحاضر يحدث الغايب ..أمس سمعنا غناء خطر
مفارق للعادية
عجيب
مختلف ..مجنون -عاقل جدا- ينقلك من كرسيك أو لو كنت واقف إلى عالم ساحر فتان
مستف للاخر...
بهجة
الوان
عصافير
شجر ...ناس فى عالم تانى..وست شاى
وبين غمضة عين وإنتباهها يردك إلى ما كنت عليه وقبل أن تفيق وتصدق أنك انت والأطفال
والضو من ضمن حقائق الاشياء..يشدك من جديد شجن- وحزن -الموسيقى براها تحدثك ,تحلق
روحك فى روحك فى الذكرى ...مش السودان دا ؟ تشوفه حتة حتة , تلمسه.. تناغمه ويوجعك ..
ينز قبلك بالأسى والغنا الخطر شغال ..تبكى- ومافى طريقة -إلى النشيد.. الرصاص لن يفنينا .
شكرا ياعاصم
* المناسبة : فيللى مساء..فى يوم المؤتمر الاول لابناء وبنات الجزيرة بالولايات المتحدة الامريكية .

وإلى ....
محمد عركى
شكرا ياولدى

والشافعى دفع الله ..يافنان

شكرا يا عمر
عاصم جاكم بتين
سلامي ليه بالله

والله ياعمر إنتو أسعد خلق الله لو دا عاصم الطيب قرشي
وأكيد مافي إتنين بنفس مواصفات كتابتك التدخل في جخانين
الروح دي ...عاصم الطيب دا لمتنا جدران مدينة وبيت وروح
سنتان لا يشيب فيهما الزمن ولا تشيخ فيها النفس رغم التكلس
وجمود الواقع المشحون بالترقب والإنتظار والضياع ربما ..ولك
أن تتخيل عاصم قرشي ، النذير السر ، وعفيف إسماعيل ، وعلاء سنهوري
وعاطف خيري ، ومحمد سيف الدولة ، وعثمان البشرى ، وعادل
القصاص تجمعهم محطة في ذات اللحظة...أو فلنقل برزخ المسافة
بين عالمين ...إستغلوا أي لحظة ياعمر ولن تندمون كما صرنا نعضي الأصابع
على اللحظات التي مرت دون أن نسكنها بوجدان أفضل .. وليتك
أرسلت لي رقم تلفون لعاصم في الخاص ..لكم التحية ونتمنى أن
ينجز المؤتمر إرادة البسطاء والكادحين والغلابة.

كلما نقنع من السودان وخيرو

يجوا ناسك ديل يا عمر ادريس ويفككوا لينا الفكرة اربا اربا

ياهو ناس عاصم الطيب ديل وناس الشافعي وناس محمد عركي "وآخرون"

يوروك انه الفن ده ما بخلص وما ببقى مسيخ وفيه كهوف ومداخل كلما تتجون فيها بتكتشفها وبتبقى أحلى والصورة بتتضح بعد ما تغبش

ديل كنوزنا يا عمر ادريس ونحن بنفتخر بيهم

انتو بختكم

وهم الله يزيدهم ابداع كل يوم زي ما بزيدونا فرحة

عمــر يا صديق سلامات...

أولن، كتر خيركم يا أهل الصمود يا ثوار فيلي... فقد شملتونا أمس بكرمكم العامر
تانين، نهنئكم بنجاح مؤتمركم الفاعل والذي قدمت فيه دراسات متكاملة عن مشروع الجزيرة
تالتن، هنيالكم بعاصم وحق لكم أن تحتفو به.. فعاصم كينونة من الزخم الإبداعي السوداني المتحرك

سنلتقيه على مسرح جامعة بيركلي للموسيقى في بوسطن يوم الأربعاء في معية محمد المرتجي منه عركي


وهذة دعوة لكم يا عمر ولطمادور....

خالد العبيد يازول ياجميل ..
المبدع الفلته عاصم الطيب القرشى
عِرف لينا امبارح ..
انعش روحنا , حرضنا ياخ ..
شفت الأسئلة الغامضة ديك ؟ الهوية
ونحن منو , جايين من وين , ولشنو ..
الفن للفن ولا للحياة , تذكر..؟؟؟ ولون
النيل الأزرق ....
كلها طفحت مرة واحدة فى الصوت
والموسيقى والكلام وفى مشاعروا
وعيييييك
قول يالطيف ..وتسلم

والله ياعمر ياريت تستفيدوا من وجود عاصم وتعملوا ندوة عن الموسيقى ودورها في
خلق تواصل وجداني بين الثقافات ..عاصم من أميز الناس الذين يتحدثون عن ذلك .
لك التحية ولعاصم ولكل المبدعين .

العزيز عبد المنعم ..
تحياتى ياسمح يازين
ايوه هو الفنان عاصم الطيب القرشى
صاحب التجربة الفريدة المعبرة فنيا وبصدق شفاف ...
عن سودان اليوم ..س و د ا ن الزلزلة والحروب والغباش
والخروج العظيم وعدم الإعتراف حتى بحقيقة نفسه .
زول زيك واحد زى ماقلت انت ومعه اسماء اصدقاء أخرين ..
كان معانا البارح ونحن فى فيللى بنعرفه ..يوانسك , يشيل معاك
كرتونة الصودا يضاير الحاجات.وتجى لحظة يمشى المسرح ..وتسمع
كلام مختار بدقة شديدة , ومهارات متنوعة فى العزف على جملة
ألات (اسع لو قلت لى اسمها شنو بالضبط ..اقول لك الله اعلم ..
ثم ..وبيت القصيد موسيقى ضاجة بالحنين والصور ..نغم يطلع والتانى
ينزل وتتقاطع النغمات مع الجواك.. وصنننننننننن وصفقة شديدة
أخ
ياريت الواحد لو كان عارف وقادر عشان يقول اكتر ...
اننى احتفى بعاصم الطيب المبدع حد الدهشة
وانا فى مقام المستمع المنتشى بفن جميل واصيل .
كل الود

Quote: شفت الأسئلة الغامضة ديك ؟ الهوية ونحن منو , جايين من وين , ..ولشنو

لشنو ؟؟ دى ما معانا يا عمر
نحن متابعين لحدى الهوية ونحن منو ؟ وجايين من وين



التحايا لعاصم

Quote: ياهو ناس عاصم الطيب ديل وناس الشافعي وناس محمد عركي "وآخرون" يوروك انه الفن ده ما بخلص وما ببقى مسيخ وفيه كهوف ومداخل كلما تتجون فيها بتكتشفها وبتبقى أحلى والصورة بتتضح بعد ما تغبش ديل كنوزنا يا عمر ادريس ونحن بنفتخر بيهم

والله العظيم دا الحاصل بالضبط ياتماضر..
وصحى الؤلؤ دايما بختار القاع على السطحية عشان تكتشفه لازم تتعب وهذا
ما يفعله عاصم الطيب مع غنانا وموسيقانا.. فن سمح وأصيل وإصرار عنيد
على مواجهة القبح وتجهيل الناس بالغث والمغشوش وعيييك....
لو سمعتى منه الرسايل ,الطير المهاجر , او الملحمة - يومها - لكنتِ الأن
فى عداد المفقودين مثلى .
تحياتى وكل الود

يا عمنا عمر ياخ والله فرحكم يفرح
وعاصم اصلوا زول مسكون عِشق وفنون

بس آمانة في رقبتك وفي ضّمتك
سلامي الشديد لاخوي الشافعي
و أخوي محمد عركي
وليهم شوق شديد جداً .

داير اقشر ب عاصم ده شويه
الفى الصوره مع عاصم ده انا زاااااااااااااتى
ويا خالد العبيد الفيديو الجبتو دا كان فى اوسلو سنه 2006
اول دعوه قدمناها له للحضور الى اوربا وقد برز اسمه فى ذلك المهرجان



علمت عن الحفله من محمد عبر الفيسبوك
التحيه ل عاصم الطيب ومحمد عركى
واتمنى واتوقع لهما حفل ناجح
وبختكم يا ناس امريكا

ياكرام عذرا ..مافى حتى دقيقة واحدة
فيها نتونس شوية

وبنجى كان الله هون

تحياتى

يوم السبت دا
عاصم حا يكون معانا


طبعا حا يقدم لينا شغل أحسن من شغلكم
لأنو نحن ناس العاصمة و أوباما

الاستاذ عمر ادريس محمد
لعلك بخير اخى
مشكور على البوست
نحنا فى انتظار
المبدع عاصم الطيب القرشى
ليضيف جمالا ومتعه لامسيتنا المتعبه
سوف يكون معنا مساء السبت
وتقديرا له ولابداعه سوف تقوم الامسيه
بمشاركة عدد من المنظمات لاستضافته
ومنظمة المرأة السودانيه الامريكيه بواشنطن
سوف تكون من ضمن المنظمات التى لها شرف الاستضافه

الف سلام
العزيز الصديق محمد يسن خليفة
عجبنى تعبيرك شديد ...
فعاصم كينونة من الزخم الإبداعي
كما السودان نفسه يجيك طالع من حيث لا تحتسب
وانت تعاين مشدوه تمرق نغمة.. حاجة عجيبة كدا
من وتر حساس ..عود , وكمان تغير كل معالم
الدنيا فى لحظة وكلمة تقولك ...افرح وبس
هنا عاصم الطيب القرشى
تحياتى وكل الود

حفل الفنان عاصم الطيب فرجينيـــا...

Quote: لشنو ؟؟ دى ما معانا يا عمر نحن متابعين لحدى الهوية ونحن منو ؟ وجايين من وين

اووووووو
أيى لاحولا ود العجمى إنت هنى ...؟
عاصم بغنى والعداد ماشى على جيهة الخطر
طريت عرفة وخدرة ..مشن بيت الطهور
أدنهن شى شربنوا -كان عادى- وجن مارقات
الهواء ضرب والروسيات شعلنن ...
قالت لها ..اخرابة نحن ماشات وين ؟
ردت..انتى فى نحن ماشات وين ..ولا فى نحن ذاتنا منو
قالت لها ..أيى دا هين ..الماهو هين دا كلو لـشـنو ؟
شفت كيف ؟
ويفيض الجمال ياحبيب
سعيد بيك
وكل الود

ادوات موسيقية متعددة يجب معرفتها و فيها تطريب عالى الجودة


شكرا على هذا الفن الراقى

ومرحب بعاصم الطيب وشافعى

Quote: يا عمنا عمر ياخ والله فرحكم يفرح وعاصم اصلوا زول مسكون عِشق وفنون بس آمانة في رقبتك وفي ضّمتك سلامي الشديد لاخوي الشافعي و أخوي محمد عركي وليهم شوق شديد جداً .

وصل ..وصل ياسفيان ياولدى
الناس ديل واصلين وفنانيين
وسرهم فى بير ...
سمعت أخر مدحة ؟
كل الود

Quote: وبختكم يا ناس امريكا

صدقت والله ...

شكرا جزيلا

الاخ عمر ادريس

عمر فنان ويا ريت لو يتحدث اليكم عن فلسفة الموسيقي وعن الصوفية وعن التنوع والتعدد


وله تجربة عميقة وشخصيته عظييييمة ابهج خلق الله اينما حل في القاهرة او استراليا او اوربا والان امريكا


يا سلام استمتعوا بالغناء والعزف واللحن الجميل

Quote: يوم السبت دا عاصم حا يكون معانا طبعا حا يقدم لينا شغل أحسن من شغلكم لأنو نحن ناس العاصمة و أوباما

تستاهلوا ياخردة
بس اوعكم من ....
سجن سجن لا سوقا
المعشوقا سجن سجن

مين اوباما دا ؟

ياسلام عليكم الأستاذة محاسن
وكل منظماتكم
مع عاصم ....
بعض عمرك ما لم تعشه
وما لم تمته
ومالم تقله
وما لا يقال
وبعض حقائق عصرك
أنك عصر من الكلمات
وأنك مستغرق في الخيال.
الفيتورى
----
كل الود التقدير
وتحية خاصة ..لمنظمة المرأة السودانية الامريكية بواشنطن

"Just pucker up your lips and blow!" coyly advises Lauren Bacall to Humphrey Bogart. But some do it better than others.

Sudanese musician ASIM GORASHI, currently of Australia, returns to his adopted Oz having taken top honors in, yes, that's right, an international whistling competition. Gorashi took a first in the 'Allied Arts' category which heard him whistle, sing, and play the electric violin. As well, Gorashi is proficient on the classical guitar, keyboards, bass guitar, and oud, an Arabic lute.

The "36th Annual International Whistlers Convention" was held this year in Louisburg, North Carolina, home base to the competition which draws champion whistlers from all over the world, Last year, it was held in Japan, next year, Holland. ERIC ARRNOW of Somerville represented the New England region at the competition this year.

A master musician, Gorashi was conservatory-trained in Khartoum (before the government closed the school down when students rejected the request they play for propaganda meetings).

Friend from childhood, KHALID KODI, a painter who is a resident artist in the African American Master Artists In Residencey Program at Northeastern University (AAMARP), says of Gorashi, "he represents Sudanese music in a new and important way by giving it a modern interpretation."

Gorashi gave an impromptu concert in the AAMARP galleries in Jamaica Plain during his brief visit to Boston, playing and whistling songs he's modernized from Sudan cultures such as the sweet, plaintive Elgubba Sufi tunes to songs revised from the cowboys of the Sudan many of whom now live in cities. He was accompanied on the electric keyboard by MUHAMMED E YONABA.

Gorashi came to music naturally; "My mom used to sing for me. Faintly I can remember her singing before I went to sleep. She had a very beautiful voice. Then she bought me a tin whistle when I was five and a harmonica, as well.

His grandfather, an important agriculturalist with vast farm lands, was not so encouraging. "When I was eight years old," reminisced Gorashi, "my grandfather would take me for weekends to work with him in his big fruit garden. The workers had a five-sring harp they'd play. I loved their singing. One of the workers made me a rabbaba but my grandfather threw mine away. He disapproved of the life style of musicians whom he considered losers. He wanted me to be a doctor or a public health inspector such as himself."

Despite the family patriarch's censure, Asim's school teachers identified his talent and pushed him to perform in school concerts. The youngster continued with his love of music taking up the oud at 13. He challenged himself by learning a piece by MOHAMMED EL AMIN, known for his difficulties in composition. In the tenth grade, a teacher took him out of physics class to the school office to play for the other teachers. "You're not going to be a physician, you're going to be a musician," they told him.

Asim took the closing of his conservatory as an opportunity to travel throughout Sudan to study the music of the locals. "I would memorize, memorize, memorize. Then like a painter, I would go my own way with a song."

The nomadic Sufis (a folk religion of the Sudanese) whose music was often about love, forgiveness, and beauty particularly intrigued Asim. He attached himself to a Sufi leader DAFAELLA EL SAIM, traveling with him. "I loved his smile," said Asim, "I felt like he's my real dad, my spiritual father. I feel he is talking to me telepathically. Even to today, I see him in my dreams."

Asims' CD which he recorded in his home studio in Australia playing all the instruments, singing and whistling as well, has Sudanese African inspired music and Sufi inspired music. The 9-track "Nostalgia" is available through Africanoz.com.au, a major source for music from Africans living in Australia.

By Kay Bourne

الله ..الله الله

كمان ..وأنين

صديق, ريل , بطة

تطير باسراع.......ما تضيع زمن
أوعك تقيف
وتواصل الليلة للصباح .تحت المطر...
وسط الرياح
وكان تعب منك جناح في السرعة زيد
في بلادنا بترتاح
ضل الدليب أريح سكن

لما أخر مرة شفتك قبل ما أودع وأغادر
كنت حاسس أنى خائف إنى متردد ..وحاير
داير أتصبر أمامك داير أضحك ومانى قادر
بس دموعك لما فاضت ضيعت صبرى الشوية

Quote: ادوات موسيقية متعددة يجب معرفتها و فيها تطريب عالى الجودة شكرا على هذا الفن الراقى ومرحب بعاصم الطيب وشافعى

شكرا .. شكر جزيلا
الاستاذة إيمان بدر الدين
شايفين بشايركم طالعة
زى عاصم
والعود وكمنجاته
تحياتى